إلغاء إلزامية مادة الدين وحصرها في البيت هي اولوية على طريق بناء إنسان متجرد من العنف والكراهية للآخرين تحت وهم اسمه دين. ملايين البشر زهقت ارواحهم عبر العصور بسبب الاختلاف على وهم لايستطيع احد إثبات وجوده.
تحية لك ولضيفك المميز الذي يغني الحلقة بعمقةأدراكه وتحليله للطبيعة الانسانية . منذ قرأت كتابه وداعا ايتها السماء أدركت تفرده في التعبير عن تناقضات الشخصية العربية رغم صغر عمره وحداثة خبرته الادبية في حينها .
كلما زاد التلقين والحفظ في المدارس كلما قل تحفيز العقل على التحليل والادراك.. وكلما قلت المهارات العقلية زادت سطوة الغرائز . لتشغل هذا الفراغ في العقول فتأتي السلطة الدينية لردع هذه الغرائز باوهام الجنة والنار.
الدوله الناجحه المتقدمه المحترمه ترجع لاحترام الإنسان والانسانيه بغض النظر عن الدين او اللون او الجنس او القبيله وان بناء الإنسان واحترام انسانيته وكرامته وحقوقه دا اساس مبادي الدوله الحقيقيه المحترمه القويه الناجحه
ما اجمل اللقاء مع الدكتور حامد عبد الصمد لدي فقط اظن انه تصحيح لما يخلط الزيت بالماء حين يقول ما فعله اشخاص من الكنيسة وهي افعال لمصلحة و بين الاسلام في الكتاب والشريعة و افعال رسولهم و صحابته
حلقة روعة و اتفق مع استاذ حامد ان الدولة لاحظت ان فيه موجة الحاد عالية شوية و عشان كدا قرروا يزودوا جرعة الاسلمة خصوصا في التعليم . انا شايف مصر بتتحول بالتدريج لايران و ان شيخ الازهر هو المرشد الاعلي بتاعنا و حاسس ان في المستقبل مصر هيتفرض عليها عقوبات دولية و ممكن تتصنف دولة راعية للارهاب .. من اسباب برضو القرارات اللي مليانة دروشة الفترة دي ان الدولة حاسه جدا بفشلها و انها مفلسة و معندهاش حاجة تقدمها للناس و ان الحل في الافيون اللي بيلهي الناس و بيديهم امل في الوجود و تحقيق احلامهم في الاخرة بقي و عليكم خير ولا انتو هتاكلوا مصر يعني 😂
اعتبر حامد عبد الصمد من كبار المفكرين العرب الاحرار اقول هذا لأني كنت أستاذ الفلسفة السياسية في معهد درامندفيل منذ عشرين عاما من المؤسف أن التعصب الديني يرجع بنا إلى سخافات الماضي
تطور الإنسان ليس بالدين وإنما بتطور أفكاره واحترام ذاته ونفسه واحترام حقوق الغير ومراعاة عامل الضمير والأخلاق والانسانيه. جوهر ومعدن الإنسان الحقيقي في أخلاقه وضميره وانسانيته واحترامه لذاته ولنفسه وللاخرين بغض النظر عن الدين او اللون او الجنس او القبيله او العرق والي آخره.
المفروض عدم أدخال مادة الدين في البكلوريا في مرحلة السادس وإبقاء تدرسيها خلال السنة فقط .. للتخفيف عن الطالب كونها مرحلة حاسمة بسبب المعدل وأيضاً للأبتعاد عن الإرباك في أحتساب المعدلات للطلبة غير المسلمين ..يعني مراح ينهار إيمان الطالب إذا ما أمتحن بمادة الدين بالسادس ! ولاراح يلحد ولاراح يصير لاأخلاقي !! بس الشغلة هي المزايدة وواحد يعلي ع الثاني ويستعرض عضلاته الدينية مادام حاطيه بالمنصب حتى يرضى عنه الجو العام المكهرب ب مظاهر التدين ….
الذين كانو يشغلون اغاني فيروز في الصباح صارو يشغلون بدل منها : ان الذين كفروا ، اليهود والنصارى، العذاب، جهنم ، شجرة الزقوم! حتى اصحاب الحمامات العامة في السوق يشغلون هذه التلاوات!
استاذ حامد كل ما فعلته كنيسة ضد الانسان ليس موجود في تعليم المسيح لهذا لا تقول الدين لان المسيحية لها تعليم اما الذي لا يعمل ما يقول الكتاب المقدس بل يفعل هو ما يشاء هل ينسب ما فعله لتعليم المسيح او لشخص خارج عن تعليم المسيح
الانسانيه والعداله قبل الدين. والتدين ليس بكثره الصلاة او الصوم او كثره العمره او الحج وإنما التدين الحقيقي للانسان في ضبط أخلاقه وقلبه النظيف وضميره الحي وانسانيته وعدالته واحترامه لذاته ولنفسه وللاخرين
الامر يعتمد علي التعريفات فأن كنت تقصد بالدين الكتب المقدسة، وان كنت تقصد بالاخلاق السلوكيات الايجابية النافعة للفرد والجماعة معا فيمكن عند تحديد هذان التعريفان بهذا المعني ايجاد علاقة ما بين الاخلاق والاديان. والاجابة نعم هناك مساهمة كبيرة للدين وهو ليس بالضرورة الشريعة الموسوية وما جاء بعدها ، لانه بحسب الكتب المقدسة ان الله خلق الانسان بشريعة اخلاقية مثالية وهي ضميره وما يتلقي من وحي الهي او الهام خير ، وعاشت البشرية اجيالا عديده مضبوطة بهذه الضوابط الي ان جاءت اول الرسائل الالهية المكتوبة وهي الوصايا العشر بعد ان تشوهه الضمير البشري بتكرار العصيان علي صوت الله في الانسان أو الضمير.
ما أدري ش أقول ....مش ده كان يدافع عنهم .....بعد الكارثة ....قبل سنة وأشويه , و كان يهرب من سؤال ...هل تؤيد ما فعلوا ..... شو اليوم صاروا ... مش حلوين ...و وحشين ..... ألعمى ....لحد الأن ... لم أجد ....مفكر أو متنور ..أو باحث ... عربي أو مستعرب ...حيادي ......على طول .......... عبدالصمد ....... يشبه المثل ..القائل ...صام دهرأ .. و فطروه بلأخير كان ...بصل ....
بالعراق صارلنا عمر ..الدين الإسلامي يدخل بالبكلوريا بالسادس ويتم تقسيم مجموع الطالب المسيحي على عدد الدروس مالته واللي راح تكون أقل بواحد عن الطالب المسلم والناتج يعتبر درجة التربية الدينية ولاتسأل عن الكنيسة (الكهنة) هذوله أقرا عليهم السلام لأن لو بيهم خير چان إهتموا بالموضوع الحساس والخطير ع المجتمع المسيحي وهو الزواج المختلط وتفاهموا وبموقف حاسم وقوي مع الحكومات حتى يحلوه مو البنت تنهزم ويا الشاب المسلم ويوديها ويعقد عليها بكل سهولة بحجة أنهاراشدة غصباً عن أهلها ويخلوهم حايرين بمصيبتهم …
صاحب فكرة الكتاتيب هو سيادة السيد وزير التعليم اللذي اختير بالخطاء علي انه حامل للدكتوراه ثم تبين بعد تعينه ان هذه الدكتوراه مشتراه من علي النت من جامعة وهمية. وللكبرياء لم يتم التراجع عن تعينه. هذ الوزير يتواجد بالازهر اكثر من تواجده بمكتبه
مع احترامي كلام العبودية ليس دقيق. في العهد القديم كلمة العبد مرادفة للخادم في اللغات الاصلية ولا يحق لك ان تبيعه وبعد سبع سنين يحق له الانفكاك ويجب ان يعطى ماشية ليرعى ويبدأ حياته...
صلاح الإنسان او الفرد ليس في دينه وإنما في صلاح أخلاقه وتربيته الحسنه وتنشءته السليمه النظيفه. وان الدين ما بيربي انسان وان صلاح الفرد في صلاح أخلاقه وقلبه النظيف وعقله النظيف المتحضر وفي أخلاقه وضميره وانسانيته وتهذيبه واحترامه لذاته ولنفسه وللاخرين بغض النظر عن الدين او اللون او الجنس او القبيله او العرق والي آخره.
كيف تتصور أن شيخ الكتاتيب بدون عصايه ؟ حيقنع الاولاد ازاي ب ايات الله اللي عامله يما الحلزونه..الحلزونه يما.. ازاي تقنع الواد وتقولو لما تدخلوا بيوتكم سلموا على انفسكم ؟ أنا فاهم أن الواحد لما يسلم على واحد يصافحو..يبتسلمو ..يبص في عينيه..!!!! الواد حيعمل الحركات كلها مع نفسو ؟ ازاي تضبط دي...؟ولما يقولو تقدر تاكل من بيت اهلك وعماتك وخالاتك واولاد خالاتك ..دي يفهمها ازاي لما هو كان يعملها لما كان لسه نونو وبعدو ماكان يعرف الاسلام إيه ..؟ عشان هاي ضروري العصايه بيد الشيخ المعتوه..
التسامح والحب والاحترام وتقبل الاخر عوامل مهمه جدا قبل الدين. الدين ليس كل شي في الحياه .وإنما التسامح والقلب النظيف والخلق الجميل والفكر الانيق عوامل مهمه جدا .تعلم الحب والتسامح وتقبل الاخر عوامل مهمه جدا للشخص
مصدر الأخلاق من التربيه والتنشءه .والدين شي والأخلاق شي. اخر بمعني ان المنظومه الاخلاقيه للانسان الصالح الكويس ترجع لتنشءته السليمه الصحيحه المستنده علي مبادي الأخلاق والضمير والانسانيه. والله اعلم
تزويد جرعه الدين في المدارس او الجامعات ليس عامل رئيسي لاصلاح الإنسان.وضع البرنامج التربويه الصحيحه السليمه المبنيه علي دراسه الأخلاق والسلوك وعلم النفس
حلقة رائعة جدا
الانسان هو اسمى كاءن على الأرض وأقدس شىء فى الانسان هو الحب وأعظم شيء فى الإنسان هو العقل والضمير
حلقة رائعة تستحق المشاهدة ❤❤❤
حامد عبدالصمد ❤
الدول الحقيقيه الراقيه المتحضره لا تتقدم بالدين وإنما بالعلم والتكنولوجيا .
إلغاء إلزامية مادة الدين وحصرها في البيت هي اولوية على طريق بناء إنسان متجرد من العنف والكراهية للآخرين تحت وهم اسمه دين. ملايين البشر زهقت ارواحهم عبر العصور بسبب الاختلاف على وهم لايستطيع احد إثبات وجوده.
1:02:48 شوية كلام زي الفل .. حامد منفعل علي غير العادة في الجزء ده عن أسباب تدني الاخلاق
شكرا لك ولضيفك الرايع علي هذه الحلقه المتميزه
تحية لك ولضيفك المميز الذي يغني الحلقة بعمقةأدراكه وتحليله للطبيعة الانسانية . منذ قرأت كتابه وداعا ايتها السماء أدركت تفرده في التعبير عن تناقضات الشخصية العربية رغم صغر عمره وحداثة خبرته الادبية في حينها .
ان تنشيء جيل صحي نظيف سليم واعي يجب الابتعاد عن الدين والتركيز فقط علي دراسه الأخلاق والضمير والانسانيه والعداله وعلم النفس
صلاح الامه او الشعوب في صلاح أخلاقها وصلاح الأخلاق في التربيه الصحيحه السليمه النظيفه والتنشءءه المرتبطه بتعزيز الثقه بالنفس لدي الفرد
تدريس الدين سواء المسيحي أو الاسلامي يرتكز على تبكيت الانسان على أخطائه وهو مايتناقض مع مفهوم السعادة والثقة بالنفس.
كلما زاد التلقين والحفظ في المدارس كلما قل تحفيز العقل على التحليل والادراك..
وكلما قلت المهارات العقلية زادت سطوة الغرائز . لتشغل هذا الفراغ في العقول فتأتي السلطة الدينية لردع هذه الغرائز باوهام الجنة والنار.
الدوله الناجحه المتقدمه المحترمه ترجع لاحترام الإنسان والانسانيه بغض النظر عن الدين او اللون او الجنس او القبيله وان بناء الإنسان واحترام انسانيته وكرامته وحقوقه دا اساس مبادي الدوله الحقيقيه المحترمه القويه الناجحه
ما اجمل اللقاء مع الدكتور حامد عبد الصمد
لدي فقط اظن انه تصحيح لما يخلط الزيت بالماء حين يقول ما فعله اشخاص من الكنيسة وهي افعال لمصلحة و بين الاسلام في الكتاب والشريعة و افعال رسولهم و صحابته
حلقة روعة و اتفق مع استاذ حامد ان الدولة لاحظت ان فيه موجة الحاد عالية شوية و عشان كدا قرروا يزودوا جرعة الاسلمة خصوصا في التعليم . انا شايف مصر بتتحول بالتدريج لايران و ان شيخ الازهر هو المرشد الاعلي بتاعنا و حاسس ان في المستقبل مصر هيتفرض عليها عقوبات دولية و ممكن تتصنف دولة راعية للارهاب .. من اسباب برضو القرارات اللي مليانة دروشة الفترة دي ان الدولة حاسه جدا بفشلها و انها مفلسة و معندهاش حاجة تقدمها للناس و ان الحل في الافيون اللي بيلهي الناس و بيديهم امل في الوجود و تحقيق احلامهم في الاخرة بقي و عليكم خير ولا انتو هتاكلوا مصر يعني
😂
1:02:41
❤ 😊
تتقدم الاوطان الناجحه المتقدمه بتقدم اخلاق شعوبها المتحضره اخلاقيا وسلوكيا وفكريا
🌺🌺🌺
قال السيد المسيح الانسان الصالح من كنز قلبه الصالح يخرج الصلاح
والإنسان الشرير من كنز قلبه الشرير يخرج الشر
اعتبر حامد عبد الصمد من كبار المفكرين العرب الاحرار
اقول هذا لأني كنت أستاذ الفلسفة السياسية في معهد درامندفيل منذ عشرين عاما
من المؤسف أن التعصب الديني يرجع بنا إلى سخافات الماضي
هو فين المعهد في أي بلد؟
تطور الإنسان ليس بالدين وإنما بتطور أفكاره واحترام ذاته ونفسه واحترام حقوق الغير ومراعاة عامل الضمير والأخلاق والانسانيه. جوهر ومعدن الإنسان الحقيقي في أخلاقه وضميره وانسانيته واحترامه لذاته ولنفسه وللاخرين بغض النظر عن الدين او اللون او الجنس او القبيله او العرق والي آخره.
نرجوا عمل حلقة مع الاخ رشيد لكي نسمع الرأي الاخر
الدين ليس عامل للتربيه الصحيحه السليمه النظيفه المتحضره. وإنما دراسه الأخلاق والتربيه والسلوك وعلم النفس اهم شي وأهم من دراسه الدين
المفروض عدم أدخال مادة الدين في البكلوريا في مرحلة السادس وإبقاء تدرسيها خلال السنة فقط .. للتخفيف عن الطالب كونها مرحلة حاسمة بسبب المعدل وأيضاً للأبتعاد عن الإرباك في أحتساب المعدلات للطلبة غير المسلمين ..يعني مراح ينهار إيمان الطالب إذا ما أمتحن بمادة الدين بالسادس ! ولاراح يلحد ولاراح يصير لاأخلاقي !! بس الشغلة هي المزايدة وواحد يعلي ع الثاني ويستعرض عضلاته الدينية مادام حاطيه بالمنصب حتى يرضى عنه الجو العام المكهرب ب مظاهر التدين ….
الذين كانو يشغلون اغاني فيروز في الصباح صارو يشغلون بدل منها : ان الذين كفروا ، اليهود والنصارى،
العذاب، جهنم ، شجرة الزقوم!
حتى اصحاب الحمامات العامة في السوق يشغلون هذه التلاوات!
استاذ حامد كل ما فعلته كنيسة ضد الانسان ليس موجود في تعليم المسيح لهذا لا تقول الدين لان المسيحية لها تعليم اما الذي لا يعمل ما يقول الكتاب المقدس بل يفعل هو ما يشاء هل ينسب ما فعله لتعليم المسيح او لشخص خارج عن تعليم المسيح
الانسانيه والعداله قبل الدين. والتدين ليس بكثره الصلاة او الصوم او كثره العمره او الحج وإنما التدين الحقيقي للانسان في ضبط أخلاقه وقلبه النظيف وضميره الحي وانسانيته وعدالته واحترامه لذاته ولنفسه وللاخرين
الامر يعتمد علي التعريفات فأن كنت تقصد بالدين الكتب المقدسة، وان كنت تقصد بالاخلاق السلوكيات الايجابية النافعة للفرد والجماعة معا فيمكن عند تحديد هذان التعريفان بهذا المعني ايجاد علاقة ما بين الاخلاق والاديان. والاجابة نعم هناك مساهمة كبيرة للدين وهو ليس بالضرورة الشريعة الموسوية وما جاء بعدها ، لانه بحسب الكتب المقدسة ان الله خلق الانسان بشريعة اخلاقية مثالية وهي ضميره وما يتلقي من وحي الهي او الهام خير ، وعاشت البشرية اجيالا عديده مضبوطة بهذه الضوابط الي ان جاءت اول الرسائل الالهية المكتوبة وهي الوصايا العشر بعد ان تشوهه الضمير البشري بتكرار العصيان علي صوت الله في الانسان أو الضمير.
ما أدري ش أقول ....مش ده كان يدافع عنهم .....بعد الكارثة ....قبل سنة وأشويه , و كان يهرب من سؤال ...هل تؤيد ما فعلوا ..... شو اليوم صاروا ... مش حلوين ...و وحشين ..... ألعمى ....لحد الأن ... لم أجد ....مفكر أو متنور ..أو باحث ... عربي أو مستعرب ...حيادي ......على طول .......... عبدالصمد ....... يشبه المثل ..القائل ...صام دهرأ .. و فطروه بلأخير كان ...بصل ....
سؤال خطر على بالي ماموقف الكنيسة المصرية من الموضوع؟ ولا هي فرصة تحقق فيها مكاسب ؟
بالعراق صارلنا عمر ..الدين الإسلامي يدخل بالبكلوريا بالسادس ويتم تقسيم مجموع الطالب المسيحي على عدد الدروس مالته واللي راح تكون أقل بواحد عن الطالب المسلم والناتج يعتبر درجة التربية الدينية
ولاتسأل عن الكنيسة (الكهنة) هذوله أقرا عليهم السلام لأن لو بيهم خير چان إهتموا بالموضوع الحساس والخطير ع المجتمع المسيحي وهو الزواج المختلط وتفاهموا وبموقف حاسم وقوي مع الحكومات حتى يحلوه مو البنت تنهزم ويا الشاب المسلم ويوديها ويعقد عليها بكل سهولة بحجة أنهاراشدة غصباً عن أهلها ويخلوهم حايرين بمصيبتهم …
صاحب فكرة الكتاتيب هو سيادة السيد وزير التعليم اللذي اختير بالخطاء علي انه حامل للدكتوراه ثم تبين بعد تعينه ان هذه الدكتوراه مشتراه من علي النت من جامعة وهمية. وللكبرياء لم يتم التراجع عن تعينه. هذ الوزير يتواجد بالازهر اكثر من تواجده بمكتبه
ياريت اقدر احطلك 10 لايك
من المستحيل أن يكون الدين مصدر للأخلاق .
اعتقد هذا الفيديو قديم 🤔
دا فيديو النهاردة فقط
@AGAMY88 يمكن صح كلامك بس انا استرجعت فيديو قدين بعقلي كان حامد بيصوروانقطعت الكهرباء 😄
مع احترامي كلام العبودية ليس دقيق. في العهد القديم كلمة العبد مرادفة للخادم في اللغات الاصلية ولا يحق لك ان تبيعه وبعد سبع سنين يحق له الانفكاك ويجب ان يعطى ماشية ليرعى ويبدأ حياته...
صلاح الإنسان او الفرد ليس في دينه وإنما في صلاح أخلاقه وتربيته الحسنه وتنشءته السليمه النظيفه. وان الدين ما بيربي انسان وان صلاح الفرد في صلاح أخلاقه وقلبه النظيف وعقله النظيف المتحضر وفي أخلاقه وضميره وانسانيته وتهذيبه واحترامه لذاته ولنفسه وللاخرين بغض النظر عن الدين او اللون او الجنس او القبيله او العرق والي آخره.
كيف تتصور أن شيخ الكتاتيب بدون عصايه ؟ حيقنع الاولاد ازاي ب ايات الله اللي عامله يما الحلزونه..الحلزونه يما.. ازاي تقنع الواد وتقولو لما تدخلوا بيوتكم سلموا على انفسكم ؟ أنا فاهم أن الواحد لما يسلم على واحد يصافحو..يبتسلمو ..يبص في عينيه..!!!! الواد حيعمل الحركات كلها مع نفسو ؟ ازاي تضبط دي...؟ولما يقولو تقدر تاكل من بيت اهلك وعماتك وخالاتك واولاد خالاتك ..دي يفهمها ازاي لما هو كان يعملها لما كان لسه نونو وبعدو ماكان يعرف الاسلام إيه ..؟ عشان هاي ضروري العصايه بيد الشيخ المعتوه..
التسامح والحب والاحترام وتقبل الاخر عوامل مهمه جدا قبل الدين. الدين ليس كل شي في الحياه .وإنما التسامح والقلب النظيف والخلق الجميل والفكر الانيق عوامل مهمه جدا .تعلم الحب والتسامح وتقبل الاخر عوامل مهمه جدا للشخص
مصدر الأخلاق من التربيه والتنشءه .والدين شي والأخلاق شي. اخر بمعني ان المنظومه الاخلاقيه للانسان الصالح الكويس ترجع لتنشءته السليمه الصحيحه المستنده علي مبادي الأخلاق والضمير والانسانيه. والله اعلم
الأخلاق الردييءه ترجع للتربيه الغير صحيحه والتنشءه الغير صحيحه
تزويد جرعه الدين في المدارس او الجامعات ليس عامل رئيسي لاصلاح الإنسان.وضع البرنامج التربويه الصحيحه السليمه المبنيه علي دراسه الأخلاق والسلوك وعلم النفس
حلقه ممتازه كالمعتاد مع اختلافى بكل احترام مع حامد فى نقاط كثيره اظنه غير موفق فيها لكن طبعاً كل الاحترام لكل الآراء
التخوف والترهيب باسم الدين شي متخلف ورجعي. يفقد الطفل الثقه بالنفس ويتعقد نفسيا وفكريا ويطلع متطرف وارهابي