جريمة غامضة في ضواحي القاهرة: شبح إيميلي يطارد الأسرة | قصص رعب

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 พ.ค. 2024
  • في عام 1962، تم نقل ضابط الشرطة هشام للعمل في ضواحي القاهرة الجديدة، حيث كانت المنطقة غير مأهولة بالسكان ومليئة بالغموض. لم يشعر هشام بالراحة منذ وصوله، وكأن شيئًا غريبًا يحيط بالمكان. في إحدى ليالي الشتاء الباردة، تلقى هشام بلاغًا غريبًا من رجل مذعور يدعي أن ابنته الصغيرة قتلت زوجته.
    توجه هشام على الفور إلى العنوان المذكور ليجد شقة مهجورة تقريبًا، باستثناء تلك الأسرة. داخل الشقة، وجد جثة امرأة غارقة في الدماء ورجل محطم نفسياً يدعي أن ابنته ذات الست سنوات هي الجانية. الأمر كان يبدو غير معقول؛ كيف يمكن لطفلة صغيرة أن ترتكب جريمة بهذه البشاعة؟
    الرجل، الذي يُدعى محمد، روى قصة شراءه للشقة التي كانت مملوكة لسيدة إنجليزية فقدت زوجها وابنتها، واشترطت الاحتفاظ بأثاث غرفة ابنتها وزيارتها من وقت لآخر. منذ انتقالهم للشقة، بدأت الأحداث الغريبة تظهر، حيث كانت الطفلة أمل تتحدث عن "إيميلي" التي تدعي أن الغرفة ملكها.
    الأمور تصاعدت بسرعة عندما لاحظ محمد ظلاً يدخل إلى الدولاب، ليكتشف ممرًا سريًا يقود إلى غرفة أخرى ملطخة بالدماء. في تلك الغرفة، وُجدت رسالة من قاتل يعترف بجريمته ضد إيميلي.
    الرجل قرر مغادرة المنزل فورًا ليجد طفلته فاقدة للوعي في منزلهم القديم، لكنها لم تتذكر شيئًا عند إفاقتها. تم تقييد القضية ضد مجهول، لكن هشام لم ينسى تلك الليلة المرعبة. تذكرها كلما مر بتلك الضواحي، متسائلًا عما إذا كان شبح إيميلي لا يزال يبحث عن الانتقام والعدالة.
    هذه القصة الغامضة من ضواحي القاهرة تحمل الكثير من الأسرار المظلمة والأحداث المرعبة التي تشد الأنفاس. جريمة غامضة، شقة مسكونة، وأرواح معذبة تبحث عن الانتقام. تابع الفيديو لتكتشف تفاصيل القصة المرعبة لشبح إيميلي وانتقامها الذي لا ينتهي.

ความคิดเห็น •