@@momm4678 وهناك حديث جابر كان الأمرين ترك الوضوء مما مست النار وهو حادث ناسخ للجميع علاوة على أن العمل يخالفه وأنت تعرف أن المدينة ومكة والجزيرة يستهلكون لحم الأبل بكثرة فلو كان الأمر بالوضوء منها واجبا لاشتهر وصار عليه العمل في المدينة وغيرها فهي أكلة يومية والوضوء مستمر فبرأيك لماذا لم يدرك الإمام مالك والشافعي وابو حنيفة هذا العمل ؟
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "توضؤوا من لحوم الإبل ولا توضؤوا من لحوم الغنم"، وسئل عليه الصلاة والسلام أنتوضأ من لحوم الغنم؟ قال: "إن شئت" ثم سئل: أنتوضأ من لحوم الإبل؟ قال: "نعم" (أخرجه الإمام مسلم في صحيحه).
@@رضيتباللهربا-ن3غ منسوخ للعام لكن الخاص لا. لأن الخاص اقوى من العام كانو في بدايت الأسلام يتوضؤن لأكل اي لحم مسته النار لكن نسخ هذا الحكم وبقي الحكم الخاص وهو لحم الأبل. وايضنا واحد من لفظ الحديث انه ليس منسوخ لأنه سؤل النبي عن لحم الغنم فأجاز الصلاة من غير وضوء وسؤل عن الأبل فقال توضؤوا. والله اعلم وهذا اختلاف علماء لكن الحنابلة جابو دليل، وسمعة وااله اعلم ان الأمام الشافعي قال اذا صح الحديث فهي به يعني يتوضؤون من اكل لحم الأبل وهو مروي الحديث في صحيح مسلم.
الأئمة رحمة الله عليهم أولى بطاعة رسول الله ﷺ منك، فلا تزايد على الناس في طاعتهم لله ورسوله ﷺ، إنما المسألة علمية ولكل أدلته التي بسطت في محلها من كتب أهل الفقه.
ايه بس قول جمهور العلماء من الحنفيةوالمالكية والشافعية أنه غير ناقض لي الوضوء بل هو منسوخ بقول جابر بن عبدالله الانصاري(كان أخر الامرين من الرسول صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء ممامست النار)رواه أهل السنن،ولحم الابل داخل فيما مست النار.
قال ابن عباس رضي الله عنهما : الوضوء مما يخرج لا مما يدخل
هل الكلام موقف عن ابن عباس
رسول الله صلى الله عليه وسلم ويخالفه حديث جابر بن سمرة انه قال و حديث البراء
ولو كان صحيح هذا حديث عام و حديث جابر ابن سمره خاص و الخاص مقدم على العام
@@momm4678 وهناك حديث جابر كان الأمرين ترك الوضوء مما مست النار وهو حادث ناسخ للجميع
علاوة على أن العمل يخالفه وأنت تعرف أن المدينة ومكة والجزيرة يستهلكون لحم الأبل بكثرة فلو كان الأمر بالوضوء منها واجبا لاشتهر وصار عليه العمل في المدينة وغيرها فهي أكلة يومية والوضوء مستمر فبرأيك لماذا لم يدرك الإمام مالك والشافعي وابو حنيفة هذا العمل ؟
@@روائعالفوائد-ر7ح
حديث جابر عام و حديث جابر ابن سمره خاص
فيجعل الخاص ما دون العام
@@روائعالفوائد-ر7ح
عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَة رضي الله عنه، أَنَّ رَجُلاً سَأَلَ رَسُولَ اللّهِ صلّى الله عليه وسلّم: أأتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الْغَنَمِ؟ قَالَ: "إِنْ شِئْتَ، فَتَوَضَّأْ، وَإِنْ شِئْتَ، فَلاَ تَوَضَّأْ" قَالَ: أَتَوَضَّأُ مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ؟ قَالَ: "نَعَمْ، فَتَوَضَّأْ مِنْ لُحُومِ الإِبِلِ" قَالَ: أُصَلِّي فِي مَرَابِضِ الْغَنَمِ؟ قَالَ: "نَعَمْ" قَالَ: أُصَلِّي فِي مَبَارِكِ الإِبِلِ؟ قَالَ: "لاَ". رواه مسلم
الواجب تقديم النص على المذهب
ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: "توضؤوا من لحوم الإبل ولا توضؤوا من لحوم الغنم"، وسئل عليه الصلاة والسلام أنتوضأ من لحوم الغنم؟ قال: "إن شئت" ثم سئل: أنتوضأ من لحوم الإبل؟ قال: "نعم" (أخرجه الإمام مسلم في صحيحه).
دليل مذهب الجمهور أن هذا الحكم منسوخ
@@رضيتباللهربا-ن3غ منسوخ للعام لكن الخاص لا.
لأن الخاص اقوى من العام كانو في بدايت الأسلام يتوضؤن لأكل اي لحم مسته النار لكن نسخ هذا الحكم وبقي الحكم الخاص وهو لحم الأبل.
وايضنا واحد من لفظ الحديث انه ليس منسوخ لأنه سؤل النبي عن لحم الغنم فأجاز الصلاة من غير وضوء وسؤل عن الأبل فقال توضؤوا.
والله اعلم وهذا اختلاف علماء لكن الحنابلة جابو دليل، وسمعة وااله اعلم ان الأمام الشافعي قال اذا صح الحديث فهي به يعني يتوضؤون من اكل لحم الأبل وهو مروي الحديث في صحيح مسلم.
@@vfgh6807
هذه مسألة خلافية
الحنابلة دليلهم قوي ولهذا اختاره النووي
لكن الجمهور أيضا دليلهم معتبر
ومن الأفضل الوضوء بعد أكل لحم الإبل للخروج من الخلاف
يستحب الوضوء
طاعة لرسول الله صلى الله عليه وسلم
الأئمة رحمة الله عليهم أولى بطاعة رسول الله ﷺ منك، فلا تزايد على الناس في طاعتهم لله ورسوله ﷺ، إنما المسألة علمية ولكل أدلته التي بسطت في محلها من كتب أهل الفقه.
مذهب الجمهور من المالكية والشافعية والحنفية أن لحم الإبل لا ينقض الوضوء.
ومذهب الحنابلة أن لحم الإبل ينقض الوضوء.
عندنا ف العروبية كايقولو للناقة الي ما تولدش او تصلح الشمطاء
هل هكذا يكون الطرح العلمي، تلزم الناس بمذهبك،
أين حديث، أنها خلقت من شياطين، الضعف العلمي واضح،
ايه بس قول جمهور العلماء من الحنفيةوالمالكية والشافعية أنه غير ناقض لي الوضوء بل هو منسوخ بقول جابر بن عبدالله الانصاري(كان أخر الامرين من الرسول صلى الله عليه وسلم ترك الوضوء ممامست النار)رواه أهل السنن،ولحم الابل داخل فيما مست النار.