وقع المتحدّث في المقطع في اشتباهات عظيمة على الصعيد العقدي وهي نفسُ الشبهات التي يُثيرها أتباع المذهب الوهابي، بيان ذلك في التالي: 1- قال: "إن العقيدة التوحيدية تفرض علينا أن لا نجعل لأحدٍ من المخلوقين أي صفة من صفات الخالق، بل إنهم جميعًا فقراء إلى الله ...". ولا أدري كيف يجمع بين كلامه هذا وما جاء في القرآن الكريم، كقوله تعالى: (وَأَنَّ اللَّهَ [رَءُوفٌ رَحِيمٌ]) وما جاء في صفة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بــــِالْمُؤْمِنِينَ [رَءُوفٌ رَحِيمٌ])؟ وكيف يجمع بين قوله تعالى: (وَقُل رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلًا مُّبَارَكًا [وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ])، وما حكاهُ على لسان يوسف عليه السلام: (أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ [وَأَنَا خَيْرُ الْمُنزِلِينَ])؟ وكيف يجمع بين قوله تعالى: (سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ [الْعَلِيمُ] الْحَكِيمُ) وقوله: (إنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ [حَفِيظٌ]) مع قوله تعالى حاكيا كلام نبي الله يوسف عليه السلام : (قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ [عَلِيمٌ])؟ وكيف يجمع بين قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) وقوله تعالى: (وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَاء أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا)؟ وكيف يجمع بين قوله تعالى: (فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) وقوله على لسان عيسى عليه السلام: (وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ)؟ فهل يرى أنّ القرآن الكريم مجانبٌ للعقيدة التوحيدية والعياذُ بالله؟!! 2- ونفى جزئية التوسل عن أدعية أهل البيت عليهم السلام: وهذا ناشئٌ عن قلة تتبع وهو نطقٌ بغير علم، فالتوسل مما تواتر في أدعية أهل البيت عليهم السلام، وفيه الصحيح، ومن ذلك ما رواهُ شرحبيل الكندي في الكافي: عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا أردت أمرا تسأله ربك فتوضأ وأحسن الوضوء ثم صل ركعتين وعظم الله وصل على النبي صلىالله عليه وآله وقل بعد التسليم: اللهم إني أسألك بأنك ملك وأنك على كل شيء قدير مقتدر وبأنك ما تشاء من أمر يكون، [اللهم إني أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة صلىاللهعليهوآله يا محمد يا رسول الله إني أتوجه بك إلى الله ربك وربي لينجح لي طلبتي اللهم بنبيك أنجح لي طلبتي بمحمد] ثم سل حاجتك"، فهذا تعليم الأئمة عليهم السلام لشيعتهم. والعجيب أن المتحدث يستشهد بالدعاء الثامن والعشرين من أدعية الصحيفة السجادية وهو (دُعَاؤُهُ عليه السلام فِي التَّفَزُّعِ) لنفي مشروعية التوسل مع أنّ الصحيفة تحوي كثيرًا من التوسل ومن ذلك: ما جاء في الدعاء السابع والأربعين من دعاء السجاد عليه السلام في يوم عرفة: "بِحَقِّ مَنِ انْتَجَبْتَ مِنْ خَلْقِكَ، وَ بِمَنِ اصْطَفَيْتَهُ لِنَفْسِكَ، بِحَقِّ مَنِ اخْتَرْتَ مِنْ بَرِيَّتِكَ، وَ مَنِ اجْتَبَيْتَ لِشَأْنِكَ، بِحَقِّ مَنْ وَصَلْتَ طَاعَتَهُ بِطَاعَتِكَ، وَ مَنْ جَعَلْتَ مَعْصِيَتَهُ كَمَعْصِيَتِكَ، بِحَقِّ مَنْ قَرَنْتَ مُوَالاتَهُ بِمُوَالاتِكَ، وَ مَنْ نُطْتَ مُعَادَاتَهُ بِمُعَادَاتِكَ، تَغَمَّدْنِي فِي يَوْمِي هَذَا بِمَا تَتَغَمَّدُ بِهِ مَنْ جَارَ إِلَيْكَ مُتَنَصِّلًا، وَ عَاذَ بِاسْتِغْفَارِكَ تَائِباً"، وكذلك التوسل بشهر رمضان ومن تعبّد فيه كما جاء في الدعاء الرابع والأربعين من أدعية الصحيفة السجادية: "اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذَا الشَّهْرِ ، وَبِحَقِّ مَنْ تَعَبَّدَ لَكَ فِيهِ مِنِ ابْتِدَائِهِ إِلَى وَقْتِ فَنَائِهِ ، مِنْ مَلَكٍ قَرَّبْتَهُ ، أَوْ نَبِيٍّ أَرْسَلْتَهُ ، أَوْ عَبْدٍ صَالِحٍ اخْتَصَصْتَهُ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأَهِّلْنَا فِيهِ لِمَا وَعَدْتَ أَوْلِياءَكَ مِنْ كَرَامَتِكَ ، وَأَوْجِبْ لَنَا فِيهِ مَا أَوْجَبْتَ لِأهْلِ الْمُبَالَغَةِ فِي طَاعَتِكَ ، وَاجْعَلْنَا فِي نَظْمِ مَنِ اسْتَحَقَّ الرَّفِيْعَ الأَعْلَى بِرَحْمَتِكَ". والشواهدُ كثيرة وفيما ذكرنا كفاية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.فهل هذه شواهد شركية والعياذ بالله؟!! 3- استشهد المتحدّث في المقطع بقوله تعالى: (قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ) لنفي قدرة النبي صلى الله عليه وآله مطلقًا على النفع والضر، وهذا مخالفٌ لما نعلمه بالضرورة، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل ويشرب، وهذا نفعٌ لنفسه وكان يدفع الأذى عنه في المعارك وهذا دفعٌ للضر عنه، فإن قال: إن ذلك بتمكينٍ من الله، قُلنا: إن توسلنا به ناشئٌ من علمنا أنّ الله مكنه، وإلا فلو خلي الإنسانُ- أي إنسان- ونفسه فلا حول له ولا قوة، قال تعالى: (لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ).
بارك الله بك ياسيد لاكن من يفهم وصلنا لمرحه ان نسجد على تربه منقوشه باسماء ال البيت عليهم السلام ونقول نحن نعبد الله والمشكله اصبحت الناس كالانعام على عليه السلام لم يقل يامحمد ولا الحسين عليه السلام قال ياعلى ولم يقولوها الامه والله اراهم يتفاخرون بيا على وياحسين وادركني يامهدي وعند المرض الشديد والخوف من الموت يقول يالله واذا تعافي نسي الله ورجع بالتوكل على الذين لايملكون من انفسهم شي هم يتوكلون على الله ماىجري بالعراق وايران قضب من الله والله ياشيخ لولاك لتسننت من البدع لعن الله كل من غير عقله السليم الى بهيمه
كلامك غير مقنع وانت واقع في الخطا من راسك الى ساسك وين رايح الله يقول ادعوني الله اقرب الينا من حبل الوريد الرسل بشر مثلنا لايملكون لنا ضرا ولا نفعا واعلم ان المشركين في مكة وقعوا في نفس ما وقعت فيه قالوا الاصنام تقربهم الى زلفي فوقعوا في الشرك فا استحقوا العذاب
انت بكل الايات التي سردتها ترد بها على نفسك حتى الانبياء طلبوا العلم والمكانة من الله مباشره اريد اسالك سوال هل توسل يوسف بابيه يعقوب لما دعى الله ام دعى الله مباشرة
هناك حتى الان لغط عند الكثير من الشيعة بالنسبة للتوسل بمحمد و ال محمد عليهم السلام و هو بين دعائهم و الدعاء بهم فان قلت يا حسين ارزقني فهذا شرك ينافي التوحيد و ان قلت يا الله بالحسين ارزقني فهذا توسل لا ينافي التوحيد المشكلة في المغالين من الزعاطيط المعممين الذي صرفوا الناس الى الشرك بدل التوسل لعدم وجود الرقابة و المحاسبة و حملات الارشاد
والله ياشيخ انت تقول الحق وانا من اتباعك وكنت اشك في قول الشيعه المبتدعه بياحسين وادركني يامهدي بانها شرك في شرك لو كان الله يريد لهم الهدايه لهداهم الان شركهم زاد يضعون التربه مكتوب عليها علي وياحسين ويصلون عليها ويقولون نعبد الله اي عقل انما هو عقل المشركين لايؤمنون بالله ويجعلون مع الله شركاء واناقشهم فيقولون حطها براس عالم واطلع منها سالم عقول البهائم اكرم منها والله جل جلاله في يوم الحساب ثم يوم القيامه يخزيهم ويقول اين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم والايه الاخري ان الذين تدعون من دون الله عباد مثلكم والايه يوم تغلب وجوههم في النار يقولون ياليتنا اطعنا الله واطعنا الرسول وقالو ربنا انا اطعناسادتنا وكبراءنا فاضلونا السبيل ربنا اتهم ضعفين من العذاب انتهي وين حطها براس عالم الكل في النار الحسين لم يستطيع ان يحمي ابنه من سهام القدر تريد ان ينجيكم انتم انتم احرجتوه امام الله بانه شريك عنما قالو اخوتنا السنه انتم لست بامه محمد والله انهم صدقو رحمك الله ياشيخي وياقدوتي
احسنت كلام صحيح
انا من اهل السنه واقول ان هاذا الشيخ عاقل وموحد أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يرحمه
ماشاء الله جميل. احييكم من #اذربيجان
أبغى المحاضرة كاملة لو سمحت وتكرمت، وشكرًا جزيلًا لك على جهودك، ورحم الله هذا السيد الجليل المجهول القدر والمُحارَب لقوله الحق.
....هذا الرجل محمدي صرف
كان يمكن لفكره ان يكون كلمة سواءا
بين المذاهب كلها
وقع المتحدّث في المقطع في اشتباهات عظيمة على الصعيد العقدي وهي نفسُ الشبهات التي يُثيرها أتباع المذهب الوهابي، بيان ذلك في التالي:
1- قال: "إن العقيدة التوحيدية تفرض علينا أن لا نجعل لأحدٍ من المخلوقين أي صفة من صفات الخالق، بل إنهم جميعًا فقراء إلى الله ...".
ولا أدري كيف يجمع بين كلامه هذا وما جاء في القرآن الكريم، كقوله تعالى: (وَأَنَّ اللَّهَ [رَءُوفٌ رَحِيمٌ]) وما جاء في صفة النبي الأعظم صلى الله عليه وآله: (لَقَدْ جَاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بــــِالْمُؤْمِنِينَ [رَءُوفٌ رَحِيمٌ])؟ وكيف يجمع بين قوله تعالى: (وَقُل رَّبِّ أَنزِلْنِي مُنزَلًا مُّبَارَكًا [وَأَنتَ خَيْرُ الْمُنزِلِينَ])، وما حكاهُ على لسان يوسف عليه السلام: (أَلَا تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِي الْكَيْلَ [وَأَنَا خَيْرُ الْمُنزِلِينَ])؟ وكيف يجمع بين قوله تعالى: (سُبْحَانَكَ لَا عِلْمَ لَنَا إِلَّا مَا عَلَّمْتَنَا إِنَّكَ أَنتَ [الْعَلِيمُ] الْحَكِيمُ) وقوله: (إنَّ رَبِّي عَلَى كُلِّ شَيْءٍ [حَفِيظٌ]) مع قوله تعالى حاكيا كلام نبي الله يوسف عليه السلام : (قَالَ اجْعَلْنِي عَلَىٰ خَزَائِنِ الْأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ [عَلِيمٌ])؟ وكيف يجمع بين قوله تعالى: (إِنَّ اللَّهَ هُوَ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ) وقوله تعالى: (وَلاَ تُؤْتُواْ السُّفَهَاء أَمْوَالَكُمُ الَّتِي جَعَلَ اللَّهُ لَكُمْ قِيَامًا وَارْزُقُوهُمْ فِيهَا)؟ وكيف يجمع بين قوله تعالى: (فَتَبَارَكَ اللَّهُ أَحْسَنُ الْخَالِقِينَ) وقوله على لسان عيسى عليه السلام: (وَرَسُولاً إِلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ أَنِّي قَدْ جِئْتُكُم بِآيَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ أَنِّي أَخْلُقُ لَكُم مِّنَ الطِّينِ كَهَيْئَةِ الطَّيْرِ فَأَنفُخُ فِيهِ فَيَكُونُ طَيْرًا بِإِذْنِ اللَّهِ)؟ فهل يرى أنّ القرآن الكريم مجانبٌ للعقيدة التوحيدية والعياذُ بالله؟!!
2- ونفى جزئية التوسل عن أدعية أهل البيت عليهم السلام:
وهذا ناشئٌ عن قلة تتبع وهو نطقٌ بغير علم، فالتوسل مما تواتر في أدعية أهل البيت عليهم السلام، وفيه الصحيح، ومن ذلك ما رواهُ شرحبيل الكندي في الكافي: عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا أردت أمرا تسأله ربك فتوضأ وأحسن الوضوء ثم صل ركعتين وعظم الله وصل على النبي صلىالله عليه وآله وقل بعد التسليم: اللهم إني أسألك بأنك ملك وأنك على كل شيء قدير مقتدر وبأنك ما تشاء من أمر يكون، [اللهم إني أتوجه إليك بنبيك محمد نبي الرحمة صلىاللهعليهوآله يا محمد يا رسول الله إني أتوجه بك إلى الله ربك وربي لينجح لي طلبتي اللهم بنبيك أنجح لي طلبتي بمحمد] ثم سل حاجتك"، فهذا تعليم الأئمة عليهم السلام لشيعتهم.
والعجيب أن المتحدث يستشهد بالدعاء الثامن والعشرين من أدعية الصحيفة السجادية وهو (دُعَاؤُهُ عليه السلام فِي التَّفَزُّعِ) لنفي مشروعية التوسل مع أنّ الصحيفة تحوي كثيرًا من التوسل ومن ذلك: ما جاء في الدعاء السابع والأربعين من دعاء السجاد عليه السلام في يوم عرفة: "بِحَقِّ مَنِ انْتَجَبْتَ مِنْ خَلْقِكَ، وَ بِمَنِ اصْطَفَيْتَهُ لِنَفْسِكَ، بِحَقِّ مَنِ اخْتَرْتَ مِنْ بَرِيَّتِكَ، وَ مَنِ اجْتَبَيْتَ لِشَأْنِكَ، بِحَقِّ مَنْ وَصَلْتَ طَاعَتَهُ بِطَاعَتِكَ، وَ مَنْ جَعَلْتَ مَعْصِيَتَهُ كَمَعْصِيَتِكَ، بِحَقِّ مَنْ قَرَنْتَ مُوَالاتَهُ بِمُوَالاتِكَ، وَ مَنْ نُطْتَ مُعَادَاتَهُ بِمُعَادَاتِكَ، تَغَمَّدْنِي فِي يَوْمِي هَذَا بِمَا تَتَغَمَّدُ بِهِ مَنْ جَارَ إِلَيْكَ مُتَنَصِّلًا، وَ عَاذَ بِاسْتِغْفَارِكَ تَائِباً"، وكذلك التوسل بشهر رمضان ومن تعبّد فيه كما جاء في الدعاء الرابع والأربعين من أدعية الصحيفة السجادية: "اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُكَ بِحَقِّ هَذَا الشَّهْرِ ، وَبِحَقِّ مَنْ تَعَبَّدَ لَكَ فِيهِ مِنِ ابْتِدَائِهِ إِلَى وَقْتِ فَنَائِهِ ، مِنْ مَلَكٍ قَرَّبْتَهُ ، أَوْ نَبِيٍّ أَرْسَلْتَهُ ، أَوْ عَبْدٍ صَالِحٍ اخْتَصَصْتَهُ ، أَنْ تُصَلِّيَ عَلَى مُحَمَّدٍ وَآلِهِ ، وَأَهِّلْنَا فِيهِ لِمَا وَعَدْتَ أَوْلِياءَكَ مِنْ كَرَامَتِكَ ، وَأَوْجِبْ لَنَا فِيهِ مَا أَوْجَبْتَ لِأهْلِ الْمُبَالَغَةِ فِي طَاعَتِكَ ، وَاجْعَلْنَا فِي نَظْمِ مَنِ اسْتَحَقَّ الرَّفِيْعَ الأَعْلَى بِرَحْمَتِكَ". والشواهدُ كثيرة وفيما ذكرنا كفاية لمن كان له قلب أو ألقى السمع وهو شهيد.فهل هذه شواهد شركية والعياذ بالله؟!!
3- استشهد المتحدّث في المقطع بقوله تعالى: (قُل لَّا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ وَلَوْ كُنتُ أَعْلَمُ الْغَيْبَ لَاسْتَكْثَرْتُ مِنَ الْخَيْرِ وَمَا مَسَّنِيَ السُّوءُ) لنفي قدرة النبي صلى الله عليه وآله مطلقًا على النفع والضر، وهذا مخالفٌ لما نعلمه بالضرورة، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله كان يأكل ويشرب، وهذا نفعٌ لنفسه وكان يدفع الأذى عنه في المعارك وهذا دفعٌ للضر عنه، فإن قال: إن ذلك بتمكينٍ من الله، قُلنا: إن توسلنا به ناشئٌ من علمنا أنّ الله مكنه، وإلا فلو خلي الإنسانُ- أي إنسان- ونفسه فلا حول له ولا قوة، قال تعالى: (لَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ).
بارك الله بك ياسيد لاكن من يفهم وصلنا لمرحه ان نسجد على تربه منقوشه باسماء ال البيت عليهم السلام ونقول نحن نعبد الله والمشكله اصبحت الناس كالانعام على عليه السلام لم يقل يامحمد ولا الحسين عليه السلام قال ياعلى ولم يقولوها الامه والله اراهم يتفاخرون بيا على وياحسين وادركني يامهدي وعند المرض الشديد والخوف من الموت يقول يالله واذا تعافي نسي الله ورجع بالتوكل على الذين لايملكون من انفسهم شي هم يتوكلون على الله ماىجري بالعراق وايران قضب من الله والله ياشيخ لولاك لتسننت من البدع لعن الله كل من غير عقله السليم الى بهيمه
أحسنتم أخي العجمي 🌹
كلامك غير مقنع وانت واقع في الخطا من راسك الى ساسك وين رايح الله يقول ادعوني الله اقرب الينا من حبل الوريد الرسل بشر مثلنا لايملكون لنا ضرا ولا نفعا واعلم ان المشركين في مكة وقعوا في نفس ما وقعت فيه قالوا الاصنام تقربهم الى زلفي فوقعوا في الشرك فا استحقوا العذاب
انت بكل الايات التي سردتها ترد بها على نفسك حتى الانبياء طلبوا العلم والمكانة من الله مباشره اريد اسالك سوال هل توسل يوسف بابيه يعقوب لما دعى الله ام دعى الله مباشرة
هذا من مشايخ الشيعه القليلين اللي فاهمين الدين صح
الله يرحمه
هناك حتى الان لغط عند الكثير من الشيعة بالنسبة للتوسل بمحمد و ال محمد عليهم السلام و هو بين دعائهم و الدعاء بهم
فان قلت يا حسين ارزقني فهذا شرك ينافي التوحيد
و ان قلت يا الله بالحسين ارزقني فهذا توسل لا ينافي التوحيد
المشكلة في المغالين من الزعاطيط المعممين الذي صرفوا الناس الى الشرك بدل التوسل لعدم وجود الرقابة و المحاسبة و حملات الارشاد
والله ياشيخ انت تقول الحق وانا من اتباعك وكنت اشك في قول الشيعه المبتدعه بياحسين وادركني يامهدي بانها شرك في شرك لو كان الله يريد لهم الهدايه لهداهم الان شركهم زاد يضعون التربه مكتوب عليها علي وياحسين ويصلون عليها ويقولون نعبد الله اي عقل انما هو عقل المشركين لايؤمنون بالله ويجعلون مع الله شركاء واناقشهم فيقولون حطها براس عالم واطلع منها سالم عقول البهائم اكرم منها والله جل جلاله في يوم الحساب ثم يوم القيامه يخزيهم ويقول اين شركائي الذين كنتم تشاقون فيهم والايه الاخري ان الذين تدعون من دون الله عباد مثلكم والايه يوم تغلب وجوههم في النار يقولون ياليتنا اطعنا الله واطعنا الرسول وقالو ربنا انا اطعناسادتنا وكبراءنا فاضلونا السبيل ربنا اتهم ضعفين من العذاب انتهي وين حطها براس عالم الكل في النار الحسين لم يستطيع ان يحمي ابنه من سهام القدر تريد ان ينجيكم انتم انتم احرجتوه امام الله بانه شريك عنما قالو اخوتنا السنه انتم لست بامه محمد والله انهم صدقو رحمك الله ياشيخي وياقدوتي
انت معذور... لا عقل لك يفكر😆😆😆😆
أول مرة أسمع شيعي يقول حسنا
يوجد الكثير من الشيعة على هذا الطراز ولكن لم يسمح لهم المجال لنشر ذلك
اول مرة اجد سلفي(اي انت) فيه عقل يفكر.😆😆😆😆😆
نظرية التوسل لاصحة لها وهي من تراث الغلاة الكذابين على اهل البيت ع يجب طلب الحاجات من الله فقط من شيعة البصرة في جنوب العراق