ضيعت نفسها و جوزها و بنتها . المفروض اتجوزت مرتين كان كفاية طالما مش بتعيش كأى زوجة فى سلام و تربى بنتها بالدنيا و ما فيها . الله يرحمها و جوزها يستاهل لان كان فيه حل بسيط أوى زى ازواجها السابقة انه يسرحها السراح الجميل زى ما ربنا قال فى كتابه
Chaima djamel tala3abete bi ezwedjiha khanete houma akhadhete mine koulli wahidine mine houm emwel ta ila wa hatamete houm wa harabete ma3a akharine. houm,iste3melete Annan wel ihtiyel bi zawdjete 3orfia dhahakete 3aleyhim wa fil akhir hatamete mine. houm.
الطلاق ليس مبغوضا عند الله و لا يوجد حديث او اصل فقهي بذلك.. بل هي عبلرة خاطئة جدا و توارثها الناس عن طريق الخطأ. حتى اصبحت تعطسنا مصائب كثيرة كما حدث في مصيبة شيماء و غيرها.. حيث ان الناس عندما تستحيل بينهم العشرة( و الزواج هو رزق له موعد انتهاء فليس كل الناس يبقون متزوجين طوال العمر الا اذا كان قدرهم كذلك) فاذا طلبت الزوجة او الزوج الطلاق و الانفصال نظرا لاستخالة العشرة ... تجد الطرف الاخر او الاهل يرفضون الفكرة جملة و تفصيلا و بدلا من تيسير الامر حتى لا نتسعب المشكلة اكثر و تصبح خطيرة( و ينتج عنها كارثة كما حدث طبعا و يحدث مع الكثير من الاسر و المتزوجين حاليا) تجدهم يتعاملون مع فكرة الطلاق كانها معركة فتتحول العلاقة الى علاقة سامة جدا يدفع احد الطرفين او الاهل او الأطفال ثمنها.. و غي ذاك الرفض رفض و عدم رضا بقضاء الله و قدره خيره و شره و للاسف تجد الزوج بمارس ضغوطا و ربما تهديدا او اعتداءات علىزوجته كالزوج الذي قام بتأجير شخص لاغتصاب زوجته و قتلها .. او بتجه الزوج الى الادمان او الىالزواج سرا او الزنا.. و ربما وقعت الزوحة في الهيانة لانها اصبحت ترفض زوجها و لا تقبله نفسها او اي سبب اخر او خادثة اخرى تضر بهما و بالمجتمع عموما...و هي مشاكل سابقة في علم الله تعالى لكننا نحن من يتسبب في وقوعها لاننا نرفض قضاء الله و ننسى ان في مل مشكلة خير مخفي عنا.. لذلك وجب علينا اجتياز مشاكلنا بسلام و صبر .. فلو قام القاتل في حادثة شيماء بتطليق زوجته ..لكان خيرا له و لها.. و لانتهى الامر بخسائر اقل.. اما و قد فكر و خطط و دبر لوقوع ما هو شر ..فعليه تحمل قصر نظره و سوء تقديره للامور .. اما هي و العهدة على من قال انها كانت تهدده بنشر فساده و فضحه اماك الناس و اسرته الاولى.. فقد فكرت ايضا بالطريقة الخطأ و غي ذاك دليل على انها كانت تقبله بغيوبه لانه كان يعطيها ما تريد.. و ام تفم حسابا لمصيرها و نصير ابنتها و مستقبلها المهني.. فوقعت في حفرة حفرتها لنفسها ..نسال الله تعالى السلامة لنا و لكم جميعا من كل سوء.. و من شر اعمالنا.. لذلك فالطلاق كان سيمون بلسما في حالتها و ليس شرا.. و لكن الله غالب على أمره فمقتلها فيه عبرة و ربما رحمة بها لا يعلمها الا الله و اما القاتل فعقابه عند ربه لما ارتكبه من ظلم في حياته.. فلو كانت طلقت منه و رضيت بذلك و صبرت .. لكانت الان متزوجة بافضل رزقا من الله تعالى.. اما و قد اختارت اللعب بالنار مع شخص مثله.. فلا عحب ان يفعل بها ما فعل للاسف الشديد.. كانت حادثة قاسية جدا..سببت الرعب للمجتمع كله .. نسال الله تعالى ان يبعد عنا و عنكم شر الخلق و الصبر لوالدتها المكلومة و طفلتها البريئة و لجميع اهلها و احبابها
هو فين رد الفعل كذ اب
😂😂
الاثنين يستحقون اكثر من الاعدام والله دول الاثنين ما عندهم ذرة احساس يتموا بنتها؟؟؟ لا حول ولا قوة الا بالله
ليه الكدب ماشفناش ردة الفعل
حكم سنة بس معقولة
اتحكم بالاعدام الفيديو كاذب
الله لا يردو جهنم وبئس المصير
ضيعت نفسها و جوزها و بنتها . المفروض اتجوزت مرتين كان كفاية طالما مش بتعيش كأى زوجة فى سلام و تربى بنتها بالدنيا و ما فيها . الله يرحمها و جوزها يستاهل لان كان فيه حل بسيط أوى زى ازواجها السابقة انه يسرحها السراح الجميل زى ما ربنا قال فى كتابه
هذا القضاء الشريف . قضاء مرتضى والحصول زكريا .
لا زم الناس تقطع في لحمهم لحد ما يموتوا ✌🏽🗣✔️
رجال و زمان مفيهمش لامان
هذا كاما بسبة الاب
قضاء وضعي فاشل
Allah Yarhamaha.
Chaima djamel tala3abete bi ezwedjiha khanete houma akhadhete mine koulli wahidine mine houm emwel ta ila wa hatamete houm wa harabete ma3a akharine. houm,iste3melete Annan wel ihtiyel bi zawdjete 3orfia dhahakete 3aleyhim wa fil akhir hatamete mine. houm.
مافيش رد فعل
هذا كذب
انا امرأة.....واوصي الرجال ان لايغتروا فأن النساء هن الأقوى.....الله يرحمها ويسامحها.....جعلت الرجل يفقد عقله ويتبع الشيطان...😞
قولي شيء يجدي كلام خير او اسكت لا داعي للنميمة في انسانة ميتة إقرئي كتاب الله .
لا حول ولا قوة إلا بالله
هل انتي في كامل قواك العقلية ؟؟؟ الله يهديك لو سكتي احسن
كنت عايشة معاهم حتى تتكلمي من راسك!!
فيه حل ابغض الحلال الطلاق
الطلاق ليس مبغوضا عند الله و لا يوجد حديث او اصل فقهي بذلك.. بل هي عبلرة خاطئة جدا و توارثها الناس عن طريق الخطأ. حتى اصبحت تعطسنا مصائب كثيرة كما حدث في مصيبة شيماء و غيرها.. حيث ان الناس عندما تستحيل بينهم العشرة( و الزواج هو رزق له موعد انتهاء فليس كل الناس يبقون متزوجين طوال العمر الا اذا كان قدرهم كذلك) فاذا طلبت الزوجة او الزوج الطلاق و الانفصال نظرا لاستخالة العشرة ... تجد الطرف الاخر او الاهل يرفضون الفكرة جملة و تفصيلا و بدلا من تيسير الامر حتى لا نتسعب المشكلة اكثر و تصبح خطيرة( و ينتج عنها كارثة كما حدث طبعا و يحدث مع الكثير من الاسر و المتزوجين حاليا) تجدهم يتعاملون مع فكرة الطلاق كانها معركة فتتحول العلاقة الى علاقة سامة جدا يدفع احد الطرفين او الاهل او الأطفال ثمنها.. و غي ذاك الرفض رفض و عدم رضا بقضاء الله و قدره خيره و شره و للاسف تجد الزوج بمارس ضغوطا و ربما تهديدا او اعتداءات علىزوجته كالزوج الذي قام بتأجير شخص لاغتصاب زوجته و قتلها .. او بتجه الزوج الى الادمان او الىالزواج سرا او الزنا.. و ربما وقعت الزوحة في الهيانة لانها اصبحت ترفض زوجها و لا تقبله نفسها او اي سبب اخر او خادثة اخرى تضر بهما و بالمجتمع عموما...و هي مشاكل سابقة في علم الله تعالى لكننا نحن من يتسبب في وقوعها لاننا نرفض قضاء الله و ننسى ان في مل مشكلة خير مخفي عنا.. لذلك وجب علينا اجتياز مشاكلنا بسلام و صبر .. فلو قام القاتل في حادثة شيماء بتطليق زوجته ..لكان خيرا له و لها.. و لانتهى الامر بخسائر اقل.. اما و قد فكر و خطط و دبر لوقوع ما هو شر ..فعليه تحمل قصر نظره و سوء تقديره للامور .. اما هي و العهدة على من قال انها كانت تهدده بنشر فساده و فضحه اماك الناس و اسرته الاولى.. فقد فكرت ايضا بالطريقة الخطأ و غي ذاك دليل على انها كانت تقبله بغيوبه لانه كان يعطيها ما تريد.. و ام تفم حسابا لمصيرها و نصير ابنتها و مستقبلها المهني.. فوقعت في حفرة حفرتها لنفسها ..نسال الله تعالى السلامة لنا و لكم جميعا من كل سوء.. و من شر اعمالنا.. لذلك فالطلاق كان سيمون بلسما في حالتها و ليس شرا.. و لكن الله غالب على أمره فمقتلها فيه عبرة و ربما رحمة بها لا يعلمها الا الله و اما القاتل فعقابه عند ربه لما ارتكبه من ظلم في حياته.. فلو كانت طلقت منه و رضيت بذلك و صبرت .. لكانت الان متزوجة بافضل رزقا من الله تعالى.. اما و قد اختارت اللعب بالنار مع شخص مثله.. فلا عحب ان يفعل بها ما فعل للاسف الشديد.. كانت حادثة قاسية جدا..سببت الرعب للمجتمع كله .. نسال الله تعالى ان يبعد عنا و عنكم شر الخلق و الصبر لوالدتها المكلومة و طفلتها البريئة و لجميع اهلها و احبابها
لا يوجد حلال يبغضه الله سبحانه وتعالى طالما حلال يبقى حلال ولا يوجد حلال بغيض.
المتهمين قتلو شيماء علشان هما الاتنين متورطين فى قضيه جلب سنه2019
يعنى ايه قضية جلب