الحروف المقطعه لها معاني ومعانيها ذكرها الله في كتابه وسنة نبية ثم تحدي الله بها كفرة العرب ان يبينوا معناها فلم يستطيعوا مع ان الله ذاكر معانيها في كتابه وسنة نبية فمثلا اسهلها نون أو ن فقد ذكر الله في آخر سورة القلم فاصبر لحكم ربك ولا تكن كصاحب الحوت وقال الله في سورة الأنبياء وذا النون إذ ذهب مغاضبا فإذا وضعت الايتين مع بعض والتي فيها صاحب الحوت و ذا النون فإنه من المعلوم أن ذا بمعنى صاحب فيكون النون هو الحوت ومن السنه فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم أن اول تحفة أهل الجنة زيادة كبد النون فلم يسال اي احد من أصحاب النبي فيقول له يا رسول الله وما النون لانه راسخ في كلام العرب ان النون هو الحوت فهم يعرفونه وبذلك يمكن أن نعلم معنى قول الله ن والقلم وما يسطرون فإن الله حلف بالقلم وحلف بما يسيطرون انه خالق للنون اي الحوت كما قال الله أفلا ينظرون إلى الابل كيف خلقت فالله الذي خلق الابل وهو أعظم مخلوقات الحيوان البري أيضا اعلمنا انه خالق الحوت وهو أعظم مخلوقات الحيوان البحري وانت إذا علمت ان الله هو الخالق للابل والحوت عرفت مدى قدرة الله وعظمته فإن الله يعرف بصفاته وبمخلوقات الدالة عليه وأما كلمة حم فإننا نطقها حاميم كما قال ابن عباس من الحمم اي النار فالحاميم هو شراب أهل النار كما قال الله فشاربون عليه من الحميم لذا ذكر الله لنا سبع سور تبدأ بحاميم لانه لجهنم أبواب سبعه فناسب ان تكون تلك السور التي تبدأ بشراب أهل النار ان تكون سبعه فإنه في كل سورة يصف الله نوعا من عذاب النار فمثلا في غافر ذكر الله الم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله انى يؤفكون الذين كذبوا بالكتاب وبما ارسلنا به رسلنا فسوف يعلمون إذ الاغلال في اعناقهم والسلاسل يسحبون في الحميم ثم في النار يسجرون وهكذا من اوصاف عذاب جهنم في سورة غافر وأما في سورة الدخان فقد قال الله ان شجرة ال قوم طعام الاثيم كالمهل يغلى في البطون كفلي الحمبم خذوه فاعتلوه الي سواء الجحيم وهكذا ثم ذكر في الأحقاف العرض على جهنم في ايتين ويوم يعرض الذين كفروا على النار وهكذا وفي الجاثية ذكر نهايات الايات مره يقول فبشره بعذاب اليم ثم أولئك لهم عذاب مهين ثم ولهم عذاب عظيم ثم لهم عذاب من رج اليم فهذه صنوف والوان عذاب جهنم في الحواميم السبعه وأما طسم فقد ذكرها الله في الشعراء والقصص بهذا اللفظ وأما في النمل ذكرها الله بدون الميم وهذا معناه ان في الثلاث سور شئ مشترك لم يكتمل في سورة النمل واكتمل في الشعراء والقصص وهذا المشترك هو قصة سيدنا موسى فقد ذكرها الله في الثلاث سور ولم يكملها في النمل فالطاء هي الطور والطور حصلت فيه معجزه وفيه حصلت معجزه وقد ذكر الله نداءه لموسى في الطور ليرسله لفرعون وهذا مذكور في السور الثلاث والسين المقصود به موسى وهو نبي معجر جرت على يديه معجزات كثيره والميم هو اليم لان الميم اصل في اليم أو البحر فذكر الله انه أغرق فرعون لما شق البحر في الشعراء والقصص ولم يذكر شق البحر ولا غرق فرعون في النمل لذا حذفت الميم في النمل وصارت طس فقط وأما قاف أو ق فالعرب تعرف معناها فمن العرب من قال لفتاه قفي قالت قاف اي قد وقفت فعلكنا ان معنى قاف اي قف مكانك ثم إن الله بين هذا المعنى بالايات التي تميز سورة قاف فقال وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد اي ان الله سيوقف حياتنا بالموت لذا ابتدا الله السوره بقوله ق والقرآن المجيد اي استمسكوا بالقرآن قبل أن ياخذ الله أرواحكم اما حم عسق ففي السوره لم يكثر الله من اوصاف جهنم إنما ذكر اوتو العزم من الرسل وهم خمسه نوح ويدل عليه حرف الحاء في حم عسق محمد وإبراهيم ويدلان عليهما حرف الميم في حم عسق وعيسى وتدل عليه حرف العين في حم عسق وموسى ويدل عليه حرف السين في حم عسق و ق يدل عليه ان الله جعل لكل نبي اجل يموت فيه فعندما ينزل عيسى عليه السلام ويحكم بالقرآن سيموت بعد ما يحج ويعتمر لان القاف في القرآن معناها ستتوقف حياة الإنسان
تأويلات بعيدة جدا وظنيّة وفيها الكثير من التكلّف والأخطاء اللغويّة. وأعطيك مثالاً على ذلك: النون المعرّف بالألف واللام ليس هو حرف نون المُنكر في أول سورة ن. النون في العربية هو الحوت إذا كان معرفا بالألف واللام فقط، ولم يطلق العرب حرف ن بدون تعريف أبدا على الحوت وهكذا يكون تأويلك بعيدا عن الصواب، فلو كان الحوت هو المراد لكانت الآية: والنون والقلم وما يسطرون.
@@Isned4691 هذا جهل مركب انت لا تعرف العربيه هل لو انا قلت شمس يكون المراد غير الشمس بالألف واللام انت أعجمي ولست عربي فلا تتكلم في اللغة العربيه وتظهر جهلك للناس
استمتعت بفديهاتكم زادكم الله علما ومنطقا ونفع بكم...متابعكم من المغرب الاقصى
السلام
اصل الدين: حم عسق
الحروف المقطعه لها معاني ومعانيها ذكرها الله في كتابه وسنة نبية ثم تحدي الله بها كفرة العرب ان يبينوا معناها فلم يستطيعوا مع ان الله ذاكر معانيها في كتابه وسنة نبية
فمثلا اسهلها نون أو ن فقد ذكر الله في آخر سورة القلم فاصبر لحكم ربك ولا تكن كصاحب الحوت
وقال الله في سورة الأنبياء وذا النون إذ ذهب مغاضبا
فإذا وضعت الايتين مع بعض والتي فيها صاحب الحوت و ذا النون فإنه من المعلوم أن ذا بمعنى صاحب فيكون النون هو الحوت
ومن السنه فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم أن اول تحفة أهل الجنة زيادة كبد النون
فلم يسال اي احد من أصحاب النبي فيقول له يا رسول الله وما النون لانه راسخ في كلام العرب ان النون هو الحوت فهم يعرفونه
وبذلك يمكن أن نعلم معنى قول الله ن والقلم وما يسطرون
فإن الله حلف بالقلم وحلف بما يسيطرون انه خالق للنون اي الحوت كما قال الله أفلا ينظرون إلى الابل كيف خلقت
فالله الذي خلق الابل وهو أعظم مخلوقات الحيوان البري أيضا اعلمنا انه خالق الحوت وهو أعظم مخلوقات الحيوان البحري
وانت إذا علمت ان الله هو الخالق للابل والحوت عرفت مدى قدرة الله وعظمته فإن الله يعرف بصفاته وبمخلوقات الدالة عليه
وأما كلمة حم فإننا نطقها حاميم كما قال ابن عباس من الحمم اي النار فالحاميم هو شراب أهل النار كما قال الله فشاربون عليه من الحميم لذا ذكر الله لنا سبع سور تبدأ بحاميم لانه لجهنم أبواب سبعه فناسب ان تكون تلك السور التي تبدأ بشراب أهل النار ان تكون سبعه فإنه في كل سورة يصف الله نوعا من عذاب النار فمثلا في غافر ذكر الله الم تر إلى الذين يجادلون في آيات الله انى يؤفكون الذين كذبوا بالكتاب وبما ارسلنا به رسلنا فسوف يعلمون إذ الاغلال في اعناقهم والسلاسل يسحبون في الحميم ثم في النار يسجرون وهكذا من اوصاف عذاب جهنم في سورة غافر
وأما في سورة الدخان فقد قال الله ان شجرة ال قوم طعام الاثيم كالمهل يغلى في البطون كفلي الحمبم خذوه فاعتلوه الي سواء الجحيم وهكذا
ثم ذكر في الأحقاف العرض على جهنم في ايتين ويوم يعرض الذين كفروا على النار
وهكذا وفي الجاثية ذكر نهايات الايات مره يقول فبشره بعذاب اليم ثم أولئك لهم عذاب مهين ثم ولهم عذاب عظيم ثم لهم عذاب من رج اليم
فهذه صنوف والوان عذاب جهنم في الحواميم السبعه
وأما طسم فقد ذكرها الله في الشعراء والقصص بهذا اللفظ وأما في النمل ذكرها الله بدون الميم وهذا معناه ان في الثلاث سور شئ مشترك لم يكتمل في سورة النمل واكتمل في الشعراء والقصص
وهذا المشترك هو قصة سيدنا موسى فقد ذكرها الله في الثلاث سور ولم يكملها في النمل
فالطاء هي الطور والطور حصلت فيه معجزه وفيه حصلت معجزه وقد ذكر الله نداءه لموسى في الطور ليرسله لفرعون وهذا مذكور في السور الثلاث
والسين المقصود به موسى وهو نبي معجر جرت على يديه معجزات كثيره
والميم هو اليم لان الميم اصل في اليم أو البحر
فذكر الله انه أغرق فرعون لما شق البحر في الشعراء والقصص ولم يذكر شق البحر ولا غرق فرعون في النمل لذا حذفت الميم في النمل وصارت طس فقط
وأما قاف أو ق فالعرب تعرف معناها فمن العرب من قال لفتاه قفي قالت قاف اي قد وقفت فعلكنا ان معنى قاف اي قف مكانك ثم إن الله بين هذا المعنى بالايات التي تميز سورة قاف فقال وجاءت سكرة الموت بالحق ذلك ما كنت منه تحيد اي ان الله سيوقف حياتنا بالموت لذا ابتدا الله السوره بقوله ق والقرآن المجيد اي استمسكوا بالقرآن قبل أن ياخذ الله أرواحكم
اما حم عسق ففي السوره لم يكثر الله من اوصاف جهنم إنما ذكر اوتو العزم من الرسل وهم خمسه
نوح ويدل عليه حرف الحاء في حم عسق
محمد وإبراهيم ويدلان عليهما حرف الميم في حم عسق
وعيسى وتدل عليه حرف العين في حم عسق
وموسى ويدل عليه حرف السين في حم عسق
و ق يدل عليه ان الله جعل لكل نبي اجل يموت فيه فعندما ينزل عيسى عليه السلام ويحكم بالقرآن سيموت بعد ما يحج ويعتمر
لان القاف في القرآن معناها ستتوقف حياة الإنسان
تأويلات بعيدة جدا وظنيّة وفيها الكثير من التكلّف والأخطاء اللغويّة.
وأعطيك مثالاً على ذلك: النون المعرّف بالألف واللام ليس هو حرف نون المُنكر في أول سورة ن. النون في العربية هو الحوت إذا كان معرفا بالألف واللام فقط، ولم يطلق العرب حرف ن بدون تعريف أبدا على الحوت وهكذا يكون تأويلك بعيدا عن الصواب، فلو كان الحوت هو المراد لكانت الآية: والنون والقلم وما يسطرون.
@@Isned4691
هذا جهل مركب انت لا تعرف العربيه
هل لو انا قلت شمس يكون المراد غير الشمس بالألف واللام
انت أعجمي ولست عربي
فلا تتكلم في اللغة العربيه وتظهر جهلك للناس