🔴 فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ 🔴 يامن يريد الإزدلاف لذي المعارج سبحانه إن من صفات المؤمن أن للسائل والمحروم في ماله حق معلوم من صلة وبر وقرى ضيف وصدقة أو يحمل بها كلاً أو يعين بها محروماً فلاتوكي فيوكي الله عليك ويكلك لنفسك فإنه على قدر جودك تحرر نفسك من رق الدنيا وتحل عن قلبك قيود الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال فإني لم أجد شجاع بخيل كما لم أجد جبان كريم فالشجاع كريم لأنه لايتصور أن تجتمع خلصة بذل وإمساك في قلب فالإمساك سببه الجبن والخوف والبذل من الشجاعة وسببه الإيمان فإذا بذلت فلاتنتظر ثواب الدنيا وسيعطيك الله الدنيا والآخرة فإن أعطاك إياها ألقها من قلبك واجعلها في يدك وستعود مرة أخرى في يدك أعظم مما كانت فهذه سيرتها عرفها المؤمنين فاجعلها جارية لخدمتك حتى لاتجعلك عبداً لخدمتها فتستعبدك وتذكر دائماً أنك في رحلة إلى الله وما هذه الدنيا إلا منزل وقطعة من الطريق أناخت به ركائب من قبلك ثم ارتحلوا فأناخت به ركوبتك وركائب جيلك وغداً سترتحل ويرتحلون معك ويأتي من خلفكم فينزل منزلكم للإبتلاء والاختبارثم يرتحل ويأتي من خلفه ... وقد خرج البخاري في صحيحه بسنده عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال (أُتِيَ النبيُّ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ بمَالٍ مِنَ البَحْرَيْنِ، فَقالَ: انْثُرُوهُ في المَسْجِدِ وكانَ أكْثَرَ مَالٍ أُتِيَ به رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ، فَخَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ إلى الصَّلَاةِ ولَمْ يَلْتَفِتْ إلَيْهِ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلَاةَ جَاءَ فَجَلَسَ إلَيْهِ، فَما كانَ يَرَى أحَدًا إلَّا أعْطَاهُ، إذْ جَاءَهُ العَبَّاسُ، فَقالَ يا رَسولَ اللَّهِ: أعْطِنِي، فإنِّي فَادَيْتُ نَفْسِي وفَادَيْتُ عَقِيلًا، فَقالَ له رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ: خُذْ فَحَثَا في ثَوْبِهِ، ثُمَّ ذَهَبَ يُقِلُّهُ فَلَمْ يَسْتَطِعْ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، اؤْمُرْ بَعْضَهُمْ يَرْفَعْهُ إلَيَّ، قالَ: لا قالَ: فَارْفَعْهُ أنْتَ عَلَيَّ، قالَ: لا فَنَثَرَ منه، ثُمَّ ذَهَبَ يُقِلُّهُ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، اؤْمُرْ بَعْضَهُمْ يَرْفَعْهُ عَلَيَّ، قالَ: لا قالَ: فَارْفَعْهُ أنْتَ عَلَيَّ، قالَ: لا فَنَثَرَ منه، ثُمَّ احْتَمَلَهُ، فألْقَاهُ علَى كَاهِلِهِ، ثُمَّ انْطَلَقَ، فَما زَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ يُتْبِعُهُ بَصَرَهُ حتَّى خَفِيَ عَلَيْنَا - عَجَبًا مِن حِرْصِهِ - فَما قَامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ وثَمَّ منها دِرْهَمٌ) قلت : انظر كيف كان رسول الله صلًّ الله عليه وسلم وأصحابه لم يلتفتون للمال وصلوا وانظر لعجبهم من الحرص على الدنيا بينما اليوم يعجب الناس من الذي لايحرص عليها بالأمس عندما كانوا غير حريصين عليها ألف الله بين قلوبهم فما تتأخر إجابة دعوتهم الله حتى إنه لايكاد ينزل الداعي منهم يديه فتستجاب دعوته وأما اليوم يسأل فلايستجاب له لضعف جانب الربوبية أوعدمه الذي آمن به أعتى المشركين ومن توحيد الربوبية الإيمان بأن الله الرزاق سبحانه فلم يكونوا يحسبون المال مثل اليوم بل يحثونه حثياً لحقارة الدنيا في قلوبهم فكانت تأتيهم الدنيا صاغرة راغمة حقيرة ذليلة فيرون فيها الفتنة فما يمكث المال في بيت أحدهم ثلاث إلا ما أعد لنفقة واجبة لعام أو لقرى ضعيف أو إغاثة ملهوف وأما اليوم يقول في نفسه عبد الدنيا يعتقد أنه يخادع الله أجمع المال حتى تتساقط الخلايا فيبقى المال فيكثر مالي وولدي ويأكلون الخلايا ههههه وربكم هذا مايفكرون به وهذا ماأخبركم به ربكم من حالهم في قصة صاحب الجنتين وإن أنكروه وجحدوه ولكن الرجل الجواد يترك لأبنائه الناس كلهم إن كانوا جواد وكانوا قوم كرام يحفظون الجميل وإن كانوا قوم لئام وترك بينهم أبنائه ولو ترك لهم أموال الدنيا عاشوا بينهم في خوف وكان ذلك المال عذاب عليهم بينهم لامعين لهم ...
ابك الغامدي والنعم فيه محبوب عند القبائل مقدر ومحشوم ودائم معزوم في الحفلات والمناسبات واخويه وأجد يلعبون معة وجمهورة متونس ومبسوط ....وأنت إلى تعلق الشرهة في وجهك لأنك متعود عند ربعك مريض نفسي
يارجال افلحت بالثقل والعقل والا انتم من ردكم خبول الرجال يصير ثقيل وكثر المزح والضحك نهى عنه حتى نبينا ها الحين بعد ردو ان رديت بعد هاذي اعرف انك الخبول اللي مابعدكم خبول انا لو يجيني رد شافي ومقنع ويفلجني خصمي به ماعاد رديت عليه انا اللي يرد وهو يدري ان خصمه صادق هذا هو الخبل اللي ماله علاج
وانت مريض نفسي شفلك علاج والدنيا وناسة. والمثل . أضحك تضحكلك الدنيا . والغامدى شاعر شرس ومزوح ويضحك ويطرب الجمهور ويشعل الحفل وحبوب مع أخويه الشعار ودائم معزوم في الحفلات والمناسبات وانت ياناقص يارخمة مثل نفسك يامقهور من الرجال العضماء
🔴 فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ 🔴 يامن يريد الإزدلاف لذي المعارج سبحانه إن من صفات المؤمن أن للسائل والمحروم في ماله حق معلوم من صلة وبر وقرى ضيف وصدقة أو يحمل بها كلاً أو يعين بها محروماً فلاتوكي فيوكي الله عليك ويكلك لنفسك فإنه على قدر جودك تحرر نفسك من رق الدنيا وتحل عن قلبك قيود الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال فإني لم أجد شجاع بخيل كما لم أجد جبان كريم فالشجاع كريم لأنه لايتصور أن تجتمع خلصة بذل وإمساك في قلب فالإمساك سببه الجبن والخوف والبذل من الشجاعة وسببه الإيمان فإذا بذلت فلاتنتظر ثواب الدنيا وسيعطيك الله الدنيا والآخرة فإن أعطاك إياها ألقها من قلبك واجعلها في يدك وستعود مرة أخرى في يدك أعظم مما كانت فهذه سيرتها عرفها المؤمنين فاجعلها جارية لخدمتك حتى لاتجعلك عبداً لخدمتها فتستعبدك وتذكر دائماً أنك في رحلة إلى الله وما هذه الدنيا إلا منزل وقطعة من الطريق أناخت به ركائب من قبلك ثم ارتحلوا فأناخت به ركوبتك وركائب جيلك وغداً سترتحل ويرتحلون معك ويأتي من خلفكم فينزل منزلكم للإبتلاء والاختبارثم يرتحل ويأتي من خلفه ... وقد خرج البخاري في صحيحه بسنده عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال (أُتِيَ النبيُّ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ بمَالٍ مِنَ البَحْرَيْنِ، فَقالَ: انْثُرُوهُ في المَسْجِدِ وكانَ أكْثَرَ مَالٍ أُتِيَ به رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ، فَخَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ إلى الصَّلَاةِ ولَمْ يَلْتَفِتْ إلَيْهِ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلَاةَ جَاءَ فَجَلَسَ إلَيْهِ، فَما كانَ يَرَى أحَدًا إلَّا أعْطَاهُ، إذْ جَاءَهُ العَبَّاسُ، فَقالَ يا رَسولَ اللَّهِ: أعْطِنِي، فإنِّي فَادَيْتُ نَفْسِي وفَادَيْتُ عَقِيلًا، فَقالَ له رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ: خُذْ فَحَثَا في ثَوْبِهِ، ثُمَّ ذَهَبَ يُقِلُّهُ فَلَمْ يَسْتَطِعْ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، اؤْمُرْ بَعْضَهُمْ يَرْفَعْهُ إلَيَّ، قالَ: لا قالَ: فَارْفَعْهُ أنْتَ عَلَيَّ، قالَ: لا فَنَثَرَ منه، ثُمَّ ذَهَبَ يُقِلُّهُ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، اؤْمُرْ بَعْضَهُمْ يَرْفَعْهُ عَلَيَّ، قالَ: لا قالَ: فَارْفَعْهُ أنْتَ عَلَيَّ، قالَ: لا فَنَثَرَ منه، ثُمَّ احْتَمَلَهُ، فألْقَاهُ علَى كَاهِلِهِ، ثُمَّ انْطَلَقَ، فَما زَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ يُتْبِعُهُ بَصَرَهُ حتَّى خَفِيَ عَلَيْنَا - عَجَبًا مِن حِرْصِهِ - فَما قَامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ وثَمَّ منها دِرْهَمٌ) قلت : انظر كيف كان رسول الله صلًّ الله عليه وسلم وأصحابه لم يلتفتون للمال وصلوا وانظر لعجبهم من الحرص على الدنيا بينما اليوم يعجب الناس من الذي لايحرص عليها بالأمس عندما كانوا غير حريصين عليها ألف الله بين قلوبهم فما تتأخر إجابة دعوتهم الله حتى إنه لايكاد ينزل الداعي منهم يديه فتستجاب دعوته وأما اليوم يسأل فلايستجاب له لضعف جانب الربوبية أوعدمه الذي آمن به أعتى المشركين ومن توحيد الربوبية الإيمان بأن الله الرزاق سبحانه فلم يكونوا يحسبون المال مثل اليوم بل يحثونه حثياً لحقارة الدنيا في قلوبهم فكانت تأتيهم الدنيا صاغرة راغمة حقيرة ذليلة فيرون فيها الفتنة فما يمكث المال في بيت أحدهم ثلاث إلا ما أعد لنفقة واجبة لعام أو لقرى ضعيف أو إغاثة ملهوف وكان أصحاب رسول الله أسود غابة ماضون في طريقهم إن وجدوا شيء أخذوا منه زاد رحلتهم وأشركوا معهم فيه غيرهم ومضوا في طريقهم لايلفتون وجوههم وإن لم يجدوا صبروا ومضوا وأما اليوم يقول في نفسه عبد الدنيا يعتقد أنه يخادع الله أجمع المال حتى تتساقط الخلايا فيبقى المال فيكثر مالي وولدي ويأكلون الخلايا ههههه وربكم هذا مايفكرون به وهذا ماأخبركم به ربكم من حالهم في قصة صاحب الجنتين وإن أنكروه وجحدوه ولكن الرجل الجواد يترك لأبنائه الناس كلهم إن كانوا جواد وكانوا قوم كرام يحفظون الجميل وإن كانوا قوم لئام وترك بينهم أبنائه ولو ترك لهم أموال الدنيا عاشوا بينهم في خوف وكان ذلك المال عذاب عليهم بينهم لامعين لهم فالبذل ينشط المال ويستدر الرزق والحركة ويوسع من ضيق القيد فتنشرح النفس ويصفو ماؤها وينحل شيء من العقد فتسيل العين والإمساك يضع العقد والسدود أمام سيلانها فيركد ماؤها ويخبث ويقل الرزق فتزداد لقلته طردياً الأحقاد والضغائن وخبث النفوس فتزداد العقد طردياً وتزداد سماكة السدود وكثرتها ..
ابو رياض شرسس وحماسي ولا قصور في الجميع
من لزم الصلاة على النبي ﷺ .. كُفي همه وغُفر ذنبه، اللهم صلِّ وسلِّم عليه. عدد كُل شيء .. وملئ كُل شيء .
وانا لا رحت الملاهي لمثلك بتنقص
ابدااااع يبو رياض كفو 🔥🔥😂
بتقنص* + الملاهي في البداية كانت معناها العادي بس محمد العازمي غير معناها 😂
@@ALZHERY-707של קשור והוא לובש מגבת והיא שקית מ 😂 سبك يرجال شايف نفسه الأملط لكن دايم يربيهم ابو رياض حي عينه ضاغطهم 🔥
@@اسماعيلالغامدي-ث6ف عززز الله انك صادق
عبدالله الغامدي ياسلاااام
معتق والغامدي 🔥🔥🔥🔥
صدقت
حي روسكم ي ابو منير وابو شامخ ابداع ي شعارنا 👌
ابو رياااض ابداااااع شاعر من الطراز الاول وفكاهي 👍🏻
ههههه. ليته يستريح بس
ابورياض👍
متعب الفقيعي العازمي مبدع ومستواه متطور
المبدع الغامدي فقط
ابو رياض متفرددد وماهو غريب عليه الابداع
انت لو نطاوعك صارت الدعوه حريقه تشتعل بالملعبه مير تطفي بدقيقه ~ عاش ابو فهد 🔥🔥🔥
ابو فهد ونعم لكن موال معتق يقصد به الغامدي والعازمي
وابو فهد يتلقفه تلقف
@@abufahadalharbi4890 اادعوه رباعيه والغامدي ومتعب ضد محمد العازمي ومعتق العياضي ؟ كيف تثول يتلقف ابو فهد ؟
مبدع ابو منير دام عزك
معتق العياضي
معتق العياضي
معتق العياضي
كان صار البدع منكم يصير الرد منا يسلاااام. السحاب كلها من وطنا الله الله يبو منير
الله عليك يالعازمي مبدع تطربني محاواته لعب في الغامدي
كلهم اخوياء وونعم فيهم وعينين في راس
أنت ببالك كمبيوتر العاب ورعان
الغامدي هااامه ماشا الله
الغامدي ابدع في مواله الاول
الغامدي مهستر 😂😂😂😂
يخوي نذر هو مبسط الحفل 😂😂سبحان من عطاه قبول نذر الكل يضحك
معتق ومحمد الثناي الشبابي الخطير
معتق خطير
🔴 فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ 🔴
يامن يريد الإزدلاف لذي المعارج سبحانه إن من صفات المؤمن أن للسائل والمحروم في ماله حق معلوم من صلة وبر وقرى ضيف وصدقة أو يحمل بها كلاً أو يعين بها محروماً فلاتوكي فيوكي الله عليك ويكلك لنفسك فإنه على قدر جودك تحرر نفسك من رق الدنيا وتحل عن قلبك قيود الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال فإني لم أجد شجاع بخيل كما لم أجد جبان كريم فالشجاع كريم لأنه لايتصور أن تجتمع خلصة بذل وإمساك في قلب فالإمساك سببه الجبن والخوف والبذل من الشجاعة وسببه الإيمان فإذا بذلت فلاتنتظر ثواب الدنيا وسيعطيك الله الدنيا والآخرة فإن أعطاك إياها ألقها من قلبك واجعلها في يدك وستعود مرة أخرى في يدك أعظم مما كانت فهذه سيرتها عرفها المؤمنين فاجعلها جارية لخدمتك حتى لاتجعلك عبداً لخدمتها فتستعبدك وتذكر دائماً أنك في رحلة إلى الله وما هذه الدنيا إلا منزل وقطعة من الطريق أناخت به ركائب من قبلك ثم ارتحلوا فأناخت به ركوبتك وركائب جيلك وغداً سترتحل ويرتحلون معك ويأتي من خلفكم فينزل منزلكم للإبتلاء والاختبارثم يرتحل ويأتي من خلفه
...
وقد خرج البخاري في صحيحه بسنده عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال (أُتِيَ النبيُّ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ بمَالٍ مِنَ البَحْرَيْنِ، فَقالَ: انْثُرُوهُ في المَسْجِدِ وكانَ أكْثَرَ مَالٍ أُتِيَ به رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ، فَخَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ إلى الصَّلَاةِ ولَمْ يَلْتَفِتْ إلَيْهِ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلَاةَ جَاءَ فَجَلَسَ إلَيْهِ، فَما كانَ يَرَى أحَدًا إلَّا أعْطَاهُ، إذْ جَاءَهُ العَبَّاسُ، فَقالَ يا رَسولَ اللَّهِ: أعْطِنِي، فإنِّي فَادَيْتُ نَفْسِي وفَادَيْتُ عَقِيلًا، فَقالَ له رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ: خُذْ فَحَثَا في ثَوْبِهِ، ثُمَّ ذَهَبَ يُقِلُّهُ فَلَمْ يَسْتَطِعْ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، اؤْمُرْ بَعْضَهُمْ يَرْفَعْهُ إلَيَّ، قالَ: لا قالَ: فَارْفَعْهُ أنْتَ عَلَيَّ، قالَ: لا فَنَثَرَ منه، ثُمَّ ذَهَبَ يُقِلُّهُ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، اؤْمُرْ بَعْضَهُمْ يَرْفَعْهُ عَلَيَّ، قالَ: لا قالَ: فَارْفَعْهُ أنْتَ عَلَيَّ، قالَ: لا فَنَثَرَ منه، ثُمَّ احْتَمَلَهُ، فألْقَاهُ علَى كَاهِلِهِ، ثُمَّ انْطَلَقَ، فَما زَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ يُتْبِعُهُ بَصَرَهُ حتَّى خَفِيَ عَلَيْنَا - عَجَبًا مِن حِرْصِهِ - فَما قَامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ وثَمَّ منها دِرْهَمٌ)
قلت : انظر كيف كان رسول الله صلًّ الله عليه وسلم وأصحابه لم يلتفتون للمال وصلوا وانظر لعجبهم من الحرص على الدنيا بينما اليوم يعجب الناس من الذي لايحرص عليها بالأمس عندما كانوا غير حريصين عليها ألف الله بين قلوبهم فما تتأخر إجابة دعوتهم الله حتى إنه لايكاد ينزل الداعي منهم يديه فتستجاب دعوته وأما اليوم يسأل فلايستجاب له لضعف جانب الربوبية أوعدمه الذي آمن به أعتى المشركين ومن توحيد الربوبية الإيمان بأن الله الرزاق سبحانه فلم يكونوا يحسبون المال مثل اليوم بل يحثونه حثياً لحقارة الدنيا في قلوبهم فكانت تأتيهم الدنيا صاغرة راغمة حقيرة ذليلة فيرون فيها الفتنة فما يمكث المال في بيت أحدهم ثلاث إلا ما أعد لنفقة واجبة لعام أو لقرى ضعيف أو إغاثة ملهوف وأما اليوم يقول في نفسه عبد الدنيا يعتقد أنه يخادع الله أجمع المال حتى تتساقط الخلايا فيبقى المال فيكثر مالي وولدي ويأكلون الخلايا ههههه وربكم هذا مايفكرون به وهذا ماأخبركم به ربكم من حالهم في قصة صاحب الجنتين وإن أنكروه وجحدوه ولكن الرجل الجواد يترك لأبنائه الناس كلهم إن كانوا جواد وكانوا قوم كرام يحفظون الجميل وإن كانوا قوم لئام وترك بينهم أبنائه ولو ترك لهم أموال الدنيا عاشوا بينهم في خوف وكان ذلك المال عذاب عليهم بينهم لامعين لهم ...
متعب الفقيعي و معتق العياضي ابدعو ولاهي غريبه عليهم بدع ونقض وحبك وسبك
ولا حقين الملاهي ليتهم بالملاهي.
العازمي ذا في كل مره يتمحط من الغامدي ولا يتوب
عااشششووو 👍👍
حفل الماجدي متى تنزل محاوراته
🤙🏻
الصفوف ولا بريال معا احترامي الشديد
الفقيعي وش يرجع؟
عازمي
عازمي من عوازم الكويت
بكل امانه وصراحه الغامدي ردوده اقوى من الشاعر الثاني العازمي
اللي يناسبك احلبه 😭
اجرام ابو منير
والله يالعازمي عيونه لمعتق كانه يقول يارب مايطلبني بالمحاوره لاكم طاحت براسه ههههههههههه
الغامدي ذا حفلة 😂😂
اسمة عبد الله ابو رياض
ابو منير الاول
يالالا لاله يالالاله الي يقدم له دروس
يالالا لاله يالالاله يهرج و يفتل بشنبه
(قدااام العياضي محد يفتل شنبه)
الغريب انك تقنص وانا خابرك صيده
العازمي متطور مستواه وفي ازدياد ما شاء الله
أحذفها ماتصلح
بعض الكلام عيب
ابو من جمعكم يالطقم الصيني. افلاس شعري
الشرهه علي اللي يعزم الغامدي
الشرهه على الي اعطاك جوال والله
ابك الغامدي والنعم فيه محبوب عند القبائل مقدر ومحشوم ودائم معزوم في الحفلات والمناسبات واخويه وأجد يلعبون معة وجمهورة متونس ومبسوط ....وأنت إلى تعلق الشرهة في وجهك لأنك متعود عند ربعك مريض نفسي
خزعبلات ماهو شعر وطقم بنقالي
اما الغامدي زي المهرج والله ماعنده شعر بس يضحك الناس
حي الي يضحك الناس غير انت وش فايدتك هو ع الاقل اسمه خلاص شاعر لعب مع الكل اكتفى
انت لا افلحت لا في ذي ولا ذي ماغير ترقب الناس خلك في نفسك
يارجال افلحت بالثقل والعقل والا انتم من ردكم خبول الرجال يصير ثقيل وكثر المزح والضحك نهى عنه حتى نبينا ها الحين بعد ردو ان رديت بعد هاذي اعرف انك الخبول اللي مابعدكم خبول انا لو يجيني رد شافي ومقنع ويفلجني خصمي به ماعاد رديت عليه انا اللي يرد وهو يدري ان خصمه صادق هذا هو الخبل اللي ماله علاج
اقول خل عنك الغامدي والغيره للبنات مخلاك تتكلم الا من الحرقه اشرب مويه برد عليها ههههههههههه
وانت مريض نفسي شفلك علاج والدنيا وناسة. والمثل . أضحك تضحكلك الدنيا . والغامدى شاعر شرس ومزوح ويضحك ويطرب الجمهور ويشعل الحفل وحبوب مع أخويه الشعار ودائم معزوم في الحفلات والمناسبات وانت ياناقص يارخمة مثل نفسك يامقهور من الرجال العضماء
🔴 فِي أَمْوَالِهِمْ حَقٌّ مَّعْلُومٌ لِّلسَّائِلِ وَالْمَحْرُومِ 🔴
يامن يريد الإزدلاف لذي المعارج سبحانه إن من صفات المؤمن أن للسائل والمحروم في ماله حق معلوم من صلة وبر وقرى ضيف وصدقة أو يحمل بها كلاً أو يعين بها محروماً فلاتوكي فيوكي الله عليك ويكلك لنفسك فإنه على قدر جودك تحرر نفسك من رق الدنيا وتحل عن قلبك قيود الهم والحزن والعجز والكسل والجبن والبخل وغلبة الدين وقهر الرجال فإني لم أجد شجاع بخيل كما لم أجد جبان كريم فالشجاع كريم لأنه لايتصور أن تجتمع خلصة بذل وإمساك في قلب فالإمساك سببه الجبن والخوف والبذل من الشجاعة وسببه الإيمان فإذا بذلت فلاتنتظر ثواب الدنيا وسيعطيك الله الدنيا والآخرة فإن أعطاك إياها ألقها من قلبك واجعلها في يدك وستعود مرة أخرى في يدك أعظم مما كانت فهذه سيرتها عرفها المؤمنين فاجعلها جارية لخدمتك حتى لاتجعلك عبداً لخدمتها فتستعبدك وتذكر دائماً أنك في رحلة إلى الله وما هذه الدنيا إلا منزل وقطعة من الطريق أناخت به ركائب من قبلك ثم ارتحلوا فأناخت به ركوبتك وركائب جيلك وغداً سترتحل ويرتحلون معك ويأتي من خلفكم فينزل منزلكم للإبتلاء والاختبارثم يرتحل ويأتي من خلفه
...
وقد خرج البخاري في صحيحه بسنده عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال (أُتِيَ النبيُّ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ بمَالٍ مِنَ البَحْرَيْنِ، فَقالَ: انْثُرُوهُ في المَسْجِدِ وكانَ أكْثَرَ مَالٍ أُتِيَ به رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ، فَخَرَجَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ إلى الصَّلَاةِ ولَمْ يَلْتَفِتْ إلَيْهِ، فَلَمَّا قَضَى الصَّلَاةَ جَاءَ فَجَلَسَ إلَيْهِ، فَما كانَ يَرَى أحَدًا إلَّا أعْطَاهُ، إذْ جَاءَهُ العَبَّاسُ، فَقالَ يا رَسولَ اللَّهِ: أعْطِنِي، فإنِّي فَادَيْتُ نَفْسِي وفَادَيْتُ عَقِيلًا، فَقالَ له رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ: خُذْ فَحَثَا في ثَوْبِهِ، ثُمَّ ذَهَبَ يُقِلُّهُ فَلَمْ يَسْتَطِعْ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، اؤْمُرْ بَعْضَهُمْ يَرْفَعْهُ إلَيَّ، قالَ: لا قالَ: فَارْفَعْهُ أنْتَ عَلَيَّ، قالَ: لا فَنَثَرَ منه، ثُمَّ ذَهَبَ يُقِلُّهُ، فَقالَ: يا رَسولَ اللَّهِ، اؤْمُرْ بَعْضَهُمْ يَرْفَعْهُ عَلَيَّ، قالَ: لا قالَ: فَارْفَعْهُ أنْتَ عَلَيَّ، قالَ: لا فَنَثَرَ منه، ثُمَّ احْتَمَلَهُ، فألْقَاهُ علَى كَاهِلِهِ، ثُمَّ انْطَلَقَ، فَما زَالَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ يُتْبِعُهُ بَصَرَهُ حتَّى خَفِيَ عَلَيْنَا - عَجَبًا مِن حِرْصِهِ - فَما قَامَ رَسولُ اللَّهِ صَلَّ اللهُ عليه وسلَّمَ وثَمَّ منها دِرْهَمٌ)
قلت : انظر كيف كان رسول الله صلًّ الله عليه وسلم وأصحابه لم يلتفتون للمال وصلوا وانظر لعجبهم من الحرص على الدنيا بينما اليوم يعجب الناس من الذي لايحرص عليها بالأمس عندما كانوا غير حريصين عليها ألف الله بين قلوبهم فما تتأخر إجابة دعوتهم الله حتى إنه لايكاد ينزل الداعي منهم يديه فتستجاب دعوته وأما اليوم يسأل فلايستجاب له لضعف جانب الربوبية أوعدمه الذي آمن به أعتى المشركين ومن توحيد الربوبية الإيمان بأن الله الرزاق سبحانه فلم يكونوا يحسبون المال مثل اليوم بل يحثونه حثياً لحقارة الدنيا في قلوبهم فكانت تأتيهم الدنيا صاغرة راغمة حقيرة ذليلة فيرون فيها الفتنة فما يمكث المال في بيت أحدهم ثلاث إلا ما أعد لنفقة واجبة لعام أو لقرى ضعيف أو إغاثة ملهوف وكان أصحاب رسول الله أسود غابة ماضون في طريقهم إن وجدوا شيء أخذوا منه زاد رحلتهم وأشركوا معهم فيه غيرهم ومضوا في طريقهم لايلفتون وجوههم وإن لم يجدوا صبروا ومضوا وأما اليوم يقول في نفسه عبد الدنيا يعتقد أنه يخادع الله أجمع المال حتى تتساقط الخلايا فيبقى المال فيكثر مالي وولدي ويأكلون الخلايا ههههه وربكم هذا مايفكرون به وهذا ماأخبركم به ربكم من حالهم في قصة صاحب الجنتين وإن أنكروه وجحدوه ولكن الرجل الجواد يترك لأبنائه الناس كلهم إن كانوا جواد وكانوا قوم كرام يحفظون الجميل وإن كانوا قوم لئام وترك بينهم أبنائه ولو ترك لهم أموال الدنيا عاشوا بينهم في خوف وكان ذلك المال عذاب عليهم بينهم لامعين لهم فالبذل ينشط المال ويستدر الرزق والحركة ويوسع من ضيق القيد فتنشرح النفس ويصفو ماؤها وينحل شيء من العقد فتسيل العين والإمساك يضع العقد والسدود أمام سيلانها فيركد ماؤها ويخبث ويقل الرزق فتزداد لقلته طردياً الأحقاد والضغائن وخبث النفوس فتزداد العقد طردياً وتزداد سماكة السدود وكثرتها ..
الفقيعي وش يرجع؟
عازمي