قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
نسأل الله تعجيل يوم تحرير فلسطين وتحرك جيش مصر ودول الشام ودول الخليج ودول المغرب العربي وكل المسلمين ع قلب رجل واحد ليحرروها من الصهاينة ومن يحالفهم ويساندهم والله القوة في اي جندي في إيمانه بالله
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
@@redamohammed8923 قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم))؛ متفق عليه
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
أركان الصلاة فهي: 1- النية. 2- تكبيرة الإحرام. 3- القيام في الفرض. 4- قراءة الفاتحة في كل ركعة. 5- الركوع. 6- القيام من الركوع. 7- السجود. 8- الجلوس بين السجدتين. 9- الطمأنينة في الجميع. 10- الجلوس للتشهد الأخير. 11- التشهد الأخير. 12- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التشهد الأخير. 13- التسليم. 14- الترتيب بين الجميع.
رحم الله فتاةً لم تُؤتَ من كيدِ النساءِ شيئا، بريئةً نقيةً صافيةَ الروحِ، لا تخدعُ ولا تُنافق، لا تكره ولا تتربّص، لا تحملُ ضغينةً ولا حِقدًا ولا حسدًا، لا تغتابُ ولا تنُمّ، و لا يشغلها من ترّاهات فتياتِ أهل عصرنا شيئا، تحملُ الخير للجميع، وتُجاهِدُ ألا تتركَ إلا أثرًا طيِّبا ♥️
يووووووووك يا قوة القصة ولله ان قلبي كأن راح يخرج من صدري من قوة الحزن و قوة الفرحة شعور غريببببببببببب جداااااااااااااا أول مرة أعرف هذا الشيخ و البطل و الأسطورة العظيمة ليش محد يتكلم عن هذا الشيخ الذي نصر به الله إسلام و انتصر إسلام به نسأل الله السلامه و لله أنها قصة من أروع القصص بكل تفصيل صغير أحزن آو أبكي آو أفرح لآنهم كانوا تحت ترهيب و دمار و خوف و ذل عظيم لكن نصرهم الله على التتار ولله إني حتى إلا ما سمعت قصة فيها مثل هذا الوصف المرعب و الوصف الأعظم لعظمة إسلام عندما يوجد الناس مناسبة في مكان مناسب و الوقت مناسب يحصل ما لا يمكنك أن تتخيله الله يعز إسلام و المسلمين و يرحم الموتى منهم ❤️
و يأتي أحدهم في هذا الزمن لا يعرف قدر الرجال و لم يقدم للإسلام شيئ بل و تجده حتى لا يصلي ثم يسب و يشتم شيخ الإسلام ابن تيمية و يتهمه بما ليس فيه.. رحم الله شيخ الإسلام و جزاه الفردوس الأعلى من الجنة
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
شكرا لك اخي علي شرح تاريخنا المنسي لنا 90 % من جيل العربي الجديد نادر ما تلاقي حد يعرف حتي نص تاريخة وفي الي يعرف لاكن مش قدر ماذا يعني تاريخه استوقفني كلامت التي خارج النص في الاخير قعدت نتخيل في فرحة النصر بعد هدا الرعب من التتار تمنيت اني حضرت وعشت الفرحة لان جيلي انا و الجيل الي قبلي لم ندق طعم النصر بل دائما حسرة وخسارة رغم عمري الصغير واكبر خسارة قاعدة حازا في نفسي خسارة ليبيا 2011 صدما وهم وكرب وشعور بالدل و الخسارة شعور لا يمكن وصفه لا اتمني ان اشعر بيه من جديد او يشعربيه اي شخص عربي اتمي شباب يديرو عقولهم في راسهم
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء ، على كل حال المسلمين اقوياء اذا اعتصموا بالله وتجمعوا على كتاب الله القرآن وعبدو الله وأطاعوه قسم بالله لحاربوا الباطل حتى لو كان تحت الماء . رحمة الله على جميع المسلمين والمسلمات .
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
سلطان مصر في ذلك الوقت السلطان العظيم الناصر محمد بن قلاوون هو مصري من مواليد القاهرة في قلعة الجبل عام 683 هجرية تولى الحكم وعمره 10 سنوات عام 693 هجرية عقب مقتل أخيه الأشرف قلاوون وخاض هذه المعركه وهو يبلغ من العمر 19 عاما انتصار السلطان على المغول في معركة شقحب والصليبين قرب طرابلس مما زاد من حب الشعب له رحم الله الناصر محمد لقد حقق معادلة صعبة في الحكم تمثلت في قهر العسكر الطامعين في الحكم وحب الشعب له والنهضة والعمران والتوسع والثراء توفى الى رحمة الله عام 741 هجري عن عمر 57 عام
@@zainmohmad5942 زلت على كتف المصري ارجلهم فليس يدرون انى تؤكل الكتف من شعر ابن نباتا في مدح ابن قلاوون بعد المعركة كنانة الله مصر جنودها قد ثبتت لا ريب فيه وجند الله تنتصر من شعر شمس الدين الطيبي في مدح جند المعركة
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
أخي سليمان بارك الله فيك اكثر مااعجبني في هذه المقاطع هو عزمك على تعريف المسلمين تاريخهم والاستفاده منه واشغالهم بسلفهم وما كانوا عليه ولدي فكرة هو أن يكون شرحك افكار مسلسله لكي يفهم السامع بسهوله ويتذمر ماقلت من أجل التيليغ
لا تنسوا الوتر هي تبدأ بعد صلاة العشاء الين اذان الفجر تقدر تصلي قيام الليل وإذا ما تبقا تصليها كامل صلي ركعة واحدة اولا توضأ وكبر وأقرأ الفاتحة وسورة الاخلاص واركع وقوم من الركوع وقل سمع الله لمن حمده وارفع يدك وأدعو واختم دعائك بصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم واسجد السجدتين وتشهد وسلم
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
رحم الله شيخنا شيخ الإسلام ابن تيمية وجزاك الله خيرا وبارك فيك واسئل الله العظيم رب العرش العظيم ان ينصر دينه ويرفع رايته ويمكن لعباده الموحدين ويفتح لهم البلاد وقلوب العباد وان يحفظ المسلمين في غزة والشام والسودان وعراقنا الأبي اللهم امين اللهم امين
أشاهد هذه الحلقة في وقت يمر في اخوتنا في فلسطين بكرب شديد من قبل جيش الإحتلال النازي وحصار المنافقين من بني جلدتنا وقلبي يكاد ينفجر من الحزن والعار . عاد لي الأمل، اللهم انصر عبادك في فلسطين وفي سوريا وفي السودان وفي كل مكان اللهم لم شمل المسلمين ووحد صفهم وردنا الى دينك ردا جميلا اللهم هيئ للمسلمين من امرهم رشدا وأهلك اعداهم المجرمين والمنافقين والخونة انك على كل شيء قدير امين❤
🎉أذكار بعد الوضوء حافظ عليها✨✨: 🌺أشهد أنّ لا إلاه إلاّ اللّه و أشهد أنّ محمّدا عبده و رسوله اللّهمّ إجعلني من التوّابين و إجعلني من المتطهّرين🌷بهذا الذّكر تفتح لك أبواب الجنّة الثّمانية تدخل من إيّها شئت و الحديث في صحيح مسلم رحمه اللّه وزاد الترمذيّ اللّهمّ إجلني من التّوابين و إجعلني من المتطهّرين 🌺 🌺سبحانك اللّهم و بحمدك أشهد أنّ لا إلاه إلاّ أنت أستغفرك و أتوب إليك رواه النّسائيّ 🌺 🌺اللّهمّ إغفر لي ذنبي و وسّع لي في داري و بارك لي في رزقي رواه النّسائيّ و السّنيّ و فضل هذا الدّعاء أنّه لم يترك من شيئ🌺
شكرا لكم يامبدع سليمان بوركت رحم الله ابن تيميه وجزاه الله خير اغوجميع الابطال كم هو مفرح ومنبج نصر نصر المسلمين اللهم ياحي ياقيوم اجمع شمل ووحد صفوفهم وانصرهم على االاعداء اعداء الدين والمله اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد دائما وابدا
بسم اللّه الرّحمان الرّحيم { و إذا حيّيتم بتحيّة فحيّوا بأحسن منها أو ردّوها إنّ اللّه كان على كلّ شيء حسيبا } صدق اللّه العظيم سورة النّساء الآية 86 🌺 إذا سلّم عليكم المسلّم ، فردّوا عليه أفضل مما سلّم ، أو ردّوا عليه بمثل ما سلّم [ به ] فالزّيادة مندوبة ، والمماثلة مفروضة
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم الله يهدينا ويرزقنا ويعافينا وللمسلمين حسبنا الله ونعم الوكيل اجمعين امين يارب العالمين
وِرد الذكر : -استغفر اللّٰه 🤍. - سُبحان اللّٰه 🤍. - الحمدللّٰه 🤍. - لا إله إلا اللّٰه 🤍. - اللّٰهُ أكبر 🤍. - سُبحان اللّٰه و بحمدهِ 🤍. - سُبحان اللّٰه العَظيم 🤍. - استغفر اللّٰه و أتوبُ إليهِ 🤍. - لا حول و لا قوة إلا باللّٰه 🤍. - اللهُمَّ صلِّ علىٰ نبينا محمد 🤍. - لا اله الا انتَ سُبحانك اني كُنت من الظالمينَ 🤍. - حسبي اللّٰه لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم 🤍. -اللهُمَّ ارزقني من حيث لا أحتسب 🤍. -اللهُمَّ ثبتّ قَلبي علىٰ دينك 🤍. - يارب رضاك والجَنه 🤍. -اللهُمَّ احسن خاتمتي 🤍. -اللهُمَّ احشرني مع نبيك 🤍. -اللهُمَّ آجرني مِن عذاب النار 🤍. - اللهُمَّ قِني عذابك يوم تُبعث عبادك 🤍. _اللهم توفنى وانت راضٍ عنى 🤍. _اللهم ارحم امواتنا واموت 🤍. _ المسلمين واشف مرضانا ومرضى المسلمين واجبر بخاطر كل حزين 🤍. _اللهم تقبل دعواتنا يا كريم 🤍. _ اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا 🤍. وذكر 🦋
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره وده كلام ابن واصل برضه بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة. ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
والله وتالله وبالله لا توجد عزتنا الا في الرجوع الي ديننا وتعلمه وتطبيقه واتحادنا
اللهم ردنا اليك ردا جميلا ووحد صفوفنا 😢
اخوكم من مصر
اي والله
آمين يارب العالمين ❤
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
@@معاركمصرعمليةبدرومعركةراسالعشوكلامك ده سوف يحدث فتنه بين المسلمين احذفه
نسأل الله تعجيل يوم تحرير فلسطين وتحرك جيش مصر ودول الشام ودول الخليج ودول المغرب العربي وكل المسلمين ع قلب رجل واحد ليحرروها من الصهاينة ومن يحالفهم ويساندهم
والله القوة في اي جندي في إيمانه بالله
الحلقة علمتني ان ضعف المسلمين لا يعني ان يكون من المستحيل رجوع امتنا الى ماكانت عليه ..
💜💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على إصحاب حبيبي محمد💛💙
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
"لا تتردد في الرجوع إلى الله حتى و إن كثرت معاصيك فالذي سترك و أنت تحت سقف المعصية لن يخذلك و أنت تحت جناح التوبة"
١
A,acca
*إلى
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
@@redamohammed8923 قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
فلا تدري بأي معروف تدخل الجنّة، دائمًا كُن مُحسنًا وإن لم تلقى إحسانًا، يكفيك أن الله يحب المُحسنين.
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم))؛ متفق عليه
💜💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على أصحاب حبيبي محمد💛💙
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
@@IBENYAGOOb_ALKAHELLE أصحاب *
@@Mohamed_shadi شكراً على التنبيه
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
"ومن كان له مجد فلا بد له حاضر ولو تأخر" إن شاء الله يارب 🤲🏻
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
@@معاركمصرعمليةبدرومعركةراسالعشوكلامك كله تفرقه مصري سوري مصري سوري مااصغر دماغك
@@معاركمصرعمليةبدرومعركةراسالعشوجزاك الله خير الجزاء ❤
يا الله قصه عظيمه واداء جميل دمعت عيني 😭🤍
💜💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على إصحاب حبيبي محمد💛💙
نحن بحاجة لمثل شيخ الاسلام بن تيمية في وقت الانبطاح الذي نحن فيه
اللهم اعد للمسلمين عزهم وانصرهم على من عداهم 🙌🏻
رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية واسكنه فسيح جناته.
💙💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على إصحاب حبيبي محمد💛💜
أمين يا ربي.
رضي الله عنه شيخ الإسلام والجهاد ابن تيمية
صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
رحمك الله يا شيخ الإسلام إبن تيميةورحم الله جميع المسلمين كل شيء هالك إلى الله سبحانه وتعالى فسبحان الله عما يشركون
الي يداوم على الصدقة يعلم يقيناً انها من أعظم ابواب الخير والرزق والتوفيق وبيشوف اثرها في الدنيا قبل الأخرة 🤍
الله يفرحنا بتحرير فلسطين وينشال الخنجر المسموم من جسد الامه الاسلامية
أركان الصلاة فهي:
1- النية.
2- تكبيرة الإحرام.
3- القيام في الفرض.
4- قراءة الفاتحة في كل ركعة.
5- الركوع.
6- القيام من الركوع.
7- السجود.
8- الجلوس بين السجدتين.
9- الطمأنينة في الجميع.
10- الجلوس للتشهد الأخير.
11- التشهد الأخير.
12- الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم بعد التشهد الأخير.
13- التسليم.
14- الترتيب بين الجميع.
اي والله واليوم دمشق محتلة ولكن قل الناصرين نسأل الله أن ينصرنا ويثبت أقدامنا وينصرنا على القوم الكافرين وأن نفتح دمشق ونسقط طواغيب العرب والعجم
رحم الله فتاةً لم تُؤتَ من كيدِ النساءِ شيئا، بريئةً نقيةً صافيةَ الروحِ، لا تخدعُ ولا تُنافق، لا تكره ولا تتربّص، لا تحملُ ضغينةً ولا حِقدًا ولا حسدًا، لا تغتابُ ولا تنُمّ، و لا يشغلها من ترّاهات فتياتِ أهل عصرنا شيئا، تحملُ الخير للجميع، وتُجاهِدُ ألا تتركَ إلا أثرًا طيِّبا ♥️
شيخ الإسلام يستحق هالعدد من الحلقات و قليلة في حقه
يووووووووك يا قوة القصة ولله ان قلبي كأن راح يخرج من صدري من قوة الحزن و قوة الفرحة شعور غريببببببببببب جداااااااااااااا أول مرة أعرف هذا الشيخ و البطل و الأسطورة العظيمة ليش محد يتكلم عن هذا الشيخ الذي نصر به الله إسلام و انتصر إسلام به نسأل الله السلامه و لله أنها قصة من أروع القصص بكل تفصيل صغير أحزن آو أبكي آو أفرح لآنهم كانوا تحت ترهيب و دمار و خوف و ذل عظيم لكن نصرهم الله على التتار ولله إني حتى إلا ما سمعت قصة فيها مثل هذا الوصف المرعب و الوصف الأعظم لعظمة إسلام عندما يوجد الناس مناسبة في مكان مناسب و الوقت مناسب يحصل ما لا يمكنك أن تتخيله الله يعز إسلام و المسلمين و يرحم الموتى منهم ❤️
صدقت ❤
إن أول ما يحاسب به العبد يوم القيامة من عمله صلاته فإن صلحت فقد أفلح وأنجح وإن فسدت فقد خاب وخسر
و يأتي أحدهم في هذا الزمن لا يعرف قدر الرجال و لم يقدم للإسلام شيئ بل و تجده حتى لا يصلي ثم يسب و يشتم شيخ الإسلام ابن تيمية و يتهمه بما ليس فيه..
رحم الله شيخ الإسلام و جزاه الفردوس الأعلى من الجنة
أحب ذا الاشعار.
جزاكم الله خيرا.
رحم الله شيخ الإسلام
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
ليه مقاطعكم تهيج المشاعر 🤍
جزاكم الله خير الجزاء ❤
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
شكرا لك اخي علي شرح تاريخنا المنسي لنا 90 % من جيل العربي الجديد نادر ما تلاقي حد يعرف حتي نص تاريخة وفي الي يعرف لاكن مش قدر ماذا يعني تاريخه استوقفني كلامت التي خارج النص في الاخير قعدت نتخيل في فرحة النصر بعد هدا الرعب من التتار تمنيت اني حضرت وعشت الفرحة لان جيلي انا و الجيل الي قبلي لم ندق طعم النصر بل دائما حسرة وخسارة رغم عمري الصغير واكبر خسارة قاعدة حازا في نفسي خسارة ليبيا 2011 صدما وهم وكرب وشعور بالدل و الخسارة شعور لا يمكن وصفه لا اتمني ان اشعر بيه من جديد او يشعربيه اي شخص عربي اتمي شباب يديرو عقولهم في راسهم
💜💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على إصحاب حبيبي محمد💛💙
تنفطر قلوبنا ونحن نرتقب المقطع من الجمعة إلى الجمعة 😅، بارك الله فيك ونفع بك الإسلام والمسلمين 🤲🏻❤️.
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 وانتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
اللّهمّ أنصر إخواننا في فلسطين و اغفر ذنوبهم و ثبّت أقدامهم و انصرهم على القوم الكافرين و آتهم في الدّنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقهم عذاب النّار
كلمتان خفيفتان على اللسان ،ثقيلتان في الميزان ،حبيبتان إلى الرحمن (سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
أستغفِرُ الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه ♥️
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
صلو على النبي
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ❤️ 🌹
عليه افضل الصلاة و اتم التسليم 🤍
💙💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على إصحاب حبيبي محمد💛💜
عليه افضل الصلاه و السلام
بارك الله فيك وجزاك الله خير الجزاء ، على كل حال المسلمين اقوياء اذا اعتصموا بالله وتجمعوا على كتاب الله القرآن وعبدو الله وأطاعوه قسم بالله لحاربوا الباطل حتى لو كان تحت الماء . رحمة الله على جميع المسلمين والمسلمات .
الله يسعدك يا شيخ الله يسعدك يا شيخ والله اني احبك حب لا يعلمه إلا الله من كثر الحب مش قادر اعبر عنه الله يوفقك ويسعدك دنيا وآخرة 💜
رسالة لك :
انت قادر على تحقيق هدفك مدامك صادق وناوي افعل ولا تيأس واشدد على قلبك . . وستفعلها وتُبشرنا بإذن الله 👍🏻💙.
اللَّهُمَّ لكَ الحمدُ مِلءُ السَّماءِ، ومِلءُ الأرضِ، ومِلءُ ما شِئتَ، اللَّهُمَّ طهِّرنِا مِنَ الذُّنُوبِ والخَطايا، كما يُنَقَّى الثَّوبُ الأبيَضُ مِنَ الدنس.
لله درك يا مصر. منذ أن دخلها الإسلام وهى تدافع عنه
طعمية
@@zainmohmad5942اسيادك المجاهدين يا حرمه
فعلا انك تافه@@zainmohmad5942
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين ♥️
﴿وَاسْتَغْفِرْ لِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ﴾
«اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلمُسْلِمِينَ وَالمُسْلِمَاتِ ، وَالمُؤْمِنِينَ وَالمُؤْمِنَاتِ ، الأحْيَاءِ مِنْهُمْ وَالأمْوَاتِ»
هناك على مدار السنين مشايخ للإسلام،ولكن عندما يذكر هذا اللقب تذهب الاذهان لابن تيمية رحمه الله.
💙💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على إصحاب حبيبي محمد💛💜
اصلن هذا اللقب اطلقوه على شيخ الاسلام ابن تيمية ❤️
الحمد لله على نعمه الاسلام 🤲
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
سلطان مصر في ذلك الوقت السلطان العظيم الناصر محمد بن قلاوون هو مصري من مواليد القاهرة في قلعة الجبل عام 683 هجرية تولى الحكم وعمره 10 سنوات عام 693 هجرية عقب مقتل أخيه الأشرف قلاوون وخاض هذه المعركه وهو يبلغ من العمر 19 عاما انتصار السلطان على المغول في معركة شقحب والصليبين قرب طرابلس مما زاد من حب الشعب له رحم الله الناصر محمد لقد حقق معادلة صعبة في الحكم تمثلت في قهر العسكر الطامعين في الحكم وحب الشعب له والنهضة والعمران والتوسع والثراء توفى الى رحمة الله عام 741 هجري عن عمر 57 عام
لم يكن هو الحاكم الفعلى كان صوره فقط
هو مش مصري ياحبيبي انما هو تركي
@@zainmohmad5942 وما معنى تركى؟؟؟
@@zainmohmad5942
زلت على كتف المصري ارجلهم فليس يدرون انى تؤكل الكتف
من شعر ابن نباتا في مدح ابن قلاوون بعد المعركة
كنانة الله مصر جنودها قد ثبتت لا ريب فيه وجند الله تنتصر
من شعر شمس الدين الطيبي في مدح جند المعركة
لو لا الله ثم ابن تيمية لما راح السلطان وما جاء
الله يكثر من هالقنوات اللي منها فايده عكس مخلفات اليويتوب وتحدياتهم القذره
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
واسلاماه 🏹💔
أخي سليمان بارك الله فيك اكثر مااعجبني في هذه المقاطع هو عزمك على تعريف المسلمين تاريخهم والاستفاده منه واشغالهم بسلفهم وما كانوا عليه
ولدي فكرة
هو أن يكون شرحك افكار مسلسله لكي يفهم السامع بسهوله ويتذمر ماقلت من أجل التيليغ
اللهم اني استودعك قلبي وروحي وعمري.
الله يعطيك العافيه
لا تنسوا الوتر هي تبدأ بعد صلاة العشاء الين اذان الفجر تقدر تصلي قيام الليل وإذا ما تبقا تصليها كامل صلي ركعة واحدة اولا توضأ وكبر وأقرأ الفاتحة وسورة الاخلاص واركع وقوم من الركوع وقل سمع الله لمن حمده وارفع يدك وأدعو واختم دعائك بصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم واسجد السجدتين وتشهد وسلم
سليمان تكلم عن قصة الصحابي الشجاع القعقاع بن عمرو التميمي في معركة القادسية
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
سعودي واصلي يرجع تتار وانا متفق مع المسلمين لان ديني الاسلام 🇲🇳💓🇸🇦
اسأل الله ان يجزاك الجنة على كل ماتقدم وحفظك الله من كل شر ونفع بك الدين والامة❤.
الله اكبر الله اكبر الله اكبر الله اكبر ؤاخي الله يجعلني اتقى من شيخ الاسلام وإياكم
الحمدلله على نعمة الاسلام ورحم الله شيخ الاسلام ابن تيميه الله يصلح الحال وتعود امجاد وعز المسلمين ي رب 😢💔
مبروك ال200 الف متابع 💜💥❤️
سرد وأداء مبهر، تأثرت جدًا، بارك الله فيك وكتب أجرك
تحية طيبة لك من المغرب 🇲🇦✨✅
انا ايضا من المغرب
@@نبراس_الخير حتى انا
﴿إِنَّ اللهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾
«اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِ مُحَمَّدٍ»
سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماتك
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
@@معاركمصرعمليةبدرومعركةراسالعشو ما فهمت ايش المقصد من كلامك ولمين توجهه بالضبط؟
بارك الله فيك يا سليمان وجزاك الله خير الجزاء وحفظ امك وابيك وكل ممن تحب
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
💙💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على إصحاب حبيبي محمد💛💜
عليه افضل الصلاة و اتم التسليم 🤍
حقيقة حلقات ممتازة وفوق الممتاز
جزيت الجنة ووالديك
وتراني من المتعة والفايدة خلصت الحلقات في ثلاثة ايام
ننتظر الجديد
نسال الله ان ينصرنا في دمشق مرةً اخرى
من اراد أن يُذكر عند ربه وحول العرش فليلازم هذا الذكر👇🏻 سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام
جزاء الله ابن تيمية عن الاسلام. خيراً
يا سليمان السلام عليكم....
ارجو منك سرد قصة فتح القسطنطينيه اىفعوا التعليق يا شباب
لا إله إلا الله ♥️
اذكر الله + صل على رسول الله.
الحمدلله،
أسأل الله أن يعيد أيام النصر بعد ضياع الخلافة وأول فرحة هو عودة الخلافة السنية.
رحم الله شيخنا شيخ الإسلام ابن تيمية وجزاك الله خيرا وبارك فيك واسئل الله العظيم رب العرش العظيم ان ينصر دينه ويرفع رايته ويمكن لعباده الموحدين ويفتح لهم البلاد وقلوب العباد وان يحفظ المسلمين في غزة والشام والسودان وعراقنا الأبي اللهم امين اللهم امين
أفضل قناةٍ رأيتها، بارك الله فيك.
سبحان الله و بحمده
سبحان الله العظیم
استغفر الله ربي و اتوب اليه
وحسبنا الله و نعم الوكيل و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم.
حسن الظن بالله والتوكل عليه مع الصبر. يأتي مع ذلك النصر والفرج.
انا ليش توي اعرف هذه القناة الجميلة ؟
انت رجل مبدع يا اخي استمر ♥️👍🏽👏🏽
رحم الله شيخنا ابن تيمية
-اللهم صلِ وسلم على نبينا مُحمد💭💛
اللهم صل وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه أجمعين
أشاهد هذه الحلقة في وقت يمر في اخوتنا في فلسطين بكرب شديد من قبل جيش الإحتلال النازي وحصار المنافقين من بني جلدتنا وقلبي يكاد ينفجر من الحزن والعار . عاد لي الأمل، اللهم انصر عبادك في فلسطين وفي سوريا وفي السودان وفي كل مكان اللهم لم شمل المسلمين ووحد صفهم وردنا الى دينك ردا جميلا اللهم هيئ للمسلمين من امرهم رشدا وأهلك اعداهم المجرمين والمنافقين والخونة انك على كل شيء قدير امين❤
ما شبه ذلك الزمان بي هذا الزمان يعني لا الأمل في هذا الأمة إلا أن الله الرحمن الرحيم هو من يحمي الإسلام والمسلمين لا بطولات ولهم يحزنون
يامحبين النبي صلو عليه.
اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين 🌷
والله كاني كنت بنص المعركة شكرا سليمان انتظر المقطع القادم بفارغ الصبر
💜💛اللهم صلَّ و سلم و بارك على حبيبي محمد و على آل حبيبي محمد و على إصحاب حبيبي محمد💛💙
اللهم نصر عبادك في فلسطين نصرا عزيزا ومكنهم من أعدائنا وثبت أقدامهم وانصرهم على القوم الكافرين
رحم الله شيخ الإسلام ابن تيمية
رجل عظيم كم نحن بحاجة إلى أمثاله في هذا الزمن
حفظ الله المملكة العربية السعودية اصل العرب ومهبط الوحي وأرض الرساله واحفاد الصحابه ومنبع الحضاره 🇸🇦 ❤️ 🇸🇦
و كان العلم يغمرنا يقينا 🌟
🎉أذكار بعد الوضوء حافظ عليها✨✨:
🌺أشهد أنّ لا إلاه إلاّ اللّه و أشهد أنّ محمّدا عبده و رسوله اللّهمّ إجعلني من التوّابين و إجعلني من المتطهّرين🌷بهذا الذّكر تفتح لك أبواب الجنّة الثّمانية تدخل من إيّها شئت و الحديث في صحيح مسلم رحمه اللّه وزاد الترمذيّ اللّهمّ إجلني من التّوابين و إجعلني من المتطهّرين 🌺
🌺سبحانك اللّهم و بحمدك أشهد أنّ لا إلاه إلاّ أنت أستغفرك و أتوب إليك رواه النّسائيّ 🌺
🌺اللّهمّ إغفر لي ذنبي و وسّع لي في داري و بارك لي في رزقي رواه النّسائيّ و السّنيّ و فضل هذا الدّعاء أنّه لم يترك من شيئ🌺
من افضل القنوات التى توعى الشباب
أحسن الله إليك ونفع بك ورزقنا وإياكم الفردوس الاعلى اللهم امين يارب العالمين 🌱💙 ، أستمر يا اخي الله يوفقك أينما كنت 🌱
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك
اللهم ارحم شيخ الإسلام واسكنه جنتك
كم نحتاج مثل شيخنا في مثل هذا الزمان ف ها هم النصيرية والرافضة افسدو فيها وهجرو اهلها ولاكن نسأل الله الفرج القريب
شكرا لكم يامبدع سليمان بوركت
رحم الله ابن تيميه وجزاه الله خير اغوجميع الابطال
كم هو مفرح ومنبج نصر نصر المسلمين
اللهم ياحي ياقيوم اجمع شمل ووحد صفوفهم وانصرهم على االاعداء اعداء الدين والمله
اللهم لك الحمد حتى ترضى ولك الحمد اذا رضيت ولك الحمد بعد الرضا ولك الحمد دائما وابدا
بسم اللّه الرّحمان الرّحيم
{ و إذا حيّيتم بتحيّة فحيّوا بأحسن منها أو ردّوها إنّ اللّه كان على كلّ شيء حسيبا } صدق اللّه العظيم
سورة النّساء الآية 86
🌺 إذا سلّم عليكم المسلّم ، فردّوا عليه أفضل مما سلّم ، أو ردّوا عليه بمثل ما سلّم [ به ] فالزّيادة مندوبة ، والمماثلة مفروضة
جزاك الله خير ونفع بك الإسلام والمسلمين
اخي بدنا نعمل حلقة على تاريخ الاندلس وغرناطه و قرطبة بالله عليك أجعلنا نعيش أجواء حرمنا منها بسبب بعدنا عن كتاب الله وسنة رسوله
بسم الله الرحمن الرحيم والحمدلله والصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم الله يهدينا ويرزقنا ويعافينا وللمسلمين حسبنا الله ونعم الوكيل اجمعين امين يارب العالمين
سلام عليكى يامصر وصدق من سماكى مقبرة الغزاة كسرتى جيش كما يقولون امتلك نصف العالم
شكرًا
وِرد الذكر :
-استغفر اللّٰه 🤍.
- سُبحان اللّٰه 🤍.
- الحمدللّٰه 🤍.
- لا إله إلا اللّٰه 🤍.
- اللّٰهُ أكبر 🤍.
- سُبحان اللّٰه و بحمدهِ 🤍.
- سُبحان اللّٰه العَظيم 🤍.
- استغفر اللّٰه و أتوبُ إليهِ 🤍.
- لا حول و لا قوة إلا باللّٰه 🤍.
- اللهُمَّ صلِّ علىٰ نبينا محمد 🤍.
- لا اله الا انتَ سُبحانك اني كُنت من الظالمينَ 🤍.
- حسبي اللّٰه لا اله الا هو عليه توكلت وهو رب العرش العظيم 🤍.
-اللهُمَّ ارزقني من حيث لا أحتسب 🤍.
-اللهُمَّ ثبتّ قَلبي علىٰ دينك 🤍.
- يارب رضاك والجَنه 🤍.
-اللهُمَّ احسن خاتمتي 🤍.
-اللهُمَّ احشرني مع نبيك 🤍.
-اللهُمَّ آجرني مِن عذاب النار 🤍.
- اللهُمَّ قِني عذابك يوم تُبعث عبادك 🤍.
_اللهم توفنى وانت راضٍ عنى 🤍.
_اللهم ارحم امواتنا واموت 🤍.
_ المسلمين واشف مرضانا ومرضى المسلمين واجبر بخاطر كل حزين 🤍.
_اللهم تقبل دعواتنا يا كريم 🤍.
_ اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا 🤍.
وذكر 🦋
وياتي بعض السفهاء والجهلاء وقد اعمى قلوبهم الغل والحسد والكبر يتكلم بسوء بشيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله
حفظك الله ورعاك يا غالي
العهد الذي بيننا وبينهم الصلاة فمن تركها فقد كفر
يا شيخ نريد قصة التابعي عقبة بن نافع القائد العظيم وفاتح افريقيا
ما شاء الله تبارك الله ما شاء الله صدق، الأسلوب!!! عجيييييب تبارك الرحمن
هزم المسلمون بسبب ضعفهم وقتها وليس قوة عدوهم ( أنتم الأعلون )
قال: رسول الله صل الله عليه وسلم.
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان.
( 🌹 سُبْحَﭑنَﷲ͜وَبحَــــمّدِھِْ' سُبْحَﭑنَﷲ͜ﭑلعَظِيّـــــﻣ 🌹)
من تصدق بعدل تمرة من كسب طيب، ولا يقبل الله إلا الطيب فإن الله يتقبلها يمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي أحدكم فلوة حتى تكون مثل الجبل
اللهم انصر الإسلام والمسلمين في كل زمان ومكان
قال المؤرخ السورى ابن واصل عن معركة غزة 1244 انتصرت العساكر المصرية نصرة عظيمة ووردت البشائر بذلك إلى مصر فزين البلدان القاهره
وده كلام ابن واصل برضه
بينما كان الصالح أيوب يقف على جبل الطور يأتيه بكتاب أرسله قادة من عساكر مصر يستدعونه فيه إلى مصر ليولوه السلطنة، وكان عسكر مصر انقلبوا على العادل الثاني واعتقلوه في المعسكر الذي أقاموه في بلبيس ثم توالت بعد ذلك رسائل أخرى من قادة مصريين آخرين يلحون في سرعة الوصول إلى القاهرة.
ويتابع ابن واصل لم يطل انتظار الصالح أيوب في نابلس، فوصل إلى مصر بصحبة الملك الناصر داود حليفه، وتسلم سلطنة مصر، وتلقى بيعة العساكر والأعيان فيها
علشان كده ربنا سلط المغول على بنى ايوب سوريا لانهم اتحالفوا مع الصليبيين ضد المصريين علشان كده العز ابن عبد السلام اتبرا منكوا وجيه مصر
العز ابن عبدالسلام خطب فى الشام بتحريم مقاتلة السوريين بجانب الصليبين اخواتهم المصريين لكن بنى ايوب الشام اضطهدوا وطردوه وكانوا هيتعقلوه لكنه هرب من سوريا لمصر
وشوفوا سبحان الله العز بن السلام هو اللى خطب فى مساجد مصر علشان المصريين يساندوا اخوتهم السوريين ضد المغول
إن المظفر (الملك قبله) وقع بينه وبين جماعة من الخاصكية وقيعة.. فذهبوا إلى الناصر محمد.. وأخبروه بمحبة المصريين ومبايعته ملكا
و ده كلام ابن تيميه وقت المعارك مع المغول بالكتاب والسنة وآثار العلماء، وهي أحد ما اعتمدته في تحضيضي على غزو التتار، وأمري لهم بلزوم دمشق ونهيي لهم عن الفرار إلى مصر ، واستدعائي للعسكر المصري إلى الشام، وتثبيت العسكر الشامي فيه، وقد جرت في ذلك فصول متعددة
ده كلام ابن كثيرلما نص الجيش المصرى وصل لمحاربة المغول وكان الشوام مرعوبين لبقيت الجيش مايجيش
وقلق الناس قلقا عظيما، وخافوا خوفا شديدا، واختبط البلد لتأخر قدوم السلطان ببقية الجيش، وقال الناس: لا طاقة لجيش الشام مع هؤلاء المصريين بلقاء التتار لكثرتهم
ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول اللى كتب تاريخ المغول بامر من المغول نفسهم وهو تحت حكمهم
فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن لما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر الكلام