النائب الحاج حسن جاهز لكل الاحتمالات... نحنا مش جاهزين سعادتك!
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 22 ก.ย. 2024
- @مقاربات-أنورعقلضو
أنشأت هذه القناة لتكون منبرا حرا، أعبر فيه عن آرائي في الفكر والسياسة وفي قضايا عنوانها الإنسان، بعيدا من المقولات الجاهزة المعلبة، ودائما في سياق التنوير والاستفادة من فسحة حوار تنشدها هذه القناة أبعد من أيديولوجيات تحنط الفكر وتفضي به إلى الجهل.
🎉أنتبه على وضعك يا أستاذ من الاغتيال المعنوي والجسدي لا قدر الله آلله يحميك ويحفظك من كل شر وسوء ويخليك بصحتك ويديمك منبر حر وطني للشعب اللبناني المقهور والمظلوم مع وتحياتي لكم❤❤❤❤❤
تحياتي وكل المودة ❤❤❤
احتمالات الحااااااج ، مزيد من الدمار في الجنوب، مزيد من قتلى من الحزب ، مزيد من بكاء الأمهات على أولادهم ، مزيد من القتلى على طريق القبر في لبنان وليس على طريق القدس. لن تروا ولن تطاء قدمكم القدس ابدا"
للأسف... واللبنانيون يدفعون الثمن... مودتي
لماذا العدو الصهيوني عدو ألم تفعل إيران في الدول العربيه من القتل والتدمير والسرقه والفساد والإفساد أكبر بكثير وكثير وكثير مما فعلته
إسرائيل فستجد أن إيران أشد عداوة للبنان وباقي دول المنطقه
من العدو الصهيوني . . فمن يدافع عن العدو الصهيوني عميل وخائن لبلده ووطنه ومن يساند العدو الإيراني عميل وخائن لبلده ووطنه .
هذه الحقيقة الصادمة... تحياتي
آلله يحميك ويحفظك يا استاذ أنتبه من الغدر .الله يساعدنا ك ابناء الجنوب على الوضع الحالي المزري لأهل الشريط الحدودي واهلنا الصامدين وفهمكم كفايه 🎉❤😂
خلو علي و الخميني الي تعبدوهم من دون الله ينفعكم يامستوطنيين يافرس
الله الحامي... مودتي
تحيه استاذ انور هيدا الضفدع استر يا رب شي تعتير ومين الو نفس يسمعهم
تحياااااتي صديقتي الغالية
تركو لنشوف شو رح يطلع معو
هذا الكلام ليس موقف خاص به هو مجرد بوق يردد كلام معلمه ،غاب عنه وعن معلمه ان يوضح لجمهوره ما معنى تصفية كوادره القيادية في لبنان وسورية حتى كوادر معلم معلمه في سورية أيضا وفي طهران من تحت لحية خمائني ،اذا كل هذا ليس حماقة ما هي الحماقة في نظره محور نتف الفراريج ،الحماقة هي وجود ظاهرة حزبلية غير طبيعية تعتبر نكبة من النكبات نكب فيها لبنان والمنطقة ولا بد من ان تزول
تحياتي ومودتي
🤣🤣🤣🤣🤣
لا يحمل ذمتو الإنسان في التشخيص والتحليل والتخوين بظل وجود الاستكبار العالمي والكيان المتوحش القضيه الفلسطينيه وعاصمتها القدس وفي قتل شعبها هذه المساله جوهريه وان لم يكن الإنسان في عصرنا الحاضر والمستقبل في صد المشروع والمخططات تجاه فلسطين اين سيكون إن الله يسال عباده في الوقوف جنبا إلى جنب في القضيه في هذا العصر انسان عندما يمتحن من الله في القضايا الجوهرية التي هي عنوان العصر القدس كل الانبياء امتحنو في القضايا الجوهرية في زمنهم وفي زمننا نمتحن في القضيه التقصير في العالم العربي والغربي في القضيه الفلسطينيه وعاصمتها القدس هي امتحان البشريه جمعا وليست فئويه يوم نسال من الله اين كنت في نصرت الحق هل تقول له منك جاهز لقول الحق ونصرت المسلمون
الله يهدي البال
ط ز