من روائع فن الروايس :الحاج محمد الدمسيري (قصيدة اكورن )

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 8 ก.ย. 2024
  • الحاج محمد الدمسيري: albnssir
    يعد الحاج محمد ألبنسير الدمسيري واسمه الحقيقي أجاحود محمد, من أهم الروايس الكبار المعاصرين الذين تركو بصمة واضحة في الساحة الغنائية الأمازيغية, فشكل رحيله فراغا واضحا. ولد الراحل في قرية تامسولت بالبنسيرن نواحي امنتانوت سنة 1937
    وقد عرف عنه أنه كان مولعا بسماع الروايس الكبار منذ نعومة أظافره, أمثال الحاج بلعيد وبوبكر أنشاد ومحمد اوموراك, الشئ الذي استفز فيه ملكة النظم والشعر مند صغره فأصبح يشارك في المناسبات والأعراس التي تكون فيه الكلمة الموزونة حاضرة إلى جانب شعراء المنطقة. وبعد إن اكتسب تجربة لابأس بها من خلال احتكاكه بشعراء المنطقة, التحق سنة 1958 بمجموعة عمر واهروش والرايس أمنتاك ليتعلم بسرعة الة الرباب التي كانت تستهويه كثيرا. بعدها عاش فترة اغتراب بالمهجر بين سنة 1961ـ1964 متنقلا بين ألمانيا وسويسرا, دون أن تنقطع صلته بأمارك وبالروايس ليعود بعدها وقد أصبح مغنيا وشاعرا محترفا. في سنة 1965بدأ بتسجيل أول ألبوماته, لكن الحدث المفصلي في حياة الراحل كان هو تعرضه إلى حادثة سير خطيرة سنة 1969 أصبح على إثرها مقعدا, ليستقر بعدها بمدينة الدار البيضاء وهي المعروفة بتواجد أبناء سوس بكثرة, حيث أصبح يحيي السهرات بشكل دائم في مكان يسمى رياض فاس, بردان كما قال في إحدى سهراته المسجلة.
    والمعروف عن الرايس ألبنسير أنه عالج جميع المواضيع التي تهم المواطنين, والتي تحمل رسائل مشفرة إلى الحكام والنخبة السياسية.
    قصيدة الدقيق (أكَرن) والتي تتجاوز أبياتها المائتين،وتعد مثالا في شعر الشجب والاستنكار لوضع اجتماعي صعب، تسمُه الفوارق والغلاء والفقر وعلاقات الاستغلال

ความคิดเห็น • 162