الاردن مع استقرار و وحدة سوريا ،ولو كانت منحازة لتدخلت ودعمت النظام السابق وغيرت المعادلة ، وحاولت بكل جهدها ان تصحح مسار النظام السابق تجاه شعبه وإقليمه العربي ولم تنجح بسبب تعنت النظام ،والأردن مواقفها تبنى على مصلحتها وامنها والتي منها مصلحة سوريا وامنها واستقرارها وتراعي الضرف الاقليمي والدولي وتداخلاته مع الملف السوري و بما يساعد جميع الأطراف ويبدد مخاوفهم وعدم تدخلهم الضار الغير مجدي ويحافظ على سوريا نظام ودولة ومجتمع ، مع الاخذ بعين الاعتبار ان اسقاط نظام وهدم دولة شئ مخيف لاي جوار لها وليس خيار من الخيارات المنطقية التي يمكن التعاطي معها بسهولة وأريحية ؟
أظن أن علاج الإدمان على المخدرات عند السوريين عن طريق نقل التجربة الأردنية في مكافحة المخدرات وتهريب السلاح والدعوة للتوحيد والإيمان والتقوى والعقل والأمن والجسم
أقترح جمع تبرعات من أجل السوريين وأهل غزة والسودان في الأردن والترويج للتبرع للاجئين السوريين والغزيين والسودانيين لمن أراد أن يتبرع لهم من العرب والمسلمين والعالم
أظن أن أهم مصالح للأردن بالنسبة لسوريا هو أن يكون من يحكم سوريا وسيط للأردن مع الجماعات الموجودة في سوريا ولبنان وفلسطين والأردن ومصر في مستقبل الأيام ، وأقترح أن تساعد الإدارة الجديدة الأردن في المستقبل على الوساطة مع هذه الجماعات للإستقرار في الأردن مقابل الوساطة السياسية لسوريا ، وأقترح أن تبادر الأردن بطرح وعرض التوافق الديني في الأردن على الإدارة الجديدة والتجارب والخبرات الدينية في التعايش الديني بين المسلمين مع بعضهم في الأردن ، وبين المسلمين ومن هم على أرض المملكة من الأديان الموجودة ، وعرض الإعتدال الإسلامي في الأردن وكيف تكون سوريا معتدلة بالنسبة للعالم والمسلمين ، وكذلك رؤية الأردن الدينية للمسلمين والعالم ورسالة السلام للإسلام وعرض فهم الأردن للإسلام ، والحوار والتعايش والحب والرحمة والتصالح والرأفة وأمن الإنسان والأمن العالمي مع الأديان ، والحوار مع المذاهب الإسلامية الموجودة ، وأقترح أن يُعاد تدريس مادة الفقه المقارن مع تدريس مواد المذاهب الإسلامية لكن مع تدريس وشرط دراسة فقه الخلاف ومادة أدب الخلاف ومادة أدب الحوار ومادة فقه الواقع ومادة المآلات في الأردن وسوريا كمبادرة إستباقية دينية ، رحمة بأشقائنا السوريين ووفاقهم وإتفاقهم بدلا من النزاع والفرقة والخلاف واللجوء والنزوح ، وقبول الرأي والرأي الآخر ، وإرسال متخصصين من الأردن لحل الخلافات الدينية بين الأديان الموجودة في سوريا والمذاهب المتعددة الكثيرة والمذاهب الفكرية الكثيرة ، ومراعاة مصالح اللاعبين الأساسيين أمريكا وإسرائيل في سوريا وخاصة الدينية والتجارية والسياسية يتبع
أقترح لكسب الوقت وكسب القلوب وجبر الخواطر أن يقوم الأردن بمعالجة مرضى ومصابي الحروب في سوريا مجانا والشعب السوري وفي وسيرد الجميل وتعليم الطب وفتح جامعة اردنية سورية لتعليم الطب في سوريا وتوزيع المساعدات الغذائية والخيم والحطب للتدفئة في هذا البرد القارص
اذا ادلب المحاصره على مر ٤ سنوات فتحت جامعه لتدريس الطب و جامعه دمشق دخلت عام ٢٠٢٤ تصنيف افضل الف جامعه في العالم بدك نصدرهم التعليم . لحد اليوم في طلاب من الاردن مسجلين بجامعات سوريا
في دمشق لوحدها يوجد جامعات حكومية وخاصة لتعليم الطب وكل التخصصات غير في كل محافظة يوجد كذلك عشرات الجامعات حتى إدلب المحاضرة تحتوي الجامعات والحمد لله لا يوجد أي جاجه
الناس تمل من العدل فتجرب الظلم وتمل من الظلم فتجرب العدل والملل طبع في البشرية الناس تمل من الروتين والتكرار وطول الزمان وتحب الجديد والحديث والأحدث والأجدد والأريح والأقرب والخلاصة الناس تحب التغيير والتجديد والتجربة في كل شيئ
لأننا نيتنا الطيبة للسويين بتمني التوافق بين السوريين
الاردن مع استقرار و وحدة سوريا ،ولو كانت منحازة لتدخلت ودعمت النظام السابق وغيرت المعادلة ، وحاولت بكل جهدها ان تصحح مسار النظام السابق تجاه شعبه وإقليمه العربي ولم تنجح بسبب تعنت النظام ،والأردن مواقفها تبنى على مصلحتها وامنها والتي منها مصلحة سوريا وامنها واستقرارها وتراعي الضرف الاقليمي والدولي وتداخلاته مع الملف السوري و بما يساعد جميع الأطراف ويبدد مخاوفهم وعدم تدخلهم الضار الغير مجدي ويحافظ على سوريا نظام ودولة ومجتمع ،
مع الاخذ بعين الاعتبار ان اسقاط نظام وهدم دولة شئ مخيف لاي جوار لها وليس خيار من الخيارات المنطقية التي يمكن التعاطي معها بسهولة وأريحية ؟
الخير ان شاء الله سيعم على الجميع
أقترح جمع تبرعات في الأردن من الأردنيين ولكل دول العالم لأجل سوريا وغزة والسودان
أقترح مبادلة النوايا السورية الطيبة بعربون مقدمات وساطة سياسية مقابل أن يتم التوافق بين جميع السوريين سياسيا
أظن أن علاج الإدمان على المخدرات عند السوريين عن طريق نقل التجربة الأردنية في مكافحة المخدرات وتهريب السلاح والدعوة للتوحيد والإيمان والتقوى والعقل والأمن والجسم
الأردن كالطبيب لسوريا يقوم بعملية جراحية استباقية لعلاج الداء والمرض المخدرات وانتشار السلاح وانعدام الأمن والخلافات وغيرها
أقترح جمع تبرعات من أجل السوريين وأهل غزة والسودان في الأردن والترويج للتبرع للاجئين السوريين والغزيين والسودانيين لمن أراد أن يتبرع لهم من العرب والمسلمين والعالم
أظن أن أهم مصالح للأردن بالنسبة لسوريا هو أن يكون من يحكم سوريا وسيط للأردن مع الجماعات الموجودة في سوريا ولبنان وفلسطين والأردن ومصر في مستقبل الأيام ، وأقترح أن تساعد الإدارة الجديدة الأردن في المستقبل على الوساطة مع هذه الجماعات للإستقرار في الأردن مقابل الوساطة السياسية لسوريا ، وأقترح أن تبادر الأردن بطرح وعرض التوافق الديني في الأردن على الإدارة الجديدة والتجارب والخبرات الدينية في التعايش الديني بين المسلمين مع بعضهم في الأردن ، وبين المسلمين ومن هم على أرض المملكة من الأديان الموجودة ، وعرض الإعتدال الإسلامي في الأردن وكيف تكون سوريا معتدلة بالنسبة للعالم والمسلمين ، وكذلك رؤية الأردن الدينية للمسلمين والعالم ورسالة السلام للإسلام وعرض فهم الأردن للإسلام ، والحوار والتعايش والحب والرحمة والتصالح والرأفة وأمن الإنسان والأمن العالمي مع الأديان ، والحوار مع المذاهب الإسلامية الموجودة ، وأقترح أن يُعاد تدريس مادة الفقه المقارن مع تدريس مواد المذاهب الإسلامية لكن مع تدريس وشرط دراسة فقه الخلاف ومادة أدب الخلاف ومادة أدب الحوار ومادة فقه الواقع ومادة المآلات في الأردن وسوريا كمبادرة إستباقية دينية ، رحمة بأشقائنا السوريين ووفاقهم وإتفاقهم بدلا من النزاع والفرقة والخلاف واللجوء والنزوح ، وقبول الرأي والرأي الآخر ، وإرسال متخصصين من الأردن لحل الخلافات الدينية بين الأديان الموجودة في سوريا والمذاهب المتعددة الكثيرة والمذاهب الفكرية الكثيرة ، ومراعاة مصالح اللاعبين الأساسيين أمريكا وإسرائيل في سوريا وخاصة الدينية والتجارية والسياسية يتبع
أقترح لكسب الوقت وكسب القلوب وجبر الخواطر أن يقوم الأردن بمعالجة مرضى ومصابي الحروب في سوريا مجانا والشعب السوري وفي وسيرد الجميل وتعليم الطب وفتح جامعة اردنية سورية لتعليم الطب في سوريا وتوزيع المساعدات الغذائية والخيم والحطب للتدفئة في هذا البرد القارص
اذا ادلب المحاصره على مر ٤ سنوات فتحت جامعه لتدريس الطب و جامعه دمشق دخلت عام ٢٠٢٤ تصنيف افضل الف جامعه في العالم بدك نصدرهم التعليم . لحد اليوم في طلاب من الاردن مسجلين بجامعات سوريا
في دمشق لوحدها يوجد جامعات حكومية وخاصة لتعليم الطب وكل التخصصات غير في كل محافظة يوجد كذلك عشرات الجامعات حتى إدلب المحاضرة تحتوي الجامعات والحمد لله لا يوجد أي جاجه
الناس تمل من العدل فتجرب الظلم وتمل من الظلم فتجرب العدل والملل طبع في البشرية الناس تمل من الروتين والتكرار وطول الزمان وتحب الجديد والحديث والأحدث والأجدد والأريح والأقرب والخلاصة الناس تحب التغيير والتجديد والتجربة في كل شيئ
انا سوري تعاون مشترك بشرط تعامل بالمثل حتى الضرائب ودخول الشاحنات ودخول الاشخاص
اسمها بدايه الثوره السلميه و ليست الاحداث