لو تأملنا إنجاز أبرز طرفين متصارعين في العالم العربي لوجدنا أن الحداثيين العرب يطردون الإسلام من منظومتهم الفكرية والاسلاميون مجرد حزب يبحث بنهم عن السلطة ولا شأن لهم بالفكر والثقافة ما الحل اذن ؟ هل ما يقدمه ابو يعرب المرزوقي خطة طريقة ثقافية صالحة للعالم العربي ؟ ما كتبه ابو يعرب عن الحل التيمي والخلدوني لا يختلف عن مشاريع الحداثيين الفكرية في النهاية نحن نقرأ لهم وكأننا في قبضة الرمال المتحركة في النهاية ماهي الا مشاريع فكرية هزيلة
لا حل إلا بتنمية شاملة ; إجتماعية وإقتصادية معاً .. ومشاريع المفكرين المتأخرين او المعاصرين لقد تجاوزت مسألة تعارض الدين ونفيه بل كل منهم عمل بما يستطيع من نحت إبستيمولوجي ومن عالجها وجودياَ ونفسياَ وإجتماعياَ بحسبب تخصص المفكر .. الحداثة لن تمتكن دون مقدماتها فكل حداثةٍ مرتبطة بمقدماتها .. فالديموقراطية لا تعني صناديق إقتراع إنما تعني مشاركة وتعدد وقبول للأخر وإلخ من أمثلة . الطريق طويل جداً لكن تبخيس وتقليل جهود مفكرينا هذا هو ما يغلق الطريق ..!
Tu as des trous de mémoire
لو تأملنا إنجاز أبرز طرفين متصارعين في العالم العربي لوجدنا أن
الحداثيين العرب يطردون الإسلام من منظومتهم الفكرية
والاسلاميون مجرد حزب يبحث بنهم عن السلطة ولا شأن لهم بالفكر والثقافة
ما الحل اذن ؟
هل ما يقدمه ابو يعرب المرزوقي خطة طريقة ثقافية صالحة للعالم العربي ؟
ما كتبه ابو يعرب عن الحل التيمي والخلدوني لا يختلف عن مشاريع الحداثيين الفكرية
في النهاية نحن نقرأ لهم وكأننا في قبضة الرمال المتحركة في النهاية
ماهي الا مشاريع فكرية هزيلة
لا حل إلا بتنمية شاملة ; إجتماعية وإقتصادية معاً .. ومشاريع المفكرين المتأخرين او المعاصرين لقد تجاوزت مسألة تعارض الدين ونفيه بل كل منهم عمل بما يستطيع من نحت إبستيمولوجي ومن عالجها وجودياَ ونفسياَ وإجتماعياَ بحسبب تخصص المفكر .. الحداثة لن تمتكن دون مقدماتها فكل حداثةٍ مرتبطة بمقدماتها .. فالديموقراطية لا تعني صناديق إقتراع إنما تعني مشاركة وتعدد وقبول للأخر وإلخ من أمثلة .
الطريق طويل جداً لكن تبخيس وتقليل جهود مفكرينا هذا هو ما يغلق الطريق ..!
المسألة كما قال الدكتور هي فهم واقعي للإسلام يخدم مصالح الجماعة المادية، في إطار الإستقلالية الوجدانية و الروحية للأفراد.