الشي الجميل في الموصوع انني توصلت الي هذه النتيجة طبعا ليس بهذا الوضوح والابداع الذي يشرحه ماسين ولكن بفكرة الابعاد بكل بساطة يعني مثلا البعد الرابع هو نوع اخر من الوجود وهو مطلق بالنسبة للبعد الثالث والبعد الثالث مطلق بالنسبة للبعد الثاني والبعد الخامس مطلق بالنسبة للرابع الخ ....وأقصي ما توصل إليه الروحانيون علي مر التاريخ البشري المكتوب طبعا الذي وصلنا هي فكرة الوجود لأنهم ببساطة لم يستطيعو التخلص من فكرة الرب البدائية والسلطة الأبوية التي طبعا لا يمكن أن تكون صحيحة من عدة أوجه اما فكرة الحلول والاتحاد فمازلت افكر فيها
استاذ ماسين ما رأيك بالتنبوء بالمستقبل؟! وهل بامكان الانسان ان يتنبأ بشكل او باخر بالمستقبل وماذا سيحدث؟! ما رايك بالرؤيا الصادقة؟! انا شخصيا حدثت معي الكثير من الرؤى الصادقة وتحققت كفلق الصبح!! ارجو افادتنا وشكرا لك على ما تقدمه من معلومات قيمة
الملاحظة الأولى: بخصوص تعريف الفلسفة، انت عرفت الفلسفة من خلال إحد الأساليب المتبعة في الفلسفة، فالأصل في التعريف هو إيضاح الهدف من الفلسفة وبعد ذلك تبين الأسلوب التي اعتمدت عليه للوصول لهذا الهدف، لأن قد يكون منطقك الفلسفي المستخدم نفسه غير صحيح،. فالسلفسة هي محاولات عقلية تتبع منهجيات متعددة وليس لقاعدة واحدة من أجل البحث عن إجابات المواضيع التي لا يمكن رصدها ولا قياس مثل موضوع ما وراء الطبيعة وهل يوجد شيء اسمه المطلق وغير ذلك، وأكبر دليل على أن أدوات الفلاسفة لبست واحدة هو عدم وجود نتيجة موحدة بينهم.
سلام! من قال لك أن الفلسفة تصل إلى نتيجة موحدة؟! بالطبع لا. وهذا أمر طبيعي، ليس لأن الأدوات مختلفة، فكل فيلسوف يستخدم نفس الأدوات المنطقية، كما أن كل نجار يستخدم أدوات النجارة ورغم ذلك يقوم كل نجار بإنشاء أو خلق شيء مختلف عن النجار الآخر. لماذا، حسب رأيك؟ لأن كل نجار يستخدم نوعًا مختلفًا من الخشب أولًا، وثانيًا كل نجار يمتلك معرفة مختلفة، وثالثًا كل نجار يمتلك طموحًا معينًا أو يسعى إلى الوصول إلى نتيجة يتخيلها في ذهنه. نفس الشيء بالنسبة للفيلسوف. فكل فيلسوف يصل إلى نتائج مختلفة استنادًا إلى زمانه ومكانه ومعرفته. وكل فيلسوف يحاول أن يثبت فكرة يسعى إلى تحقيقها. اختلاف الفلسفة ليس في الأدوات ولا في التفكير المنطقي، وإنما في المعلومات ورغبته في الوصول إلى استنتاج معين. الفلسفة تقوم على ثلاثة أسس في البحث: السؤال، الطرح، التحليل، والنقاش، والنتيجة. الخلل يمكن أن يحدث في السؤال نفسه، وقد يحدث في الطرح والتحليل والمعلومات التي يتم التطرق إليها. لذلك، يمكن أن تكون النتائج غير صحيحة أو غير كاملة. تحياتي.
يراودني سؤال دائما احببت ان اشاركه مع القناة، لماذا نجد ان العلاقات الرياضية النظرية دائما لها تجليات وتطبيقات في الوجود. حتى العلاقات الرياضية التي كان يعتقد سابقا انها تخيلية مثل الاعداد الخيالية و القيم اللانهائية.
بربي ماسين تنجمش تقوللنا اللي تعرفوا عن الاتصال بالمطلق او بالعقل الكلي , هل هو حقيقة ؟ ما هي الوسائل ( التامل الصيام ... ) ؟ ماهية و كيفية هذا الاتصال ( احلام , الهام , افكار احساس , خروج من الجسد .. ) ؟ ما علاقة المستنيرين و النرفانا بهذا الاتصال ؟ التوقعات المنتظرة و الغاية من هذا الاتصال ؟ مالذي يجعل شخصا متصل اكثر من غيروا ؟ و شنيا الحاجت اللي تمنعنا من هذا الاتصال ؟ شكون حكا على تجربتوا و هل فما كتب محترمة على الموضوع ؟ الرجاء تعمللنا حلقة عللي تعرفوا و تتعقلنا في الموضوع و شكرا , ولا كان تتفكر حلقة من حلقاتك حكيت فيها عل الموضوع اكتبلي لهنا و شكرا
الملاحظة الثانية: موضوع الدين٫ حسب منهجيتك الفلسفية تعرف الدين على أنه عائق ومانع ومظلل في هذا العالم الفلسفي، وأنا لا استغرب منك هذا وذلك لأنك جعلت من منهجك بأنه هو الفلسفة الصحيحة وهو الصورة المطلقة للفلسفة فصارت فلسفتك دين فانطبق عليها ما ينطبق على الدين. فما قلته صحيح ولكن لو كان منهجيتك الدينية غير صحيحة، والحقيقة اغلب من اعتمدوا على الدين اساؤا استخدامه. ولكن لحظة، لنبدأ بسؤال مهم والذي كان يجب أن يجاب عنه قبل أن ننطلق في التفلسف العقلي، كما قال الفيلسوف إيمانويل كانط قبل أن نقدس العقل ونمنحه مهمة تعريف ما وراء الطبيعة والموجود علينا أن نقيم العقل ونحدد حدوده، وفعلا بعد ما درس حدود العقل وكيف يفكر اتضح أنه لا يمكن له أن يعرف أو يكتشف بمنطقه حقيقة ما وراء الوجود، فمثلا الزمان والمكان الذي هما اساس تصورنا العقلي للاشياء هما ليسا وعاء للوجود بل هما إطارين يصنعهما العقل، فما وراء العقل عالم لا يمكن للعقل أن يتصوره، بمعنى كل النفلسفات العقلية باطلة باطلة، وبسبب هذه النتيجة ظهرت الغلا ادرية والآن وبعد ما اثبت عجز العقل أليس الأحرى بنا أن نستعين بالإله لمعرفة الغيب الذي اطلقنا عليه اسم ما وراء الطبيعة ؟!
الشي الجميل في الموصوع انني توصلت الي هذه النتيجة طبعا ليس بهذا الوضوح والابداع الذي يشرحه ماسين ولكن بفكرة الابعاد بكل بساطة يعني مثلا البعد الرابع هو نوع اخر من الوجود وهو مطلق بالنسبة للبعد الثالث والبعد الثالث مطلق بالنسبة للبعد الثاني والبعد الخامس مطلق بالنسبة للرابع الخ ....وأقصي ما توصل إليه الروحانيون علي مر التاريخ البشري المكتوب طبعا الذي وصلنا هي فكرة الوجود لأنهم ببساطة لم يستطيعو التخلص من فكرة الرب البدائية والسلطة الأبوية التي طبعا لا يمكن أن تكون صحيحة من عدة أوجه اما فكرة الحلول والاتحاد فمازلت افكر فيها
هذه النقطة سوف نوضحها اكثر عندما نعرف مطلق الاعداد، تحياتي
افضل تعريف للفلسفة والدين سمعتها في حياتي، ما يزيد اعجابي انه تعريف بسيط لكنه شديد العمق والحسم
ازول معلمنا الكبير لك الشكر والتقدير❤
استمر ايها العارف الى الامام حفظك الله
شكرا دائما على كل المعلومات التي تتيحها لنا في قناتك الهادفة إلى التنوير✌💙📚
كل الشكر والتقدير و الاحترام لحضرتك
سلام أخي العزيز العبيدي على هذه القناة قناة " الإنسان والعرفان" لفت انتباه؛ قول بن عربي:" ومن ثبت كماله بالنص والعقل، فلا ينسب إليه النقص".
زمان عنك يا استاذ
شكرا على الفيديو
شكرا
استاذ ماسين ما رأيك بالتنبوء بالمستقبل؟! وهل بامكان الانسان ان يتنبأ بشكل او باخر بالمستقبل وماذا سيحدث؟! ما رايك بالرؤيا الصادقة؟!
انا شخصيا حدثت معي الكثير من الرؤى الصادقة وتحققت كفلق الصبح!!
ارجو افادتنا وشكرا لك على ما تقدمه من معلومات قيمة
فيديوهاتك لا تزيد معلوماتنا فحسب، بل توسع آفاق التفكير وترفع من درجة الوعي.
خامس لايك والمشاهدة رقم 18 خسارة وصلت متأخر 😢
الملاحظة الأولى:
بخصوص تعريف الفلسفة، انت عرفت الفلسفة من خلال إحد الأساليب المتبعة في الفلسفة، فالأصل في التعريف هو إيضاح الهدف من الفلسفة وبعد ذلك تبين الأسلوب التي اعتمدت عليه للوصول لهذا الهدف، لأن قد يكون منطقك الفلسفي المستخدم نفسه غير صحيح،.
فالسلفسة هي محاولات عقلية تتبع منهجيات متعددة وليس لقاعدة واحدة من أجل البحث عن إجابات المواضيع التي لا يمكن رصدها ولا قياس مثل موضوع ما وراء الطبيعة وهل يوجد شيء اسمه المطلق وغير ذلك، وأكبر دليل على أن أدوات الفلاسفة لبست واحدة هو عدم وجود نتيجة موحدة بينهم.
سلام! من قال لك أن الفلسفة تصل إلى نتيجة موحدة؟! بالطبع لا. وهذا أمر طبيعي، ليس لأن الأدوات مختلفة، فكل فيلسوف يستخدم نفس الأدوات المنطقية، كما أن كل نجار يستخدم أدوات النجارة ورغم ذلك يقوم كل نجار بإنشاء أو خلق شيء مختلف عن النجار الآخر. لماذا، حسب رأيك؟ لأن كل نجار يستخدم نوعًا مختلفًا من الخشب أولًا، وثانيًا كل نجار يمتلك معرفة مختلفة، وثالثًا كل نجار يمتلك طموحًا معينًا أو يسعى إلى الوصول إلى نتيجة يتخيلها في ذهنه. نفس الشيء بالنسبة للفيلسوف. فكل فيلسوف يصل إلى نتائج مختلفة استنادًا إلى زمانه ومكانه ومعرفته. وكل فيلسوف يحاول أن يثبت فكرة يسعى إلى تحقيقها.
اختلاف الفلسفة ليس في الأدوات ولا في التفكير المنطقي، وإنما في المعلومات ورغبته في الوصول إلى استنتاج معين. الفلسفة تقوم على ثلاثة أسس في البحث: السؤال، الطرح، التحليل، والنقاش، والنتيجة. الخلل يمكن أن يحدث في السؤال نفسه، وقد يحدث في الطرح والتحليل والمعلومات التي يتم التطرق إليها. لذلك، يمكن أن تكون النتائج غير صحيحة أو غير كاملة. تحياتي.
يراودني سؤال دائما احببت ان اشاركه مع القناة، لماذا نجد ان العلاقات الرياضية النظرية دائما لها تجليات وتطبيقات في الوجود. حتى العلاقات الرياضية التي كان يعتقد سابقا انها تخيلية مثل الاعداد الخيالية و القيم اللانهائية.
لان الوجود رياضيات، واعظم اكتشاف انساني هو الصفر الذي يتفرد وحده الى هذه الساعة لفهمه عقليا وحسيا
@@gnose اعتذر هن عدم وضوح سؤالي سابقا، هل انتج الوجود العلاقات الرياضيه ، ام ان العلاقات الرياضيه كانت سبب سابق للوجود؟ هذا ما قصدته في سؤالي السابق
بربي ماسين تنجمش تقوللنا اللي تعرفوا عن الاتصال بالمطلق او بالعقل الكلي , هل هو حقيقة ؟ ما هي الوسائل ( التامل الصيام ... ) ؟ ماهية و كيفية هذا الاتصال ( احلام , الهام , افكار احساس , خروج من الجسد .. ) ؟ ما علاقة المستنيرين و النرفانا بهذا الاتصال ؟ التوقعات المنتظرة و الغاية من هذا الاتصال ؟ مالذي يجعل شخصا متصل اكثر من غيروا ؟ و شنيا الحاجت اللي تمنعنا من هذا الاتصال ؟ شكون حكا على تجربتوا و هل فما كتب محترمة على الموضوع ؟ الرجاء تعمللنا حلقة عللي تعرفوا و تتعقلنا في الموضوع و شكرا , ولا كان تتفكر حلقة من حلقاتك حكيت فيها عل الموضوع اكتبلي لهنا و شكرا
كيف اننا في محاكات فعلية هل هذا من دورة الكون او ان الوصول للواحد يكون بتدخل بشري ارجو الشرح ؟
لماذا كل انسان باختلاف دينه وقوميته يمر بتجارب مختلفة ؟ فكيف اذا كانت الحقيقة واحدة
الحقيقة الفعلية واحدة بينما الحقيقة الحسية او الشعورية ليس واحدة
الملاحظة الثانية:
موضوع الدين٫ حسب منهجيتك الفلسفية تعرف الدين على أنه عائق ومانع ومظلل في هذا العالم الفلسفي، وأنا لا استغرب منك هذا وذلك لأنك جعلت من منهجك بأنه هو الفلسفة الصحيحة وهو الصورة المطلقة للفلسفة فصارت فلسفتك دين فانطبق عليها ما ينطبق على الدين.
فما قلته صحيح ولكن لو كان منهجيتك الدينية غير صحيحة، والحقيقة اغلب من اعتمدوا على الدين اساؤا استخدامه.
ولكن لحظة، لنبدأ بسؤال مهم والذي كان يجب أن يجاب عنه قبل أن ننطلق في التفلسف العقلي، كما قال الفيلسوف إيمانويل كانط قبل أن نقدس العقل ونمنحه مهمة تعريف ما وراء الطبيعة والموجود علينا أن نقيم العقل ونحدد حدوده، وفعلا بعد ما درس حدود العقل وكيف يفكر اتضح أنه لا يمكن له أن يعرف أو يكتشف بمنطقه حقيقة ما وراء الوجود، فمثلا الزمان والمكان الذي هما اساس تصورنا العقلي للاشياء هما ليسا وعاء للوجود بل هما إطارين يصنعهما العقل، فما وراء العقل عالم لا يمكن للعقل أن يتصوره، بمعنى كل النفلسفات العقلية باطلة باطلة، وبسبب هذه النتيجة ظهرت الغلا ادرية
والآن وبعد ما اثبت عجز العقل أليس الأحرى بنا أن نستعين بالإله لمعرفة الغيب الذي اطلقنا عليه اسم ما وراء الطبيعة ؟!
ارفع لك القبعة يا اامعلق اامحترم هشام منصور