ربيع الشام الجديد..عيد الأمة السعيد هنيئا لك يا شام.. ابتسمي على الدوام فجرك شمس الحرية..ليلك بدر التمام بعد اليوم لا ظلام..لا ظلم..ولا ظلام آن لنا أن نكبر جميعآ، وأن نحمد المولى كثيرا الله أكبر..الله أكبر..ولله الحمد.. قرأت مجدك في ❤️ قلبي وفي الكتب.. شام، ما المجد؟ أنت المجد، لم يغب.. {يا طوبى للشام ..يا طوبى للشام}. قيل: يا رسول الله، فما بال الشام؟ قال: {الملائكة باسطو أجنحتها على الشام }. حنين قلبي ❤️ لأرض الشام يحييني.. ... وحبها نبض قلبي في شرايني.. اخلع نعالك قبل دوس ترابها.. ...فتراب حمص من رفات رجالها.. حفظ الله الشام وأهلها الشرفاء ونسأله تعالى أن يمن على غزة وسائر فلسطين 🇵🇸 ..... بالنصر و الفتح المبين.....
سيدي، لقد قلت إنهم ثوار. سأصدقك إذا قاموا بحماية حدودهم ، واحتفظوا بجيشهم، وواجهوا الولايات المتحدة وإسرائيل، وخاضوا حربًا لتحرير الجولان. عندها سأصدقك. لأن الشخص الذي يُفترض أن يكون قائدًا، الجولاني، قال إننا سنطبع العلاقات تحت الطاولة مع إسرائيل، وأضاف: “من الآن فصاعدًا، لن يُستخدم بلدنا لشن حرب ضد إسرائيل.” سيدي، لا يمكنكم إلقاء هذا الخطاب، فأنا أحترمكم دائمًا، لكنني أشعر أنكم مخطئون. معظم وسائل الإعلام العربية الموالية، وأيضًا مصر، توافق على ما قلتموه، لكنكم مخطئون. لأنه قريبًا، ستفتح الحكومة الجديدة سفارة إسرائيلية في دمشق مثلما حدث في مصر. هذا هو الهدف مما يحدث الآن، وبعد بضع سنوات، سيقول معظم الناس: “آه، لو كان بشار هنا لما حدث هذا.” ولكن سيكون الأوان قد فات. الطريقة الوحيدة لتصحيح هذا السيناريو هي أن يتحد جميع العرب أو أن تصبح تركيا القائد الرئيسي كالعثمانيين الجدد، لأنهم على الأقل متطورون وأغلقوا سفارتهم في إسرائيل بالفعل. أو سيناريو آخر أن تنقلب الأمور رأسًا على عقب ويتم تحرير فلسطين بالكامل، ويتم إعلان دولة جديدة تضم فلسطين وإسرائيل كدولة واحدة مثل جنوب إفريقيا، وتتحرر سوريا من جميع الصعوبات. الصعوبة هنا أن لا أحد حاليًا حرّ بالكامل، لأن الولايات المتحدة لا تريدنا أن نصبح مستقلين. أتمنى أن أكون مخطئًا.
مبالغات ...تؤدي الى احباط التجربة السوداني في التسعينات الربيع العربي قبل عقد ونصف .. لا داعي للمبالغات ...السوريون الثوار منقسمون وينتشر فيهم فكر سلفي متشدد مذهبيا وتراجع ادوانحناء امام امريكا وإسرائيل ودول التطبيع العربي ... نسال الله الخير لسوريا والامة ... لكن التوقعات ليست مطمئمنة والتجارب غير مشجعة
بارك الله فيك دكتور وضاح خنفر على هده المداخلة القيمة والراقية تحياتنا لكم من 🇩🇿
جزاك الله خير على مجهوداتكم وشكرا
الصواب: ورؤيته، وليس ورأيته.
عدلوا العنوان.
السلام عليكم
ربيع الشام الجديد..عيد الأمة السعيد
هنيئا لك يا شام.. ابتسمي على الدوام
فجرك شمس الحرية..ليلك بدر التمام
بعد اليوم لا ظلام..لا ظلم..ولا ظلام
آن لنا أن نكبر جميعآ، وأن نحمد المولى كثيرا
الله أكبر..الله أكبر..ولله الحمد..
قرأت مجدك في ❤️ قلبي وفي الكتب..
شام، ما المجد؟ أنت المجد، لم يغب..
{يا طوبى للشام ..يا طوبى للشام}.
قيل: يا رسول الله، فما بال الشام؟
قال: {الملائكة باسطو أجنحتها على الشام }.
حنين قلبي ❤️ لأرض الشام يحييني..
... وحبها نبض قلبي في شرايني..
اخلع نعالك قبل دوس ترابها..
...فتراب حمص من رفات رجالها..
حفظ الله الشام وأهلها الشرفاء ونسأله تعالى أن يمن على غزة وسائر فلسطين 🇵🇸
..... بالنصر و الفتح المبين.....
سيدي، لقد قلت إنهم ثوار.
سأصدقك إذا قاموا بحماية حدودهم ، واحتفظوا بجيشهم، وواجهوا الولايات المتحدة وإسرائيل، وخاضوا حربًا لتحرير الجولان. عندها سأصدقك.
لأن الشخص الذي يُفترض أن يكون قائدًا، الجولاني، قال إننا سنطبع العلاقات تحت الطاولة مع إسرائيل، وأضاف: “من الآن فصاعدًا، لن يُستخدم بلدنا لشن حرب ضد إسرائيل.”
سيدي، لا يمكنكم إلقاء هذا الخطاب، فأنا أحترمكم دائمًا، لكنني أشعر أنكم مخطئون.
معظم وسائل الإعلام العربية الموالية، وأيضًا مصر، توافق على ما قلتموه، لكنكم مخطئون.
لأنه قريبًا، ستفتح الحكومة الجديدة سفارة إسرائيلية في دمشق مثلما حدث في مصر.
هذا هو الهدف مما يحدث الآن، وبعد بضع سنوات، سيقول معظم الناس: “آه، لو كان بشار هنا لما حدث هذا.”
ولكن سيكون الأوان قد فات.
الطريقة الوحيدة لتصحيح هذا السيناريو هي أن يتحد جميع العرب أو أن تصبح تركيا القائد الرئيسي كالعثمانيين الجدد، لأنهم على الأقل متطورون وأغلقوا سفارتهم في إسرائيل بالفعل. أو سيناريو آخر أن تنقلب الأمور رأسًا على عقب ويتم تحرير فلسطين بالكامل، ويتم إعلان دولة جديدة تضم فلسطين وإسرائيل كدولة واحدة مثل جنوب إفريقيا، وتتحرر سوريا من جميع الصعوبات.
الصعوبة هنا أن لا أحد حاليًا حرّ بالكامل، لأن الولايات المتحدة لا تريدنا أن نصبح مستقلين.
أتمنى أن أكون مخطئًا.
مبالغات ...تؤدي الى احباط
التجربة السوداني في التسعينات
الربيع العربي قبل عقد ونصف ..
لا داعي للمبالغات ...السوريون الثوار منقسمون وينتشر فيهم فكر سلفي متشدد مذهبيا وتراجع ادوانحناء امام امريكا وإسرائيل ودول التطبيع العربي ...
نسال الله الخير لسوريا والامة ...
لكن التوقعات ليست مطمئمنة والتجارب غير مشجعة