الزليج مغربي ام جزائري ؟

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 17 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 7

  • @mostafa_elalaoui538
    @mostafa_elalaoui538 6 หลายเดือนก่อน +2

    من يدعي أن الزليج البلدي من تراثه فليأتنا بورشة واحد لتصنيعه ببلده ههه
    الزليج صنع في المغرب نقطة إلى السطر.
    هذه حضارتنا فليرنا كل منكم حضارته

  • @mohamedbelkheir7788
    @mohamedbelkheir7788 6 หลายเดือนก่อน

    زليج مغربي موري انتقل الى الاندلس تراث مغربي اصيل اما الاسلام فهو دين لا علاقة له بالتراث بل بالايمان و العبادات و العقيدة

  • @youcefyoucef3721
    @youcefyoucef3721 6 หลายเดือนก่อน

    ماذا يفيدنا اذا كان الزليج مغربيا أو جزائريا أو سينغاليا أو حتى من كوستاريكا؟؟؟!!؟؟ وصلت أمتنا الى درجة من الإنحطاط لم تعهدها عبر التاريخ

    • @Bismlh
      @Bismlh 6 หลายเดือนก่อน +3

      وصلت انت إلى الانحطاط، لكن الأمة المغربية في تقدم وازدهار دائم
      نحن مغاربة ولسنا امتداد لشعوب أخرى، الدين لله اما الحضارة فهي من صنع الإنسان والمغاربة صنعوا تاريخهم بعبقرية ومهارة. اذا كان هذا لا يروقك فاحتفظ به لنفسك لانه لا يغير من فخرنا بحضارتنا وثراتنا وتاريخنا.

    • @mohamedbelkheir7788
      @mohamedbelkheir7788 6 หลายเดือนก่อน

      هذا كرغولي من صنف الذباب الوسخ لا يعرف قيمة الاشياء

    • @YassmineSemlali-t7n
      @YassmineSemlali-t7n 6 หลายเดือนก่อน

      يا سيد تبدو انك لست مثقفا كفاية فالاصل والتاريخ ليس انحطاط بل هو حفاظ على ثقافة البلاد وتاريخها من الغرب والمستعمرين تاريخنا واصلنا وثقافتنا علينا الاعتزاز والافتخار بها على سبيل المثال الفلسطينيين ظلوا متشبثين بأراضيهم وثقافتهم وهذا عامل اساسي في الحفاظ على الاسلام ايضا صحح معتقداتك كفاك تعصب من جهالة

    • @mostafa_elalaoui538
      @mostafa_elalaoui538 6 หลายเดือนก่อน

      والله ما أوصلنا إلى الإنحطاط كأمة إسلامية إلا أمثالك من الذين لا يعتزون بهويتهم وثقافتهم وليس لديهم إنتماء للوطن فالإنسان مرتبط فطريا بالمكان والزمان ،وقد أصل النبي صلى الله عليه وسلم لمبدأ العلاقة بين المسلم وبين الوطن، وذلك بحبه وحسن الانتماء إليه ،إذ بدون ذلك لا يقوى الإنسان على الإبداع والعطاء، فحب الوطن سبب مباشر من أسباب النجاح والفلاح والإنتاج والعمل والدفاع عنه،ومن أجل تحقيق الفلاح في موطنهم الجديد سأل النبي (ص) ربه أن يجعل حب المدينة في قلبه وقلب أصحابه كحب مكة ،وباختصار شديد من لا تاريخ له لا حاضر ولا مستقبل له ،نعتز بهويتنا وبثقافتنا وتاريخنا وبمغربيتنا أما الحاقدون المندسون الجبناء فليتألموا في صمت