يا سلاااااااااام عشت أجمل أيام عمري بين عمالقة الفن الشعر و الألحان. احمد المصطفي . عثمان حسين . ابراهيم عوض . سيد خليفه . التاج مصطفي . العاقب محمد حسن . حسن عطيه و غيرهم كانو قمة في كل شي . اناقه في اللبس ذوق في الكلام . يا اللللله . رحمهم الله جميعا . 😢😢😢❤
تخيلو بس كل أغاني ابراهيم عوض فيها كميه من الحنان والحنيه تحلق بك الى زكريات الطفوله ولمه الاسره الجميله والبيت الكبير والراديو الفى راس التلاجه وابراهيم عوض يشدو بهذا الجمال الصارخ .. والله ي جماعه انا بكيت وادردقتا عدييييل والله ي ناس سودانا سمح وناسو سمحين واي حاجه فيهو حلوه .. تخيل انتا فى غربه وتجى من الشغل متنشن وزهجان وتجى تسمع الجمال دا زي الكبو فيك جردل مويه بااااارده فى عز الهجير .. احساس مابتوصفو غير دموعك .. اها ي جماعه تانى اكتب شنو الكلام كلو راح لي ..الرحمه والمغفره لامي وابي وللفنان الزري الشكل حضور جميل فى زكرياتنا فى الماضي وفى الحاضر لسه موجود معانا ابراهيم عوض ..
نوري الدنيا امامي تذهب احزاني والامي ...يا ريت صوت الموسيقي بتكتب بعد الكوبلي دا ..ياخ دي كلام عجيب ..رحمك الله تعالي الاستاذ ابراهيم عوض والشاعر الفذ عبدالرحمن الريح ..بماذا كنتم تشعرون لكي ترفدونا بشلالات الابداع هذه
يا سلام والله دي كان زمن جميل جدا اجمل فنانين لهم الرحمة والمغفرة ويجعل مثواهم الجنه يا استاذ استاذ ابراهيم عوض صاحب الحنجرة الذهبية واحمد المصطفى العميد الرحمة والمغفرة لهم جميعا
تحية للمرحوم ابراهيم عوض وكل قمم الفن من فناني بلادي الذين رفدوا مسامعنا باحلي الكلمات و أروع الألحان و الأداء الاخاذ . الا رحم الله ابراهيم عوض رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
هذا جيل غنائي متفرد ومتميز وهذه أهرامات فنية شاهقة كانت هي الحب وكانت هي الروعة وكانت هي الإلهام .. رحم الله الذري إبراهيم عوض عبد المجيد ورحم الله كل مبدعي بلادي الذين أسعدوا الشعب السوداني العظيم أيما سعادة .. فابسمي يا أيامي ؛ والدنيا منى وأحلام ؛ ومن قساك ؛ وعني مين حاجبك ؛ وألم الفراق ؛ وفارقيه دربي ؛ وغصباً عني ؛ وعهود ؛ وتحية الصباح ؛ والعيد السعيد ؛ ولو بعدي برضيه ؛ قاصدني ما مخليني ؛ دايماً مساهر ليك ؛ مهما تغيب ؛ في المرأي الجميل ألقاك ؛ يا خائن ؛ أنفاس الزهر ؛ هوى الروح ؛ بيتنا نور ؛ حبيبي جنني ؛ ليه يا قاسي ؛ ليه يا ظالم ؛ ليه تعتذر ليَّ ودرر أخرى كثيرة يصعب حصرها كنا نستمع إليها في صبانا الباكر عبر راديو إذاعة أم درمان وكنا آنذاك ونحن يفع بالمدارس الأولية نعمل في جني القطن ( الذهب الأبيض ) عقب إنتهاء اليوم الدراسي وفي خلال الإجازات المدرسية والعطلات الرسمية كنا نستمع لتلك الأغاني عن طريق راديوهات الكنابي التي كانت بحوذة اللقاط ( العمالة التي كانت تجلبها إدارة المشروع الزراعي لجني القطن ) ..!!! يا لها من أيام ويا له من سودان .. ذلك السودان العظيم الذي كان متسعاً لكل أهله .. ذلك السودان الكبير الذي كان يزخر بذلك التنوع الإثني والثقافي والجهوي والقبلي والسياسي .. السودان الذي كان موحداً آمناً مستقراً بلا صراعات وبلا طموحات شخصية أو سياسية أو إثنية أو جهوية وبلا أيدولوجية أو قبلية تفرض على السودانيين ولو بقوة السلاح ..!! رحم الله الذري إبراهيم عوض عبد المجيد ورحم الله كل مبدعي بلادي الذين وحدوا وجدان الأمة وقدموا للشعب السوداني الذواق فناً راقياً يليق بعظمة وبأحاسيس هذا الشعب العظيم .. ‼️
يا سلاااااااااام عشت أجمل أيام عمري بين عمالقة الفن الشعر و الألحان. احمد
المصطفي . عثمان حسين . ابراهيم عوض . سيد خليفه . التاج مصطفي .
العاقب محمد حسن . حسن عطيه و غيرهم كانو قمة في كل شي . اناقه في
اللبس ذوق في الكلام . يا اللللله . رحمهم الله جميعا . 😢😢😢❤
قمه الابداع للفنان الزري والشاعر عبدالرحمن الريح لهم الرحمه
ياسلاااااام الجيل الحلو والفن الراقي ماحضرناهو لكن اطربونا بي اغانيهم واشدونا بي الحانهم العذبه رحمكم الله يااجمل جيل واجمل مغنين
تخيلو بس كل أغاني ابراهيم عوض فيها كميه من الحنان والحنيه تحلق بك الى زكريات الطفوله ولمه الاسره الجميله والبيت الكبير والراديو الفى راس التلاجه وابراهيم عوض يشدو بهذا الجمال الصارخ .. والله ي جماعه انا بكيت وادردقتا عدييييل والله ي ناس سودانا سمح وناسو سمحين واي حاجه فيهو حلوه .. تخيل انتا فى غربه وتجى من الشغل متنشن وزهجان وتجى تسمع الجمال دا زي الكبو فيك جردل مويه بااااارده فى عز الهجير .. احساس مابتوصفو غير دموعك .. اها ي جماعه تانى اكتب شنو الكلام كلو راح لي ..الرحمه والمغفره لامي وابي وللفنان الزري الشكل حضور جميل فى زكرياتنا فى الماضي وفى الحاضر لسه موجود معانا ابراهيم عوض ..
نوري الدنيا امامي تذهب احزاني والامي ...يا ريت صوت الموسيقي بتكتب بعد الكوبلي دا ..ياخ دي كلام عجيب ..رحمك الله تعالي الاستاذ ابراهيم عوض والشاعر الفذ عبدالرحمن الريح ..بماذا كنتم تشعرون لكي ترفدونا بشلالات الابداع هذه
يا سلام والله دي كان زمن جميل جدا اجمل فنانين لهم الرحمة والمغفرة ويجعل مثواهم الجنه يا استاذ استاذ ابراهيم عوض صاحب الحنجرة الذهبية واحمد المصطفى العميد الرحمة والمغفرة لهم جميعا
دا الجيل ال أبدع و تاني باباي و الله العظيم اغنيه ليها عشرات السنين و تسمعها و كأنها اتكتبت اليوم و كمان تبكي غصبا عنك خاصه لو كنت في الغربه
اوافق ذلك
يا سلاااااام قمه الابداع والفن الراقي والصوت الندي الطروووب رحمك الله وادخلك الجنه مع الصديقين والشهداء
يا سلااااااام على الذمن الجميل وكل حاجة فيهو جميلة رحمك الله الاستاذ ابراهيم عوض
تحية للمرحوم ابراهيم عوض وكل قمم الفن من فناني بلادي الذين رفدوا مسامعنا باحلي الكلمات و أروع الألحان و الأداء الاخاذ .
الا رحم الله ابراهيم عوض رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته مع النبيين والصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا.
رحم الله الفنان إبراهيم عوض
Awesome.
ماذا اكتب وماذا اقول عن هذه القامة الفنية الشاهقة ..!! هل تنتطح عنزتان في روعة ورقة وإمكانية وحتى في أصالة واناقة وهندمة الذري .. ؟! .. لا أعتقد .. ‼️
هذا جيل غنائي متفرد ومتميز وهذه أهرامات فنية شاهقة كانت هي الحب وكانت هي الروعة وكانت هي الإلهام .. رحم الله الذري إبراهيم عوض عبد المجيد ورحم الله كل مبدعي بلادي الذين أسعدوا الشعب السوداني العظيم أيما سعادة .. فابسمي يا أيامي ؛ والدنيا منى وأحلام ؛ ومن قساك ؛ وعني مين حاجبك ؛ وألم الفراق ؛ وفارقيه دربي ؛ وغصباً عني ؛ وعهود ؛ وتحية الصباح ؛ والعيد السعيد ؛ ولو بعدي برضيه ؛ قاصدني ما مخليني ؛ دايماً مساهر ليك ؛ مهما تغيب ؛ في المرأي الجميل ألقاك ؛ يا خائن ؛ أنفاس الزهر ؛ هوى الروح ؛ بيتنا نور ؛ حبيبي جنني ؛ ليه يا قاسي ؛ ليه يا ظالم ؛ ليه تعتذر ليَّ ودرر أخرى كثيرة يصعب حصرها كنا نستمع إليها في صبانا الباكر عبر راديو إذاعة أم درمان وكنا آنذاك ونحن يفع بالمدارس الأولية نعمل في جني القطن ( الذهب الأبيض ) عقب إنتهاء اليوم الدراسي وفي خلال الإجازات المدرسية والعطلات الرسمية كنا نستمع لتلك الأغاني عن طريق راديوهات الكنابي التي كانت بحوذة اللقاط ( العمالة التي كانت تجلبها إدارة المشروع الزراعي لجني القطن ) ..!!!
يا لها من أيام ويا له من سودان .. ذلك السودان العظيم الذي كان متسعاً لكل أهله .. ذلك السودان الكبير الذي كان يزخر بذلك التنوع الإثني والثقافي والجهوي والقبلي والسياسي .. السودان الذي كان موحداً آمناً مستقراً بلا صراعات وبلا طموحات شخصية أو سياسية أو إثنية أو جهوية وبلا أيدولوجية أو قبلية تفرض على السودانيين ولو بقوة السلاح ..!!
رحم الله الذري إبراهيم عوض عبد المجيد ورحم الله كل مبدعي بلادي الذين وحدوا وجدان الأمة وقدموا للشعب السوداني الذواق فناً راقياً يليق بعظمة وبأحاسيس هذا الشعب العظيم .. ‼️
Zzz
تعليقك روعة تحس فيهو بي كل كلمة
الله انت منو احيك على كلامك الرائع لانو لايكتب الكلام الرائع الا روعه مثلك
الله يرحمك يا فنان
الله يرحمك ويغفر لك
التنزيلان
مثل هذا الغناء الان لا يتناسب مع هذا الزمان الاغبر ولا يشبه ناسو
انت الله يعينك