بالتأكيد لا تصلح الديمقراطية للمجتمعات التي يكثر فيها الجهل والتطرف والتعصب .. وبتأكيد الديمقراطية في بلدانها برغماتية سوف تصلح نفسها بنفسها .. والشكر إلك أستاذ أحمد للمجهود المبذول 🙏💞
النظام الديمقراطي الوحيد الذي نجح هو الديمقراطية الليبرالية التي تعتمد على قانون اساسي ، دستور جامد الى حد كبير يحمي الحريات الفردية لاقصى حد ممكن، حيث لا يمكن لاغلبية اعتلت الحكم بالصندوق ان تمارس الشمولية. لهذا السبب الامريكان يصفون دولتهم بالrepublic و ليس democracy.
الديمقراطية المستقبلة تكون على شكل امتحان من عدة درجات و كل درجة تعطي الشخص قيمة اكبر لصوته الانتخابي . الامتحان يقام قبل كل دورة انتخابية بستة اشهر مكون من عدد كبير نسبيا من الاسئلة الراسب فيه ليس له الحق في الانتخاب من الاساس. و يعاد الامتحان 3 مرات اي كل شهرين مرة الامتحان يعطي صوتك قيمة من نقاط حسب معرفتك في الامور السياسية و العسكرية و الاقتصادية لدولتك و لدول العالم حولك و للدول العضمى الامتحان يعطي اسئلة ذات صيغة بسيطة للمواضيع البسيطة و المحلية و كل ما زاد الموضوع تعقيدا و عالمية و عمومية يزيد تعقيد صيغة السؤال الهدف من الامتحان هو العدل في اتخاذ القرار ف رأي الغوغاء ليس له قيمة مثل رأي المتعلمين و رأي المتعليمن قيمته ليست مثل المثقفين و السياسيين. اي ان نتيجة امتحانك تحدد قيمة تصويتك تقل قيمة صوتك اذا كانت لديك العلامة الكاملة فصوتك هو 1 و اذا كانت علامتك 50% ف صوتك هو 0.5 وهكذا هذه خاطرة عندي و نضرة مستقبلة عن الديمقراطية
هو صراع بين التنويريين وبين طيور الظلام فاذا تغلب التنويريين نسبيا على خفافيش الظلام سادت الديموقراطيه والحريات بنسب متفاوته حسب درجه الوعي عند الغالبيه من الشعب اما اذا انتصر خفافيش الظلام سادت العبوديه والفساد والجهل ايضا بنسب ودرجات متفاوته
استاذنا الفاضل الديموقراطية ليست شيئا جاهزاً يمكن ارتدائه بل هي تبنى في المجتمع وتتطور بمقدار حاجة المجتمع وتتطوره وبذلك فهي لا تصدر أو تستورد مع فائق الاحترام والتقدير والاحترام
يجب توفر معايير الديمقراطية لوصف اي بلد انه ديمقراطي ام لا وهي ثلاث معايير : التداول السلمي للسلطة الفصل بين السلطات اهمها تطبيق القانون بشكل صارم والحريات بمختلف انواعها مثل التعبير والتظاهر او الاحتجاج او الاضراب بالطرق السلمية ولتكون المعايير قابلة للتطبيق لا بد من توافر الاعمدة الاربعه لسقف الديمقراطية وهي : العلمانية العقد الاجتماعي الليبرالية والتنوير ، اما نقل الديمقراطية على الطراز الاوربي بشكل الي الى تربة الشرق الاوسط بانعدام المعايير والاسس انفة الذكر فان ذلك ينتج عنه ظهور القوى المدمرة كما حدث في الجزائر في التسعينات ما عرف العشرية السوداء لو في العراق منذ عام 2003 او فيما بعد ما عرف للربيع العربي كما حدث في ليبيا او سوريا، في نهاية المطاف للاسف تاكد لنا ما اشار اليه المفكر برنار لويس من ان الشرق الاوسط منطقة الاستعصاء على الديمقراطية باستثناء دولة اسرائيل واحة الحرية والديمقراطية في صحراء الاستبداد والطغيان والتخلف
مهما كانت عيوب الديمقراطية فهي على الاقل تعبر عن الرأي العام والمزاج العام للشعب وبالتالي سيكون الحكم على هوى الاغلبية فهو افضل تمثيل للشعب سواء كان سيئا ام جيدا ...وبالتالي كل مجتمع وشعب يختار الحكم الذي يريد على نفسه د...لا يعقل ان يسير الاغلبية وفق حكم الأقلية... هذا منطق حتى الدراسات العلمية دوما الأحكام يتم إصدارها على الاغلبية والشاذ لا يقاس عليه
هل تري الديمقراطية نفعت بالعراق ولبنان ومثلت رأي الأغلبية من الشعب ولا لازالت الطائفية السياسية والاجتماعية والثقافية ونظام تفتيت الاصوات السياسية هو الشائع
منطقي كلامك ... لكن المشكلة أنك لا تضمن بقاء المسار الديمقراطي نفسه مع غالبية تساق بعواطفها لانتخاب من يريد القضاء على الديمقراطية نفسها .. وهنا أنت ستكون مهدد بفقدان وخسارة العلمية الديمقراطية نفسها وليس التعامل مع فقط خيارات الغالبية التي قد تكون متغيرة. وبالتالي أنت سنذهب لمغامرة غير محسوبة العواقب.!
@@schoen119 واذا لم تعطي الرأي للشعب فأنت لم تطبق الديمقراطية اصلا من البداية مش مجرد احتمال ههه فأي ديمقراطية ستخسرها وانت لم تحققها من البداية اصلا... المعادلة بسيطة كل شعب يختار ممثليه حسب المزاج العام جيد كان ام سيء والا دخلنا في استبداد الاقلية
بما إني أحد تلامذتك وأتشرف " لا علاقة للحب والكراهيه في التقييم " ، وينيستون تشيرشيل بكل المقاييس إللي عرفها البشر ((( عبقري ))) ، نختلف معه أو حتى نُعاديه ولكن يجب أن نعترف بعبقريته المستمده من تراكم خبراته والحلول التي قدمها لوطنه ( الذي نعاديه أيضآ ) وده فضلآ عن دوره الكبيييييير في تقسيم الشرق الأوسط وإللي بعد ١٠٠ سنه يدوبك إكتشفنا إنه عبقري 👌 لا أحب تشيرشيل ولا أتوافق مع تقسيم أوطان إخوتي لكن الإعتراف بالحق فضيله ✋
دول لسنوات اعتبرت نفسها ديمقراطية دمرت ديمقراطيتها بسبب اشخاص بعض الناس لم تقرأ التاريخ و الديمقراطية ما لم تحافظ على نفسها و توضع قوانين لحماية الديمقراطية فهي تعتبر ضعيفة و هشه
أو إضافة أنه في العصر الحديث الشرط اللازم و الضروري لحماية الديموقراطية هي وجود منظومة أمنية قوية مقتنعة بأن الديمقراطية هي السبيل الوحيد الذي يطلق طاقات المجتمع و بالتالي فهي الضامن لها أي وجود دولة مؤسسات
أعتقد أن هناك فرق شاسع بين مفهوم الديمقراطية لدي الشرق والغرب....الديمقراطية السياسيه هي فوز بالإنتخابات لتنفيذ ايدولوجيه معلنه وأنتخب للتفويص بالتنفيذ...أما الديمقراطية المجتمعية شيء آخر...وهي تساوي كل المواطنين في الحقوق والواجبات.....أما الشرق والدول العربيه بالذات ففكره الديمقراطية عندهم هي فقط سيطره الأكثرية
في الدول المتقدمة الديموقراطية الناضجة تصحح نفسها بنفسها وليس في دولة متخلفة يمكن ان تبقى في الحكم معتمدا على قوة عسكرية موالية لك او حتكارا لمقدس من طرف الاغلبية الجاهلة.
إذا صدقنا بأنه لا يوجد ديمقراطية مطلقة فان الديمقراطية كانت دوما صالحة في ظل وجود قيادة قوية أي أنه الديموقراطية المطلقة تتطلب خلو مطلق من الفساد و الديمقراطية و الفساد في علاقة عكسية نحن نعلم من التاريخ أن وجود حاكم قوي و متفق عليه يمكن صناعة ديموقراطية جيدة الى حد ما. ما اريد قوله أن الديمقراطية فطرة بشرية و هي صالحة لكل زمان. لعل أكثر الشعوب أمية هي الهند و بالرغم من ذلك فهناك تداول واضح للسلطة و الامثلة من التاريخ الغابر أكثر من أن تحصى. و النظر بأن الديموقراطية تصلح لشريحة معينة أو مجتمع معين فهي فكرة متحيزة جدا
الجهل و التخلف ربما يتم معالجته بالتعليم و الثقافة لكن التديّن هو المشكلة فهو العائق أمام الديمقراطية فكيف يسمح الذين يمثلون الإله على الأرض بأن يحكمهم الآخرون و لا أتكلم عن المسلمين فقط و تاريخ أوروبا يشهد بأنها كانت ضد الديمقراطية و حقوق الإنسان في العصور الوسطى أيام حكم الكنيسة و رجال الدين
الديموقراطية ميزتها ما لها سلطة ديكتاتورية يعني هناك برلمان و حرية صحافه صحيح نسبة الجهل في الدول العربية كبير لكن تدريجيا سيتحسن الامور و لازم طبعا صبط القوانين و الدليل فرنسا الحرية و الديموقراطية حصل فيها قلاقل لكن القانون هو الي يفصل و تستمر الدوله
لدينا في العراق كل اساسيات الديمقراطيه وحتى الانتخابات نزيهه وانا اشهد على ذلك فقد حضرتها كلها ولكن نحن في وضع مزري بكل المجالات والافق مغلق ولاسباب عديده لا مجال هنا ... الديمقراطيه هدف وليست وسيله وهتا الفارق الجوهري
التجربة في دول ديمقراطية افرزت ارهابين مثل بريطانيا وفرنسا وغيرهم اكثر المنتمين لداعش جاءوا من دول ديمقراطية ولدوا وتربوا فيها وكثير من العمليات الإرهابية في الغرب جاءت من اشخاص عاشوا وتربوا في الغرب اذن الديمقراطية لم تطور شخصيتهم والديكتورية شيء كرية الحل صعب محتاجين تغيير ثقافي وفكري وديني حقيقي
الجهلاء يتعلمون الديموقراطية من ممارستها. مش هي دي المشكلة. انا عايزة اعرف ليه الفجوة معدلات الفقر بتزيد في امريكا واوروبا وليه الديمقراطية لم تستطيع تمكين الطبقة المتوسطة من الحفاظ علي مصالحها؟
يت عم أحمد أفندي الديمقراطية ليس فقط لا تصلح للجهلاء بل أيضاً لا لا تصلح بتاتا لغير الحكماء مثل مجتمعات الغرب الاي تبنت الديمقراطية وهي يمكن تسميتها بخديعة الشيطان التي ساهمت بشكل مباشر بخراب الغرب مجتمعات وأفراد مثل سماح هذه المجتمعات الموبوئة بالديقراطية سماحها بهجرة غزو المسلمين للغرب وخاصة بعد كارثة الحادي عشر من سبتمبر ولم تتعلم هذه المجتمعات شيئا من هذه الكارثة وسماحهم الشذوذ وتشجيعهم لكل هذه الموبقات. إذا فالديمقراطية منتح شيطاني بحت.
ترى اى نظم الحكم تصلح لمصر? تعداد مصر تعدى ١١٠ مليون. بعد ثورة يناير ممكن القول بان فصيل الاسلام السياسي بموئيديه لايتعدى ال٦ مليون مواطن يعنى ٥٪. بالتاكيد هناك مشكله ولكننا حتى الان لانعلم ماهى؟ وافر احترامي لجميع الآراء
لا أتفق مع هذه المقولة، فيجب التمييز بين نظريات التحديث (التي قالت بضرورة ارتفاع معدل الدخل وتوسع الطبقة الوسطى وانتشار التعليم والتمدين وغيرها كشروط لنشوء الديمقراطية) ونظريات الإنتقال الديمقراطي التي اعترضت على الأولى وأكدت أن التحديث ليس ضرورة للإنتقال الديمقراطي وركزت على أولوية أهمية شروط الحفاظ على الديمقراطية خشية تكرار نموذج هتلر وموسوليني. وبينت دراسات الإنتقال الديمقراطي أن شروط التحديث لم تكن متوافرة أصلا عند الإنتقال الديمقراطي في الغرب، فكانت غالبية سكان الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من العاملين في الزراعة ولم تكن نسبة التعليم مرتفعة في هذه الدول. لكن التحدي الأساسي هو أن الديمقراطية تطورت في الغرب تدريجيا وتوسعت مع توسع حق الإقتراع، فمنظرو التحديث يطلبون بنتائج الصيرورة التاريخية الطويلة من تطور النظام الديمقراطي في الغرب كمتطلبات لنشوء الديمقراطية في الدول التي لم تتحقق فيها بعد. لكن يجب الإنتباه لأهمية نظريات التحديث في ترسيخ الديمقراطية بعد تحقق الإنتقال إليها، لأن المطلوب في هذه المجتمعات انشائها دفعة واحدة ليس كما تطورت بمئات السنين في الغرب. وهذا يفترض أن يكون مهمة النخبة السياسية "وهنا يكمن مربط الفرس"، فإذا توفرت الثقافة الديمقراطية والإرادة لدى هذه النخبة، أمكن أن تعمل على تحقيق هذا الإنتقال من الأعلى للأسفل وأن تعمل على استدامته رجوعا لنظريات التحديث. ملاحظة: أتفق مع المقولة من جانب واحد، حيث وجب التنويه إلى أن نظريات التحديث كانت محقة في موضوع أنها انتبهت إلى أهمية غياب الشروخ الاجتماعية الكبرى وتحقق الإجماع على الدولة والوحدة الوطنية كشرط بديهي للديمقراطية، وقد أكدت عليه دراسات الإنتقال الديمقراطي، ففي ظل وجود شروخ عميقة مسيسة يمكن أنت تتحول إتاحة التعددية السياسية بإضعاف النظام السلطوي إلى إحتراب أهلي أو إلى حركات إنفصالية بدلا من النظام الديمقراطي.
وهل المجتمع البريطاني في القرن الثالث عشر عندما تبنى الماجنا كارتا كان مجتمعا حداثيا متنورا. وهل الدبمقراطيه زر وتضغط عليه ام هي عمليه تحتاج وقتا طويلا وتطورا اجتماعيا . هل انت مع بشار والسيسي.
ويستمر النقاش حول الديمقراطية كما وصفها برنارد شو حيث ان الرأي العام والغالبية غوغاء وغباء وغرائزية ( ٣غ😅) وبين كونها فكرة طوباوية لم تجد لها سبيل الى ارض الواقع … او انها قناع للدكتاتورية في بعض الاحيان حيث الخيارات مفروضة ومحددة بالاساس…وهي بالنهاية الفكرة التي تخضع لعمليات التجميل الاكثر من بين الافكار… ويتبناها حتى اشد الديكاتوريين … ولا جواب حاسم نهاىي 😊
بالتأكيد لا تصلح الديمقراطية للمجتمعات التي يكثر فيها الجهل والتطرف والتعصب .. وبتأكيد الديمقراطية في بلدانها برغماتية سوف تصلح نفسها بنفسها .. والشكر إلك أستاذ أحمد للمجهود المبذول 🙏💞
الديمقراطية لا تصلح في بيئة تحتضن الجهل والفقر والإسلام
الديمقراطية ايضا فشلت بدول ايضا اعتبرت نفسها لسنوات طويلة ديمقراطية
هذه مجتمعات لا تصلح حتى للإبادة. لو قررت إبادتهم فإن الإبادة سوف تحتج و تلفضهم. أقوام جاثمون على هذا الكون و على البشرية. ورطة أبدية، لا حل لها.
الديموقراطيه لا تصلح مع الفقر والجهل والتعصب الديني والثلاثة متوفرة في مجتمعنا للأسف
نعم من العنوان فقط اقول نعم.
فعلا ، العنوان جدا رائع وصحيح
النظام الديمقراطي الوحيد الذي نجح هو الديمقراطية الليبرالية التي تعتمد على قانون اساسي ، دستور جامد الى حد كبير يحمي الحريات الفردية لاقصى حد ممكن، حيث لا يمكن لاغلبية اعتلت الحكم بالصندوق ان تمارس الشمولية.
لهذا السبب الامريكان يصفون دولتهم بالrepublic و ليس democracy.
ممكن توضيح اكتر لفكرة الديمقراطية الليبرالية
الديمقراطية المستقبلة تكون على شكل امتحان من عدة درجات و كل درجة تعطي الشخص قيمة اكبر لصوته الانتخابي .
الامتحان يقام قبل كل دورة انتخابية بستة اشهر مكون من عدد كبير نسبيا من الاسئلة الراسب فيه ليس له الحق في الانتخاب من الاساس.
و يعاد الامتحان 3 مرات اي كل شهرين مرة
الامتحان يعطي صوتك قيمة من نقاط حسب معرفتك في الامور السياسية و العسكرية و الاقتصادية لدولتك و لدول العالم حولك و للدول العضمى
الامتحان يعطي اسئلة ذات صيغة بسيطة للمواضيع البسيطة و المحلية و كل ما زاد الموضوع تعقيدا و عالمية و عمومية يزيد تعقيد صيغة السؤال
الهدف من الامتحان هو العدل في اتخاذ القرار ف رأي الغوغاء ليس له قيمة مثل رأي المتعلمين و رأي المتعليمن قيمته ليست مثل المثقفين و السياسيين.
اي ان نتيجة امتحانك تحدد قيمة تصويتك تقل قيمة صوتك اذا كانت لديك العلامة الكاملة فصوتك هو 1 و اذا كانت علامتك 50% ف صوتك هو 0.5 وهكذا
هذه خاطرة عندي و نضرة مستقبلة عن الديمقراطية
اعتقد الديمقراطية في أمريكا لها معدل تصويت مختلف عن ياقي الشعوب مشابه لما قلته
@@NoorNoor-lq6uk
في أمريكا اي شخص معه الجنسية بصوت في الانتخابات عادي و ما في تميز وفق الكفائة . هي ديمقراطية تقليدية الي في امريكا
هو صراع بين التنويريين وبين طيور الظلام فاذا تغلب التنويريين نسبيا على خفافيش الظلام سادت الديموقراطيه والحريات بنسب متفاوته حسب درجه الوعي عند الغالبيه من الشعب اما اذا انتصر خفافيش الظلام سادت العبوديه والفساد والجهل ايضا بنسب ودرجات متفاوته
سواء كانت تصلح أم لا لآبد من البداية وباصرار علي النجاح والعمل الدؤوب عل مداوه التطوير وتنميه الروح الديمقراطية لدي كل مستويات المعرفه لشعوبنا.
استاذنا الفاضل
الديموقراطية ليست شيئا جاهزاً يمكن ارتدائه
بل هي تبنى في المجتمع وتتطور بمقدار حاجة المجتمع وتتطوره
وبذلك فهي لا تصدر أو تستورد
مع فائق الاحترام والتقدير والاحترام
يجب توفر معايير الديمقراطية لوصف اي بلد انه ديمقراطي ام لا وهي ثلاث معايير : التداول السلمي للسلطة الفصل بين السلطات اهمها تطبيق القانون بشكل صارم والحريات بمختلف انواعها مثل التعبير والتظاهر او الاحتجاج او الاضراب بالطرق السلمية ولتكون المعايير قابلة للتطبيق لا بد من توافر الاعمدة الاربعه لسقف الديمقراطية وهي : العلمانية العقد الاجتماعي الليبرالية والتنوير ، اما نقل الديمقراطية على الطراز الاوربي بشكل الي الى تربة الشرق الاوسط بانعدام المعايير والاسس انفة الذكر فان ذلك ينتج عنه ظهور القوى المدمرة كما حدث في الجزائر في التسعينات ما عرف العشرية السوداء لو في العراق منذ عام 2003 او فيما بعد ما عرف للربيع العربي كما حدث في ليبيا او سوريا، في نهاية المطاف للاسف تاكد لنا ما اشار اليه المفكر برنار لويس من ان الشرق الاوسط منطقة الاستعصاء على الديمقراطية باستثناء دولة اسرائيل واحة الحرية والديمقراطية في صحراء الاستبداد والطغيان والتخلف
مهما كانت عيوب الديمقراطية فهي على الاقل تعبر عن الرأي العام والمزاج العام للشعب وبالتالي سيكون الحكم على هوى الاغلبية فهو افضل تمثيل للشعب سواء كان سيئا ام جيدا ...وبالتالي كل مجتمع وشعب يختار الحكم الذي يريد على نفسه د...لا يعقل ان يسير الاغلبية وفق حكم الأقلية...
هذا منطق حتى الدراسات العلمية دوما الأحكام يتم إصدارها على الاغلبية والشاذ لا يقاس عليه
هل تري الديمقراطية نفعت بالعراق ولبنان ومثلت رأي الأغلبية من الشعب ولا لازالت الطائفية السياسية والاجتماعية والثقافية ونظام تفتيت الاصوات السياسية هو الشائع
منطقي كلامك ... لكن المشكلة أنك لا تضمن بقاء المسار الديمقراطي نفسه مع غالبية تساق بعواطفها لانتخاب من يريد القضاء على الديمقراطية نفسها .. وهنا أنت ستكون مهدد بفقدان وخسارة العلمية الديمقراطية نفسها وليس التعامل مع فقط خيارات الغالبية التي قد تكون متغيرة. وبالتالي أنت سنذهب لمغامرة غير محسوبة العواقب.!
@@schoen119
واذا لم تعطي الرأي للشعب فأنت لم تطبق الديمقراطية اصلا من البداية مش مجرد احتمال ههه
فأي ديمقراطية ستخسرها وانت لم تحققها من البداية اصلا...
المعادلة بسيطة كل شعب يختار ممثليه حسب المزاج العام جيد كان ام سيء والا دخلنا في استبداد الاقلية
@@SomeOne-t4k ماهو استبداد الأقلية يبدو أكثر تعقلاً أمام جنون الغالبية ومفرزاتها ...أنظر ماحدث في إيران.
@@schoen119
اذن لا تدعي انك ديمقراطي..
الديمقراطية تعني حكم الشعب بالشعب للشعب...الشعب هو الذي يقرر وهو الذي يحكم وهو حكم الاغلبية هي التي تقرر مصيرها
التوفيق يا استاذ احمد دايماً و دايماً ❤❤❤❤❤
بما إني أحد تلامذتك وأتشرف " لا علاقة للحب والكراهيه في التقييم " ، وينيستون تشيرشيل بكل المقاييس إللي عرفها البشر ((( عبقري ))) ، نختلف معه أو حتى نُعاديه ولكن يجب أن نعترف بعبقريته المستمده من تراكم خبراته والحلول التي قدمها لوطنه ( الذي نعاديه أيضآ ) وده فضلآ عن دوره الكبيييييير في تقسيم الشرق الأوسط وإللي بعد ١٠٠ سنه يدوبك إكتشفنا إنه عبقري 👌
لا أحب تشيرشيل ولا أتوافق مع تقسيم أوطان إخوتي لكن الإعتراف بالحق فضيله ✋
تحياتي.صحيح.الديموقراطية.لاتصلح.في.مجتمعات.غارقة.في.الفقر.والجهل.والتطرف.الديني.والاجتماعي..لذا.يجب.ازالة.الفقر.والجهل.والتطرف.الديني.وذلك.بعملية.انقلاب.عسكري.أمني.تنويري.يقوم.بفرض.العلمانية.الشرسة.وبناء.مؤسسات.علمية.تثقيفية.وازالة.كل.المؤسسات.الدينية.بالإضافة.إلى.تغييرات.في.المنظومة.التعليمية.والقانونية.والإعلامية...الخ.ثم.وضع.اجراءات.عملية.لنشر.ثقافة.الحرية.وتقبل.الآخر.واحترام.حقوق.الإنسان.عندئذ.تصبح.الديموقراطية.ممكنة.وشكرا
الفقر آفة تبدأه في الجهل وثم تعصب الديني وجهل الثقافي صعب ان تكون ديمقراطية في حياتهم
بين مطرقة الفاشية الدينية و الغاشية العسكرية ماذا نحن فاعلون
لايمكن أن نطلق عليه الحمير لا هو ظلم للحمير
دول لسنوات اعتبرت نفسها ديمقراطية دمرت ديمقراطيتها بسبب اشخاص بعض الناس لم تقرأ التاريخ و الديمقراطية ما لم تحافظ على نفسها و توضع قوانين لحماية الديمقراطية فهي تعتبر ضعيفة و هشه
أو إضافة أنه في العصر الحديث الشرط اللازم و الضروري لحماية الديموقراطية هي وجود منظومة أمنية قوية مقتنعة بأن الديمقراطية هي السبيل الوحيد الذي يطلق طاقات المجتمع و بالتالي فهي الضامن لها أي وجود دولة مؤسسات
أعتقد أن هناك فرق شاسع بين مفهوم الديمقراطية لدي الشرق والغرب....الديمقراطية السياسيه هي فوز بالإنتخابات لتنفيذ ايدولوجيه معلنه وأنتخب للتفويص بالتنفيذ...أما الديمقراطية المجتمعية شيء آخر...وهي تساوي كل المواطنين في الحقوق والواجبات.....أما الشرق والدول العربيه بالذات ففكره الديمقراطية عندهم هي فقط سيطره الأكثرية
الديمقراطية معناها حكم الجهلاء والسراق.
بعد ماكو صباح الخير او فيروز بالعراق ، الصبح تسمع( ويلفح وجوههم النار) او تسمع( اللهم ألعن أل زياد وألعن عمر بن سعد) هاي وجبة الفطور بعراق الحضارات!
في الدول المتقدمة الديموقراطية الناضجة تصحح نفسها بنفسها وليس في دولة متخلفة يمكن ان تبقى في الحكم معتمدا على قوة عسكرية موالية لك او حتكارا لمقدس من طرف الاغلبية الجاهلة.
إذا صدقنا بأنه لا يوجد ديمقراطية مطلقة فان الديمقراطية كانت دوما صالحة في ظل وجود قيادة قوية أي أنه الديموقراطية المطلقة تتطلب خلو مطلق من الفساد و الديمقراطية و الفساد في علاقة عكسية نحن نعلم من التاريخ أن وجود حاكم قوي و متفق عليه يمكن صناعة ديموقراطية جيدة الى حد ما. ما اريد قوله أن الديمقراطية فطرة بشرية و هي صالحة لكل زمان. لعل أكثر الشعوب أمية هي الهند و بالرغم من ذلك فهناك تداول واضح للسلطة و الامثلة من التاريخ الغابر أكثر من أن تحصى. و النظر بأن الديموقراطية تصلح لشريحة معينة أو مجتمع معين فهي فكرة متحيزة جدا
الجهل و التخلف ربما يتم معالجته بالتعليم و الثقافة لكن التديّن هو المشكلة فهو العائق أمام الديمقراطية فكيف يسمح الذين يمثلون الإله على الأرض بأن يحكمهم الآخرون و لا أتكلم عن المسلمين فقط و تاريخ أوروبا يشهد بأنها كانت ضد الديمقراطية و حقوق الإنسان في العصور الوسطى أيام حكم الكنيسة و رجال الدين
ماده موجود في تراثنا فكرة أهل الحل والعقد ! لو طورناها متهيألي ممكن نحل المعضلة دي وتبقى فعلا الديمقراطية تصحح نفسها
العراق أحسن مثال الان
الديمقراطية ترياق يجعل من الجاهل ان يفيق من جهلة
🌹🌹🌹
الديموقراطية ميزتها ما لها سلطة ديكتاتورية يعني هناك برلمان و حرية صحافه صحيح نسبة الجهل في الدول العربية كبير لكن تدريجيا سيتحسن الامور و لازم طبعا صبط القوانين و الدليل فرنسا الحرية و الديموقراطية حصل فيها قلاقل لكن القانون هو الي يفصل و تستمر الدوله
لدينا في العراق كل اساسيات الديمقراطيه وحتى الانتخابات نزيهه وانا اشهد على ذلك فقد حضرتها كلها ولكن نحن في وضع مزري بكل المجالات والافق مغلق ولاسباب عديده لا مجال هنا ... الديمقراطيه هدف وليست وسيله وهتا الفارق الجوهري
انظروا الى العراق و ستجدوا ان كلام برنارد شو يجب ان يقدس. مع الاسف هذا ما اثبتته التجارب.
أظن ان الديموقراطية في البلدان المتخلفة انتجت انتخابات مزورة وفي البلدان المتقدمة انتجت حرية مزورة بنشر المخدرات والشذوذ
الفقر هو اكبر مدمر للديمقراطية
نتمنى ان نراك في برلين
التجربة في دول ديمقراطية افرزت ارهابين مثل بريطانيا وفرنسا وغيرهم اكثر المنتمين لداعش جاءوا من دول ديمقراطية ولدوا وتربوا فيها وكثير من العمليات الإرهابية في الغرب جاءت من اشخاص عاشوا وتربوا في الغرب اذن الديمقراطية لم تطور شخصيتهم
والديكتورية شيء كرية الحل صعب محتاجين تغيير ثقافي وفكري وديني حقيقي
الديمقراطيه جزء من نظام حر شامل لامجتمع ولايتجزاء
لا وجود لديمقراطيه في مجتمع دكتاتوري وهذا يبطلق على كل شكل دكتاتوري بما فيه الدكتاتوريه الدينيه
الجهلاء يتعلمون الديموقراطية من ممارستها. مش هي دي المشكلة. انا عايزة اعرف ليه الفجوة معدلات الفقر بتزيد في امريكا واوروبا وليه الديمقراطية لم تستطيع تمكين الطبقة المتوسطة من الحفاظ علي مصالحها؟
👍
يت عم أحمد أفندي الديمقراطية ليس فقط لا تصلح للجهلاء بل أيضاً لا لا تصلح بتاتا لغير الحكماء مثل مجتمعات الغرب الاي تبنت الديمقراطية وهي يمكن تسميتها بخديعة الشيطان التي ساهمت بشكل مباشر بخراب الغرب مجتمعات وأفراد مثل سماح هذه المجتمعات الموبوئة بالديقراطية سماحها بهجرة غزو المسلمين للغرب وخاصة بعد كارثة الحادي عشر من سبتمبر ولم تتعلم هذه المجتمعات شيئا من هذه الكارثة وسماحهم الشذوذ وتشجيعهم لكل هذه الموبقات.
إذا فالديمقراطية منتح شيطاني بحت.
ترى اى نظم الحكم تصلح لمصر? تعداد مصر تعدى ١١٠ مليون. بعد ثورة يناير ممكن القول بان فصيل الاسلام السياسي بموئيديه لايتعدى ال٦ مليون مواطن يعنى ٥٪. بالتاكيد هناك مشكله ولكننا حتى الان لانعلم ماهى؟ وافر احترامي لجميع الآراء
بالتاكيد لا تصلح و الدليل امريكا تسمي الديمقراطية عندنا ب(الفوضى الخلاقة)
لا أتفق مع هذه المقولة، فيجب التمييز بين نظريات التحديث (التي قالت بضرورة ارتفاع معدل الدخل وتوسع الطبقة الوسطى وانتشار التعليم والتمدين وغيرها كشروط لنشوء الديمقراطية) ونظريات الإنتقال الديمقراطي التي اعترضت على الأولى وأكدت أن التحديث ليس ضرورة للإنتقال الديمقراطي وركزت على أولوية أهمية شروط الحفاظ على الديمقراطية خشية تكرار نموذج هتلر وموسوليني.
وبينت دراسات الإنتقال الديمقراطي أن شروط التحديث لم تكن متوافرة أصلا عند الإنتقال الديمقراطي في الغرب، فكانت غالبية سكان الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا من العاملين في الزراعة ولم تكن نسبة التعليم مرتفعة في هذه الدول. لكن التحدي الأساسي هو أن الديمقراطية تطورت في الغرب تدريجيا وتوسعت مع توسع حق الإقتراع، فمنظرو التحديث يطلبون بنتائج الصيرورة التاريخية الطويلة من تطور النظام الديمقراطي في الغرب كمتطلبات لنشوء الديمقراطية في الدول التي لم تتحقق فيها بعد.
لكن يجب الإنتباه لأهمية نظريات التحديث في ترسيخ الديمقراطية بعد تحقق الإنتقال إليها، لأن المطلوب في هذه المجتمعات انشائها دفعة واحدة ليس كما تطورت بمئات السنين في الغرب. وهذا يفترض أن يكون مهمة النخبة السياسية "وهنا يكمن مربط الفرس"، فإذا توفرت الثقافة الديمقراطية والإرادة لدى هذه النخبة، أمكن أن تعمل على تحقيق هذا الإنتقال من الأعلى للأسفل وأن تعمل على استدامته رجوعا لنظريات التحديث.
ملاحظة: أتفق مع المقولة من جانب واحد، حيث وجب التنويه إلى أن نظريات التحديث كانت محقة في موضوع أنها انتبهت إلى أهمية غياب الشروخ الاجتماعية الكبرى وتحقق الإجماع على الدولة والوحدة الوطنية كشرط بديهي للديمقراطية، وقد أكدت عليه دراسات الإنتقال الديمقراطي، ففي ظل وجود شروخ عميقة مسيسة يمكن أنت تتحول إتاحة التعددية السياسية بإضعاف النظام السلطوي إلى إحتراب أهلي أو إلى حركات إنفصالية بدلا من النظام الديمقراطي.
الديمقراطيه عند الاغبياء و المتخلفين مهزله
Ho.....shang...Broka
ههههههه ههههههه و هل كانت فرنسا رائدة التطور عندما حدثت القمورة؟ وكذلك بريطانيا؟؟؟؟ يا استاذ احمد عيب هالحكي شعوبنا كما كل الشعوب تتعلم و تتطور..
وهل المجتمع البريطاني في القرن الثالث عشر عندما تبنى الماجنا كارتا كان مجتمعا حداثيا متنورا. وهل الدبمقراطيه زر وتضغط عليه ام هي عمليه تحتاج وقتا طويلا وتطورا اجتماعيا . هل انت مع بشار والسيسي.
ويستمر النقاش حول الديمقراطية كما وصفها برنارد شو حيث ان الرأي العام والغالبية غوغاء وغباء وغرائزية ( ٣غ😅) وبين كونها فكرة طوباوية لم تجد لها سبيل الى ارض الواقع … او انها قناع للدكتاتورية في بعض الاحيان حيث الخيارات مفروضة ومحددة بالاساس…وهي بالنهاية الفكرة التي تخضع لعمليات التجميل الاكثر من بين الافكار… ويتبناها حتى اشد الديكاتوريين … ولا جواب حاسم نهاىي 😊
استاذنا الفاضل احمد سعد زايد السؤال غلط .ليست الديمقراطية التي تقصد؟! بل هل العلمانيه المنتظره في وجه الشعوب بأسلوب ديموقراطي هي الحل