رزحة رابع ايام العيد الاضحى المبارك بقرية عبات “ مزاور "

محاورة رزحة رابع ايام العيد الأضحى المبارك بقرية عبات بتاريخ( ٢٠/٦/٢٠٢٤ ) بين الشاعر راضي بن حديد الداودي والشاعر محمد راشد السيفي
راضي..
صلو على نبياً شتكاله البعير
حن الجمل وشكاله وأشرح قصته
زمطي يا ديرة الليله ضاوينك وزير
ضربو مدافع للوزير وجيته
محمد راشد..
سميت بك مشافي يعقوب الضرير
ما شاف يوسف لكن وصلت ريحته
رحبت بي ويلك محل في البصير
ل الداودي يلي رفيعه درجته
راضي..
فتحت عيونه عقب ما جاه البشير
غاب الحزن عنه وتعافت مهجته
فضي بعلوم الديره من بلاد الخير
بفضيلتك نبغا علوماً ثابته
محمد راشد..
من ديرتي مصعد إلى سيح البرير
نشكر إلهي الخالق ونرعى نعمته
عقو أخوهم في داخل وساط البير
كل واحدًا خادع يسيّل دمعته
راضي..
ربي وحاله بجبريل الأمين بصير
ما غرَّقه بيرًا يزوف بمايته
يعقوب يبكي وم البكاء بايت سهير
شابت نواظر راسه وبيضت مقلته
محمد راشد..
يلي يريد الخالق لازم با يصير
هذا أمر ربي الإلهي ورادته
عقوا حبلهم ولي طلع طفلًا صغير
وعقيدهم آيزا يصيح بضاعته
راضي..
نوبه الزليخاء سويت أمرًا خطير
تبغى أتسلط به وتكدر عيشته
لكن إلهي الباري علاَّم الضمير
ربي نجا يوسف وأرفع سمعته
محمد راشد..
أشوفك مشيت بحثه وتشط المسير
وأنته فهيمًا للمثال وكتبته
أول بتاع مال لا شيئًا يسير
في سوق مصرًا لي كبيره شهرته
راضي..
بسألك ع المهلهل ضرعام الكبير
رجلًا تكانه والخلايق هابته
أنشد وأناشد عنه كالهواء والطير
لأنه لزيمي وما نساها صحبته
محمد راشد..
تأخر سؤال هين أنته يالمدير
الأسم عامر لي رفيعه رسمته
هو الذي ف بلدنا معنا شهير
وصلت على لندن علومه وخبرته
" تمت "