العنوان يصف المؤمن المذيف ومعظمنا داخل الكنائس كهنه وعاظ شعب من هذا النوع لأن المؤمن الحقيقي مخلص ومتجدد من مجد لمجد إلى أن يصل لصوره الله بل ومثاله ويمتلئ كل ملئ الله والشرح بسيط جدا فى السؤال ماهو المؤمن الحقيقي؟؟؟؟ المؤمن الحقيقي هو الذي أحب الرب وبدأ يدخل من الباب الضيق( ماهو الباب الضيق؟) وبدأ يسير الطريق وعاش كل وصيه وقدم نفسه ذبيحه حيه مقدسه وحمل الصليب خلف المسيح وعاش كما يحق لانجيل المسيح وتشبه ب سيده وهذا المؤمن دفن وقام الإنسان الجديد واصبح عضو فى جسد السيد المسيح اى أصبح خليقه جديده وهذا الكلام نظري الاهم نعيشه ولا أحد يقدر إن يشرحه بدون شرطين أولا يكون هو نفسه عايش هذا الكلام ثانيا أعطي من فوق ليتكلم يوحنا المعمدان نفسه عاش هذا الكلام ولكنه لم يشرحه للشعب لأنه لم يأخذ أمر من الرب ولكن يقول الرب سيصير الجميع متعلمين من الله وليس من الكهنه والوعاظ المسحه تعلمكم كل شيء ولاتحتاجون لمعلم اعلمك ارشدك وليس الكهنه والوعاظ الاستنتاج المعلم والمرشد والقاءد هو روح الرب فلنطلب روح الرب ولذلك يقول الرب اطلبوا تجدوا وللأسف لأننا عميان وأغبياء بنطلب أشياء عالميه ستزول واول غبي هو أنا كلنا سمعنا وعظ ووعظنا ومارسنا طقوس كم شخص عاش كل كلمه واصبح مثل يوحنا المعمدان أو ايليا أم الانجيل فقط لهؤلاء والقداسه فقط لهؤلاء وليس لنا؟؟؟. مكتوب من يحبني يحفظ وصاياي اى يعيش كل وصيه فهل نحن نحب الله بكل قلوبنا وانفسنا ماذا تركنا لاجل الرب؟؟؟؟ لو كان فينا ١٢ مؤمن حقيقي لبهروا مصر لنسال أنفسنا بعد كل هذه السنيين وكم الوعظ وممارسه الطقوس بعد سنيين هذا عددها هل نحن نور للعالم أم ظلام للعالم ؟؟؟ هل نحن ملح جيد أم ملح فاسد لايصلح لمزبله؟؟.. لنمتحن انفسنا؟؟.. مخيف هو الوقوع فى يد الرب مكتوب أيضا بدون القداسه لن يري أحد الله اين نحن من القداسه؟؟؟ كلنا اخذنا الدعوة ولكن إن لم نستوفي شروط الدعوة فلن ندخل الملكوت واهم شرط كونوا قديسين لإنه مكتوب ياملك القديسين ولم يقل ياملك الوعاظ والكهنه وممارسين الطقوس وسميعه الوعظ الله سيملك فقط على القديسين فلننتبه لأن الايام شريره تعالوا معا ننتبه للكلمه النبوية ونشجع بعض وننبه بعضنا البعض ونعيش فقط حسب حق الانجيل النعمه معكم
هل نحن نعيش حياه الله؟؟؟ حكم الكتاب على اى شخص لايعيش حياه الله هو مظلمو الفكر لسبب الجهل وغلاظه قلوبهم ملاحظه رساله افسس مكتوبه للقديسين وليس ل التاءبين لينبههم ويحذرهم ويرشدهم علشان ينموا هؤلا إلى قامه ملئ المسيح افسس الاصحاح ٤ الايه١٧ و١٨ مكتوب أيضا تركت لكم مثالا كما صنعت أنا تصنعون أنتم أيضا اى كما عشت أنا تعيشون أنتم ايضا اين نحن من حياه المسيح حياه الله؟؟؟؟ نحن الكنيسه بكل طوايفها فى كارثه ومصيبه بعيدين عن الهدف وهو أراده الله فى خلقنا ماهي أراده الله ؟؟؟ أراده الله قداستنا واى شخص لن يحقق أراده الله لن يدخل الملكوت أنا عارف أم هذا الكلام صعب ولذلك معظم تلاميذ المسيح تركوه (يوحنا ٦)
تحية محبة معطرة بأجمل العبارات والكلمات للخادم الذي شارك هذه الخدمة
صلاتي تصل لملايين
وتتم ترجمتها للغات العالم كله
الرب مع جميعكم
لايوجد مخلص ىبحث عن الحق الا والله يعلن له الله نفسه
اكثر من رائع كالمعتاد يادكتور ماهر ربنا يبارك فى خدمتك
الهي ارزقني نعمة الخلاص لاتتركني اهلك بسبب المعصية فالمس قلبي لمسة الشفاء باسم الرب يسوع المسيح أمين
الرب يبارك خدمتك
الرب يباركك اخويا المحبوب ماهر دايما مستخدم لمجد المسيح وربح النغوس
كل متع العالم بطلان لان العالم يمضى وشهوته معه
للاسف صدي الصوت فى الاول
غلوش على الكلام
العنوان
يصف المؤمن المذيف
ومعظمنا داخل الكنائس
كهنه وعاظ شعب
من هذا النوع
لأن
المؤمن الحقيقي
مخلص
ومتجدد من مجد لمجد إلى أن يصل لصوره الله
بل ومثاله
ويمتلئ كل ملئ الله
والشرح بسيط جدا
فى السؤال
ماهو المؤمن الحقيقي؟؟؟؟
المؤمن الحقيقي
هو الذي أحب الرب
وبدأ يدخل من الباب الضيق(
ماهو الباب الضيق؟)
وبدأ يسير الطريق
وعاش كل وصيه
وقدم نفسه ذبيحه حيه مقدسه
وحمل الصليب خلف المسيح
وعاش كما يحق لانجيل المسيح
وتشبه ب سيده
وهذا المؤمن
دفن وقام الإنسان الجديد
واصبح عضو فى جسد السيد المسيح
اى أصبح خليقه جديده
وهذا الكلام نظري
الاهم
نعيشه
ولا أحد يقدر إن يشرحه
بدون شرطين
أولا
يكون هو نفسه عايش هذا الكلام
ثانيا
أعطي من فوق ليتكلم
يوحنا المعمدان
نفسه عاش هذا الكلام
ولكنه لم يشرحه للشعب
لأنه لم يأخذ أمر من الرب
ولكن يقول الرب
سيصير الجميع متعلمين من الله وليس من الكهنه والوعاظ
المسحه تعلمكم كل شيء ولاتحتاجون لمعلم
اعلمك ارشدك وليس الكهنه والوعاظ
الاستنتاج
المعلم والمرشد والقاءد
هو روح الرب
فلنطلب روح الرب
ولذلك يقول الرب
اطلبوا تجدوا
وللأسف لأننا عميان وأغبياء
بنطلب أشياء عالميه ستزول
واول غبي هو أنا
كلنا سمعنا وعظ ووعظنا
ومارسنا طقوس
كم شخص عاش كل كلمه
واصبح مثل
يوحنا المعمدان
أو ايليا
أم الانجيل فقط لهؤلاء
والقداسه فقط لهؤلاء
وليس لنا؟؟؟.
مكتوب
من يحبني يحفظ وصاياي
اى يعيش كل وصيه
فهل نحن نحب الله
بكل قلوبنا وانفسنا
ماذا تركنا لاجل الرب؟؟؟؟
لو كان فينا ١٢ مؤمن حقيقي
لبهروا مصر
لنسال أنفسنا
بعد كل هذه السنيين
وكم الوعظ وممارسه الطقوس
بعد سنيين هذا عددها
هل نحن نور للعالم أم ظلام للعالم
؟؟؟
هل نحن ملح جيد أم ملح فاسد لايصلح لمزبله؟؟..
لنمتحن انفسنا؟؟..
مخيف هو الوقوع فى يد الرب
مكتوب أيضا
بدون القداسه لن يري أحد الله
اين نحن من القداسه؟؟؟
كلنا اخذنا الدعوة
ولكن إن لم نستوفي شروط الدعوة
فلن ندخل الملكوت
واهم شرط
كونوا قديسين
لإنه مكتوب
ياملك القديسين ولم يقل ياملك الوعاظ والكهنه وممارسين الطقوس
وسميعه الوعظ
الله سيملك فقط على القديسين
فلننتبه لأن الايام شريره
تعالوا
معا
ننتبه للكلمه النبوية
ونشجع بعض
وننبه بعضنا البعض
ونعيش
فقط حسب حق الانجيل
النعمه معكم
الرب يباركك دكتور ماهر . اريد ان تشرح لنا ( تخرج من بطونكم مياه حياة ) لو سمحت مع الشكر
هل نحن نعيش حياه الله؟؟؟
حكم الكتاب
على اى شخص لايعيش
حياه الله
هو مظلمو الفكر
لسبب الجهل
وغلاظه قلوبهم
ملاحظه
رساله افسس
مكتوبه للقديسين وليس ل التاءبين
لينبههم ويحذرهم ويرشدهم
علشان ينموا هؤلا إلى قامه ملئ المسيح
افسس الاصحاح ٤ الايه١٧ و١٨
مكتوب أيضا
تركت لكم مثالا كما صنعت أنا تصنعون أنتم أيضا اى كما عشت أنا تعيشون أنتم ايضا
اين نحن من حياه المسيح
حياه الله؟؟؟؟
نحن الكنيسه بكل طوايفها
فى
كارثه ومصيبه
بعيدين عن الهدف
وهو أراده الله فى خلقنا
ماهي أراده الله ؟؟؟
أراده الله قداستنا
واى شخص لن يحقق أراده الله
لن يدخل الملكوت
أنا عارف أم هذا الكلام صعب
ولذلك معظم تلاميذ المسيح تركوه (يوحنا ٦)
طبعا
المؤمن المذيف
غير مخلص
وغير متجدد الى تلك الصوره عينها
دا شئ طبيعي
لانه مؤمن مذيف
بتاع منظره
ومنهم
كهنه ووعاظ وشعب