ไม่สามารถเล่นวิดีโอนี้
ขออภัยในความไม่สะดวก

الذبيحة الكاملة | التكوين ٢٢: ١-١٤ | الأخ عصام عودة

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 11 ก.ค. 2023
  • القصة مأخوذة من سفر التكوين، الإصحاح ٢٢، والتي تتحدث كيف امتحن الله طاعة أبينا إبراهيم وإيمانه بالله ومحبته له، فبعد أن ولد إسحاق لإبراهيم وسارة بعد انتظار دام سنين طويلة، يطلب الله من إبراهيم أن يقدم إبنه، وحيده الذي يحبه إسحاق، ذبيحة، فما كان من إبراهيم إلا الطاعة، فسار مسيرة ثلاثة أيام إلى جبل المريا في أورشليم، حيث أمره الله، ووضع ابنه على المذبح وربطه مع الحطب، ورفع السكين كي يذبحه، عندها أتاه صوت من السماء أن يرفع يده عن ابنه وان يقدم كبشاً كان قد أعده الله لإبراهيم، بدل إسحاق.
    هذا الكبش يرمز للمسيح، حمل الله الذي وضع نفسه بدلاً عنا كي يفيدنا من الخطيئة، فالله الذي يحب خليقته التي صنعها على صورته ومثاله، أراد أن ينقذ الإنسان من حكم الخطيئة، وهو الموت الروحي، والله كلي القدرة صار انساناً مثلنا مولوداً من الروح القدس وليس بمشيئة رجل، وولد من مريم العذراء، وبالتالي حقق كل شروط الذبيحة الكاملة: انسان بدم ولحم وبلا خطيئة، وذهب للصليب، مات وقام من بين الأموات، وهكذا اتم عملية الفداء بذبيحة نفسه، وليس دم تيوس وعجول، وأعطانا الفرصة أن نتوب عن خطايانا، بشرط واحد وبسيط، أن نقبل هذا العمل الكفاري في حياتنا، فيصبح هو رباً ومخلصاً على حياتنا، فهل نقبل هذا العمل العظيم في حياتنا؟!
    الكلمة من سفر التكوين ٢٢: ١-١٤
    يمكنك متابعتنا من خلال
    فيسبوك (Facebook): elmaseeh.org
    انستغرام (Instagram): kanisatelmaseeh
    الموقع الإلكتروني: www.elmaseeh.org
    الآن يمكنك مراسلتنا عبر الواتساب على الرقم 972529382683+ يشمل المقدمة 💬

ความคิดเห็น •