ليت المنشدين الحاليين يمتلكون ربع ربع ما يملكه أبو أديب من تمكن وحرفية عالية وليتهم يركزون على تطوير أدائهم بدلا من تركيزهم على تطوير جلساتهم ولباسهم وربطات العنق وتهييج الحضور المصطنع ...
الله أكبر... اللهم ارحمه رحمة واسعة... تظهر القدرات ويظهر التمكّن والسيطرة على الموشح عندما تجد موشحًا صعبًا مثل موشح داعي الهوى ينشده حسن حفار بهذه الطريقة العجيبة وكأن الموشح بين يديه قطعة عجين... مثل هذا الموشح لايجرؤ على أدائه أكابر المغنين والمنشدين إلا بعد بروفات عديدة وتراهم مضطربين أثناء أدائه... أما أبوديبو فهو يقوم بأدائه وكأنه ينشد أية طقطوقة أو أنشودة بسيطة... وهكذا جميع الموشحات.. لاحرج عليه رحمه الله بأن يؤدي أصعب الموشحات ويقدمها للناس في أية حفلة وبكل سهولة ودون أن يظهر عليه أدنى أدنى أثر للارتباك... هذا داعي الهوى لو قلت اليوم لأكبر المغنين والمنشدين أن يؤديه لسوف تجده مضطربًا قلقًا أثناء الأداء. تجد أبوديبو رحمه الله يقدمه ويقدم أمثاله مثل ياحمام الأيك و ياعيونا راميات و رمى قلبي وحير الأفكار.... تجده يؤديها بكل ابتسامة وقوة. بصراحة إن المرحوم أساس كبير في نشر الموشحات وإخراجها من التراث لجيلنا.... طبعا الأستاذ صباح فخري رحمه الله أساس كبير لاشك ولكن المرحوم حسن حفار هو الذي قدمها في الحفلات والأعراس والموالد والاحتفالات الدينية حتى أصبحت تصل جميع الآذان... وأصبحنا نجد الكثير من الناس يرددها بالرغم من أنها موشحات صعبة ولها مستمعوها النوعيون.... لكنها بفضله أصبحت بسيطة قريبة لدى جميع المستمعين وبأبسط الإيقاعات.
لا أقول إنه مستحيل ولكن من الصعب جدا جدا أن يتكرر هذا النموذج وهذا الأداء ... شخص سبق من حوله بالكثير يؤدي أصعب الموشحات ويخرج عن المقام ثم يعود له بكل سلاسة بدون تكلف وبدون أن يفلت منه الإيقاع ... مع كامل الاحترام للمنشدين الدمشقيين والحلبيين الحاليين ولكن لا يوجد منهم من يمتلك هذه السليقة وهذه السلاسة وهذه الجرأة النغمية ... الموشحات التي يخاف أو يتوتر في أدائها أغلب المنشدين ترى الحفار يؤديها بكل أريحية وبكل سلاسة وينطلق بتفريداته فيها ثم يعود لنفس النغم ونفس الطبقة وكأنه يلعب دائما في ملعبه وكل المقامات ملعبه .... رحمك الله يا أبا أديب ... تركت فراغا كبيرا لن يملأه أحد لسنوات طويلة
الله يرحمك ويغفر لك
ليت المنشدين الحاليين يمتلكون ربع ربع ما يملكه أبو أديب من تمكن وحرفية عالية
وليتهم يركزون على تطوير أدائهم بدلا من تركيزهم على تطوير جلساتهم ولباسهم وربطات العنق وتهييج الحضور المصطنع ...
أكتر من روعة وإبداع أبو أديب تهدر الناس متل خرير المياة وإذا صاحت البلابل خرس غردحسن الحفاروسماع
أبو قاسم حلب حي الدليلين
الله أكبر... اللهم ارحمه رحمة واسعة...
تظهر القدرات ويظهر التمكّن والسيطرة على الموشح عندما تجد موشحًا صعبًا مثل موشح داعي الهوى ينشده حسن حفار بهذه الطريقة العجيبة وكأن الموشح بين يديه قطعة عجين... مثل هذا الموشح لايجرؤ على أدائه أكابر المغنين والمنشدين إلا بعد بروفات عديدة وتراهم مضطربين أثناء أدائه... أما أبوديبو فهو يقوم بأدائه وكأنه ينشد أية طقطوقة أو أنشودة بسيطة... وهكذا جميع الموشحات.. لاحرج عليه رحمه الله بأن يؤدي أصعب الموشحات ويقدمها للناس في أية حفلة وبكل سهولة ودون أن يظهر عليه أدنى أدنى أثر للارتباك...
هذا داعي الهوى لو قلت اليوم لأكبر المغنين والمنشدين أن يؤديه لسوف تجده مضطربًا قلقًا أثناء الأداء.
تجد أبوديبو رحمه الله يقدمه ويقدم أمثاله مثل ياحمام الأيك و ياعيونا راميات و رمى قلبي وحير الأفكار.... تجده يؤديها بكل ابتسامة وقوة.
بصراحة إن المرحوم أساس كبير في نشر الموشحات وإخراجها من التراث لجيلنا.... طبعا الأستاذ صباح فخري رحمه الله أساس كبير لاشك ولكن المرحوم حسن حفار هو الذي قدمها في الحفلات والأعراس والموالد والاحتفالات الدينية حتى أصبحت تصل جميع الآذان... وأصبحنا نجد الكثير من الناس يرددها بالرغم من أنها موشحات صعبة ولها مستمعوها النوعيون.... لكنها بفضله أصبحت بسيطة قريبة لدى جميع المستمعين وبأبسط الإيقاعات.
أبوتميم كلام كبير أوي
كأنك عبتقول اللي بقلبي 🤩
كلاااام رائع وتشخيص صحيح مئة بالمئة لأداء الأستاذ حسن حفار رحمه الله.
الاستاذ الكبير حسن ابوديبو لن ياتي مثله
رحمه الله
رحمك الله يا شيخ المنشدين الاستاذ حسن حفار واسكنك فسيح جناته
شكرا جزيلا للناشر
رحم الله أمواتنا جميعا العفو اخي
Aaaq1
A1
من حين فرقاك ياابواديب😥😥
الابداع في اجمل حفلات الراحل الفقيد الاستاذ حسن حفار
وت
لله أجفان عين فيك ساهرة
شوقا إليييييييك
اللهم ارحمه
ياااااااااااااروحي
الله يرحمك ياحفّار القلوب
لا أقول إنه مستحيل
ولكن من الصعب جدا جدا أن يتكرر هذا النموذج وهذا الأداء ...
شخص سبق من حوله بالكثير
يؤدي أصعب الموشحات ويخرج عن المقام ثم يعود له بكل سلاسة بدون تكلف وبدون أن يفلت منه الإيقاع ...
مع كامل الاحترام للمنشدين الدمشقيين والحلبيين الحاليين ولكن لا يوجد منهم من يمتلك هذه السليقة وهذه السلاسة وهذه الجرأة النغمية ...
الموشحات التي يخاف أو يتوتر في أدائها أغلب المنشدين ترى الحفار يؤديها بكل أريحية وبكل سلاسة وينطلق بتفريداته فيها ثم يعود لنفس النغم ونفس الطبقة وكأنه يلعب دائما في ملعبه وكل المقامات ملعبه ....
رحمك الله يا أبا أديب ... تركت فراغا كبيرا لن يملأه أحد لسنوات طويلة
رحمك الله
اااااه يانغم
الله يرحم ابو ديبو ومن سبقنا الى رحمته
بس في مبالغة بالتدخين حتى اعضاء الفرقة
يعني محششة مو حفلة محترمة
المصور ماعنده علاقه بالتصوير
الله يرحمك ويغفر لك يارب