الحال التي سدت مسد الخبر
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 29 ก.ย. 2024
- الحال تسد مسد الخبر في حالتين
1- أن يكون المبتدأ مصدرا عاملا:
ضربي زيدًا قائمًا وتأديبي الغلام مسيئا
والتقدير ضربي زيدًا إذا كان قائما أو إذ كان قائما
كان هذه تامة لأن المنصوب بعدها ملتزم التنكير وقد يكون جملة مصدرة بواو الحال
2- أن يكون المبتدأ اسم تفضيل مضافا إلى مصدر:
مصدر مؤول: في الحديث: (أقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد)
مصدر صريح: خيرُ اقترابي من المولى حليفَ رِضًى … وشرُّ بُعْدي منه وهو غضـــــــبان
#الحال
#المبتدأ_والخبر
#المصدر_العامل
#اسم_التفضيل
#كان_التامة
#واو_الحال
مهما شكرتك ووصفت طريقة شرحك الأكثر من رائعة فلن أوافيكَ حقك، أيها المبدع فلايسعني إلا أن أقول لكَ شكرًااا شكرًا، وبارك الله فيك.
لقد أخجلتني بهذا الثناء الجم!! لا حرمني الله من تشجيعك وجعلني الله دائما عند حسن ظنك.
بخصوص الكلمات
الصلواة. الزكواة.الربوا. منواة.مشكواة..الحيواة..النجواة. وغيرها لماذا املاءا وبلاغ
ربا كتبت ايضا بالف
بارك الله فيك، هذا والله تعالى أعلم إشارة لأصل الألف، فالربا من ربو فالمضارع يربو، والحياة من حيو فالمثنى حيوان، ومشكاة تجدينها في باب شكو، والزكاة جمعها زكوات هذا يدل على أن الألف أصلها واو، وهذا من روعة الرسم العثماني!!
الله يجزيك خيرا يا دكتور
لكن أريد تأكيد فهمي يا دكتور إذًا في قولنا "ضربي زيدا قائما" لا يوجد الخبر؟ أم يكون الخبر "إذا كان قائما"؟
شكرا الله يبارك فيكم وبكم
الخبر أصلا هو إذا كان قائما ، أو بمعنى أدق الظرف متعلق بمحذوف خبر لكن الحال ناب عن كل هذا فنقول سد مسد الخبر اختصارا.
أحسنتم وجزاكم الله خيرًا .
أحسن الله إليك