اي طاقات هذا الحاد وكفر بواح وطمس كل كلمه في القران وسورة الانعام تتكلم عن الملاحدة بكل صراحة والوعيد الذي فيها فأذا قلتم ان البني هو من كتب القران اعطونا سورة او اية بعظمة هذا الكتاب
@@h5ry315 ايش هي العظمة الي فيه كتاب كتبه انسان جاهل بكل ضواهر الطبيعية وحقه كونة ابن بيئته استنسخ كثير اشياء من اليهود والعرب والمسيحية و الزرادشتية وكون هذا الدين ما في كتاب اي عظمة اقلها مثل كتب الفلاسفة او الروائيين واكيد لا يقترب قيد انمله من اي كتاب علمية فهو كتاب للذين يؤمنون به من دون نظارة الإيمان لا وجود لأي عظمة في القرآن
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
@@mawaddah6923 الشكر لله ولقد ذكر الله تعالى السحر في القران والسنه والله على مااقوله لك شهيد العاب الخفه ليس سحر ولقد رايت الجن في عيني وحاولو معي كي اتعامل معهم ولاكن رفضت عشان الثمن ديني واخرتي هم خلق من خلق الله والله ذكرهم في كتابه ماخلقت الجن والانس الا ليعبدون ومنهم الصالح والكافر وهذا الرجل لايقول الا كذا على الاسلام اياك كلامه المعسول ان يسلبك دينك واخرتك انا ميتون ولاكن احذر يوم يقال لك قف انك من المسؤلين ماذا تقول لربك ابحث وسترى الحقيقه ان اردتها وانا انصحك حبا بالله وان وجدت الحقيقه يوما انصح بها غيرك يك يفرف ربه اكثر وفقك الله لما يحب ويرض وشكرا على تقبل النصيحه
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
خزعل الماجدي العراقي الأصيل لك كل التقدير والاحترام جدير بأن تسمى العراقي الأصيل وريث الحضارات و سليل مجد العراقيين القدماء السومرين وما جاء بعدهم من العظماء
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
محاضرة ممتعة، بمعلومات وسرد عظيمين، شباب العراق فخور بك دكتور، بعلمك ومنطقك وشغفك الواضح، انت رقعة سومرية حي شاهدة، أسأل الله أن يمد بعمرك حتى تحقيق كل ما تصبو اليه.
محاضره اكثر من روعه بصراحه دائما نجد في محاضراتك حلقات كثيره كانت مفقوده في سلسلة أفكارنا وثقافتنا حتى الدراسات الاكاديميه التي تلقينها... شكرا لك يامبدع
فعلا، شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
و هذا قد اتبت علميا و قد اجريت تجارب لاتبات هذا الامر الا و هو التشابك الكمومي نعم على مستوى الجسيمات الجزئية مثل الفوطون هذه النظرية تقول اذا اشتبك كموميا جسيمان ثم افترقا ما يطرا على احدهما من تغيير يستشعره الاخر لحضيا مهما كانت المسافة بينهما و الساحر يقول اتوني بشئ من اغراضه كقميصه او ما شابه ذلك و لو ان القميص ليس بجسيم كمومي و يصاب الفكر لالحيرة و التخبط في الخيبيات
يا دكتور ملينا من الاديان، ارجوووك ان تتلو علينا بعض من شعرك، مجموعاتك الشعريه عندي و لكني احب ان اسمع الشعر بصوتك الداااافئ، ارجوك و كثير يشاطرني هذا الرأي 💞👏✋
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
Some time, I can't describe how much I am thankful for your generosity to share all this kind of explanation for followers.. All my respect and I wish to meet you one day. Thanks Dr.
I know im asking randomly but does anybody know of a method to get back into an instagram account? I was stupid forgot the account password. I would appreciate any help you can give me!
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
تحياتي الكثيرة لك دكتور ماجدي، أنت تضيف لي دائماً معلومات و توضيحات جديدة حول ما يكتتفني من شغف لمعرفة ما وصلنا به من عقائد. تعلمت منك تناول العقيدة كفكر مجرد لا بعين الناقد، و منه استطعت أن أتفهم ما يُجبر الإنسان على تبني العقائد. أطال الله في عمرك و أشكرك على ما قدمته و ما أنت دائب على تقديمه.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
أهم شيء في السحر هو الطقص .. " يخلق له جو " هل تنكر أو تثبت وجود قوة خفية . أو هل تؤمن بالملائكة .. أو بالشيطان الشياطين . الجن .. العفاريت .. شياطن الجن ... (( الإنسان عدو ما يجهل ))
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
من اجمل و افضل ما شاهدت و سمعت.. الوقت الذي قضيته من خلال المتابعة لم يذهب سدى .. شكراً لك د. الماجدي على هذه الحلقة المفيدة ارجو الاستمرار في طرح وتناول هكذا حلقات مفيدة و رائعة .. دمت بخير وسلام
تحية طيبة دكتور مع الشكر لما تقدمه من ندوات ومحاضرات شعوبنا في امس الحاجه لها ... للدكتور علي الوردي مؤلفان رائعان يحاكين القوى الخارقة والسحر هم مهزلة العقل البشري وخوارق اللاشعور ، اتمنى لمن يهتم بالسحر والعرافة ان يطلع عليهن
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
اوفيت يا دكتور، كل ما قلته دائما اقوله و أومن به . الاختلاف بيني و بينك هو انك شرحت مسالة العرافة و السحر بشكل علمي و بتعبير و امثلة مفهومة ، شكرا شكرا لانك اتبث لي اني افكر و احلل الامور بالعقل و المنطق. و ما يفهمك الا القليل،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكر دكتور على جهودك، عن جد عم نتنور بأقل جهد ممكن، عندي طلب دكتورنا الكريم. يا ريت تكون منصف وتسمي الاشياء بمسمياتها، مثلا كل الاديان فيها العنف ولكن ليس بنفس درجة،
Chouaib Doukkali فقط تحتاج الى وقت وبحث متأني هو علم معقد يبدا من الواقع وينتهي الى دهاليز الخيال البعيد.فقط بحث وتفكر خصوصاً في وصف الله لها وهناك نوعين علم عادي وشر مستطير. من علم العلم العادي دون الوقوع في الشر والعمل السيء فهذا شي طبيعي العلم والمعرفة شي مطلوب ولاكن كثير للأسف يقدم على تعلم الشر قبل ان يتعلم العلم للعلم فقط وهنا يطرد من رحمة الله ويكون عدو للبشريه وهذا هو الذي يحذر منه.
@@KarimKarim-ri9bd تماما ، انكار السحر بصفة نهائية لا جدوى منه ... عشت تجارب خاصة جعلني اصدق وجود السحر الاسود تاذيت منه كثيرا اخي .. مع ذلك اتساءل كيف يخلق الله هذا النوع من البشر
Chouaib Doukkali العلم يختلف عن السحر. العلم يبدأ من دراسة الحالات النفسية والأحلام والرؤى والخواطر والخيال. ودراسة كل ماذكر عن الملأكة والجن. ودراسة العلاقة مع الإنسان كل هذا علم. الى ان تصل الى علم الفلك والتنجيم وكل هذي مفاتيح للمعرفه. اما السحر فهذا يعني ارتباط الإنسان مع الجان. وهناك رموز وطلاسم واسماء واعمال كفرية تفتح الباب للتعاون بين الإنسان والجن على اعمال نها الله عنها (هذا هو السحر)فك الطلاسم والشفرات والأرقام هو الممنوع فتح نافذه نها الله عن فتحها هذا هو الغلط والذي يعمل به للأسف بعض الناس وهناك مناهج مثل (الكبالا او القبالا في اليهودية والغنوصية عند المسيحيين والتنجيم او العرافه عند الصوفيه في الدين الإسلامي والمسيحي والبوذي) كل هذي متخصصة في تخريج بعض الذين يمارسون هذا العمل. وهم قليل بفضل الله عز وجل والا يدمرون الناس . انا بحثت هذا الموضوع. هو حقيقة موجوده يجهلها بعض الناس . ولاكن الأكثر جهل الذي ينكر وجودها قطعاً. لانه لم يبحث ولا يرى شيء ولا يؤمن بالغيب وهذا من الغيب الذي امرنا الله بالإيمان بوجوده دون ان نراه نحن نصدق قول الله كله ولا نرفض مالم نرا او نعلم عنه .لذالك الذي ينكر عليه ان يراجع إيمانه بالله وبالغيب كما امر الله.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
صحيح، شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
مفخرة العراق والعرب ومحيي حضارة وادي الرافدين وموجه بوصلة الاهتمامات التاريخية العالمية الى عراق الحضارات ومخترع الكتابة يا رافع رؤوسنا تحياتي للماجد الماجدي
عجيب ! اني وين عايش وشكد راح ابقى ضايع بين فلكلور الدين وبين الحقائق العلميه اعيش صراع إلى حد الصداع تداخل بعقلي فضيع نصيحة !! لكل شخص ماعندة اطلاع او مايحس عقلة ناضج مثلي لا يتعمق بقوه بالدكتور خزعل حاول كل فتره تشوف بحث بموضوع واحد حته مايصير error مثل ماصار عندي 😣
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
تحياتي دكتور خزعل من جنوب مدريد و شكرا لهذه المحاظرة القيمة ودعني اشكر الانترنيت لكونه جائني بها دون ان اتحمل اية مشقة حقا انه لامر رائع وغريب متمنيا لكم الصحة والعافية ومزيدا من المحاظرات العلمية موسى جاسب شنين
تحية كبيرة للعقل الكبير الاستاذ خزعل الماجدي اختيار موفق للموضوع بالعلم من استفاضة السير جيمس فريرزر بكتابه الغصن الذهبي الا ان استاذنا اضفا معاني وشروحات رائعة جدا كل الحب والمودة لاستاذنا الفاضل
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
حينما يحضر العلم تدحض كل خرافات الجهل .. اما المجتمعات التي تعيش على الجهل المقدس لا يمكن ان تعمل العقل في البحث في قوانين الفيزياء والكيمياء وغيرها من العلوم المتعلقة بقوانين الطبيعة.. كل الاحترام والتقدير
مع اختلافي في بعض الطرح ولكن ابهرني يا دكتور شرحك للسحر خاصه والعرافه عموما... ما شاء الله تبارك الله وصوفات ووقفات وتحليلات دقيقه ... ستحتاج الي محاضره اخري لشرح هذه المحاضره... أحسنت دكتور زادك الله علما وفهما
اقترح على استاذنا الموقر تقديم تعريف لمصطاحات يدور حولها الموضوع مثل الاسطورة ، الخرافة ، السحر .. الخ للتقليل من حدوث التباس بين مصطلحين كالاسطورة والخرافة. حسب تعريف الاستاذ فراس السواح للاسطورة' - باختصار- على انها قصة ابطالها "الآلهة" كشرط، وتختلف عن الخرافة بشكل عام. ربما يظهر التعريف مكتوبا على الشاشة واحدا تلو الآخر حسب السياق وذلك لئلا يستقطع جزءا من المحاضرة المفيدة. لك كل التحية
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
السحر ينتمي الى ظاهرة البلاسيبو .....اي ان الانسان الذي يؤمن بان هذا الولي او هذا الضريح سيشفه يقوم الدماع بارسال اشارات تعمل على شفاء هذا الشخص ....ولكم الشكر الجزيل على هذا التنوير للعقول
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
@@عاشقالعراق-ه4ث للاسف يا صديق لن يفهم كلامك هذا في العالم العربي حتى سنة 7033 .. نحن شعوب نرقص على نغمات الخرافة و الطقوس و الأيديولوجيات و الطائفية .. فلا مجال للعقل او للفلسفة او لعلم النفس او علم التاريخ ...
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني و الله أعلم،
سلام عليكم أولا شكراً على هذه الجهود الاستثنائية ثانيا دكتور ممكن حلقه عن الكتب التي انشأتها وملخص عنها وكيف ممكن ان نحصل عليها في العراق اتمنى ان ترد.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم،
د.خزعل، حضرتك شخصية علمية محترمة تعتز بمنهجيتها الأكاديمية الواضحة والدقيقة ونتعلم منكم ونوصى أبناءنا بمتابعتكم، أتمنى التدقيق من حضرتكم بخصوص ثبوت وجود قوى باراسيكولوجية. ودمتم بخيؤ
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة، وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم: جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) . و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر. و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها . و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني . و الله أعلم
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹 نحن كأمة أشورية نشكر الدكتور خزعل الماجدي ابن اللها أشور المقدس على احياء التراث والحضارة الاشورية ، على القول الحق والحق يعلى ولا يعلى عليه يد الشيطان هذا العالم الفاني. الدكتور خزعل الماجدي هو المسيح في نظري وفي قلبي على احياء التراث والحضارة الآشورية المنسية من قبل اعداء الامة الآشورية والمحتلين والاستعمار والمزورين إبناء الافاعي هذا العالم. الدكتورخزعل الماجدي له كل الحب والاحترام التي قام بكتابة التاريخ الاشوري المقدس كما قال اخرجتها من تحت الركام والتراب ونظفتها وزينتها وجلبتها الى العالم كالعروس العذراء بهية الجمال كما كانت في صباها .الى فارس احلامها ثانية ، الرب يباركك ويبارك نسلك من بعدك أميين. فانت فعلا ابنا بارا مقدسا في عيني وقلبي انا والآشوريين جميعا نشكرك على هذا الاحترام والتقدير يابن اللها أشور البار. لك كل الحب والاحترام والتقدير الى شخصك المحترم.
د. ماجد من حقنا ان نفتخر ونتباهى بهذه الطاقات العلمية التي توجه الناس للتفكير العلمي المبني على التفكير والاستنتاج والتحليل لكل ظاهرة في الكون
اي طاقات هذا الحاد وكفر بواح وطمس كل كلمه في القران وسورة الانعام تتكلم عن الملاحدة بكل صراحة والوعيد الذي فيها فأذا قلتم ان البني هو من كتب القران اعطونا سورة او اية بعظمة هذا الكتاب
@@h5ry315 ايش هي العظمة الي فيه كتاب كتبه انسان جاهل بكل ضواهر الطبيعية وحقه كونة ابن بيئته استنسخ كثير اشياء من اليهود والعرب والمسيحية و الزرادشتية وكون هذا الدين ما في كتاب اي عظمة اقلها مثل كتب الفلاسفة او الروائيين واكيد لا يقترب قيد انمله من اي كتاب علمية فهو كتاب للذين يؤمنون به من دون نظارة الإيمان لا وجود لأي عظمة في القرآن
@@AhmedSamir-cr7ym اديني سورة طيب وماتشتمش النبي واحترم نفسك عشان اعرف انزل اغسل في اهلك واعلمك الادب
اقرا اشعار امرؤ القيس و سترى احد مصادر القران، و السؤال المطروح هو من سيكون الحَكَم في تقييم الايات؟ و اين هو قران من سماه محمد بمسيلمة؟
ولد انت ملحد؟
ابدعت دكتور خزعل الماجدي العراقي الاصيل
رافع رأسنا في دول الغرب تحياتي لك متابعك من الموصل
من قبل 3 سنين
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@mawaddah6923 انصحك في العمق والبحث اكثر مما كتبت
@@amalaga5379
أختي يسعدني أن تذكري الجوانب التي ينبغي لي التعمق فيها من هذا الموضوع وفقك الله،
وشكرا لك على النصيحة.
@@mawaddah6923 الشكر لله ولقد ذكر الله تعالى السحر في القران والسنه والله على مااقوله لك شهيد العاب الخفه ليس سحر ولقد رايت الجن في عيني وحاولو معي كي اتعامل معهم ولاكن رفضت عشان الثمن ديني واخرتي هم خلق من خلق الله والله ذكرهم في كتابه ماخلقت الجن والانس الا ليعبدون ومنهم الصالح والكافر وهذا الرجل لايقول الا كذا على الاسلام اياك كلامه المعسول ان يسلبك دينك واخرتك انا ميتون ولاكن احذر يوم يقال لك قف انك من المسؤلين ماذا تقول لربك ابحث وسترى الحقيقه ان اردتها وانا انصحك حبا بالله وان وجدت الحقيقه يوما انصح بها غيرك يك يفرف ربه اكثر وفقك الله لما يحب ويرض وشكرا على تقبل النصيحه
@@amalaga5379
سبحان الله،
رأيتهم بعينك وتكلمت معهم!
قصي لنا هذه القصة لنستفيد بارك الله فيك.
تحية آمازيغية من على ضفاف الاطلسي لاستاذنا الكبير و المحترم خزعل الماجدي
🇲🇦 ♥ 🇮🇶
ونحن نحب المغرب ونحب اخواننا الامازيغ بزاف
تحية امازيغية ❤
أمزيجيه
❤❤♓
جميل هذا الدكتور. .. سبحان الله كيف العلم يجمل الانسان 💛💛💛🤍🤍🤍🤍🤍🤍🤍💋. فعلا العلم نور ♥️🧡🧡 احس نور من وجهه 💕💙💜💜🤎🤎💚🤎🤎🤎
استاذنا و معلمنا و فخرنا. دُمت بهذا العطاء للعالم اجمع و لابناء بلدك العراق خاصة
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
خزعل الماجدي العراقي الأصيل
لك كل التقدير والاحترام جدير بأن تسمى العراقي الأصيل وريث الحضارات و سليل مجد العراقيين القدماء السومرين وما جاء بعدهم من العظماء
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
نعم عشيرة الماجدي ترجع اصولها الى الساده الاشراف من نسب الامام الحسين عليه السلام..
نتمنى منك دكتور أن تكثر من محاضراتك فنحن بأمس الحاجة إلى رجل علم مثلك.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
انت عالم وليس مجرد دكتور انا اقول لك اصبحت عن طريقك واحد من ضمن المليون شخص وهذا الفضل يعود لك دكتوري العالم استمر
بانتظار تتمة المحاضرة بتشوق 🤍
أنرت و أفدت دكتور خزعل
متابع من المغرب
محاضرة ممتعة، بمعلومات وسرد عظيمين، شباب العراق فخور بك دكتور، بعلمك ومنطقك وشغفك الواضح، انت رقعة سومرية حي شاهدة، أسأل الله أن يمد بعمرك حتى تحقيق كل ما تصبو اليه.
شكرا للمحاضره المرتجيه
تفتخرين بملحد لم أسمعه يذكر إسم الله قط
محاضره اكثر من روعه بصراحه دائما نجد في محاضراتك حلقات كثيره كانت مفقوده في سلسلة أفكارنا وثقافتنا حتى الدراسات الاكاديميه التي تلقينها... شكرا لك يامبدع
أتابع كل ما تقدم من مادة علمية ...شاكر لك هذا العطاء العظيم والتميز في الطرح .. أتمنى ان تقبل صداقتي على الفسبوك ..متابع من الجزائر ...
فعلا،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
شكرا دكتور. حبذا لو خصصت موضوع حول ظواهر المخلوقات الغير المرئية المعروفة بالجن
ابدعت كالعادة دكتور خزعل، كل الاحترام والتقدير من متابعتك من الجزائر
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
ممكن نتواصل
الله يرفع قدرك ويرزقك الخير الكثير
كل الحب والتقدير دكتور انا من متابعات لك مند ان قرأت لك كتاب الأنباط..من ليبيا ❤
من أروع ما سمعت عن حقيقة السحر و العرافة
كلامه كله خاطئ صدقني
و هذا قد اتبت علميا و قد اجريت تجارب لاتبات هذا الامر الا و هو التشابك الكمومي نعم على مستوى الجسيمات الجزئية مثل الفوطون هذه النظرية تقول اذا اشتبك كموميا جسيمان ثم افترقا ما يطرا على احدهما من تغيير يستشعره الاخر لحضيا مهما كانت المسافة بينهما
و الساحر يقول اتوني بشئ من اغراضه كقميصه او ما شابه ذلك و لو ان القميص ليس بجسيم كمومي و يصاب الفكر لالحيرة و التخبط
في الخيبيات
أنت جميل دكتور خزعل, كلامك جميل و احب أسمعلك , انه صوت العقل ,شكرا
مرحبا دكتور خزعل انا الدكتور ادم ايشو ويسعدني ان اتواصل معك لغرض ان استضيف في لقاء مع مبدع يشرفني اذا التمس منك الجواب 🌹🌹
محاضرات في القمة💖💖💖
يا دكتور ملينا من الاديان، ارجوووك ان تتلو علينا بعض من شعرك، مجموعاتك الشعريه عندي و لكني احب ان اسمع الشعر بصوتك الداااافئ، ارجوك و كثير يشاطرني هذا الرأي 💞👏✋
دائما متألق، يعطيك العافيه يادكتور على هذا الشرح الأكثر من رائع، استمر.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
Some time, I can't describe how much I am thankful for your generosity to share all this kind of explanation for followers.. All my respect and I wish to meet you one day. Thanks Dr.
I know im asking randomly but does anybody know of a method to get back into an instagram account?
I was stupid forgot the account password. I would appreciate any help you can give me!
ممكن اتعرف عليك صديقي
@@walterlucca4523 ممكن اتعرف عليك لو سمحت
You are right on I agree with you guys✌👇💯☕✍🙏👍
خ پح
تحيه دكتور ولك كل الاحترام
ممنونين منك دكتور على هل حلقات الرائعه
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
تحيه لجهودك دكتور الماجدي على هذه المحاظرات العلميه المتميزه ... شكرا لك على هذه المعلومات متمنيا لك دوام النجاح والتألق
تحياتي الكثيرة لك دكتور ماجدي،
أنت تضيف لي دائماً معلومات و توضيحات جديدة حول ما يكتتفني من شغف لمعرفة ما وصلنا به من عقائد.
تعلمت منك تناول العقيدة كفكر مجرد لا بعين الناقد، و منه استطعت أن أتفهم ما يُجبر الإنسان على تبني العقائد.
أطال الله في عمرك و أشكرك على ما قدمته و ما أنت دائب على تقديمه.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
أشكرك جدا على هذا الكلام الجميل مقولة جميلة جدا تقول إذا عرفت السبب بطل العجب
مسااء الورد لك دكتور حقا لقد اغرقتنا بكرمك يا ورد جدا سعداء برؤيتك
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
شكرا دكتور انام واگعد على سماعي على محاضراتك
كل الحب والتقدير لاستادي الفاضل 🥀🌸🌷🌸
أهم شيء في السحر هو الطقص .. " يخلق له جو " هل تنكر أو تثبت وجود قوة خفية . أو هل تؤمن بالملائكة .. أو بالشيطان الشياطين . الجن .. العفاريت .. شياطن الجن ... (( الإنسان عدو ما يجهل ))
شكرا لحضرتك دكتور 🌷🌷منتظرين بشغف محاضرتك القادمة .
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
احسنت استاذ ابدعت بمحاضرتك القيمة هاذه
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
احبك لصراحتك وقول الحقيقة ، تحية وتقدير لكل عقلاء العالم العربي والامازيغ،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
إنسان مثقف و مبدع. تحيه لك من العراق.
تحية واحترام د.ماجد الخزعلي على هذا التفسير الجميل
كم كنت محتاح لهذه المحاضرة النيرة
احسنت دكتور
لك جزيل الشكر والتقدير على كل ما تقدم
ياريت تعمل حلقة عن القوى الباراسيكولوجية, وماذا تقصد "مريت بها" ؟ هل صادفتها أو درستها شخصيا؟
الباراسيكلوجيا علم نفس اغلبه علم فراسه
من اجمل و افضل ما شاهدت و سمعت..
الوقت الذي قضيته من خلال المتابعة لم يذهب سدى ..
شكراً لك د. الماجدي على هذه الحلقة المفيدة
ارجو الاستمرار في طرح وتناول هكذا حلقات مفيدة و رائعة ..
دمت بخير وسلام
تحية طيبة دكتور مع الشكر لما تقدمه من ندوات ومحاضرات شعوبنا في امس الحاجه لها ... للدكتور علي الوردي مؤلفان رائعان يحاكين القوى الخارقة والسحر هم مهزلة العقل البشري وخوارق اللاشعور ، اتمنى لمن يهتم بالسحر والعرافة ان يطلع عليهن
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@mawaddah6923 هل يعتقد بوجود الله
من كلام الدكتور انه ملحد بامتياز لايؤمن بالقرأن ولا بنبوة محمد هل هذا صحيح
شكرا دكتور ماجدي على هده المحاضرة الراءعة
دمت فخرا للفكر العربي الحر.
اوفيت يا دكتور، كل ما قلته دائما اقوله و أومن به . الاختلاف بيني و بينك هو انك شرحت مسالة العرافة و السحر بشكل علمي و بتعبير و امثلة مفهومة ، شكرا شكرا لانك اتبث لي اني افكر و احلل الامور بالعقل و المنطق. و ما يفهمك الا القليل،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
مجهود رائع و علمي سلس. احسنت
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
تحية طيبة ومساء الخير
كل الشكر والتقدير لحضرتك على هذه المعلومات القيمة
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
كم نحن اليوم بحاجه الى هكذا محاضرات وهكذا افكار في مقابل الفكر الخرافي الذي يروج له رجال الدين
و كلامك صحيح عند طبقات المتخلفه عندهم طقه يادوب فيها الاخرين من فقرهم دكتور كلامك على صواب انا متابعه معك الجديده واعجبني المواضيع ديالك
شكر دكتور على جهودك، عن جد عم نتنور بأقل جهد ممكن،
عندي طلب دكتورنا الكريم.
يا ريت تكون منصف وتسمي الاشياء بمسمياتها، مثلا كل الاديان فيها العنف ولكن ليس بنفس درجة،
دائما ممتعة محاضراتك دكنور
الاستاذ خزعل الماجدي يقدم لنا محاضرات ثمينة ولا تقدر بثمن بالمجان نشكرك ونحترمك استاذنا العزيز❤❤❤❤❤🇲🇦🇲🇦🇲🇦
كل منا ساحر و عراف بطريقة أو أخرى لكن هناك تفاوت خصوصي حسب الوعي
احترامي لعلومك و أسلوبك في التعبير 💚💚💚
كلامك في محلو أختي
@@hassanlfasi752 💚💚
رائع دكتور، شكرا لهذا الطرح المميز ، ولكن الصوت منخفض
اكثر موضوع ابحث عنه (شكرا المجهودك)💜
لن تحصلي الا على قشور الموضوع.. الأسرار حبيسة الطلاسم والأرقام . لابد من كورس طويل لكي تفهم واقع الموضوع.
@@KarimKarim-ri9bd اشاطرك الراي ، هناك اسرار اعمق و اشياء ليس بامكاننا فك طلاسمها
Chouaib Doukkali فقط تحتاج الى وقت وبحث متأني هو علم معقد يبدا من الواقع وينتهي الى دهاليز الخيال البعيد.فقط بحث وتفكر خصوصاً في وصف الله لها وهناك نوعين علم عادي وشر مستطير. من علم العلم العادي دون الوقوع في الشر والعمل السيء فهذا شي طبيعي العلم والمعرفة شي مطلوب ولاكن كثير للأسف يقدم على تعلم الشر قبل ان يتعلم العلم للعلم فقط وهنا يطرد من رحمة الله ويكون عدو للبشريه وهذا هو الذي يحذر منه.
@@KarimKarim-ri9bd تماما ، انكار السحر بصفة نهائية لا جدوى منه ... عشت تجارب خاصة جعلني اصدق وجود السحر الاسود تاذيت منه كثيرا اخي .. مع ذلك اتساءل كيف يخلق الله هذا النوع من البشر
Chouaib Doukkali العلم يختلف عن السحر. العلم يبدأ من دراسة الحالات النفسية والأحلام والرؤى والخواطر والخيال. ودراسة كل ماذكر عن الملأكة والجن. ودراسة العلاقة مع الإنسان كل هذا علم. الى ان تصل الى علم الفلك والتنجيم وكل هذي مفاتيح للمعرفه. اما السحر فهذا يعني ارتباط الإنسان مع الجان. وهناك رموز وطلاسم واسماء واعمال كفرية تفتح الباب للتعاون بين الإنسان والجن على اعمال نها الله عنها (هذا هو السحر)فك الطلاسم والشفرات والأرقام هو الممنوع فتح نافذه نها الله عن فتحها هذا هو الغلط والذي يعمل به للأسف بعض الناس وهناك مناهج مثل (الكبالا او القبالا في اليهودية والغنوصية عند المسيحيين والتنجيم او العرافه عند الصوفيه في الدين الإسلامي والمسيحي والبوذي) كل هذي متخصصة في تخريج بعض الذين يمارسون هذا العمل. وهم قليل بفضل الله عز وجل والا يدمرون الناس . انا بحثت هذا الموضوع. هو حقيقة موجوده يجهلها بعض الناس . ولاكن الأكثر جهل الذي ينكر وجودها قطعاً. لانه لم يبحث ولا يرى شيء ولا يؤمن بالغيب وهذا من الغيب الذي امرنا الله بالإيمان بوجوده دون ان نراه نحن نصدق قول الله كله ولا نرفض مالم نرا او نعلم عنه .لذالك الذي ينكر عليه ان يراجع إيمانه بالله وبالغيب كما امر الله.
الحمدلله علي نعمة الانترنت لاولا هده المحاضرات التي يقدمها لانا الباحثين لبقينا سجناء الشعباوية والاساطير شكرا لك ونتمنى ان يعم الوعي علي الجميع
شكرا دكتور نحن بالفعل في امس الحاجة إلى محاضرات ترقى بمستوانا الفكري بدل كل هذه التفاهات التي تزيد نا تخلفا وسطحية....شكرا جزيلا
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
كل الود لحضرتك دكتور خزعل على الشرح الرائع ننتظر تاريخ السحر وكل جديدك بفارغ الصبر.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
احلى شي واحد يتزوج حدن متلك يا دكتور...ما بيمل ابدا من النقاش والاكتشاف...نيال زوجتك عليك...من سوريا بحبك
ههههههههههه
🙏شكرا لدعم المعرفه والعلم
دكتور خزعل شكرا جزيلا على الشرح القيم والوافي
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
اخيرا لقيت رد منطقي على موضوع السحر
لو نلاحظ هنلاقي اغلب الناس الي بتقول انها مسحوره بيكونوا مؤمنين
من اعتقد بالسحر فهو كافر وبالتالي غير صحيح ان المؤمنين يعتقدون بالسحر
هل السحر موجود او لا ؟
7:00
@@saudali9895لا وجود له
ونحن نشكرك لجهدك المبزول في إنارة العقول من خلال علمك وعملك وتخصصك وننتظر بشوق لمحاضرة بخصوص تاريخ السحر .. ألف شكر مرة ثانية د كتور خزعل المحترم 🙏💞
شكرا عالمنا الفاضل ياريت تتحدثلنا عن النذور واصلها لانه الواضح منشئها بلاد الرافدين وشواطئ نهري دجلة والفرات
والله دكتور انت الذي سحرتنا بلباقتك وشخصيتك والقاءك الحميم ومعرفتك الشاسعه
صحيح،
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
أفضل ماقال العرب في هذا الخصوص :
{ ما عفريت إلا بني آدم }
❤❤❤🎉
ويجي صلعومي راسو مربع ايقول لك إن السحر حق والعين حق تحية لك استاد خزعل من المغرب 🌻🌻⚘🌷
😂
اللهم زدنا علما. ❤️❤️❤️❤️💚🧡🧡💛. قل ربي. زدني. علما. 💕💕💕💋💋💋. الهمنا ارنا الحق حقا. ونور ابصارنا وعقووولنا. وارواحنا. 💘💘💘🤎🤎👌🏽👌🏽💛💛💛💛💚💚💚💚💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛💛
✊شكراً جزيلاً دكتورنا الكريم على هذه المحاضرات المجانية🌹
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
@@mawaddah6923 عاشت ايدك اخي الكريم على هذه المعلومات القيّمة🌹
@@aqj
شكرا حبيبي، بعض ما عندكم 💐
مفخرة العراق والعرب ومحيي حضارة وادي الرافدين وموجه بوصلة الاهتمامات التاريخية العالمية الى عراق الحضارات ومخترع الكتابة يا رافع رؤوسنا تحياتي للماجد الماجدي
العراق ليست بعربية ... كفى أنساب اي شخص للعروبة في زاوية من العالم المرجو دراسة الاعراق
عجيب !
اني وين عايش وشكد راح ابقى ضايع بين
فلكلور الدين وبين الحقائق العلميه
اعيش صراع إلى حد الصداع
تداخل بعقلي فضيع
نصيحة !!
لكل شخص ماعندة اطلاع او مايحس عقلة
ناضج مثلي
لا يتعمق بقوه بالدكتور خزعل
حاول كل فتره تشوف بحث بموضوع واحد
حته مايصير error مثل ماصار عندي 😣
عملت لمدة 30 سنة في تحضير الجن وعمل السحر كتجارب بحثية ومن اعتى الكتب واصحاب الطرق فلم اجد اي اثر او وجود للسحر او الجن مطلقا
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
طاقتك غير مؤهلة
ولماذا بقيت 30 سنة في تحضير الجن أيها التافه؟
@@abdelhak4671 اشكرك على الوصف بقيت هكذا من اجل التأكد من ديني هل هو حق ام باطل
amr nor وايش اكتشفت هل الدين حقيقه ام صناعه بشريه
ألف تحية لك وللشعب العراقي العظيم عامة ❤❤🌷
أنت موسوعة يا خزعل!
الانسان له قوة تأثير خارجيه ان هو امن بها .....ان اامن تحتاج ايمان .
تحياتي دكتور خزعل من جنوب مدريد و شكرا لهذه المحاظرة القيمة ودعني اشكر الانترنيت لكونه جائني بها دون ان اتحمل اية مشقة حقا انه لامر رائع وغريب متمنيا لكم الصحة والعافية ومزيدا من المحاظرات العلمية موسى جاسب شنين
احسنت وبارك الله بك
شرح وافي ومعلومات قيمة اختصرت الاف السنين من الجهل والتجهيل والخرافة
تحية كبيرة للعقل الكبير الاستاذ خزعل الماجدي
اختيار موفق للموضوع
بالعلم من استفاضة السير جيمس فريرزر بكتابه الغصن الذهبي
الا ان استاذنا اضفا معاني وشروحات رائعة جدا
كل الحب والمودة لاستاذنا الفاضل
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
حينما يحضر العلم تدحض كل خرافات الجهل .. اما المجتمعات التي تعيش على الجهل المقدس لا يمكن ان تعمل العقل في البحث في قوانين الفيزياء والكيمياء وغيرها من العلوم المتعلقة بقوانين الطبيعة.. كل الاحترام والتقدير
هل افهم من كلامك انك ملحد لاتعتقد بوجود خالق وضع هذه القوانين
عاشقة الدكتور خزعل الماجدي ❤️❤️🦋🦋
مع اختلافي في بعض الطرح ولكن ابهرني يا دكتور شرحك للسحر خاصه والعرافه عموما... ما شاء الله تبارك الله وصوفات ووقفات وتحليلات دقيقه ... ستحتاج الي محاضره اخري لشرح هذه المحاضره... أحسنت دكتور زادك الله علما وفهما
دكتور هل تم اصدار كتابك (الحضارة البابلية) ؟
احترمك وأتمنى ان تدوم عليك الصحه والعافيه وشكرا جزيلا دكتور خزعل
ما رأيك دكتور في قراءة الابراج لو سمحت؟؟؟!!!
اقترح على استاذنا الموقر تقديم تعريف لمصطاحات يدور حولها الموضوع مثل الاسطورة ، الخرافة ، السحر .. الخ للتقليل من حدوث التباس بين مصطلحين كالاسطورة والخرافة. حسب تعريف الاستاذ فراس السواح للاسطورة' - باختصار- على انها قصة ابطالها "الآلهة" كشرط، وتختلف عن الخرافة بشكل عام. ربما يظهر التعريف مكتوبا على الشاشة واحدا تلو الآخر حسب السياق وذلك لئلا يستقطع جزءا من المحاضرة المفيدة. لك كل التحية
شكرا على الشرح تحيه امازيغيه من عندي شخصيا
أزول. أو تشما. اينو
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
وافر الشكر دكتور وياريت تعمل محاضرات اكثر عن موضوع السحر لان موضوع معقد جدا
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
@@mawaddah6923 اعتقد يجب ان توجه تعليقك للدكتور مباشر لان حضرتك ناشر اجابه على استفساري للدكتور خزعل وشكرا
@@yasirka
إن شاء الله،
شكرا لك وأعتذر عن الازعاج 💐
تحية الحرية للجميع وشكرا لك على جهودك الرائعة
أفكارك مفيدة وفر الترجمة لأهم اللغات شيوعا
السحر ينتمي الى ظاهرة البلاسيبو .....اي ان الانسان الذي يؤمن بان هذا الولي او هذا الضريح سيشفه يقوم الدماع بارسال اشارات تعمل على شفاء هذا الشخص ....ولكم الشكر الجزيل على هذا التنوير للعقول
الامر لا علاقه له بالاضرحه مع كل الاحترام لكل المقدسات ولكن القضيه تتعلق بتسليم العقل الباطن
هل للدماغ البشري فيه جهاز ارسال واستقبال للطاقات ؟
@@alrssam22 اهلا
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
@@عاشقالعراق-ه4ث للاسف يا صديق لن يفهم كلامك هذا في العالم العربي حتى سنة 7033 .. نحن شعوب نرقص على نغمات الخرافة و الطقوس و الأيديولوجيات و الطائفية .. فلا مجال للعقل او للفلسفة او لعلم النفس او علم التاريخ ...
شكرا دكتور على التقديم من اروع البحوث سأقرأ جميع كتبك واتمنى لو تكن في اوروبا انا احضر لك محاضرة مباشرة شكرا شكرا شكرا على البحث الرائع
طرح اكثر من رائع شكرا دكتور
سكرا دكتور على هذه المحاضره
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
سورة طه (من الآية (65) إلى الآية (70)
{ قَالُوا يَا مُوسَى إِمَّا أَنْ تُلْقِيَ وَإِمَّا أَنْ نَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَلْقَى (65) قَالَ بَلْ أَلْقُوا فَإِذَا حِبَالُهُمْ وَعِصِيُّهُمْ يُخَيَّلُ إِلَيْهِ مِنْ سِحْرِهِمْ أَنَّهَا تَسْعَى (66) فَأَوْجَسَ فِي نَفْسِهِ خِيفَةً مُوسَى (67) قُلْنَا لَا تَخَفْ إِنَّكَ أَنْتَ الْأَعْلَى (68) وَأَلْقِ مَا فِي يَمِينِكَ تَلْقَفْ مَا صَنَعُوا إِنَّمَا صَنَعُوا كَيْدُ سَاحِرٍ وَلَا يُفْلِحُ السَّاحِرُ حَيْثُ أَتَى (69) فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سُجَّدًا قَالُوا آَمَنَّا بِرَبِّ هَارُونَ وَمُوسَى (70)}
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
يعني التخيل
دكتور ( شكرا لمجهودك ) ننتظرك دائما
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني
و الله أعلم،
سلام عليكم
أولا شكراً على هذه الجهود الاستثنائية
ثانيا دكتور ممكن حلقه عن الكتب التي انشأتها وملخص عنها وكيف ممكن ان نحصل عليها في العراق اتمنى ان ترد.
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم،
دمت طيباً دكتور ماجد🎉
كل التقدير و الاحترام يا دكتور
د.خزعل، حضرتك شخصية علمية محترمة تعتز بمنهجيتها الأكاديمية الواضحة والدقيقة ونتعلم منكم ونوصى أبناءنا بمتابعتكم، أتمنى التدقيق من حضرتكم بخصوص ثبوت وجود قوى باراسيكولوجية.
ودمتم بخيؤ
شكراً دكتور على هذه المحاضرة القيمة والرائعة،
وبما أن بعض المسلمين يعتقد بالسحر ويعتبره من العقائد التي يجب الإيمان بها لوروده في القرآن الكريم أود أن أشارك بهذا المنشور لعله يصحح بعض المفاهيم:
جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه صلى الله عليه وسلم و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يصدقهم إلاّ من كان مثلهم أو من إلتبست عليه المعاني .
و الله أعلم
شكرا دكتور خزعل على هذه المعلومات والكلمات الراقية ❤️❤️
❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️🌹🌹🌹🌹🌹🌹🌹
نحن كأمة أشورية نشكر الدكتور خزعل الماجدي ابن اللها أشور المقدس على احياء التراث والحضارة الاشورية ، على القول الحق والحق يعلى ولا يعلى عليه يد الشيطان هذا العالم الفاني. الدكتور خزعل الماجدي هو المسيح في نظري وفي قلبي على احياء التراث والحضارة الآشورية المنسية من قبل اعداء الامة الآشورية والمحتلين والاستعمار
والمزورين إبناء الافاعي هذا العالم.
الدكتورخزعل الماجدي له كل الحب والاحترام التي قام بكتابة التاريخ الاشوري المقدس كما قال اخرجتها من تحت الركام والتراب ونظفتها وزينتها وجلبتها الى العالم كالعروس العذراء بهية الجمال كما كانت في صباها .الى فارس احلامها ثانية ، الرب يباركك ويبارك نسلك من بعدك أميين. فانت فعلا ابنا بارا مقدسا في عيني وقلبي انا والآشوريين جميعا نشكرك على هذا الاحترام والتقدير يابن اللها أشور البار. لك كل الحب والاحترام والتقدير الى شخصك المحترم.