باسرده الحميري قتله الحزب الشوعي المجرم اخذوه في اليل بعد هاذي السهره يقول بوناصر الشاعر انا انكر الشرح يتحسّن من ماحضر شرحنا الليلة مالقابلة باتقع حملة وطّوّ لي الحبل يامحسن خلوني اشتد واتمكن انا انكرك ماتبى سعفي كلين يشتد في حبله بارحت لولى قنيف احمر من هكذا والمطر عيّن هذا الخبر جابه الطارش جابه لنا سالم الصملة ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ مقطع مختار من آخر مساجله جمعت بين السيد وباسرده في مدينة الحوطه عام 1973م...يقال ان الشهيد باسرده قد اخرج من السجن حينها بضمانه لحضور الزواج . ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ السيد يقول بن هاشم الشاعر شعنا لبا الجيب يتثمّن اما وشله وسلم لي ولا فلوسك وباشلّه ماواجب انك تغالطني يافينّك خيب ماتفطن لاجاب سواقنا سبعة شلّيت سته من القُلّة والثانية دوب تكذب لي لاهو قبل قلت لي مبطن الصدق مفروض يامحمد والكذب ماهو على الملّة في مهرتك مامعك فيدة ادخل مع الناس واتمسكن قده كما الناس بابورك كم هي بوابير في الجّلة باسردة يقول بوناصر الشاعر نزيلة البيت ماتفطن احنا نقول الحطب غالي وهي تطيّر على النّقلة وزوجها مايكلمها ملا كذا بندقه مشحن ولاتعوّل على الصالي ملقيه في بيتها حفلة هذا السنة يوم بالذرى شعنا لبا بر ومحجّن والحلي والضمد من عندي وبانزيد الحجل عملة السيد يقول بن هاشم الشاعر ماطاعت الراعية تطحن وان ركبّت والعشاء أذن مابايجيكم على حلّه واصحابنا منهم خمسة ضوع البكيلي وبن لشعن وكل من بايساعدنا يبدلّه العيش يبدلّه اش باتسوون يامحمد بايحط لقليد عالملسن من هو يبا العافية يجنب ومن يبا الموت يدخلّه ماشي لبن قال بن هاشم ماشك لبريق يتلبّن جابوا صواريخ ياشاعر ذي تفرق الخل من خلّه باسردة يقول بوناصر الشاعر ليله كما شهر في محصن مابغيت محصن ولاحبّه ملآ مدوّر قفى عبلة يامحسن أقنع من محمد ولعاد في سعفتي تسهن انته صحابك هل الشطري ونا صحابي في القفلة والشيبه الكازمي روح قالوا صحابه قده يجحن الظاهران به مرض معدي اوبه سرطان في عقله السيد يقول بن هاشم الشاعر بدوي من الحيد واتمدّن لابأس لابأس يابدوي يهرج ولايندر الزلّة انته تحمل على البازل والهيج عاده في المرصن ذا حمل ماهو على العادة فيين ذي حجّزوا حمله متباعدة قال بن هاشم ماباك تفرح وتتسهّن واحد ينادي من الغبة وانته تنادي من القبلة باسردة يقول بوناصر الشاعر بابني وباكبر الملبن سبعين موتر على اسمي باتنقل الماء من الخبلة وان شي قصر باارهن الخضراء وهكذا من عوز يرهن لاكنه النخل بايكفي في الحوض اربعمية نخلة مسؤول بالله تحكي لي بومحسنة وين بايدفن في الديس اوشرج باسالم او بين لكواد في حلّة السيد يقول بن هاشم الشاعر كلين في الجيد يتمّكن أعطيته الحبل في يده لاهو ازدقل ريت له زقله ان جيتنا مثل من جانا خذ ماسهل وان جلست احسن لافاتّك قهوة الشاهي باتلحق البن في الدلة ومن دخل في سياستنا ماباه يشقى ويديّن بالقي له الغرب في كتفي ولا على الراس باشلّه باسردة يقول بوناصر الشاعر انا انكر الشرح يتحسّن من ماحضر شرحنا الليلة مالقابلة باتقع حملة وطّوّ لي الحبل يامحسن خلوني اشتد واتمكن انا انكرك ماتبى سعفي كلين يشتد في حبله بارحت لولى قنيف احمر من هكذا والمطر عيّن هذا الخبر جابه الطارش جابه لنا سالم الصملة.
@@شبواني-س7خ اقسم بالله ماقد شفت شعر سياسي وله ابعاد قوية وعميقة إلا شعر هذولا الاثنين السيد وباسردة شعراء وعلى ثقافة واسعة والتشبيهات التي يطرحوها جميلة ورائعة
باسردة شهيد الراي رحمة الله
السيد مات طبيعي رحمة الله اما باسردة تمت تصفيتة من قبل نظام سالمين الشوعي
من يعرف ايش سبب وفاتهم
باسرده الحميري قتله الحزب الشوعي المجرم اخذوه في اليل بعد هاذي السهره
يقول بوناصر الشاعر انا انكر الشرح يتحسّن
من ماحضر شرحنا الليلة مالقابلة باتقع حملة
وطّوّ لي الحبل يامحسن خلوني اشتد واتمكن
انا انكرك ماتبى سعفي كلين يشتد في حبله
بارحت لولى قنيف احمر من هكذا والمطر عيّن
هذا الخبر جابه الطارش جابه لنا سالم الصملة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
مقطع مختار من آخر مساجله جمعت بين السيد وباسرده في مدينة الحوطه عام 1973م...يقال ان الشهيد باسرده قد اخرج من السجن حينها بضمانه لحضور الزواج .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
السيد
يقول بن هاشم الشاعر شعنا لبا الجيب يتثمّن
اما وشله وسلم لي ولا فلوسك وباشلّه
ماواجب انك تغالطني يافينّك خيب ماتفطن
لاجاب سواقنا سبعة شلّيت سته من القُلّة
والثانية دوب تكذب لي لاهو قبل قلت لي مبطن
الصدق مفروض يامحمد والكذب ماهو على الملّة
في مهرتك مامعك فيدة ادخل مع الناس واتمسكن
قده كما الناس بابورك كم هي بوابير في الجّلة
باسردة
يقول بوناصر الشاعر نزيلة البيت ماتفطن
احنا نقول الحطب غالي وهي تطيّر على النّقلة
وزوجها مايكلمها ملا كذا بندقه مشحن
ولاتعوّل على الصالي ملقيه في بيتها حفلة
هذا السنة يوم بالذرى شعنا لبا بر ومحجّن
والحلي والضمد من عندي وبانزيد الحجل عملة
السيد
يقول بن هاشم الشاعر ماطاعت الراعية تطحن
وان ركبّت والعشاء أذن مابايجيكم على حلّه
واصحابنا منهم خمسة ضوع البكيلي وبن لشعن
وكل من بايساعدنا يبدلّه العيش يبدلّه
اش باتسوون يامحمد بايحط لقليد عالملسن
من هو يبا العافية يجنب ومن يبا الموت يدخلّه
ماشي لبن قال بن هاشم ماشك لبريق يتلبّن
جابوا صواريخ ياشاعر ذي تفرق الخل من خلّه
باسردة
يقول بوناصر الشاعر ليله كما شهر في محصن
مابغيت محصن ولاحبّه ملآ مدوّر قفى عبلة
يامحسن أقنع من محمد ولعاد في سعفتي تسهن
انته صحابك هل الشطري ونا صحابي في القفلة
والشيبه الكازمي روح قالوا صحابه قده يجحن
الظاهران به مرض معدي اوبه سرطان في عقله
السيد
يقول بن هاشم الشاعر بدوي من الحيد واتمدّن
لابأس لابأس يابدوي يهرج ولايندر الزلّة
انته تحمل على البازل والهيج عاده في المرصن
ذا حمل ماهو على العادة فيين ذي حجّزوا حمله
متباعدة قال بن هاشم ماباك تفرح وتتسهّن
واحد ينادي من الغبة وانته تنادي من القبلة
باسردة
يقول بوناصر الشاعر بابني وباكبر الملبن
سبعين موتر على اسمي باتنقل الماء من الخبلة
وان شي قصر باارهن الخضراء وهكذا من عوز يرهن
لاكنه النخل بايكفي في الحوض اربعمية نخلة
مسؤول بالله تحكي لي بومحسنة وين بايدفن
في الديس اوشرج باسالم او بين لكواد في حلّة
السيد
يقول بن هاشم الشاعر كلين في الجيد يتمّكن
أعطيته الحبل في يده لاهو ازدقل ريت له زقله
ان جيتنا مثل من جانا خذ ماسهل وان جلست احسن
لافاتّك قهوة الشاهي باتلحق البن في الدلة
ومن دخل في سياستنا ماباه يشقى ويديّن
بالقي له الغرب في كتفي ولا على الراس باشلّه
باسردة
يقول بوناصر الشاعر انا انكر الشرح يتحسّن
من ماحضر شرحنا الليلة مالقابلة باتقع حملة
وطّوّ لي الحبل يامحسن خلوني اشتد واتمكن
انا انكرك ماتبى سعفي كلين يشتد في حبله
بارحت لولى قنيف احمر من هكذا والمطر عيّن
هذا الخبر جابه الطارش جابه لنا سالم الصملة.
@@شبواني-س7خ
اقسم بالله ماقد شفت شعر سياسي وله ابعاد قوية وعميقة إلا شعر هذولا الاثنين السيد وباسردة
شعراء وعلى ثقافة واسعة
والتشبيهات التي يطرحوها جميلة ورائعة
وقتلوا باسردة رحمة الله عليه في منطقة حله بين اكواد حله في المكلا
رحمة الله عليهم