قصة معلمة اجيال بني سويف و والدة القاضيات شكرية كامل فرج الله و شهرتها شخرية برشامة ألتي تحالفت مع الشيطآن و عشقت الرهبان ثم اصبحت محظية الراهب بسيليوس بناصر و بعدها تخلصت من زوجها و قادت بناتها الي (الأسقف غبريال صديق نجوي ارملة صفوت) و احدة ثم الاخري ثم بدات في ادمان الترامادول و أبعدت ابنها ثم سرقت ماله و حقوقه و أعطتهم للرهبان و بناتها حتي تتخلص من ابنها بعد الزوج و ترضي اهل الدين و السلطة التي هي بدورها تعبدهم و المستفيد البنات و أزواجهم و رجال الدين . هذه الأرملة العجوز تظهر في ثوب العفة و هي مجرمة قاتلة ، زانية و قوادة و فضحت الكنيسة التي كل رجال الدين فيها لصوص اعراض و أموال و كل هذا يتم تحت بند الاعترافات و التبرعات. و المبدأ ان الطرفين يخافون الفضيحة ، عندما يتحول المريض نفسيا الي مجرم يخطط و يبرر جريمته و هذه من واحدة من ابشع جرايم الاغتيال المادي و المعنوي للمهندس المسكين برعاية الكنيسة المصرية في كندا علي يد قسيس و الهدف و هو تصفية هذا الشخص و الاستيلاء على أمواله و حقوقه حتي ينتحر لانه فقد كل شيء. هذه القصة تكشف حقيقة كيف تدار الكنيسة المصرية في مصر و بلاد المهجر و نهب اعراض و أموال النصاري . حقيقة تعكس مدي الانحطاط الأخلاقي الذي وصلنا اليه نتيجة استغلال السلطة و عبادة رجال الدين و كيف تدار الكنيسة المصرية و من أين الأموال 🤔
@@nadiElektshaf بما أن هدفك هو التوعية أنصحك بأن تبدأ بنفسك. أولاً إعلم بأن جريرة العمل لا يتحملها إلا صاحبه ولا يمكن ان يحاسب أحد مكان أحد. ثانياً الموتى حسابهم على ربهم وليس على ارواحهم ان تعود لتقتص لأنفسها. ثالثاً لا شك عندي في ان هذه القصة ليست سوى محض خيال و روايتها على انها قصة واقعية هو من الخداع والتدليس على الناس.
أللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
ربنا يوفقك يارب
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته وعدد ماذكره الذاكرين وغفل عن ذكره الغافلون
عليه الصلاه والسلام
قصة معلمة اجيال بني سويف و والدة القاضيات شكرية كامل فرج الله و شهرتها شخرية برشامة ألتي تحالفت مع الشيطآن و عشقت الرهبان ثم اصبحت محظية الراهب بسيليوس بناصر و بعدها تخلصت من زوجها و قادت بناتها الي (الأسقف غبريال صديق نجوي ارملة صفوت) و احدة ثم الاخري ثم بدات في ادمان الترامادول و أبعدت ابنها ثم سرقت ماله و حقوقه و أعطتهم للرهبان و بناتها حتي تتخلص من ابنها بعد الزوج و ترضي اهل الدين و السلطة التي هي بدورها تعبدهم و المستفيد البنات و أزواجهم و رجال الدين . هذه الأرملة العجوز تظهر في ثوب العفة و هي مجرمة قاتلة ، زانية و قوادة و فضحت الكنيسة التي كل رجال الدين فيها لصوص اعراض و أموال و كل هذا يتم تحت بند الاعترافات و التبرعات. و المبدأ ان الطرفين يخافون الفضيحة ،
عندما يتحول المريض نفسيا الي مجرم يخطط و يبرر جريمته و هذه من واحدة من ابشع جرايم الاغتيال المادي و المعنوي للمهندس المسكين برعاية الكنيسة المصرية في كندا علي يد قسيس و الهدف و هو تصفية هذا الشخص و الاستيلاء على أمواله و حقوقه حتي ينتحر لانه فقد كل شيء. هذه القصة تكشف حقيقة كيف تدار الكنيسة المصرية في مصر و بلاد المهجر و نهب اعراض و أموال النصاري . حقيقة تعكس مدي الانحطاط الأخلاقي الذي وصلنا اليه نتيجة استغلال السلطة و عبادة رجال الدين و كيف تدار الكنيسة المصرية و من أين الأموال 🤔
روعااااتك يا زعيم ❤💕
شكرا ❤✌
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
أولاً "لا تزر وازرة وزر أخرى".
ثانياً الاموات اموات لأنهم ماتوا و لن يعودوا وإلا لكان الوضع يحصل مع كل ظالم و وظلوم.
ثالثاً صناعة المحتوى الامانة.
بسرد قصه مبنيه على احداث حقيقيه بس بيتم اضافه طابع درامى زى الافلام وفى الاخر بيكون فيه فكره تفيد الناس وتوعيهم ❤
@@nadiElektshaf دعك منه والفلسفة تبعه.... أستمر في ابداعك يا اكسلانس
@@nadiElektshaf بما أن هدفك هو التوعية أنصحك بأن تبدأ بنفسك.
أولاً إعلم بأن جريرة العمل لا يتحملها إلا صاحبه ولا يمكن ان يحاسب أحد مكان أحد.
ثانياً الموتى حسابهم على ربهم وليس على ارواحهم ان تعود لتقتص لأنفسها.
ثالثاً لا شك عندي في ان هذه القصة ليست سوى محض خيال و روايتها على انها قصة واقعية هو من الخداع والتدليس على الناس.