صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف. :%$$$
صدام لم يعدم المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨ الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.دقق في دلالات المعلومات وفي صحتها قبل الحكم عليها .......ورد اسم ابراهيم عليه السلام في القرآن ( ٦٩) ابتداءا من سورة البقرة الى سورة الاعلى محصور ضمن( ٨٦) سورة فقط منها (١٥) مرة بدون حرف الياء( ابرهم ) في سورة البقرة والباقي ابتداءا من سورة آل عمران اضيف حرف الياء( أضيف ) ولم يحذف، سورة البقرة تتكون من ( ٢٨٦) آية وسورة آل عمران (٢٠٠) آية ٢٨٦ _ ٢٠٠ = ٨٦ ولد إسماعيل عليه السلام حينما كان إبراهيم عليه السلام بعمر( ٨٦) وحسب النص الموجود بكتاب العهد القديم سفر التكوين الاصحاح(١٦) فقرة(١٥)و هذا الرقم دال على عدد المرات الواردة في سورة البقره لذا دقق في الأرقام.. وبامكانك العودة إلى الكتابين.. حينها كان علية السلام يدعى ( ابرام ) وحين أصبح عمر إسماعيل عليه السلام(١٣) سنة وعمر إبراهيم(٩٩) سنة بشرة الله سبحانه وتعالى انة في هذا اليوم من العام القادم سيرزق باسحاق عليه السلام وانة سيصبح اسمك من ابرام إلى ابراهيم واضيف لة حرف الياء الدال على الاستمرارية( وتركنا عليه في الاخرين ) وورد ذلك التغيير أيضا في سفر التكوين الاصحاح(١٧)الفقرة او الآيه(٥) لذا نجد أول إضافة لحرف الياء إلى الاسم جاءت في الآيه(٣٣) من السورة رقم(٣) في القرآن الكريم( آل عمران ) ٣×٣٣ = ٩٩ والمعروف أن آل عمران يعود نسبهم إلى إسحاق عليه السلام الذي ورد ذكرة في المصحف(١٦) مرة وتغير اسم ابراهيم في المرة(١٦) التي ذكر فيها بالقرآن والله أعلم. () ....
لمن كان له قلب وألقى السمع وهو شهيد 🌹
انتم ذخر لكل الامة
حفظكم الله
شكرا لكم ..لكن الشرح معقد لدرجة كبيرة من طرف الاستاذ الرفاعي
parfait.Merci
العلم يؤخذ من العلماء الذين ورثوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولايؤخذ من المثقفين الذين ليس لهم سند .
هل نبحث عن الحقائق أم نبحث عن الاسانيد ؟
يا خسارة القران حسب رأي الفقهاء تم تفسيره وبهذا انتهت معجزة سيدي رسول الله
بارك الله فيك
صدام لم يعدم
المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف
هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك
لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه
وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية
بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨
الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه
والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية
فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف. :%$$$
صدام لم يعدم
المهيب من أسماء الله الحسنى الذي اطلقة الجمع الصهيوني على صدام للشروع في مخطط الإلحاد والاستدراج وهو مستلهم من نص في سفر ملاخي الاصحاح الاول ١٤ ويرتبط به مناسك الحج وذبح الأضاحي في العيد لذلك من نسب هذا الإسم لصدام ليس اعتباطا وانما ضمن فكرة ومعتقد ومخطط مرسوم ضمن فترة وخطوات لذلك نلاحظ أن التسميه هي البداية والنهاية في عيد الاضحى وبما ان نسب أسماء الله الحسنى إلى جهات أخرى هو الحاد لذا فإن مراد المخطط هو الالحاد في أسماء الله الحسنى وعند البحث في القرآن الكريم وجدنا معالم هذة الفتره في سورة الأعراف ضمن الآيات(١٧٩_٢٠٦) وجاءت مطابقة للفترة ألتي تم فيها تسمية صدام بالمهيب(١٩٧٩ _٢٠٠٦) وبما ان الآيه(٢٠٦) من سورة الأعراف
هي الاخيرة لذلك كان يجب أن يستنفذ بقاء صدام في ذلك الدور لآخر يوم من ٢٠٠٦ واستكمالا لطقوس الالحاد يجب أن يتوافق مع عيد الاضحى لكي يتم نحر الاضاحي بدل ان توجه إلى الله يتم نحرها فداءا " لصداام وفعلا" تم ذلك
لكن حذرنا الله سبحانه وتعالى من فتنة الاستدراج والالحاد في هذه الفتره ألتي من علاماتها ظهور الملحدين بأسماء الله الحسنى( المهيب و المرشد الاعلى والولي ) اللذين سيكونان طرفي حرب الاستدراج لثمان سنوات والمراد منها تصديق ما جاء بكتاب العهد القديم سفر حجي الاصحاح الثاني(٢٢) وينحط ويقتل كل بسيف اخيه
وفعلا كانت النهاية مرسومة وفق البداية
بتاريخ ٢٢ / ٩ و ٤ / ٩ ** ٤×٢٢ = ٨٨
الرقم(٤) يمثل رموز الساحه العراقيه
والرقم (٢٢) يمثل رموز الساحه الإيرانية
فاذا اردت ان تسقط رمزا" ايرانيا عليك أن تستدرجه الى الساحه العراقيه ثم تسقطه بسيف اخيه وبنى الجمع الصهيوني نصب لهذه الرمزية مشكل من(٤) سيوف كل سيفين متقابلين يشكلان الرقم(٨) ومجموعهما يعطيك الرقم(٨٨) وما حصل لسليماني خير دليل واضح الذي قتل في ذلك الطريق المؤدي الى نصب السيوف الاربعه تحديدا وهو كان احد رموز الثمان سنوات وما بعدها وهو رمز المستدرجين الذين قتل كل بسيف أخيه وما زالت خوذهم عالقة تحت تلك السيوف.دقق في دلالات المعلومات وفي صحتها قبل الحكم عليها .......ورد اسم ابراهيم عليه السلام في القرآن ( ٦٩) ابتداءا من سورة البقرة الى سورة الاعلى محصور ضمن( ٨٦) سورة فقط منها (١٥) مرة بدون حرف الياء( ابرهم ) في سورة البقرة والباقي ابتداءا من سورة آل عمران اضيف حرف الياء( أضيف ) ولم يحذف، سورة البقرة تتكون من ( ٢٨٦) آية وسورة آل عمران (٢٠٠) آية
٢٨٦ _ ٢٠٠ = ٨٦
ولد إسماعيل عليه السلام حينما كان إبراهيم عليه السلام بعمر( ٨٦) وحسب النص الموجود بكتاب العهد القديم سفر التكوين الاصحاح(١٦) فقرة(١٥)و هذا الرقم دال على عدد المرات الواردة في سورة البقره لذا دقق في الأرقام.. وبامكانك العودة إلى الكتابين.. حينها كان علية السلام يدعى ( ابرام ) وحين أصبح عمر إسماعيل عليه السلام(١٣) سنة وعمر إبراهيم(٩٩) سنة بشرة الله سبحانه وتعالى انة في هذا اليوم من العام القادم سيرزق باسحاق عليه السلام وانة سيصبح اسمك من ابرام إلى ابراهيم واضيف لة حرف الياء الدال على الاستمرارية( وتركنا عليه في الاخرين ) وورد ذلك التغيير أيضا في سفر التكوين الاصحاح(١٧)الفقرة او الآيه(٥)
لذا نجد أول إضافة لحرف الياء إلى الاسم جاءت في الآيه(٣٣) من السورة رقم(٣) في القرآن الكريم( آل عمران )
٣×٣٣ = ٩٩ والمعروف أن آل عمران يعود نسبهم إلى إسحاق عليه السلام الذي ورد ذكرة في المصحف(١٦) مرة وتغير اسم ابراهيم في المرة(١٦) التي ذكر فيها بالقرآن والله أعلم. () ....
رحم الله الشهيد صدام حسين