نرحب بكم في قناة المسكوت عنه في التاريخ. يشرفنا إشتراككم في القناة و تفعيل زر الجرس ليصلكم كل جديد 🔔 و لا تنسوا دعم القناة بلايك 👍 نرحب بتعليقاتكم و اقتراحاتكم للموضوعات القادمة...
٩٩% عن مانقل عن الرسول كذب بما في ذالك الصلاه والصوم والحج والزكاه وقد قتلوه ولاكن لا تريدون ان تفهمو لانه اذا بداتم بتشغيل العقل والتدبر في مانقل ستصدمون بالحقيقه . احسن لكم التجاهل الى ان تضهر الحقيقه . انتظرو البقس 😂
هذا ما يتوقع من فعل نبي مسحور لا يميز الأشياء: روى البخاري و مسلم واللفظ للبخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت : " سحر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- رجل من بني زريق يقال له لبيد بن الأعصم ، حتى كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخيل إليه أنه كان يفعل الشيء وما فعله" وأيضا قال ابن حجر العسقلاني في (فتح الباري) شرح صحيح البخاري ج10 ص227) "كان يخيل إليه أنه وطىء زوجاته ولم يكن وطأهن".
أولا : لو نظرنا إلى الحكم الذي أصدره النبي صلى الله عليه وسلم في حق هذا الرجل ، لوجدنا أنه ليس له علاقة بالزنا ، لأن هذا الحكم يختلف عن حد الزنا من نواحٍ عدة ، فهو يختلف معه في نوع العقوبة ، فحدّ الزنا في الشرع على الحرّ الرجم أو الجلد ، وعلى العبد النصف من ذلك ، ثم إن الزنا يتطلّب وجود أربعة شهود أو إقرار معتبر ، بخلاف الحكم الذي أصدره النبي صلى الله عليه وسلم هنا . ولذلك يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : " ولم يأمر بإقامة حدّ الزنى ؛ لأن حدّ الزنى ليس هو ضرب الرقبة ، بل إن كان محصنا رُجم ، وإن كان غير محصن جُلد ، ولا يقام عليه الحدّ إلا بأربعة شهداء ، أو بالإقرار المعتبر " ، فعُلم بذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتله لسبب آخر . وقد اختلف العلماء في ذلك السبب ، فقال بعضهم : أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتله لما انتهكه من حرمته ، ولما لحقه من الأذى في ذلك ، بدليل أن النبي صلى الله عليه وسلم علّق الحكم بقتله على وجوده عندها فقال : ( فإن وجدته عندها فاقتله ) ، وهذه بيّنة على تحقّق الإيذاء . ومن الضروري أن نُشير إلى أن هذا الحكم له نظائره في السنة ، فقد أهدر النبي صلى الله عليه وسلم دم امرأة يهودية كانت تشتمه كما رواه الإمام أبوداود ، وكذلك أهدر دم كعب بن الأشرف وأمر بقتله ، وعليه يكون النبي صلى الله عليه وسلم قد أمر بقتله تعزيراً له ، وصدور مثل هذا الحكم يكون بمقتضى نبوّته أولا ، وإمامته ثانياً . وفي قصّتنا التي بين أيدينا تبيّن أن الرجل مجبوب الذكر ، فكان ذلك قادحاً في صحّة البيّنة ، وعُلم أن المفسدة مأمونة منه فكفّ علي رضي الله عنه عن قتله . هذا ، وقد ذكر العلماء وجهاً آخر ، وحاصله أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يُرد حقيقة الأمر بقتله ، وإنما أراد إظهار براءة الرجل للناس ، وإشاعة الحق وتجليته ، ولا أدلّ على ذلك من قوله عليه الصلاة والسلام : : ( بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ) ، ولو كان النبي صلى الله عليه وسلّم قصد حقيقة القتل ما جاز لعليٍّ رضي الله عنه أن يستبطيء تنفيذ الحكم . وشبيهٌ بهذا ما رواه الإمام البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( كانت امرأتان معهما ابناهما ، جاء الذئب فذهب بابن إحداهما ، فقالت صاحبتها : إنما ذهب بابنك ، وقالت الأخرى : إنما ذهب بابنك ، فتحاكمتا إلى داود عليه السلام ، فقضى به للكبرى ، فخرجتا على سليمان بن داود عليه السلام ، فأخبرتاه ، فقال : ائتوني بالسكين أشقه بينهما ، فقالت الصغرى : لا تفعل يرحمك الله ، هو ابنها . فقضى به للصغرى ) ، فهنا لم يقصد نبي الله سليمان شقّ الصبي حقيقة ، ولكنه أراد إظهار الحق في هذه المسألة . ويتبيّن من كل ما سبق أن الاعتراضات التي ذكروها من انعدام البيّنة والشهود ، واقتصار الحكم على الغلام دون الجارية ، وعدم الاستماع إلى دفاع الغلام عن نفسه ، هي اعتراضات ليست في محلّها ، لأنها كانت مبنيّة على اعتبار أن الحكم حد زنا ، والأمر خلاف ذلك . ثانياً : أما الجواب على قولهم : " ولماذا لم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل صفوان بن المعطل في قضية عائشة رضي الله عنهما على الرغم من تشابه القصتين ؟ " فيقال : هذا قياس مع الفارق ، إذ من المعلوم أن الله سبحانه وتعالى أراد أن يبرّيء النبي صلى الله عليه وسلم ومن معه في كلتا الحالتين ، و عائشة رضي الله عنها ، لم يكن منها ولد ، فكان نزول براءتها من السماء كافياً في تبرئتها من قالة السوء . بينما يختلف الحال مع مارية رضي الله عنها ، فقد رُزق النبي صلى الله عليه وسلم منها بإبراهيم رضي الله عنه ، فكان من الحكمة الإلهية أن تكون تبرئتها بالمشاهدة لا بالغيب ، ولذلك قال علي رضي الله عنه كما في رواية البزار : " : يا رسول الله ، أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة ؟ لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به ؟ أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ ، فقال : ( بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ) . ومن هنا وقف الناس على براءتها بأمر حسي مشاهد ، مناسب لمقتضيات القصّة وأطرافها.
خلاصة المقال: ورد في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تدل على عتاب الله للنبي صلى الله عليه وسلم من باب التوجيه والحث على عمل الأفضل، ومن هذا ما جاء في معاتبة النبي في سورة التحريم ، إذ اتفق المفسرون أنها نزلت في قصة تحريم مارية القبطية، وكان هذا عندما ذهب النبي إلى بيت حفصة فلم يجدها فبعث خلف مارية ووقع بينهما ما يكون بين الرجل وامرأته، فلما حضرت حفصة وعلمت عاتبته، فأرضاها النبي بتحريم مارية، فنزلت الآيات معاتبة، وأمره الله بعدها بالتكفير عن يمينه. تقدرو تفرو سوره التحريم (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) وربنا أمره يرجع ماريا ويكفر عن حلفانه ، السوال المهم هنا لو الرسول زي ما مكتوب ساحر او مش رسول في حد في الدنيا حيلوم نفسه ويبين ان ربنا عاتبه وهو الي بيالف القران اكيد لا فا ده دليل اصلا ان ده رسول ، وياريت تراجعو كتبكم الي فيها الرسل والأنبياء بيسكرو وينامو مع بناتهم
قناة تهاجم الإسلام بأسلوب ذكر بعض الحقيقة وكتم الباقي، ولو بحث المستمع عن الأمر لوجد بدايةً أنه حدث ولكان الرهان على صبره في قراءة باقي الموقف. وهنا تستغل هذه السيدة كسل القارئ في تتبع الحقيقة لترسخ لديه الشك بسهولة.
حضرتي الموقف وعرفتي ان اشرف الخلق انكر ابنه طيب اعرفك انه الوحيد الذي بكي عليه وقال لا نقول الا ما يرضي ربنا وانا علي فراقك يا ابراهيم لمحزونون متخليكي محايده وتكشفي المسكوت عنه في دينك النصرانيه والا الاجنده تشويه الإسلام بس
رغم أنك تكرهين السلفية فإنك تلتقين معهم في كره النبي صلى الله عليه وسلم.. تذكرين إسم الشافعي أو غيره من الائمة وتقولين رضي الله عنه...وتذكرين الرسول ولاتقولين صلى الله عليه وسلم... كما أنك تنبشين قضايا هي أكبر منك...ولا تناقشينها نقاشا علميا بل إيديولوجيا وتارة حقديا...كما أنه لا يليق بباحثة أن ترتكب في كلامها العديد من الأخطاء النحوية واللغوية....يجب أن تطردي من اليوتيوب.
نرحب بكم في قناة المسكوت عنه في التاريخ. يشرفنا إشتراككم في القناة و تفعيل زر الجرس ليصلكم كل جديد 🔔 و لا تنسوا دعم القناة بلايك 👍 نرحب بتعليقاتكم و اقتراحاتكم للموضوعات القادمة...
حكاياتك تافهة ،للآسف ما نقراه اليوم في احداث معاصرة فيها كثير من الكذب والتلفيق وقلب الحقائق، خلي من احداث صارت من أكثر من أربعة عشر قرن
هذا نبي هذا ؟
هذا ممثل افلام اباحية . والله مضحك .
ههههههههه
عائشه رضي الله عنها ابن مالك رضي الله عنه أما لما تذكري سيد الخلق لاتصلي عليه يافاحشه
مارية القبطية ليست زوج النبي كانت له الجواري والسبايا . ومنحت لهذا الاخير كهدية. والغريب انه انجب معها طفل بريء يسمى ابراهيمبظون عقد زواج
٩٩% عن مانقل عن الرسول كذب بما في ذالك الصلاه والصوم والحج والزكاه وقد قتلوه ولاكن لا تريدون ان تفهمو لانه اذا بداتم بتشغيل العقل والتدبر في مانقل ستصدمون بالحقيقه . احسن لكم التجاهل الى ان تضهر الحقيقه . انتظرو البقس 😂
كتب الحديث كتبها المحدثين والفقهاء بعد مائتين سنه من وفاة رسول الله صلى الله عليه وتحدث أوامر السلطة العباسية ففيها كثير من الكدب والتزوير
هذا ما يتوقع من فعل نبي مسحور لا يميز الأشياء:
روى البخاري و مسلم واللفظ للبخاري عن عائشة رضي الله عنها قالت : " سحر رسول الله - صلى الله عليه وسلم- رجل من بني زريق يقال له لبيد بن الأعصم ، حتى كان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يخيل إليه أنه كان يفعل الشيء وما فعله"
وأيضا قال ابن حجر العسقلاني في (فتح الباري) شرح صحيح البخاري ج10 ص227) "كان يخيل إليه أنه وطىء زوجاته ولم يكن وطأهن".
قناة تشوه الدين الاسلامى وتشوه الرسول صلى الله عليه وسلم اشرف خلق الله حسبنا الله ونعم الوكيل
أولا : لو نظرنا إلى الحكم الذي أصدره النبي صلى الله عليه وسلم في حق هذا الرجل ، لوجدنا أنه ليس له علاقة بالزنا ، لأن هذا الحكم يختلف عن حد الزنا من نواحٍ عدة ، فهو يختلف معه في نوع العقوبة ، فحدّ الزنا في الشرع على الحرّ الرجم أو الجلد ، وعلى العبد النصف من ذلك ، ثم إن الزنا يتطلّب وجود أربعة شهود أو إقرار معتبر ، بخلاف الحكم الذي أصدره النبي صلى الله عليه وسلم هنا .
ولذلك يقول شيخ الإسلام ابن تيمية : " ولم يأمر بإقامة حدّ الزنى ؛ لأن حدّ الزنى ليس هو ضرب الرقبة ، بل إن كان محصنا رُجم ، وإن كان غير محصن جُلد ، ولا يقام عليه الحدّ إلا بأربعة شهداء ، أو بالإقرار المعتبر " ، فعُلم بذلك أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتله لسبب آخر .
وقد اختلف العلماء في ذلك السبب ، فقال بعضهم : أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقتله لما انتهكه من حرمته ، ولما لحقه من الأذى في ذلك ، بدليل أن النبي صلى الله عليه وسلم علّق الحكم بقتله على وجوده عندها فقال : ( فإن وجدته عندها فاقتله ) ، وهذه بيّنة على تحقّق الإيذاء .
ومن الضروري أن نُشير إلى أن هذا الحكم له نظائره في السنة ، فقد أهدر النبي صلى الله عليه وسلم دم امرأة يهودية كانت تشتمه كما رواه الإمام أبوداود ، وكذلك أهدر دم كعب بن الأشرف وأمر بقتله ، وعليه يكون النبي صلى الله عليه وسلم قد أمر بقتله تعزيراً له ، وصدور مثل هذا الحكم يكون بمقتضى نبوّته أولا ، وإمامته ثانياً .
وفي قصّتنا التي بين أيدينا تبيّن أن الرجل مجبوب الذكر ، فكان ذلك قادحاً في صحّة البيّنة ، وعُلم أن المفسدة مأمونة منه فكفّ علي رضي الله عنه عن قتله .
هذا ، وقد ذكر العلماء وجهاً آخر ، وحاصله أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يُرد حقيقة الأمر بقتله ، وإنما أراد إظهار براءة الرجل للناس ، وإشاعة الحق وتجليته ، ولا أدلّ على ذلك من قوله عليه الصلاة والسلام : : ( بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ) ، ولو كان النبي صلى الله عليه وسلّم قصد حقيقة القتل ما جاز لعليٍّ رضي الله عنه أن يستبطيء تنفيذ الحكم .
وشبيهٌ بهذا ما رواه الإمام البخاري في صحيحه عن أبي هريرة رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( كانت امرأتان معهما ابناهما ، جاء الذئب فذهب بابن إحداهما ، فقالت صاحبتها : إنما ذهب بابنك ، وقالت الأخرى : إنما ذهب بابنك ، فتحاكمتا إلى داود عليه السلام ، فقضى به للكبرى ، فخرجتا على سليمان بن داود عليه السلام ، فأخبرتاه ، فقال : ائتوني بالسكين أشقه بينهما ، فقالت الصغرى : لا تفعل يرحمك الله ، هو ابنها . فقضى به للصغرى ) ، فهنا لم يقصد نبي الله سليمان شقّ الصبي حقيقة ، ولكنه أراد إظهار الحق في هذه المسألة .
ويتبيّن من كل ما سبق أن الاعتراضات التي ذكروها من انعدام البيّنة والشهود ، واقتصار الحكم على الغلام دون الجارية ، وعدم الاستماع إلى دفاع الغلام عن نفسه ، هي اعتراضات ليست في محلّها ، لأنها كانت مبنيّة على اعتبار أن الحكم حد زنا ، والأمر خلاف ذلك .
ثانياً : أما الجواب على قولهم : " ولماذا لم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم بقتل صفوان بن المعطل في قضية عائشة رضي الله عنهما على الرغم من تشابه القصتين ؟ " فيقال : هذا قياس مع الفارق ، إذ من المعلوم أن الله سبحانه وتعالى أراد أن يبرّيء النبي صلى الله عليه وسلم ومن معه في كلتا الحالتين ، و عائشة رضي الله عنها ، لم يكن منها ولد ، فكان نزول براءتها من السماء كافياً في تبرئتها من قالة السوء .
بينما يختلف الحال مع مارية رضي الله عنها ، فقد رُزق النبي صلى الله عليه وسلم منها بإبراهيم رضي الله عنه ، فكان من الحكمة الإلهية أن تكون تبرئتها بالمشاهدة لا بالغيب ، ولذلك قال علي رضي الله عنه كما في رواية البزار : " : يا رسول الله ، أكون في أمرك إذا أرسلتني كالسكة المحماة ؟ لا يثنيني شيء حتى أمضي لما أمرتني به ؟ أم الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ؟ ، فقال : ( بل الشاهد يرى ما لا يرى الغائب ) .
ومن هنا وقف الناس على براءتها بأمر حسي مشاهد ، مناسب لمقتضيات القصّة وأطرافها.
خلاصة المقال: ورد في القرآن الكريم العديد من الآيات التي تدل على عتاب الله للنبي صلى الله عليه وسلم من باب التوجيه والحث على عمل الأفضل، ومن هذا ما جاء في معاتبة النبي في سورة التحريم ، إذ اتفق المفسرون أنها نزلت في قصة تحريم مارية القبطية، وكان هذا عندما ذهب النبي إلى بيت حفصة فلم يجدها فبعث خلف مارية ووقع بينهما ما يكون بين الرجل وامرأته، فلما حضرت حفصة وعلمت عاتبته، فأرضاها النبي بتحريم مارية، فنزلت الآيات معاتبة، وأمره الله بعدها بالتكفير عن يمينه.
تقدرو تفرو سوره التحريم (يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ لِمَ تُحَرِّمُ مَا أَحَلَّ اللَّهُ لَكَ ۖ تَبْتَغِي مَرْضَاتَ أَزْوَاجِكَ ۚ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ)
وربنا أمره يرجع ماريا ويكفر عن حلفانه ، السوال المهم هنا لو الرسول زي ما مكتوب ساحر او مش رسول في حد في الدنيا حيلوم نفسه ويبين ان ربنا عاتبه وهو الي بيالف القران اكيد لا فا ده دليل اصلا ان ده رسول ، وياريت تراجعو كتبكم الي فيها الرسل والأنبياء بيسكرو وينامو مع بناتهم
قناة تهاجم الإسلام بأسلوب ذكر بعض الحقيقة وكتم الباقي، ولو بحث المستمع عن الأمر لوجد بدايةً أنه حدث ولكان الرهان على صبره في قراءة باقي الموقف.
وهنا تستغل هذه السيدة كسل القارئ في تتبع الحقيقة لترسخ لديه الشك بسهولة.
انا باحث بالحقيقة وهذه لقصة لحقيقة نبيك حمار
حضرتي الموقف وعرفتي ان اشرف الخلق انكر ابنه طيب اعرفك انه الوحيد الذي بكي عليه وقال لا نقول الا ما يرضي ربنا وانا علي فراقك يا ابراهيم لمحزونون متخليكي محايده وتكشفي المسكوت عنه في دينك النصرانيه والا الاجنده تشويه الإسلام بس
رغم أنك تكرهين السلفية فإنك تلتقين معهم في كره النبي صلى الله عليه وسلم..
تذكرين إسم الشافعي أو غيره من الائمة وتقولين رضي الله عنه...وتذكرين الرسول ولاتقولين صلى الله عليه وسلم...
كما أنك تنبشين قضايا هي أكبر منك...ولا تناقشينها نقاشا علميا بل إيديولوجيا وتارة حقديا...كما أنه لا يليق بباحثة أن ترتكب في كلامها العديد من الأخطاء النحوية واللغوية....يجب أن تطردي من اليوتيوب.