Bivouac au Lac Noir 🖤 la forêt d'Adkar Béjaïa partie 1✅

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ต.ค. 2024
  • تقع بحيرة أكفادو أو البحيرة السوداء في جبال جرجرة ضمن الحديقة الوطنية جرجرة ما بين ولايتَيْ تيزي وزو وبجاية في الجزائر.
    .
    .
    تقع «بحيرة أكفادو» ما بين ولايتَيْ تيزي وزو وبجاية، غير بعيد عن منبع وادي الصومام.
    وهذا الموقع الرائع داخل غابة أكفادو يجعل منه موقعا استراتيجيا ضمن الحديقة الوطنية جرجرة.
    تقع البحيرة على بُعد مستقيم قدره 43 كلم إلى الغرب من مدينة بجاية، وعلى بُعد مستقيم قدره 50 كلم إلى الشرق من مدينة تيزي وزو، ويطل عليها جبل أكفادو الذي يبعد عنها بمسافة 7 كلم إلى الجنوب.
    وتقع هذه البحيرة في بلدية آدكار ضمن دائرة آدكار.
    .
    .
    .
    .
    تقع «البحيرة السوداء» في قلب «غابة أكفادو» قرب الطريق الوطني رقم 34، ويُطلق عليها محليا بالأمازيغية «أقولميم أفركان» دعوة حقيقية للراحة باعتبارها ملاذا للهدوء وسط غابة جميلة تتميز بانتشار أشجار البلوط فيها.[1]
    تعد «أقولميم أفركان» جوهرة من جواهر جرجرة، وهي موقع ساحر يوجد على ارتفاع 1 200 متر ويجلب السياح المحليين المحبين للطبيعة أكثر فأكثر بحثا عن الراحة بعيدا عن فوضى المدينة وقلق الحياة اليومية.[2]
    وتنكشف هذه البحيرة التي تبلغ مساحتها 3 هكتارات وحوالي متر من العمق في كامل جمالها مما يعكس ألوانها المتباينة الأزرق السماوي والأبيض من السحب والأخضر الغامق من أشجار البلوط الذي يحيط بها من كل الجهات وكأنه يحميها.[3]
    ويوجد في البحيرة حاجز اصطناعي أنجز على إحدى الجهات للحفاظ على مستوى معين للمياه. وتسبح بعض الأشجار في مياه البحيرة مما يزيد المكان سحرا وجمالا.[4]
    و تركن سيارات خفيفة وحافلات صغيرة قرب البحيرة عقب نقلها لسياح من ولايات مجاورة يأتون للقيام بنزهة على حوافها. عائلات، مجموعات من الأصدقاء وراجلون يستقرون تحت ظلال الأشجار بحثا عن الهدوء والسكينة.
    المكان مثالي للنزهات عقب تناول الغذاء ثم القيام بقيلولة تحت أصوات نقيق الضفادع وتغريد الطيور وخوار الأبقار.[5]
    ويرسم قفز الضفادع في الماء لوحات مائية جميلة لكنها سرعان ما تزول. كما يحمل جذع شجرة ملقى في الماء سحلية عملاقة يطلق عليها مرتادو المكان «الديناصور» وهو ما يعتبر أحد أسرار اقولميم أبركان.
    كما يظهر الموقع الأثري لقرية «مهاقة» الذي يعود للحقبة الرومانية أو لحقبة أقدم منها والتي يطلق عليها محليا «آخام اوجهلي» والتي تعد فضولا اثريا وتاريخيا والتي لازالت أسرارها تنتظر الكشف عنها من طرف العلماء.
    .
    .

ความคิดเห็น •