دكتور صهيب انك تتكلم عن نفي الترادف في اللغه بشكل عام والشحرور حدد عدم الترادف في القرٱن وما استدليت به من اسماء الحنطه واسماء السيف لا. جود لها في القرٱن
يا أخي الدكتور شحرور فسر القرآن الكريم تفسير رائع و قريب جدا للعلم و التطور انطلاقا من التنزيل الحكيم. و النتيجة هي أن كلام الدكتور محمد شحرور رحمه الله يريح العقل و القلب . و يزيد من عظمت التنزيل و من عظمة الرسول الأعظم.
ما قام به شحرور يسمى تلاعبا في الدين وتحريفا له ثم إن الدين ليس محلا للاختراع والاكتشاف بل محل الاكتشاف والاختراع هو التجريبيات وهو بحق أحد دجاجلة العصر جعله أتباعه نبيا وهم لا يشعرون إنها التبعية العمياء لشخص انبهر بالغرب فجاء يقص الدين على مقاس الفكر الغربي
السلام عليكم فضيلة الدكتور صهيب السقار انا بصراحة من متابعي الدكتور شحرور رحمه الله لم اقرأ كتبه ولكن شاهدت معظم حلقاته وأعدت مشاهدتها مرارا وتكرارا و دائما اجد في طرحه لافكاره أمورا لا يمكن تقبلها ولكن في المقابل له اطروحات قوية جدا لا يمكن نقدها أو ازالتها بهذه السهولة فمثلا انت يا فضيلة الدكتور انتقدته في مسألة التفريق بين الكتاب و القران وبين الإنزال والتنزيل فماذا تقول في قول الله تعالى (43) وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أ
الذي يمنع الترادف هو ان كتاب الله ليس بشعر، والله امرنا بعدم معاملة كتابه معاملة شعر. الدكتور شحرور لم يقدم الكتاب والقرأن والذكر والفرقان على انها ذوات متعددة وانما اقرأن والفرقان والذكر هم اجزاء من ذات واحدة وهي الكتاب
جزاك الله خيرا دكتورنا الحبيب صهيب السقار تعلمت منك وقولك الصدق والعقل والمنطق حفظك الله انه : لو ان اختلاف اللفظ ليس ترادفا ولكن اختلاف في الجوهر والنوع فإن الاسماء الحسنى لله سبحانه وتعالى وحسب معايير الدراسة المعاصرة لهذا الشحرور تعني اختلاف الجوهر ، وان هناك 99 جوهرا مختلفا حاشاه سبحانه الشحرور غاص في بئر الجهالة ممزوجة بالكفر ومحاربة دين الله ، ولا حول ولا قوة الا بالله
سلام قرأت الكثير من التعليقات لكن تعليقك حقيقة أستوقفني ويستحق التأمل ومن هنا اريد أن أقول: الحديث في هذا الموضوع اي الترادف وغيرها يختص بدراسة الاسماء المشتركة في المعنى، المختلفة في اللفظ وتطلق على مسمى واحد مثال اليماني ،الصارم، البتار والمسمى هو السيف اما مثال أسماء الله الحسنى وصفاته فهي لا تشترك في المعنى من الأساس حتى نتحدث عن الذات الواحدة ام المتعددة وشكرا.
قال الشيخ العدوي ( لابد من استحضار سنة النبي عليه الصلاة و السلام عند تأويل الآيات ، حتى لا نذهب مذهباً بعيداً في التأويل ، بناء على ظواهر الآيات ، مع إغفالٍ لسنة النبي عليه الصلاة و السلام ، و لعمومات الشرع في هذا المقام ) أ . هـ ( أنظر سلسلة التفسير لمصطفى العدوي 26 / 4 ) . و أذكر هنا لضيق المقام مثالين فقط لتوضيح بيان السنة المشرفة لمعاني ألفاظ ، و مقاصد آيات التنزيل الحكيم . أحدهما الحديث الذي رواه الشيخان في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه : أنه لما نزلت ( الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ ) 82 ، الأنعام ، شق ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و قالوا : أينا لم يظلم نفسه ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ليس هو كما تظنون . إنما هو كما قال لقمان لابنه ( يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم ) 13، لقمان أ. هـ فبين لهم صلى الله عليه وسلم بأن المقصود بالظلم في هذه الآية هو الشرك بالله تعالى تحديداً . و ثانيهما بيانه صلى الله عليه و سلم أن معنى كلمة " وسطاً " أي " عدلاً " . في الحديث الذي رواه سعيد بن منصور و الترمذي في سننهما ، و النسائي في سننه و صححه ، أحمد في مسنده ، و ابن جرير في تفسيره ، و ابن أبي حاتم ، و ابن حبان في سننه ، و غيرهم عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه و سلم في قوله تعالى ( و كذلك جعلناكم أمة وسطا ) 143، البقرة ، قال : ( عدلا ) .
إن وجود الترادف في آيات التنزيل الحكيم يشكل عبئاً إضافياً يقع على كاهل من يسعى لتدبر الآيات الكريمة تدبراً صحيحاً . إلا أن الترادف يزيد من القدرة و الدقة البيانية للكلام على التعبير عن المعاني المتقاربة . علماً بأن فروق الألفاظ - في دلالتها على المعاني - قد لا يُظهرها إلا السياق . كما في سياق الآية رقم ( 106) من سورة الشعراء ، الذي دل على أن هناك فرقاً في المعنى بين فعلي جاء ، و أتى . قال تعالى على لسان فرعون في خطابه لرسول الله موسى عليه الصلاة و السلام ( إِن كُنتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِهَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ) . فتبين من السياق أن المجيئ هو الحضور من بعيد ، و الإتيان من قريب . إذاً فالإقرار بوجود الترادف في آيات التنزيل الحكيم يُلزِم ُ المتدبر لها بزيادة البحث في كتب اللغة و الأدب العربي ، عن الفروق في المعاني بين الألفاظ المترادفة ، ليعلم سبب اختيار الله تعالى كلٍ لفظ - في الموضع الذي ورد فيه من الآيات الكريمة - دون غيره من مرادفاته . فذلك يعين المتدبر على معرفة سبب استعمال لفظ دون غيره ، وعلى إدراك أثر استعماله في مكانه على المعني العام لسياق الآية الكريمة ( أي على دلالة كامل النظم ) . من أجل فهم أعمق ، و اوضح لسياق الآيات . فإنكار وجود الترادف في آيات التنزيل الحكيم يمثل عقبة ( مصطنعة ) تعترض طريق تدبر آيات التنزيل الحكيم حق التدبر . ولذلك فإن الذي ينكر وجود الترادف يلجأ حتماً لإعمال العقل ، و تحكيمه ( لاجتياز العقبة التي اصطنعها ) ، كبديل عن التوجه للبحث في مصادر اللغة لمعرفه الفروق الدقيقة في المعاني ، بين تلك الألفاظ المترادفة . و معلوم أنه إذا تم تحكيم العقل في شأن لا ينبغي استعماله فيه أصلاً، فإن ذلك سينتج عنه حتماً إفساد ذلك الشأن . لأن عقول الناس تجاذبها الأهواء . فلا يؤمن منها ارتكاب التحريف اتباعاً للأهواء . أما دلالات الألفاظ على المعاني في اللغة فهي ثابتة ، وإن كانت متعددة . إذاً فسبيل تدبر آيات التنزيل الحكيم لفهمها فهماً صحيحاً إنما هو سبيل لغوي ( أي من جهة اللغة ) و ليس عقلياً منفصلاً عن اللغة . لمعرفة الفروق الدقيقة بين معاني الألفاظ المترادفة ، كـ ( عام ، و سنة ، و حول ، و حجة ) . ولكن هذا السبيل اللغوي يأتي إلا بعد الرجوع لبيان السنة المشرفة لدلالات سياق الآيات ، أي مقاصد نظمها ، و معرفة معاني ألفاظها . فكلما وجد المتدبر حديثاً صحيحاً يبين معنى أي آية كريمة ، أو لفظ من ألفاظها، فهو المرجع الأول في بيان المعاني و المقاصد و الدلالات . لأن الله تعالى يقول لرسوله صلى الله عليه و سلم ( و َأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُون ) 44 النحل . فأسند إليه البيان و كلفه به . لذا فإن خطورة إنكار وجود الترادف في آيات التنزيل الحكيم تكمن في أنه يفتح الباب على مصراعيه لإعمال العقل في موضع عمل اللغة ، أي بدلاً من إعمال اللغة ، التي هي وسيلة المتدبر للتعرف على الفروق الدقيقة بين معانى الألفاظ المترادفة . و الله تعالى يقول ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ) 2، يوسف . و يقول ( بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ ) 195، الشعراء ، فربط التعقل والبيان باللسان العربي . وهو فهم العرب للمعاني التي يدل عليها الكلام الذي كانوا يتخاطبون به . قال تعالى ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ) الآية 4 ، إبراهيم . ــ يتبع
يا رجل إتق الله! الله تعالى ليس كالبشر ، فكلام الله لا يمكن أن يكون أقل دقة من معادلة رياضية ، فالترادف يمكن أن يقبل من بشر لكن يستحيل أن يكون هناك ترادف في كتاب الله المبارك. ثم أنك لا تميز بين إسم وصفه وتتنطع لتطعن بفكر قامة فكرية كبيرة كالدكتور محمد شحرور رحمه الله!!!! لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
السلام عليكم ،جزاكم الله خيراً ، عندي سؤال بسيط وهو إذا كان الترادف هو إتحاد عدد من الألفاظ في مفهوم واحد فكيف نوفق مع ما قلتم أن اليماني يختلف في المفهوم عن البتار ،أهذا يعني أنها ليست مترادفة؟
@@alzobedeea4540 لم يقل انها مترافة ، كان يصرّح بوضوح انها غير مترادفة في المعنى و المفهوم ولكن لا يمنع هذا من اتحادها في التطبيق الخارجي، بمعنى مفهوم البتار ( وهو السيف المستخدم لبتر الاطراف ) يختلف عن اليماني( وهو السيف المصنوع في اليمن) من ناحية المفهوم، لكن هذا لا يمنع من اتفاقها في تطبيق خارجي واحد ،فالسيف قد يكون يمانيا و بتارا في آن واحد !
أما مزاعمه التي ذكرها في تعريفاته( للكتاب) - المذكورة آنفاً - فهي مردودة بالآيات 2 ، 4 ، 20 من سورة المزمل . قال تعالى (قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلا) ، وقال تعالى ( أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا) ،و قال تعالى ( فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ) . و الآيتين 79 و 80 من سورة الإسراء ، قال تعالى ( أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا // وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا ) . و بيان بطلان مزاعمه استناداً لهذه الآيات على النحو التالي : 1- و في الآيتين ( 2 ، 4 ) أمر الله تعالى رسوله بصلاة ( قيام الليل ) ، وأن تكون صلاته بترتيل القرآن و لا يكون الترتيل إلا بالنطق بالقرآن فهي إذاً تسمية لـ ( النطق) بآيات القرآن ترتيلاً له . 2- و في الآية ( 20 ) النص على تسمية ما يتلى في الصلاة بـأنه(قرآن) بقوله تعالى ( من القرآن ) ، وفيها كذلك النص على تسمية تلاوة القرآن ( قراءة ) بقوله تعالى ( فاقرءوا ما تيسر ) . 3- بينما زعم ( شحرور) يلزم منه استثناء آيات المحكم ، و تفصيله عدم جواز قراءتها . لأنها من آيات الكتاب - بحسب تعريفه الأول - و زعمه انها ليست من آيات القرآن . و كذلك يلزم من تعريفه الثاني للكتاب أنه يجب أن يتضمن قيامه الليل النطق بأية ( مقاطع صوتية ) من كلام الله تعالى . دون أي استثناء . و هذا مناقض لما قبله . و يلزم من تعريفه الثالث أن لا تتضمن صلاته ( عليه الصلاة والسلام ) في القيام ، قراءة أي من آيات النبوة والرسالة ، لأنهما - حسب زعمه - من الكتاب ، و ليسا من القرآن . و قد نص الأمر على ( القرآن ) بقوله تعالى ( فاقرءوا ما تيسر من القرآن ) . أما تعريفه الرابع للكتاب فيلزم منه أن يقرأ بأي شيء من كتاب الله تعالى . و هذا يناقض سابق تعريفاته كلها. فهذا يجلي تخبطه العشوائي . 4- وكذلك فإن في آيتي سورة الإسراء (79 و 80 ) النص على أن صلاتي الفجر ، و التهجد( قيام الليل ) كلاهما يؤديان بقراءة القرآن . فالصحيح أن ( الكتاب ) و ( القرآن ) علمان على كلام الله تعالى الموحى منه لرسوله محمد صلى الله عليه و سلم . و أرى - و الله تعالى أعلم - أن الفارق الوحيد بينهما عند إطلاق أحدهما هو : التركيز على الصفة التي يحملها كل منهما، لتنبيه الذهن لاستحضار معنى الإطلاق الذي تضمنته الآية منهما، لمناسبة اعتبار معناه - دون الثاني - لملائمته لسياق الآية .
مات الشحرور وقد أفضى إلى ماقدم وسيدفن الزمن هرطقاته ولكن سنجد بين الفينة والأخرى نابشي القبور من المتحذلقين والمتفلسفين من يحاول نفض الغبار عن تلك الرمم من الأفكار . اربعة عشر قرن ونصف من الزمان ، مليارات من المسلمين ، صحابة ، تابعين ، تابعي التابعين ، الوف مؤلفة من علماء المسلمين ، وأكثر منهم من علماء اعداء الاسلام ، عجزت عقولهم ان تفهم وتشرح وتقدم لنا الاسلام ليأتي ربيب الماركسية ليعلمنا ديننا. هزلت يقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم - تركتكم على المحجة البيضاء مازاغ عنها إلا هالك - او كما قال عليه افضل الصلاة وأتم التسليم
الجواب على هذا السؤال 8:36 ولكي أختصر لك سنوات قادمة من الانتظار هو نعم جميع التصنيفات التي قدمها شحرور للمصحف تشترك في ذات واحدة وهي أنها آيات. الكتاب والقرآن والفرقان والمحكم والمتشابه... كلها تشترك في كونها آيات منزلة من عند الله. ولكن هل هي تحمل نفس الطابع أكيد لا. وهذا مقصده من نفي الترادف في كتاب الله. ولو أنك أتيت بحجة من المصحف لإثبات أن الترادف موجود في كتاب الله لاختصرت علينا 11 دقيقة من أعمارنا.
الذات الواحدة لها اسم واحد وصفات متعددة بينما الأسماء التي ذكرتها كل واحد له معنى مختلف. انت سرقت هذه الفكرة من كتاب بيضة الديك الذي لم يفرق مؤلفه بين الصفة والموصوف.
بارك الله فيك فضيلة الدكتور على هذا البيان وجزاك الله خيرا وصل اللهم على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
هذه المقاله تعتمد على ما افهم ان القرآن كان سر و لغز لم يفهمه احد قلبهم لكن الله سبحانه وتعالى قال. كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ هنا نفهم ان الله فصل لهم القرآن بلغتهم التي يفهمون لكنهم اعرضوا عنه !!!! اي انه لم يكن لغزا كما يدعي المدعون!!! يفعلون كما تفعل اليهود و النصارى بعد ان ضيع الاقدمون الكتب و حرفوها جاء المحدثون فتناولوها بالتفاسير الباطله و المخالفه لكل عقل ليصدق قول النبي صلى الله عليه وسلم في قوله لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا شبرا وذراعا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم. قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن
كي تفهم انه لا يمكن للقرآن ان يكون فيه ترادف، يجب ان تعلم ان الله خلق ذرة محاطة بالالكترونات اذا تذبذب اي الكترون عن موضعه ، تغيرة خصائص الذرة ومن ثم خصائص المادة بالكامل. فالخالق الذي صمم هذه الذرة هو الذي نزل القرآن، فلا يمكن ان يكون غير دقيق في المعنى في كتابه. يجب على منتقدي محمد شحرور ان تكون لهم خلفية علمية
رحم الله الدكتور الشحرور عالم مبدع وكل من ينتقده اما متسلق يريد الشهرة على حساب الشحرور واما متبلد الفكر منغلق اقفل عقله على افكار قديمة لاشخاص جاؤا في عصر معين يادكتور صهيب لقد رددت كلمة توهم الشحرور مرات عديدة وهذا بعيد عن النقد العلمي ويدل على استنقاص من قيمة الرجل لم تقدم اي اضافة فقد ضيعت من وقتي الثمين خمس دقايق اول مرة اشاهدك واخر مرة
لذلك يا سيدي في تفسير ابن كثير محسن معناها امن بمحمد عليه الصلاة والسلام لايمكن ان تهاجم فقهاء الموروث فستجد العجب العجاب ولكن طمس الشيطان علي قلوبكم فهيهات ان امة محمد تخرج من الظلام بأمثالك
هو وجد حل للتفسير المعاصر وانت مجرد نقد هو منع الكثير من الالحاد بعد ما راينا السلفيين وغيرهم يعتمدون على البخاري واحاديثه التي دونها بعد اكثر من 150 سنه من عهد الرسول وفيها احاديث مهينه للرسول ص واخرى مناقضه للقران واخرى ترى ان القران ناقص اية الرجم واخرى تدعي ان المعوذتان ليستا من القران شحرور حاول ومستعد للنقد وانسان احترم الجميع وحاور الجميع وكان له مصداقيه كبيره والله يرحمه
وجود الترادف في اللغة العربية الجاهلية كان موجودا في الشعر ، وجاء القرآن الكريم لإلقاء الترادف. اللغة العربية الصحيحة مقتبسة من القرآن الكريم ، ولا يوجد كتاب صحيح مطلق غير كلام الله. ما الفرق بين كلمة عباد وعبيد في القرآن الكريم. كلام الاستاذ غير مقنع مقارنة بالقرآئة المعاصرة.
هههههههه احتاج رائد التنوير ل 30 سنة لطرح فكره التنويري .....وتعتقدون بأنكم ستهدمونه في 30 دقيقة هههههههه😂 .....معذرة اخوتي الكرام ....تحتاجون لسنوات لفهم اطروحاته .... الا اذا تركتم الفكر الببغاءي.... البئيس ....هدانا الله وإياكم إلى الحق المبين
تعلمو مهارة غير تسترزقون منها وابتعدو انت وصديقك العوضي عن هذه المواضيع لانكم صراحة تتكلمون بدافع الخوف لأن مكاناتكم المزيفة المبنية على المصالح الشخصية بدأت تهدم
ولكن م/ شحرور زعم أن - اجتماع إطلاقين في النص إذا كانا يدلان على شيء واحد - أن هذا يعتبر ترادفاً . لأنه فهم أن القول بدلالة الكتاب والقرآن على شيء واحد هو ( كلام الله تعالى ) يكون إقراراً بالترادف . كما في قوله سبحانه ( طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ ) الآية (1) النمل . وفي قوله تعالى ( الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وقُرْآنٍ مُبِينٍ ) الآية (1) الحجر . ونظراً لأنه ينفي تماماً وجود أي ( ترادف) في التنزيل الحكيم ( بمعناه الخطأ الذي فهمه) . فلما أراد أن يخرج هذه الإطلاقات المتعددة على كلام الله من دائرة الترادف ( بمفهومه الخاطئ له طبعاً ) ألجأه فراره من الترادف إلى القول بتجزئة وتقسيم كلام الله تعالى . فزعم بأن جزءً منه هو( الكتاب) ، وجزءً آخراً منه هو (القرآن) ، وقسماً ثالثاً منه هو(الفرقان) ، و رابعاً هو (الذكر) . ثم زعم ، بل أكد اختلاف كل واحد من هذه الأقسام عن الأخرى . فسقط بذلك في إثم تعضية القرآن . قال ابن أبي العز الحنفي ( بمعنى أنهم اتخذوه أجزاءً) . ( أنظر : شرح العقيدة الطحاوية ، 1 / 647) . وقد ذم الله تعالى الذين فعلوا ذلك بكتابيهم . وهم اليهود والنصارى . بقوله سبحانه ( كَمَا أَنزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ // الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ ) 90 و 91 سورة الحجر . (أنظر الكشاف للزمخشري 3 / 225 ) . ثانيا : أما بشأن ( الكتاب) فقد تخبط م/ شحرور في تعريفه تخبطاً واضحاً للعيان . فقد ذكر له أربعة تعاريف مختلفة . ومعلوم أن هذا غير صحيح علمياً، ولا مقبول منطقياً . ( أعنى أن يكون لشيء واحد أربعة تعاريف مختلفة ) . ومن المهم هنا معرفة سبب وقوعه في هذا التخبط . ألا وهو ما تقدم من ارتكابه خطيئة ( تعضية القرآن) . فاضطرته التعضية إلى أن يعدد تعريف (الكتاب) ، فجاء بتعريفات متضاربة له ، ناشئة عن تخبطه ، وسوء فهمه . بلا دليل يستند إليه . وإنما هي من تلفيقاته الباطلة. وكلها مرفوضة . ولم يأت بها أصلاً إلا تهرباً من الإقرار بما يزعم أنه ( الترادف) - بحسب فهمه الخاطئ له طبعاً - لأنه كما أسلفت اعتبر الإطلاقات الاعتبارية المختلفة على كلام الله ( ترادفاً) . بينما هي صفات لموصوف واحد هو كلام الله تعالى المنزل على رسوله صلى الله عليه وسلم .
يا هذا انك تتلاعب بالالفاظ لتمرير فكرة مغلوطة ؛؛فانت لاتفرق بين الاسم والسمة؟؟؟؛؛؛؛فتعدد أسماء الاسد انما هو إختلاف في السمة؛؛؛فالليث ليس هو الاسد والاسد ليس قسورة؛؛فسمة هذا ليست سمة ذاك؛؛؛؛؛فقطع ليست قطف وليست بتره؛؛؛؛؛يا للهزل انك لاتفرق بين الاسم وسمته؛؛؛؛فإدعاءك كله مردود في القاع؛؛؛فالترادف يخرج عن شاعر او اديب؛؛؛ولاكن كلام الله يستحيل ان تكون فيه مترادفات؛؛؛؛ولادهى والامر انك لم تذكر ان اللسان العربي يضم مدرستان (مدرسة الترادف ومدرسة عدم الترادف)؛؛؛او انك تجهل ذلك؛؛؛
الدكتور قال واكد بصريح العبارة: لا باس ان يتفق اثنان غير متزوجان ذكر وانثى ان يختليا ببعضهما ويمارسا الجماع بدون عقد نكاح ولو حصل حمل المسؤولية كل المسؤولية تحل على الانثى وليس على الذكر المضاجع لها اي شيء.!!! فـ ماذا قد ينتظر المرء من هذا الرجل?! عموما… مات شحرور وماتت معه كل افرازاته وفضلاته الفكرية الى الابد وان احدا لم ولن يأخذ بها (( حتى أشد جمهوره تأييدا لافرازاته تلك )).
شاهدت الحلقة على القناة القديمة قبل غلقها .. جعله الله في ميزان حسناتكم ♥
@الله اكبر ولله الحمد كانت تقريبا 500 ألف
تذكر ليه انغلقت؟ اعتقد فيه ملحد بلغ عليه ولا لسبب ثاني ؟
@@ROLAND-qm9he
لأجل القزحيين أغلقت
@@anonanon4686
من هم القزحيين؟؟
@@ROLAND-qm9he يقصد اللوطيين
بارك الله في الأستاذ و القائمين على القناة، محبكم من الجزائر.
بارك الله بكم ورفع قدركم
ما شاء الله على هذا الخلق و التواضع
رحم الله والديك ونفع بكم
أتشرف بدعوتكم للاطلاع على ردودي على مقالات ( شحرور) المنشورة بصفحته الرسمية بالفيس بوك . وقد وضعت نسخة من كل رد منها بصفحتي ( ناصر طلحة الشيبي) .
جزاكم الله خيرا وبارك فيكم 🤲🤲🤲🤲
دكتور صهيب انك تتكلم عن نفي الترادف في اللغه بشكل عام والشحرور حدد عدم الترادف في القرٱن وما استدليت به من اسماء الحنطه واسماء السيف لا. جود لها في القرٱن
يا أخي الدكتور شحرور فسر القرآن الكريم تفسير رائع و قريب جدا للعلم و التطور انطلاقا من التنزيل الحكيم. و النتيجة هي أن كلام الدكتور محمد شحرور رحمه الله يريح العقل و القلب . و يزيد من عظمت التنزيل و من عظمة الرسول الأعظم.
المخدرات كمان بتريح متعاطيها فهل هي حق وحلال حبيبي العلم شيء وماتتوهمه من الراحة النفسية التي تلبسها ثوب العلم شيء آخر .
الله يجزيك الخير والله أكبر
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير
ربي يبارك فيكم وفي قنواتكم المباركة
أجاد وأفاد حبيبنا الدكتور صهيب السقار بارك الله فيه وفي علمه
رحم الله شحرور ، هز عرش كهنوت أوصياء الدين بالعلم والمنطق.
😂😂😂😂 ما عندك رد؟
دين الله هو الإسلام ، والباقي ملل من صنع البشر (يهودية ، نصرانية ، شيعية ، سنية….الخ)
الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه
رحم الله د محمد شحرور و أقسط له في ميزانه إنشاء الله و جزاه خير على جهده في التدبر و غفر لكم إسائتكم للرجل وهو في برزخه
ما قام به شحرور يسمى تلاعبا في الدين
وتحريفا له ثم إن الدين ليس محلا للاختراع والاكتشاف بل محل الاكتشاف والاختراع هو التجريبيات وهو بحق أحد دجاجلة العصر جعله أتباعه نبيا وهم لا يشعرون
إنها التبعية العمياء لشخص انبهر بالغرب فجاء يقص الدين على مقاس الفكر الغربي
السلام عليكم فضيلة الدكتور صهيب السقار انا بصراحة من متابعي الدكتور شحرور رحمه الله لم اقرأ كتبه ولكن شاهدت معظم حلقاته وأعدت مشاهدتها مرارا وتكرارا و دائما اجد في طرحه لافكاره أمورا لا يمكن تقبلها ولكن في المقابل له اطروحات قوية جدا لا يمكن نقدها أو ازالتها بهذه السهولة فمثلا انت يا فضيلة الدكتور انتقدته في مسألة التفريق بين الكتاب و القران وبين الإنزال والتنزيل فماذا تقول في قول الله تعالى (43) وَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلَا فُصِّلَتْ آيَاتُهُ ۖ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ ۗ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاءٌ ۖ وَالَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌ وَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى ۚ أ
رحم الله الدكثور محمد شحرو منور عقولنا بفضله زاد ايماني كم انت عظيم يا رائد التنوير
اشك انك قريتله
فعلا طريقة كلام صهيب كانه ملقن وناقل وليس شرح من داخل حواسه وطريقة انتقاده غير مقنعة
أيضا فيديوهات الحوارات نزلوها رجاء مثل فيديو الدكتور هشام اغبالو
طيب سؤال لشيخنا الكريم هل يجوز قراءة القران وتدبره لوحدي مع اني لم ادرس اللغه ولا الشعر اللهم اني انطق باللغه العربيه ؟
الذي يمنع الترادف هو ان كتاب الله ليس بشعر، والله امرنا بعدم معاملة كتابه معاملة شعر. الدكتور شحرور لم يقدم الكتاب والقرأن والذكر والفرقان على انها ذوات متعددة وانما اقرأن والفرقان والذكر هم اجزاء من ذات واحدة وهي الكتاب
لا تنسى يا دكتور ان كتاب الله يجب أن يكون دقيق جدا بدقه الطبيعه وما تراه من دقه الخلق.
جزاك الله خيرا دكتورنا الحبيب صهيب السقار
تعلمت منك وقولك الصدق والعقل والمنطق حفظك الله انه :
لو ان اختلاف اللفظ ليس ترادفا ولكن اختلاف في الجوهر والنوع فإن الاسماء الحسنى لله سبحانه وتعالى وحسب معايير الدراسة المعاصرة لهذا الشحرور تعني اختلاف الجوهر ، وان هناك 99 جوهرا مختلفا حاشاه سبحانه
الشحرور غاص في بئر الجهالة ممزوجة بالكفر ومحاربة دين الله ، ولا حول ولا قوة الا بالله
سلام
قرأت الكثير من التعليقات لكن تعليقك حقيقة أستوقفني ويستحق التأمل ومن هنا اريد أن أقول:
الحديث في هذا الموضوع اي الترادف وغيرها يختص بدراسة الاسماء المشتركة في المعنى، المختلفة في اللفظ وتطلق على مسمى واحد مثال اليماني ،الصارم، البتار والمسمى هو السيف اما مثال أسماء الله الحسنى وصفاته فهي لا تشترك في المعنى من الأساس حتى نتحدث عن الذات الواحدة ام المتعددة وشكرا.
سيدي الكريم
كلامك اغلبه فلسفي مكرر مطول غير دال ع حقيقة أخطاء الدكتور شحرور في أطروحاته بشكل علمي
السيف لايمكن ان يطلق على الخنجر ولكن من الممكن ان نقول عن الخنجر يماني و قاطع... اسم الذات واحد
قال الشيخ العدوي ( لابد من استحضار سنة النبي عليه الصلاة و السلام عند تأويل الآيات ، حتى لا نذهب مذهباً بعيداً في التأويل ، بناء على ظواهر الآيات ، مع إغفالٍ لسنة النبي عليه الصلاة و السلام ، و لعمومات الشرع في هذا المقام ) أ . هـ ( أنظر سلسلة التفسير لمصطفى العدوي 26 / 4 ) .
و أذكر هنا لضيق المقام مثالين فقط لتوضيح بيان السنة المشرفة لمعاني ألفاظ ، و مقاصد آيات التنزيل الحكيم . أحدهما الحديث الذي رواه الشيخان في الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه : أنه لما نزلت ( الَّذِينَ آمَنُوا وَلَمْ يَلْبِسُوا إِيمَانَهُم بِظُلْمٍ أُولَئِكَ لَهُمُ الْأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَ ) 82 ، الأنعام ، شق ذلك على أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم ، و قالوا : أينا لم يظلم نفسه ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه و سلم : ليس هو كما تظنون . إنما هو كما قال لقمان لابنه ( يا بني لا تشرك بالله إن الشرك لظلم عظيم ) 13، لقمان أ. هـ فبين لهم صلى الله عليه وسلم بأن المقصود بالظلم في هذه الآية هو الشرك بالله تعالى تحديداً .
و ثانيهما بيانه صلى الله عليه و سلم أن معنى كلمة " وسطاً " أي " عدلاً " . في الحديث الذي رواه سعيد بن منصور و الترمذي في سننهما ، و النسائي في سننه و صححه ، أحمد في مسنده ، و ابن جرير في تفسيره ، و ابن أبي حاتم ، و ابن حبان في سننه ، و غيرهم عن أبي سعيد عن النبي صلى الله عليه و سلم في قوله تعالى ( و كذلك جعلناكم أمة وسطا ) 143، البقرة ، قال : ( عدلا ) .
الله يفتح عليك يارب و يزيدك من علمه
إن وجود الترادف في آيات التنزيل الحكيم يشكل عبئاً إضافياً يقع على كاهل من يسعى لتدبر الآيات الكريمة تدبراً صحيحاً . إلا أن الترادف يزيد من القدرة و الدقة البيانية للكلام على التعبير عن المعاني المتقاربة .
علماً بأن فروق الألفاظ - في دلالتها على المعاني - قد لا يُظهرها إلا السياق . كما في سياق الآية رقم ( 106) من سورة الشعراء ، الذي دل على أن هناك فرقاً في المعنى بين فعلي جاء ، و أتى . قال تعالى على لسان فرعون في خطابه لرسول الله موسى عليه الصلاة و السلام ( إِن كُنتَ جِئْتَ بِآيَةٍ فَأْتِ بِهَا إِن كُنتَ مِنَ الصَّادِقِينَ ) . فتبين من السياق أن المجيئ هو الحضور من بعيد ، و الإتيان من قريب .
إذاً فالإقرار بوجود الترادف في آيات التنزيل الحكيم يُلزِم ُ المتدبر لها بزيادة البحث في كتب اللغة و الأدب العربي ، عن الفروق في المعاني بين الألفاظ المترادفة ، ليعلم سبب اختيار الله تعالى كلٍ لفظ - في الموضع الذي ورد فيه من الآيات الكريمة - دون غيره من مرادفاته .
فذلك يعين المتدبر على معرفة سبب استعمال لفظ دون غيره ، وعلى إدراك أثر استعماله في مكانه على المعني العام لسياق الآية الكريمة ( أي على دلالة كامل النظم ) . من أجل فهم أعمق ، و اوضح لسياق الآيات .
فإنكار وجود الترادف في آيات التنزيل الحكيم يمثل عقبة ( مصطنعة ) تعترض طريق تدبر آيات التنزيل الحكيم حق التدبر .
ولذلك فإن الذي ينكر وجود الترادف يلجأ حتماً لإعمال العقل ، و تحكيمه ( لاجتياز العقبة التي اصطنعها ) ، كبديل عن التوجه للبحث في مصادر اللغة لمعرفه الفروق الدقيقة في المعاني ، بين تلك الألفاظ المترادفة .
و معلوم أنه إذا تم تحكيم العقل في شأن لا ينبغي استعماله فيه أصلاً، فإن ذلك سينتج عنه حتماً إفساد ذلك الشأن . لأن عقول الناس تجاذبها الأهواء . فلا يؤمن منها ارتكاب التحريف اتباعاً للأهواء . أما دلالات الألفاظ على المعاني في اللغة فهي ثابتة ، وإن كانت متعددة .
إذاً فسبيل تدبر آيات التنزيل الحكيم لفهمها فهماً صحيحاً إنما هو سبيل لغوي ( أي من جهة اللغة ) و ليس عقلياً منفصلاً عن اللغة . لمعرفة الفروق الدقيقة بين معاني الألفاظ المترادفة ، كـ ( عام ، و سنة ، و حول ، و حجة ) .
ولكن هذا السبيل اللغوي يأتي إلا بعد الرجوع لبيان السنة المشرفة لدلالات سياق الآيات ، أي مقاصد نظمها ، و معرفة معاني ألفاظها . فكلما وجد المتدبر حديثاً صحيحاً يبين معنى أي آية كريمة ، أو لفظ من ألفاظها، فهو المرجع الأول في بيان المعاني و المقاصد و الدلالات . لأن الله تعالى يقول لرسوله صلى الله عليه و سلم ( و َأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُون ) 44 النحل . فأسند إليه البيان و كلفه به .
لذا فإن خطورة إنكار وجود الترادف في آيات التنزيل الحكيم تكمن في أنه يفتح الباب على مصراعيه لإعمال العقل في موضع عمل اللغة ، أي بدلاً من إعمال اللغة ، التي هي وسيلة المتدبر للتعرف على الفروق الدقيقة بين معانى الألفاظ المترادفة . و الله تعالى يقول ( إِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ) 2، يوسف . و يقول ( بِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُّبِينٍ ) 195، الشعراء ، فربط التعقل والبيان باللسان العربي . وهو فهم العرب للمعاني التي يدل عليها الكلام الذي كانوا يتخاطبون به . قال تعالى ( وَمَا أَرْسَلْنَا مِن رَّسُولٍ إِلَّا بِلِسَانِ قَوْمِهِ لِيُبَيِّنَ لَهُمْ ) الآية 4 ، إبراهيم . ــ يتبع
خطأ لفظيّ في تمام الدقيقة 6 و 14 ثانية : في إعادة ذكر الأنواع الأربعة للقرآن، كتاب و....و كتاب!
يا رجل إتق الله!
الله تعالى ليس كالبشر ، فكلام الله لا يمكن أن يكون أقل دقة من معادلة رياضية ، فالترادف يمكن أن يقبل من بشر لكن يستحيل أن يكون هناك ترادف في كتاب الله المبارك.
ثم أنك لا تميز بين إسم وصفه وتتنطع لتطعن بفكر قامة فكرية كبيرة كالدكتور محمد شحرور رحمه الله!!!!
لا قوة إلا بالله العلي العظيم.
لماذا الفيديوهات هذه مخفية؟
هذه الحلقة توضح ضعف شحرور في أصول اللغة
عبتجي بتتفرج على فيديوهاتك مو مصدق انو عبتحكي عاليوت يوب والله ماحدا ضعيف غيرك 😂😂
شكرا
يا دكتور حفظك الله أسهبت في الكلام المكرر لكنك لم تأت بأي مثال من كتاب الله كما فعل الدكتور شحرور حين ذكر لفظ الأب و لفظ الوالد في آيات الميراث مثلا
السلام عليكم ،جزاكم الله خيراً ، عندي سؤال بسيط وهو إذا كان الترادف هو إتحاد عدد من الألفاظ في مفهوم واحد فكيف نوفق مع ما قلتم أن اليماني يختلف في المفهوم عن البتار ،أهذا يعني أنها ليست مترادفة؟
نعم لأنها عدة مفاهيم و معاني حتى لو اتحدت في الذات
@@NOTHING-wm9iz
وش تقصدون بالذات؟ و عطني مثال
@@NOTHING-wm9iz ولكن ما قال الأُستاذ في أول طرحٍ لها في المقطع بأنَّها تعتبر مترادفة
@@alzobedeea4540 لم يقل انها مترافة ، كان يصرّح بوضوح انها غير مترادفة في المعنى و المفهوم ولكن لا يمنع هذا من اتحادها في التطبيق الخارجي، بمعنى مفهوم البتار ( وهو السيف المستخدم لبتر الاطراف ) يختلف عن اليماني( وهو السيف المصنوع في اليمن) من ناحية المفهوم، لكن هذا لا يمنع من اتفاقها في تطبيق خارجي واحد ،فالسيف قد يكون يمانيا و بتارا في آن واحد !
جازاكم الله خيرا
البتار ليس كاليماني وليس كالصارم لكنهم كلهم سيوف.
القرآن ليس كالذكر وليس كالكتاب لكنهم كلهم وحي
أما مزاعمه التي ذكرها في تعريفاته( للكتاب) - المذكورة آنفاً - فهي مردودة بالآيات 2 ، 4 ، 20 من سورة المزمل . قال تعالى (قُمِ اللَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلا) ، وقال تعالى ( أَوْ زِدْ عَلَيْهِ وَرَتِّلِ الْقُرْآنَ تَرْتِيلا) ،و قال تعالى ( فَاقْرَءُوا مَا تَيَسَّرَ مِنَ الْقُرْآنِ ) . و الآيتين 79 و 80 من سورة الإسراء ، قال تعالى ( أَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا // وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ عَسَى أَن يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَّحْمُودًا ) . و بيان بطلان مزاعمه استناداً لهذه الآيات على النحو التالي :
1- و في الآيتين ( 2 ، 4 ) أمر الله تعالى رسوله بصلاة ( قيام الليل ) ، وأن تكون صلاته بترتيل القرآن و لا يكون الترتيل إلا بالنطق بالقرآن فهي إذاً تسمية لـ ( النطق) بآيات القرآن ترتيلاً له .
2- و في الآية ( 20 ) النص على تسمية ما يتلى في الصلاة بـأنه(قرآن) بقوله تعالى ( من القرآن ) ، وفيها كذلك النص على تسمية تلاوة القرآن ( قراءة ) بقوله تعالى ( فاقرءوا ما تيسر ) .
3- بينما زعم ( شحرور) يلزم منه استثناء آيات المحكم ، و تفصيله عدم جواز قراءتها . لأنها من آيات الكتاب - بحسب تعريفه الأول - و زعمه انها ليست من آيات القرآن .
و كذلك يلزم من تعريفه الثاني للكتاب أنه يجب أن يتضمن قيامه الليل النطق بأية ( مقاطع صوتية ) من كلام الله تعالى . دون أي استثناء . و هذا مناقض لما قبله .
و يلزم من تعريفه الثالث أن لا تتضمن صلاته ( عليه الصلاة والسلام ) في القيام ، قراءة أي من آيات النبوة والرسالة ، لأنهما - حسب زعمه - من الكتاب ، و ليسا من القرآن . و قد نص الأمر على ( القرآن ) بقوله تعالى ( فاقرءوا ما تيسر من القرآن ) .
أما تعريفه الرابع للكتاب فيلزم منه أن يقرأ بأي شيء من كتاب الله تعالى . و هذا يناقض سابق تعريفاته كلها. فهذا يجلي تخبطه العشوائي .
4- وكذلك فإن في آيتي سورة الإسراء (79 و 80 ) النص على أن صلاتي الفجر ، و التهجد( قيام الليل ) كلاهما يؤديان بقراءة القرآن .
فالصحيح أن ( الكتاب ) و ( القرآن ) علمان على كلام الله تعالى الموحى منه لرسوله محمد صلى الله عليه و سلم . و أرى - و الله تعالى أعلم - أن الفارق الوحيد بينهما عند إطلاق أحدهما هو : التركيز على الصفة التي يحملها كل منهما، لتنبيه الذهن لاستحضار معنى الإطلاق الذي تضمنته الآية منهما، لمناسبة اعتبار معناه - دون الثاني - لملائمته لسياق الآية .
الكتاب هو القرآن الكريم ويصبح قرآنا كريما عندما نقرأه ونتلوه هكذا قال المفكر والأديب المغربي محمد البقاش
5:43 مهم جدًا
من كردستان الله يبارك فيكم ❤❤
الاسم الكامل ك السيف الكتاب
يقول اينشتين ان الله لا يلعب النرد.
يعني انه عند اخياره لمفردة فقد اختارها لهدف معين.
مات الشحرور وقد أفضى إلى ماقدم
وسيدفن الزمن هرطقاته ولكن سنجد بين الفينة والأخرى نابشي القبور من المتحذلقين والمتفلسفين من يحاول نفض الغبار عن تلك الرمم من الأفكار .
اربعة عشر قرن ونصف من الزمان ، مليارات من المسلمين ، صحابة ، تابعين ، تابعي التابعين ، الوف مؤلفة من علماء المسلمين ، وأكثر منهم من علماء اعداء الاسلام ، عجزت عقولهم ان تفهم وتشرح وتقدم لنا الاسلام ليأتي ربيب الماركسية ليعلمنا ديننا.
هزلت
يقول رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم - تركتكم على المحجة البيضاء مازاغ عنها إلا هالك -
او كما قال عليه افضل الصلاة وأتم التسليم
المانع فالقائل
القائل فالذكر الحكيم هو الله
القائل في لغة العرب اذا كان شاعرا يبحث عن القافية ويبحث عن وزن البيت على اذن المستمع
الجواب على هذا السؤال 8:36 ولكي أختصر لك سنوات قادمة من الانتظار هو نعم جميع التصنيفات التي قدمها شحرور للمصحف تشترك في ذات واحدة وهي أنها آيات.
الكتاب والقرآن والفرقان والمحكم والمتشابه...
كلها تشترك في كونها آيات منزلة من عند الله. ولكن هل هي تحمل نفس الطابع أكيد لا. وهذا مقصده من نفي الترادف في كتاب الله. ولو أنك أتيت بحجة من المصحف لإثبات أن الترادف موجود في كتاب الله لاختصرت علينا 11 دقيقة من أعمارنا.
سمعت لاغلب مقاطع ومقابلات شحرور بالسااااعات ، ولم اجد سوى رجل يعزز الإيمان بالله وحده ويقطع اي شرك به حتى ولو كان شركاً بالرسول او الصحابة.
جزاكم الله خيرا و نفع بكم
لا مانع من أن يكون للذات الواحدة عدة أسماء
الفديو توه نازل قبل دقيقه كيف شفته قبل 12 يوم 👽
@@Mojard-_-Enssan1997A
اعتقده منتسب و ذا ميزة صاحب القناة يقدمه للمنتسبين بس مدري
@@ROLAND-qm9he
كلامك في محله 👍🏾
بس مافي انتساب
@@Mojard-_-Enssan1997A
اجله فضائي
@@ROLAND-qm9he
اتفق وبقوه 👍🏾
انك تشرح اللغة العربية
وليس بلسان العربي المبين
3:10 تعريف الترادف
أتشرف بدعوتكم للاطلاع على ردودي على مقالات ( شحرور) المنشورة بصفحته الرسمية بالفيس بوك . وقد وضعت نسخة من كل رد منها بصفحتي ( ناصر طلحة الشيبي) .
هل نجد هذه المعلومات في كتاب لك دكتور صهيب في الاردن
بوركت جهودك
رحمك اللة ياشحرور فرق بين الثراء ةالثريا . سوف يعرف قيمة الشحرورالاجيال القادمة
رحمة الله عليك يا دكتور شحرور 😢
هو بعد كل هذا الإفساد والإضلال والانحلال الخلقي أكيد محتاج رحمة الله
الله يجعل جهنم مثواه
الذات الواحدة لها اسم واحد وصفات متعددة بينما الأسماء التي ذكرتها كل واحد له معنى مختلف. انت سرقت هذه الفكرة من كتاب بيضة الديك الذي لم يفرق مؤلفه بين الصفة والموصوف.
انت تخلط بين الترادف و التشابه
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
رائع جدا د صهيب
ما الفرق بين جاء و اتى بالقران😁
رحمة الله على الدكتور محمد شحرور مجننهم😂😂😂😂😂😂
شكر الله سعيكم
بارك الله فيك فضيلة الدكتور على هذا البيان وجزاك الله خيرا
وصل اللهم على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
هذه المقاله تعتمد على ما افهم ان القرآن كان سر و لغز لم يفهمه احد قلبهم
لكن الله سبحانه وتعالى قال. كِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَ بَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ
هنا نفهم ان الله فصل لهم القرآن بلغتهم التي يفهمون لكنهم اعرضوا عنه !!!!
اي انه لم يكن لغزا كما يدعي المدعون!!! يفعلون كما تفعل اليهود و النصارى بعد ان ضيع الاقدمون الكتب و حرفوها جاء المحدثون فتناولوها بالتفاسير الباطله و المخالفه لكل عقل
ليصدق قول النبي صلى الله عليه وسلم في قوله لتتبعن سنن من كان قبلكم شبرا شبرا وذراعا بذراع، حتى لو دخلوا جحر ضب تبعتموهم.
قلنا: يا رسول الله، اليهود والنصارى؟ قال: فمن
ياليت عندك جزء من علمه. اين نحن من هذا العبقري. غيره ينقل و الشحرور ياتي بالجديد و المفيد ان شاء الله
كي تفهم انه لا يمكن للقرآن ان يكون فيه ترادف، يجب ان تعلم ان الله خلق ذرة محاطة بالالكترونات اذا تذبذب اي الكترون عن موضعه ، تغيرة خصائص الذرة ومن ثم خصائص المادة بالكامل. فالخالق الذي صمم هذه الذرة هو الذي نزل القرآن، فلا يمكن ان يكون غير دقيق في المعنى في كتابه. يجب على منتقدي محمد شحرور ان تكون لهم خلفية علمية
رحم الله الدكتور الشحرور عالم مبدع وكل من ينتقده اما متسلق يريد الشهرة على حساب الشحرور واما متبلد الفكر منغلق اقفل عقله على افكار قديمة لاشخاص جاؤا في عصر معين يادكتور صهيب لقد رددت كلمة توهم الشحرور مرات عديدة وهذا بعيد عن النقد العلمي ويدل على استنقاص من قيمة الرجل لم تقدم اي اضافة فقد ضيعت من وقتي الثمين خمس دقايق اول مرة اشاهدك واخر مرة
ماشاء الله على منهجك العلمي وأنت تقول كل من ينتقد الشحرور متسلق او بليد !
نقدك غير مقنع للشحرور
هههههههههههههههه
اراك تشرح اللغة العربية و ليس ما ورد في كتاب الله، لماذا؟
أحسنت
زكاة العلم نشره
يعني الحين شي ترادف بالقران أو لا ؟
لايوجد في القرآن ترادف في المفهوم والمعنى ،كل كلمة في القرآن تشير لمعنى مختلف خاص بها يختلف عن معنى كلمة اخرى
💖
أسهبت في الكلام المكرر لكنك لم تأت بأي مثال من كتاب الله كما فعل الدكتور شحرور حين ذكر لفظ الأب و لفظ الوالد في آيات الميراث
لذلك يا سيدي في تفسير ابن كثير محسن معناها امن بمحمد عليه الصلاة والسلام لايمكن ان تهاجم فقهاء الموروث فستجد العجب العجاب ولكن طمس الشيطان علي قلوبكم فهيهات ان امة محمد تخرج من الظلام بأمثالك
الدكتور شحرور لم ينفي الترادف الا في القرآن لانه كلام رب العالمين وقال ان الترادف في الشعر لا يعيبه
شحرور متطفل على علوم القرآن..
تعلم في الاتحاد السوفياتي وتشبع بالفكر الماركسي اللاديني
هو وجد حل للتفسير المعاصر وانت مجرد نقد هو منع الكثير من الالحاد بعد ما راينا السلفيين وغيرهم يعتمدون على البخاري واحاديثه التي دونها بعد اكثر من 150 سنه من عهد الرسول وفيها احاديث مهينه للرسول ص واخرى مناقضه للقران واخرى ترى ان القران ناقص اية الرجم واخرى تدعي ان المعوذتان ليستا من القران شحرور حاول ومستعد للنقد وانسان احترم الجميع وحاور الجميع وكان له مصداقيه كبيره والله يرحمه
سارق الفكرة من كتب النقد القديمة
وجود الترادف في اللغة العربية الجاهلية كان موجودا في الشعر ، وجاء القرآن الكريم لإلقاء الترادف. اللغة العربية الصحيحة مقتبسة من القرآن الكريم ، ولا يوجد كتاب صحيح مطلق غير كلام الله. ما الفرق بين كلمة عباد وعبيد في القرآن الكريم. كلام الاستاذ غير مقنع مقارنة بالقرآئة المعاصرة.
👍
نقد غير موضوعي
دكتور لمدة 12دقيقة تقريبا تكرر نفس الالفاض ولم تعطي شي مفيد او شي يناقض باثبات بالدليل باخطاء الدكتور محمد شحرور واثبتت الصح بموضوع الترادف
يا عم روح اتعلم
اتق الله يا صهيب ...
هههههههه
احتاج رائد التنوير ل 30 سنة لطرح فكره التنويري .....وتعتقدون بأنكم ستهدمونه في 30 دقيقة هههههههه😂 .....معذرة اخوتي الكرام ....تحتاجون لسنوات لفهم اطروحاته .... الا اذا تركتم الفكر الببغاءي....
البئيس ....هدانا الله وإياكم إلى الحق المبين
الدكتور شحرور يعشق التناقض بدو يصنع شيء يميزو بس ما طلع معو المسكين
انت والسقار جهلاء بدك مليون سنه لتصل لذره من علم الدكتور
أتشرف بدعوتكم للاطلاع على ردودي على مقالات ( شحرور) المنشورة بصفحته الرسمية بالفيس بوك . وقد وضعت نسخة من كل رد منها بصفحتي ( ناصر طلحة الشيبي) .
5:42
تعلمو مهارة غير تسترزقون منها وابتعدو انت وصديقك العوضي عن هذه المواضيع لانكم صراحة تتكلمون بدافع الخوف لأن مكاناتكم المزيفة المبنية على المصالح الشخصية بدأت تهدم
ولكن م/ شحرور زعم أن - اجتماع إطلاقين في النص إذا كانا يدلان على شيء واحد - أن هذا يعتبر ترادفاً . لأنه فهم أن القول بدلالة الكتاب والقرآن على شيء واحد هو ( كلام الله تعالى ) يكون إقراراً بالترادف . كما في قوله سبحانه ( طس تِلْكَ آيَاتُ الْقُرْآنِ وَكِتَابٍ مُّبِينٍ ) الآية (1) النمل . وفي قوله تعالى ( الر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ وقُرْآنٍ مُبِينٍ ) الآية (1) الحجر . ونظراً لأنه ينفي تماماً وجود أي ( ترادف) في التنزيل الحكيم ( بمعناه الخطأ الذي فهمه) .
فلما أراد أن يخرج هذه الإطلاقات المتعددة على كلام الله من دائرة الترادف ( بمفهومه الخاطئ له طبعاً ) ألجأه فراره من الترادف إلى القول بتجزئة وتقسيم كلام الله تعالى . فزعم بأن جزءً منه هو( الكتاب) ، وجزءً آخراً منه هو (القرآن) ، وقسماً ثالثاً منه هو(الفرقان) ، و رابعاً هو (الذكر) . ثم زعم ، بل أكد اختلاف كل واحد من هذه الأقسام عن الأخرى . فسقط بذلك في إثم تعضية القرآن . قال ابن أبي العز الحنفي ( بمعنى أنهم اتخذوه أجزاءً) . ( أنظر : شرح العقيدة الطحاوية ، 1 / 647) .
وقد ذم الله تعالى الذين فعلوا ذلك بكتابيهم . وهم اليهود والنصارى . بقوله سبحانه ( كَمَا أَنزَلْنَا عَلَى الْمُقْتَسِمِينَ // الَّذِينَ جَعَلُوا الْقُرْآنَ عِضِينَ ) 90 و 91 سورة الحجر . (أنظر الكشاف للزمخشري 3 / 225 ) .
ثانيا : أما بشأن ( الكتاب) فقد تخبط م/ شحرور في تعريفه تخبطاً واضحاً للعيان . فقد ذكر له أربعة تعاريف مختلفة . ومعلوم أن هذا غير صحيح علمياً، ولا مقبول منطقياً . ( أعنى أن يكون لشيء واحد أربعة تعاريف مختلفة ) . ومن المهم هنا معرفة سبب وقوعه في هذا التخبط . ألا وهو ما تقدم من ارتكابه خطيئة ( تعضية القرآن) .
فاضطرته التعضية إلى أن يعدد تعريف (الكتاب) ، فجاء بتعريفات متضاربة له ، ناشئة عن تخبطه ، وسوء فهمه . بلا دليل يستند إليه . وإنما هي من تلفيقاته الباطلة. وكلها مرفوضة . ولم يأت بها أصلاً إلا تهرباً من الإقرار بما يزعم أنه ( الترادف) - بحسب فهمه الخاطئ له طبعاً - لأنه كما أسلفت اعتبر الإطلاقات الاعتبارية المختلفة على كلام الله ( ترادفاً) . بينما هي صفات لموصوف واحد هو كلام الله تعالى المنزل على رسوله صلى الله عليه وسلم .
يا هذا انك تتلاعب بالالفاظ لتمرير فكرة مغلوطة ؛؛فانت لاتفرق بين الاسم والسمة؟؟؟؛؛؛؛فتعدد أسماء الاسد انما هو إختلاف في السمة؛؛؛فالليث ليس هو الاسد والاسد ليس قسورة؛؛فسمة هذا ليست سمة ذاك؛؛؛؛؛فقطع ليست قطف وليست بتره؛؛؛؛؛يا للهزل انك لاتفرق بين الاسم وسمته؛؛؛؛فإدعاءك كله مردود في القاع؛؛؛فالترادف يخرج عن شاعر او اديب؛؛؛ولاكن كلام الله يستحيل ان تكون فيه مترادفات؛؛؛؛ولادهى والامر انك لم تذكر ان اللسان العربي يضم مدرستان (مدرسة الترادف ومدرسة عدم الترادف)؛؛؛او انك تجهل ذلك؛؛؛
الدكتور قال واكد بصريح العبارة:
لا باس ان يتفق اثنان غير متزوجان ذكر وانثى ان يختليا ببعضهما ويمارسا الجماع بدون عقد نكاح
ولو حصل حمل المسؤولية كل المسؤولية تحل على الانثى وليس على الذكر المضاجع لها اي شيء.!!!
فـ ماذا قد ينتظر المرء من هذا الرجل?!
عموما… مات شحرور وماتت معه كل افرازاته وفضلاته الفكرية الى الابد وان احدا لم ولن يأخذ بها (( حتى أشد جمهوره تأييدا لافرازاته تلك )).
بدك مليون سنه لتتوصل الى ذره من علمه
لا انت الصادق بدو مليونين ونصف
حسبي الله ونعم الوكيل انتم وتفترون على الله ورسوله
رحم الله الدكتور محمد شحرور
هات ماعندك يا سقار واتحفنا في تفسير القرآن الصحيح
وينك من زمان .انت غير مقبول 😅انا اسف انت منتقد لافايده منك ابدا
سفيه ومفتري
رحم الله الدكثور محمد شحرو منور عقولنا بفضله زاد ايماني كم انت عظيم يا رائد التنوير
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا