@@laibhoussin8512 يا اخي الكريم جيلنا كان يقرأ كثيرا جدا وما قرأته أنا لا يساوي شيء امام ما قراه أقراني فأين أنا منهم فلو أخبروك كمية ما قرؤوا لاندهشت بالتوفيق لك
مذهب الأشعرية في الصفات يمكن أن يعتبر قولاً في مذهب المعتزلة؛ فلا فرق مؤثر بين المذهبين، فالمعتزلة يتأولون ما ورد بالعلم والقدرة؛ والأشعرية يزيدون عليهم خمس أو ست أو سبع يتأولون بها ما ورد.
@@عبدالحليممدبرشيخ أنا منذ مدة أعلق ولا أدري هل رأيته و أرجوا أن تقرأه و هو طلب من فضيلتك أن تجعل سلسلة لكتب مهمة و فريدة في كل فن يغفل طلبة العلم عنها
الأشاعرة لم ينفوا الاستواء لأنه نص قرءاني و لكنهم نفوا المماسة و الجلوس و غيرها من من صفات المحدثين فمنهم من قال بمعنى العلو و الارتفاع و هذا ما نص عليه الأشعري و الباقلاني و بعض المتأخرين من الاشاعرة كالنووي ، و المتأخرون من الاشاعرة لم يمشوا على مقررات الرازي فهذه جوهرة التوحيد و السنوسية و غيرها ليست على مقررات الرازي ، و على كل حال حصة رائعة كغيرها و نستفيد منها بارك الله فيك و نرجو المواصلة حتى يعم النفع إن شاء الله.
صدقت هم لاينفون وجود الاية في القران وهذا ما قاله، البيهقي،، لكن لايثبتون لله استوى على العرش،، اذاً هم لا يثبون المعنى اللائق بالله،، بل عقيدتهم الله بلا مكان،،
لا معنى لقولك نفوا صفات المحدثين!!؛ فالاستواء أيضاً من صفات المحدثين، وبما أن النص فيه وصف الرب سبحانه بالاستواء على العرش فمعنى ذلك الجلوس والعلو والاستقرار والارتفاع على العرش؛ وكل من نفى ما ورد من الصفات ومعانيها كالجهمية زعم أن ذلك من صفات المحدثين، وهي حجة داحضة.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... كيف يمكن إرسال كتاب ( بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية) طبعة مجمع الملك فهد رحمه الله لفضيلتكم؟. لو يتواصل معي طالب من طلاب الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة من طرفكم إن أمكن.
المقدمة جميلة ،ورغم ما فيها من تفاصيل وتسلسل منهجي وتفريع علمي، إلا إن بعض تقريراتها المفصلية خاطئة مثل مسالة ( انتصاره لنفي تفويض السلف). ومرد ذلك إلى تحيز الأستاذ عبد الحليم للمدرسة التيمية والسلفية... والذي تجلى في بعض المواقف من خلال مختلف فيديوهاته المفيدة التي تمتاز بالأدب مع العلماء، بدون شك. ومن طالع كتب السلف يجدهم يقولون باستفاضة ملأت مصنفاتهم: (أمروها كما جاءت) وغير ذلك من النقول التي تفيد تفويضهم.. كما نجد بعض السلف قد أوّل بعض الصفات في مواضع محدودة ، وعند الجمع بين تفويضهم المستفيض وتأويلهم القليل، يمكننا تصور اتفاقهم على (نفي المعنى الظاهر المتبادر إلى الذهن). وهذه النقول المستفيضة قد حدت بالشيخ بن بداه البصيري مفتي بلاد شنقيط إلى محاولته التوفيق بين تفويض السلف المشتهر المستفيض وبين إثبات ابن تيمية، فكتب رسالة: (تنبيه الخلف الحاضر على أن تفويض السلف لا ينافي الإجراء على الظواهر) ومن طالعها ظهرت له محاولاته ليّ أعناق أقوال السلف لتوافق إثبات ظواهر النصوص، في سعي لإيجاد سلف نصي لظاهرية لابن تيمية في المسألة. وحتى اغلب الحنابلة المتقدمين على ابن تيمية، وتلامذته ومن جاء بعده .. نصو في مصنفاتهم الجامعة او عقائدهم المختصرة على التفويض: فقد روى اللالكائي في (أصول السنة) عن محمد بن الحسن صاحب أبي حنيفة رضي الله عنهما قال : (اتفق الفقهاء كلهم من المشرق إلى المغرب على الإيمان بالقرآن وبالأحاديث التي جاء بها الثقات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صفة الرب عز وجل من غير تفسير ولا وصف ولا تشبيه ، فمن فسر اليوم شيئاً من ذلك فقد خرج مما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وفارق الجماعة , فإنهم لم يصفوا و لم يفسروا , ولكن أفتوا بما في الكتاب و السنة ثم سكتوا) . وذكر الخلال في كتاب (السنة) و ذكره حنبل في كتبه مثل كتاب (السنة و المحنة) : قال حنبل : سألت أبا عبد الله : عن الأحاديث التي تروى (إن الله تبارك وتعالى ينزل إلى سماء الدنيا) و (إن الله تعالى يرى) و (إن الله يضع قدمه) و ما أشبه هذه الأحاديث فقال أبو عبد الله : (نؤمن بها و نصدق بها و لا كيف و لا معنى , ولا نرد منها شيئا , ونعلم أن ما جاء به الرسول حق إذا كان بأسانيد صحاح , و لا نرد على الله قوله , و لا يوصف الله تبارك وتعالى بأكثر مما وصف به نفسه بلا حد ولا غاية , ليس كمثله شيء) . وروى أبو بكر بن الأثرم , و أبو عمرو الطلمنكي و أبو عبد الله بن أبي سلمة الماجشون كلاما طويلا في هذا المعنى ختمه بقوله : (فما وصف الله من نفسه فسماه على لسان رسوله سميناه كما سماه , و لم نتكلف منه صفة ما سواه , لا هذا , و لا هذا , لا نجحد ما وصف و لا نتكلف معرفة ما يصف) . وقد كان بعض السلف الأول يكره جمع لآيات واحاديث الصفات في مصنف واحد وما رد الإمام أحمد واتباعه من الحنابلة لمقوله (لفظي بالقرآن مخلوق) والتي قال بها البخاري وغيره من الأيمة.. إلا محاولة منهم لتنزيه الباري وعدم الدخول في أي مشترك لفظي لغوي.. وكما ترى فمسالة اللفظ اخف وليست بشئ، كما فال القاسمي والشوكاني والذهبي وابن قتيبة وابن حجر، مقارنة بمسألة اثبات المعاني التي قوموها بقولهم : امروها كما جاءت، ولا كيف ولا معنى.حتى لا تتوهم الجسمية والتشبيه.. لكن من جاء بعدهم قد فعل ذلك ، أي جمع أيات الصفات في مصنف واحد، مع استحضارهم التفويَ في كل ما يروونه.. وإلا فمجرد سرد أيات وأحاديث الصفات (رغم كون الكثير منها لا يصح) تباعا موهم للتجسيم لدى السامع، إلا إن تسلح بقاعدة أمروها كما جاءت ولا كيف ولا معنى. وغفر الله للذي كان يقول لهم اسألوني عن أي شيء وجنبوني العانة والفرج ؟؟ وهذا، قد قرر ذلك الإمام المصلح ابن باديس في رسالة (العقائد الإسلامية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية): قال تحت عنوان (عقيدة الإثبات والتنزيه): (نثبت لله تعالى ما أثبته لنفسه وعلى لسان رسوله من ذاته وصفاته وأسمائه وأفعاله وننتهي عند ذلك ولا نزيد عليه وننزهه في ذلك عن المماثلة أو مشابهة شيئ من مخلوقاته، ونثبت الاستواء والنزول ونحوهما ونؤمن بحقيقتهما على ما لا يليق به تعالى بلا كيف وبأن ظاهرهما المتعارف في حقنا غير مراد، لقوله تعالى: (وَيُحَذِّرُكُمْ اللَّهُ نَفْسَهُ). ولقوله تعالى: ( تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ). فانظر إلى قوله : (وبأن ظاهرها المتعارف في حقنا غير مراد). وهو تفويض، ونفي لإثبات المعنى كما ترى. وللإفادة فإن مرد هذه المسألة إلى مقاربة لغوية فحواها: هل اللغة وضعية ام وقفية؟ وكان ابن قتيبة الدينوري قد تناولها من قبل وأظنها في رسالة: (الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية). فانتصر ابن تيمية إلى القول بوقفية اللغة زببنفي تعدد المعاني ... ليتعدى بذلك إلى إثبات المعنى الواحد وهو ما كان متعارفا ظاهر بيننا. ؟ وقد صدر مؤخرا مؤلف جامع للشريف حاتم العوني حول المسألة التي انتصر فيها الأستاذ عبد الحليم لتقرير ابن تيمية حول قول مالك وغيره: (الاستواء معلوم والكيف مجهول) فكتب مصنفا استقرائيا عنونه ب: (الاستواء معلوم والكيف مجهول : تقرير لتفويض المعنى لا لإثباته عند أكثر من تسعين إماما مخالفين لابن تيمية). وقد ذكر ثلاثة وثلاثين إماما مالكيا فهموا عبارة الإمام مالك على الصواب المخالف لابن تيمية ، وبقية الأئمة بما يتجاوز التسعين منهم كلهم يخالفونه . وقال: بل بينت اللفظ الأصح عن الإمام مالك في جوابه عن الاستواء ، وبينت أنه لفظ لا علاقة له بإثبات المعنى عند مدعي إثباته . وأجدني انصح من يقرأ تعليقي أن يشاهد سلسلة أبي الحسن الأشعري للأستاذ: (محمد أبو العلا تسهيل العلم) .. و أظنه قد وفق كثيرا في مناقشة كتب ابي الحسن الأشعري ومذهبه وعلاقته بالحنابلة حينذاك. والذي ظهر -أخيرا- لي أن تحيز الأستاذ عبد الحليم في تقريره العقدي -المذكورسابقا- إما ناشئ عن عدم توسعه واطلاعه، وهذا أمر أستبعده، وإما ناشئ عن تحيز وإقصاء مقصود وهو مستبعد ايضا لحسن ظننا بالأستاذ، وإما ناتج عن سوء فهم، وهذ وارد لسبب او لآخر. والذي أميل إليه ان ذلك ناشئ عن تقليده لابن تيمية وإعجابه به وبعقله وعلمه -مثله مثل غيره من المتمركزين حوله- وحق له هذا الإعجاب، إلا إن الإعجاب أو التعصب لشخص لم يحق باطلا ولم يبطل حقا ولا أظهر حقيقة... نسأل الله السلامة من ذلك. وقد قيل قديما: أفقه الناس أعلمهم باختلاف الناس. فاللهم جنبنا الشطط والتعصب وبصرنا بعيوبنا وانر طريقنا وبلعنا مقاصدنا. وبارك الله فيك أستاذ عبد الحليم.
لا فرق بين قولك نفي الآلة أو الصفة أو البعضية أو غير ذلك؛ فكل ذلك يمكن أن يقال أنه صفة المحدثين، وتسمية ما ورد بالصفة أو الآلة أو البعض أو الجزء؛ لا يغير أن النص جاء بها، فمن ينفي الصفات الواردة يسميها جزء وبعض وآلة؛ وهذا التلاعب اللفظي والاصطلاحي لا قيمة له عند التحقيق.
@أستغفراللهالعظيموأتوبإليه-ص8خ بوركت ، النص لابد له من آلة للفهم كما تعلم فقاعدة القواعد في هذا الباب هو التنزيه ، فلفظ اليد مثلا له حقيقة لغوية و التي هي الكف كما في قواميس اللغة و الوحيان نزلا بلغة العرب و لغة العرب لها اسلوبان أسلوب حقيقة و مجاز و الأصل أن يحمل على الحقيقة و لا يصار الى المجازر الا بقرينة و متكلمو الأشاعرة يرون أن حمل لفظ اليد على الحقيقة يدل على البعضية و التركيب و هذا محال في حقه تعالى فصاروا الى التاويل بما يقتضيه لسان العرب .
النصوص الشريفة والآثار جاءت لتدل على هذا الذي يريد النفاة نفيه؛ فإن هذا الذي ذكرته هو حجة الجهمية والمعتزلة وأضرابهم من النفاة، فالصفات تدل على البعضية والتركيب والتشبيه؛ ولذلك نفوها بتلك الحجة وأبطلوا ما جاءت به النصوص ودلت، الله عز وجل ذكر أنه ذو يد وذو وجه وذو عين وذو علم وذو قدرة وذو رحمة؛ فهو كذلك عز وجل، سواء سميت ذلك تركيب أو تبعيض أو تشبيه أو آلة أو أداة أو صفة؛ فإن قبلنا هذا من الأشعري فنقبله من المعتزلي والجهمي من باب أولى، وإذا جاز صرف الدلالات التي جاءت بها النصوص الشريفة والمعاني لغير ما دلت عليه فيما يعلق بالرب سبحانه؛ فمن باب أولى جواز تأويل ذلك في المعاد والجنة والنار وأحكام أفعال العباد، فالجنة هي لذة الطاعة وما يعود على الفرد والمجتمع من الخير، والنار هي ألم المعصية وما يعود على الفرد والمجتمع من الشر، والصلاة صلة القلب، والزكاة زكاة النفس، والحج حج القلوب، والحجاب حجاب القلب عن سيء الأخلاق، وهلم جراً من التأويلات؛ التي بها حرفت الشرائع وهدمت الأديان وخربت الرسالات.
@@أستغفراللهالعظيموأتوبإليه-ص8خ الأشاعرة من المثبتة كما نص شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله على ذلك ، و على كل حال بارك الله فيك و نفعنا الله بهذه الحلقات الماتعة.
المقصود هنا التنبيه على أن هذه هي عين حجج الجهمية؛ وقد نص على هذا شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله سره الشريف ونور ضريحه، فعلى هذا يصح مذهب الجهمية والمعتزلة بأن ما ورد تشبيه وتركيب وأدوات وأجزاء سواء كانت معنوية أو عينية؛ فعلى المسلم الإيمان والتسليم واعتقاد أن ما ورد هو الكمال الواجب للرب سبحانه، فإذا كان مثل ذلك مما يمدح به ما دون الرب سبحانه من المخلوقات على قصورها وافتقار الموصوف بها إلى الخالق له ولها؛ فالرب سبحانه أولى بذلك الكمال المتمحض المنزه عن كل قصور وافتقار وضعف.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لعلها خيرة أنك لم تتحصل على الكتاب لأن المحقق عبدالله آل غيهب السليمان حقق الكتاب وبإذن الله تعالى ستطبعه دار العمرية وهي تطبع كل تحقيقات الشيخ وتحقيقه سيضيف مجلدات لم تطبع ويصحح أخطاء كثيرة وسقط وهناك سقط حسب ما أتذكر انه قال أن السقط مجلد كامل . وفقك الله تعالى وبإذن الله تعالى تقرأ الطبعة الجديدة وتعمل مقطع مطول أو سلسلة متقنة عن هذا الكتاب العظيم
يبدو أنك أخذت معلوماتك عن الأشعري من خصومه، فالأشعري ليس له ثلاثة أحول بل هو رجع من الاعتزال إلى مذهب أهل السنة وعبد الله بن سعيد الكلابي والكرابيسي هم من أهل السنة...ثم إن كتاب مقالات الإسلامين. واختلاف المصلين تناول فيه كل الفرق الإسلامية ولم يكن حصرا للحديث عن المعتزلة...ثم إن مذهب الأشاعرة منذ أبوالحسن استقر على التفويض او التأويل والمتقدمين من الأشاعرة كانوا يقدمون التفويض والمتأخرين كانوا مالوا للتأويل أما قولك إن الجويني تأثر بابن ابي هاشم لا دليل عليه...والرازي له إضافة لكنه مثله ومثل غيره من الأشاعرة.
الاشعري تأول الصفات والجويني زاد التأول والغزال زاد اكثر والرازي فتح الباب على مصرعيه في التأويل حتى قرب مذهبهم من الفلاسفة ثم استقر مذهبهم على هذا منذ قرون فمن يسمون انفسهم اليوم اشاعرة الواقع انهم فلاسفة طبعا ليس في كل شيئ هذه مراحل مذهب هذه الطائفة
سيدى الفاضل راجع ما تقول الرازى فى كتابه كان يرد على الكرام المجسم.. فعندما يرد ابن تيمية على الرازى فلمن ينتصر؟ ثم راجع كتاب ابن تيمية و أذكر لمتابعيك قول بن تيمية فى إثبات الحد و الجهة لله و قوله فى مسائل الاستواء وحديث الشاب الأمرد
يا أخي الحبيب قد لا تتنبه أنك أطلت إلا بعد إسهابك في التقديم للكتاب، فإذا وصلت لمحتواه اختصرت، فلعلك إن شئت تعكس الأمر فتطيل في محتوى الكتاب وتختصر في تأريخه وتقديمه، وجهة نظر ولك البصر.
لقد اطال الاستاذ في المقدمة و ذكر ان سبب تاليف كتاب الشيخ ابن تيمية هو رد الاعتبار لابن خزيمة و ان تاليف الرازي لكتابه كان أساسا للرد على كتاب ابن خزيمة التوحيد ....و لكن هذا غير صحيح لان الرازي ذكر في مقدمة كتابه سبب تاليف الكتاب ...قال فاني لما وصلت الى بلدة هراة رأيت اهلها خايضين في مسالة التقديس و التنزيه فصنفت هذا الكتاب .... بامكان اي احد الرجوع الى مقدمة الرازي. ...اذن سبب تاليف الكتاب هو الرد على الكرامية المجسمة الذين كانوا منتشرين في هراة الافغانية .... و كان ذلك سنة 595 هجري .... السؤال المنطقي بما ان الكتاب هو رد على الكرامية المجسمة فما دخل ابن تيمية في القضية .....الجواب على هذا الأشكال نجده في الفرق بين الفرق لعبد القاهر البغدادي ...ارجعوا الى الفصل الذي تكلم فيه عن الكرامية فستجدون تطابقا بين اقوال الكرامية و اقوال ابن تيمية الا قليلا .... الخلاصة ابن تيمية رحمه الله هو منظر الكرامية اي عقلن مذهبهم و اصبح مقبولا ...... القضية علمية بحتة راجعوا كتاب الفرق بين الفرق و قارنوا بانفسكم الاقوال .....
أقوال ابن تيمية هي أقوال السلف بالتطابق ، وشيخك الرازي ليته ألف كتابا في الرد على ابن خزيمة فقط بل سماه كتاب الشرك، فإن كانت عقيدة ابن خزيمة شرك فإمامك في عقله شيء وأما الفرق بين الفرق فهو لأشعري يمجد مذهبه فلا تحتج به على أهل السنة
@AAY977 ألعب غيرها..اهل السنة هم الاشاعرة و الماتوريدية والحنابلة...و الحنابلة أنفسهم لا يتفقون مع ابن تيمية و قد تثبت الدكتور محمد عبد الواحد الحنبلي الازهري ان الوهابية ليسوا من اهل السنة و بامكانك تاليف كتاب في الرد عليه ...اما قولك ان اقوال ابن تيمية تطابق اقوال السلف افتراء ذلك أنه لا يوجد من السلف من قال أنه اذا نزل هل يخلو منه العرش ام لا ؟ ثلاثة اقوال للسلف من هم السلف الذين قالوا ذلك ؟ اما الفرق بين الفرق فهو ناقل لاقوال الفرق بغض النظر عن مذهبه ...و هناك تطابق بين اقوال الكرامية المجسمة و اقوال ابن تيمية ...و الكلمة ليست لي و لا لك ...بل بالمقارنة بين الاقوال ...ابن تيمية خدم مذهب الكرامية المجسمة و لم ينقل مذهب السلف و هو غارق الى اذنيه في الفلسفة و المنطق و يعيب ذلك على غيره فهو متناقض و اورثكم التناقض و المنهج العصفوري...
@@fafadz471 1 سئل أبو بكر بن عياش عمن يقول القرآن مخلوق؟ فقال: (كافر، وكل من لم يقل إنه كافر فهو كافر) مسائل حرب الكرماني (3/1129 2 وقال سفيان بن عيينة: (القرآن كلام الله عز وجل، من قال مخلوق فهو كافر، ومن شك في كفره، فهو كافر) السنة لعبد الله بن أحمد (1/114-115 3 وقال يزيد بن هارون: (من قال: القرآن مخلوق فهو كافر، ومن لم يكفره فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر) الإبانة الكبرى لابن بطة (6/57 4 وقال أبو خيثمة زهير بن حرب: (من زعم أن القرآن كلام الله مخلوق فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر) شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (1/282-283 5 وقال أحمد بن حنبل: (من قال: القرآن مخلوق فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر) طبقات الحنابلة (1/173 6 وقال أيضا: (فمن قال: مخلوق فهو كافر بالله العظيم، ومن لم يكفره؛ فهو كافر) طبقات الحنابلة (1/342 7 وقال هارون الفروي: (القرآن كلام الله ليس بمخلوق، ومن قال: مخلوق فهو كافر، ومن شك في الواقفة فهو كافر) السنة لعبد الله بن أحمد (1/173 8 وقال حرب الكرماني: (والقرآن كلام الله تكلم به ليس بمخلوق، فمن زعم أن القرآن مخلوق فهو جهمي كافر، ومن زعم أن القرآن كلام الله ووقف ولم يقل ليس بمخلوق فهو أكفر من الأول وأخبث قولا، ومن زعم أن ألفاظنا بالقرآن وتلاوتنا له مخلوقة والقرآن كلام الله فهو جهمي خبيث مبتدع، ومن لم يكفر هؤلاء القوم كلهم فهو مثلهم) مسائل حرب الكرماني (3/975
@@b11a هذه الامور من اختصاص العلماء و ليس لامثالنا الخوض فيها ...و القراءن نزل للهداية و ليس لاحد ان يجعل من مسالة كلامية سيفا مسلطا على رقاب المسلمين و تكفبرهم و تبديعهم ... هذا عبث و بمثل هذا العبث حكموا على البخاري أنه مبتدع و اخرجوه من مدينته ... هذه جذور الفكر الداعشي البغيض ....
@@fafadz471 عند الأشاعرة ألفاظ القرآن انشأها جبريل أو محمد عليهما السلام لكن ليس القرآن الذي بين أيدينا كلام الله ، هو يدل على كلام الله فقط أو أنه ترجمة لكلام الله، تارة يسموه عبارة وتارة حكاية، لذلك قال عنهم ابن قدامة زنادقة في المناظرة في القرآن وأنهم طائفة تستعمل التقية، وهذا فيه تكذيب لكثير من نصوص القرآن والسنة ، لكن عند الأشاعرة هذا غير مهم ولا قيمة له ، المهم ألا يحزن أرسطو ، المهم ألا نخالف علم الكلام صدق من قال: من قال أن الله خالق قوله، فالعنه كل إقامة وأذان
لقد أقر الأشاعرة بأنهم جهمية أثناء مناظرتهم لشيخ الإسلام ابن تيمية ! ...... فقد ذكر ابن حجر العسقلاني بأن الأشاعرة أثناء مناظرتهم لشيخ الإسلام ابن تيمية حينما قُرئ عليهم كتاب " خلق أفعال العباد " للبخاري .... " باب الرد على الجهمية" .... قالوا : " نحن المقصودون بهذا " ! .... المصدر كتاب الدرر الكامنة - المجلد الثاني - صفحة 283 - طبعة دار الكتب العلمية عام 1997 ............. لهذا لا تجد الأشاعرة يتدارسون كتاب " خلق أفعال العباد " للإمام البخاري رحمه الله تعالى .... والذي يحتوي مجمل عقائد البخاري بل يبغضونه ولا يأتون على ذكره ! اللهم توفنا على سنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم آمين يا رب العالمين ____________________ ____________
واهم انت يا اخي.. قبل ان تصدر الحكم على المسالة تصورها تاريخيا.. فإن الأشاعرة كانوا يستنكرون نسبتهم للجهمية من طرف الحنبلية، وكانوا يفخرون بنسبتهم للحنابلة من طرف المعتزلة... وهم الذين تصدروا الرد على المعتزلة قبل ذلك.. ولم يقم بذلك حنبلي او فقيه إلا من خلال كتب المرويات التي لا يصح الاحتجاج بها لدى المعتزلة. فاتق الله ولا تتقول على القوم لحاجة في نفسك. ولو كنت تفهم المسائل على أصولها التاريخية لعلمت ان الإمام البخاري لم يسلم أيضا وتمت نسبته للجهمية والاعتزال لأنه قال : لفظي بالقرآن مخلوق. وقد ألف للانتصار لقوله في ذلك كتاب: خلق أفعال العباد. ومذهبه في هذه المسألة يوافق الأشاعرة تفريقهم بين القرآن المنزل والقرآن المتلو.. وقد تعرض للمحنة بسببها من طرف الحنبلية انذاك وانتصر له الامام مسلم في ذلك. لو كنت لا تحسن تناول مسائل الخلاف فاشتغل بما ينفعك من امور الدنيا والسلامة في الاخرة.
@@mohamedsaidi7348 لقد استبدل الأشاعرة السنَّة النبوية اليسيرة الواضحة بالفلسفة اليونانية العسيرة الغامضة ...... وقد اعترف الأشعري العز ابن عبد السلام بأن العقيدة الأشعرية عسيرة على الفهم ومُخالفة للفطرة ..... إقرأ كلامه : " إن اعتقاد موجود ليس بمتحرك ولا ساكن ولا منفصل عن العالم ولا متصل به ، ولا داخل فيه ولا خارج عنه لا يهتدي إليه أحد بأصل الخلقة في العادة ، ولا يهتدي إليه أحد إلا بعد الوقوف على أدلة صعبة المدرك عسرة الفهم فلأجل هذه المشقة عفا الله عنها في حق العامي " قواعد الأحكام المجلد الأول صفحة 201 أهـ وقال أيضاً : " ولولا أن الله قد سامحهم بذلك - أي سامح العامة على التجسيم - وعفا عنه لعسر الانفصال منه ، لما أجريت عليهم أحكام المسلمين بإجماع المسلمين !! ... لأن الشرع إنما عفا عن المجسمة لغلبة التجسيم على الناس فإنهم لا يفهمون موجودا في غير جهة " قواعد الأحكام المجلد الأول صفحة 202 اهـ اللهم توفنا على سنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم آمين يا رب العالمين
إذا رأيت حقد الأشاعرة وغيظهم العظيم من الإمام الدارمي رحمه الله تعالى الذي رد على الجهمي بشر المريسي ..... تعلم أن هؤلاء جهمية ! ....... فلماذا يحقدون على شخص رد على الجهمية قبل أن يوجد شيء إسمه المعتقد الأشعري إن لم يكونوا هم أنفسهم جهمية ؟ ...... الإمام الدارمي توفي قبل أن يولد أبو الحسن الأشعري مؤسس العقيدة الأشعرية ....... فلماذا يحقدون عليه كل هذا الحقد ؟ اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحمَّد وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعين
أيها الأستاذ الفاضل عبد الحليم، أقول كما قال بعض المعلقين، بأنك اختصرت الكلام في تقديمك لكتاب تلبيس الجهمية لابن تيمية، بل ومدحت ابن تيمية بأن كتابه تلبيس الجهمية قد خلا من السب والشتم، وفي هذا نظر. فابن تبمية رحمه الله، كان واصفا لفخر الدين الرازي وللأشاعرة، بانهم جهمية، وجعل معتقد الأشاعرة في التفويض والتأويل (الذي هو المأثور عن علماء السلف)، جعله ابن تيمية مذهبا للجهمية، وهذا من أقذع السب والشتم المبطن، فلم يكن ابن تيمية ملتزما بأدب الحوار، لا مع فخر الدين الرازي ولا مع الأشاعرة، وكان ابن تيمية ناصرا لمذهب الكرامية المجسمة، وقد رام ابن تيمية نقض كتاب أساس التقديس للفخر الرازي، فلم يات بشيء، لأنه اعتمد على حجج التجسيم وليس على حجج السلف الذين اجتمعت كلمتهم على وجوب السكوت عن تفسير المتشابه من الآيات، وتوكيل العلم بمعناها إلى الله عز وجل. فوصف ابن تيمية للأشاعرة بأنهم معطلون لصفات الله وبأنهم محرفون لكلام الله، هو من باب الشتم للأشاعرة، فضلا على انه افتراء على الأشاعرة، الذين هم مؤمنون بكل حرف وبكل آية في القرآن، والذين هم متبعون للسلف في الكف عن القول على الله بغير علم، فلم يرد عن النبي ولا عن الصحابة قول بالصفات الخيرية، ولم يرد عن النبي والصحابة أن معنى استوى على العرش هو العلو والارتفاع والاستقرار، تعالى الله عن ذلك علوا كبير، فالسموات السبع الطباق والعرش وكل ما خلق الله من الأكوان، هو ملك لله يتصرف الله فيه بما يشاء، وقد خلق الله السموات والأرض بعد ان كانت عدما، فلا يصح وصف الله بأنه فوق العرش او فوق السماء او في السماء، فليس في كتاب الله وصف للسموات بأنها مكان لله، وكل ما ورد عن السموات والأرض وما بينهما، من الآيات التي لا حصر لها، قد كان بأنها ملك لله. واما مذهب الصفات الخبرية، فهو مذهب حادث، وقال عنه المفسر ابن عطية، بانه مذهب مرغوب عنه، ولا يجوز فهم ما جاء في القرآن من ذكر الوجه واليد واليدين والأيدي والعين والأعين في حق الله، إلا بالمعنى الذي يليق بالله عز وجل، ولم يكن خافيا على أهل اللغة، ان ذكر الوجه واليد واليدين والأيدي والعين والأعين الذي جاء ذكره في حق الإنسان، سواء في القرآن أو في اللغة، قد جاء على المجاز، بأكثر مما جاء على الحقيقة، التي هي اعضاء جسمية وأبعاض. فالتأويل هو حمل هذه الألفاظ على افضل ما استعملته العرب في لغتها، ونفي الأبعاض والأجزاء والأعضاء عن الله تعالى. فالمعنى الحقيقي لألفاظ الوجه والعين والأعين واليد واليدين والأيدي، قد وضعته العرب للدلالة على اعضاء وأبعاض وأجزاء، ولكن لغة العرب، قد جاء فيها أيضا استعمال هذه الألفاظ على دلالات أخرى، لا علاقة لها بالأعضاء والأبعاض والأدوات، فما أتى منها في الحق الله تعالى، وجب فهمه على ما يليق بالله، من التنزه عن الأبعاض والأعضاء والأدوات. والله أعلم.
@@Straighttruth-m5c اخي الكريم هناك فقط كبير بين السب والشتم والردود ما ذكرته هو من باب الردود ليس إلا ، وليس هذا موضع بيان كل الكلام على الكتاب وإنما ذكرت قصة تأليفه ثم على القارى الذهاب اليه ومطالعته والنظر فيه بميزان العدل والإنصاف شكرا لكم
بالعكس يا أستاذ ،الوقت مر بسرعة أثناء سماعنا لمقطعك هذا ،نتمتع بسماع مثل هذه الحلقات بقدر ما نستفيد .❤
@@laibhoussin8512 شكرا لك
@@laibhoussin8512 يا اخي الكريم جيلنا كان يقرأ كثيرا جدا وما قرأته أنا لا يساوي شيء امام ما قراه أقراني فأين أنا منهم فلو أخبروك كمية ما قرؤوا لاندهشت بالتوفيق لك
أطل كما تشاء شيخنا فإننا مستمتعون بحسن عرضك للكتب وسلاسة أسلوبك، 🌹
@@سلي-ب5ق شكرا لكم
اطالتك مفيده. بارك الله فيك
المقدمة وإن كانت طويلة لكنها جميلة ممتعة مفيدة.
جزاك الله خيرا
@تابع_الشيخ_أمير_القريشي_ح اقرأ منهاج السنة لتعرف الحقائق
بارك الله فيك ...و الله يهدي الجميع الى الحق
يعلم الله كم استفيد من محتواك وقل من اجد مثلك، واتمنى لا يغرنك قلة المشاهدين فوالله اني استفدت جداً من محتواك، وفقك الله وبارك في سعيك 🌹
@@RecordingsH شكرا لكم
أي أطالة وأنت تشرح علم وعقيدة جزاكم الله خيرا وبارك الله فيك
ما شاء الله
المقطع جيد وهذه فعلا قصة كتاب وحكيتها
شكر الله لك وجزاك خيرا
@@عبداللهالحجي-غ9خ شكرا لكم
بارك الله فيك
إذا الاطالة مثل كذا بارك الله فيها من إطالة
مستمتعين 😊
@@فايزالباهلي شكرا لكم
جزاك الله خيرا ونفع بك .
فتح الله عليك يا شيخ استمعت إلى المقطع كاملا فيه حلاوة العلم ومستوى عال جدا من الشرح والبيان والنصيحة الأخيرة ثمينة تكتب بماء الذهب
@@youcefmadene شكرا لكم
بارك الله فيكم
لو كانت المدة ساعتين ما مللنا 👍🏻🌹
@@ابوعمَر-ل6ف2ض شكرا لك
حفظكم الله وبارك فيكم وفي جهودكم
@@منيركيحل-د5ل شكرا لكم
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك يا شيخ عبدالحليم
بالنسبة للاطالة فهي تحزنك وتفرحنا ، ولعل فرحنا مقدم على حزنك 😂 ، نفع الله بك
جزاكم الله خيرا
على العكس يا شيخ/نحن نستمتع ونتعلم من الأطالة وجزاكم الله خيرا
@@AalaHshs شكرا لكم
حفظك الله
@@mimodadi1075 شكرا لكم
جزاك الله خير
مقطع رائع رائق، حتى المقدمة كانت مفيدة ومهمة، وتمنيت لو اطلت قليلا في وصف محتوى الكتاب، فجزاك الله خيرا
@ اي حقائق تقصد؟ هو عنده رد تفصيلي على كتاب بيان تلبيس الجهمية؟
أطل ما شئت شيخنا 🌹 🌹
فإن حديثك لا يمل وليس هذا مجاملة
هذه المرة كان الدرس قصة فعلا 😅
@تابع_الشيخ_أمير_القريشي_ح
ليه انا حمار ما ابحث عن الحقائق إلا عند البغل حمير القريشي؟
هل في قناة له في التلجرام ؟
مذهب الأشعرية في الصفات يمكن أن يعتبر قولاً في مذهب المعتزلة؛ فلا فرق مؤثر بين المذهبين، فالمعتزلة يتأولون ما ورد بالعلم والقدرة؛ والأشعرية يزيدون عليهم خمس أو ست أو سبع يتأولون بها ما ورد.
الإطالة منك كثرة فوائد ياشيخنا حفظك الله
@@حاتم-ض5ر شكرا لكم
@@عبدالحليممدبرشيخ أنا منذ مدة أعلق ولا أدري هل رأيته و أرجوا أن تقرأه و هو طلب من فضيلتك أن تجعل سلسلة لكتب مهمة و فريدة في كل فن يغفل طلبة العلم عنها
@ ان شاء الله جزاكم الله خيرا كتبت ذلك عندي شكرا لكم
@عبدالحليممدبر أشكر لك تواضعك لي بالرد علي و لطفك في الرد شيخنا نحن نحبك في لله ☺️
طول كما تشاء ولا تجعل حلقاتك تقل على 30د
@@benissauimrabet1717 شكرا لك
الأشاعرة لم ينفوا الاستواء لأنه نص قرءاني و لكنهم نفوا المماسة و الجلوس و غيرها من من صفات المحدثين فمنهم من قال بمعنى العلو و الارتفاع و هذا ما نص عليه الأشعري و الباقلاني و بعض المتأخرين من الاشاعرة كالنووي ، و المتأخرون من الاشاعرة لم يمشوا على مقررات الرازي فهذه جوهرة التوحيد و السنوسية و غيرها ليست على مقررات الرازي ، و على كل حال حصة رائعة كغيرها و نستفيد منها بارك الله فيك و نرجو المواصلة حتى يعم النفع إن شاء الله.
صدقت هم لاينفون وجود الاية في القران وهذا ما قاله، البيهقي،، لكن لايثبتون لله استوى على العرش،، اذاً هم لا يثبون المعنى اللائق بالله،، بل عقيدتهم الله بلا مكان،،
لا معنى لقولك نفوا صفات المحدثين!!؛ فالاستواء أيضاً من صفات المحدثين، وبما أن النص فيه وصف الرب سبحانه بالاستواء على العرش فمعنى ذلك الجلوس والعلو والاستقرار والارتفاع على العرش؛ وكل من نفى ما ورد من الصفات ومعانيها كالجهمية زعم أن ذلك من صفات المحدثين، وهي حجة داحضة.
@@عليالبلوي-ح1خ
و ما معنى استوى ؟
جزاك الباري وزوجك الحواري
@@عبداللهالشايع-غ7ض جزاكم الله خيرا
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...
كيف يمكن إرسال كتاب ( بيان تلبيس الجهمية في تأسيس بدعهم الكلامية) طبعة مجمع الملك فهد رحمه الله لفضيلتكم؟.
لو يتواصل معي طالب من طلاب الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة من طرفكم إن أمكن.
@@أبوعلي-ن2ث1ك وعليكم السلام ورحمة الله جزاكم الله خيرا على ذلك اعتذر ما عندي احد حفظكم الله
الله يحفظك الاستاذ ابو علي .. من مواطن جزائري متواضع
المقدمة جميلة ،ورغم ما فيها من تفاصيل وتسلسل منهجي وتفريع علمي، إلا إن بعض تقريراتها المفصلية خاطئة مثل مسالة ( انتصاره لنفي تفويض السلف). ومرد ذلك إلى تحيز الأستاذ عبد الحليم للمدرسة التيمية والسلفية... والذي تجلى في بعض المواقف من خلال مختلف فيديوهاته المفيدة التي تمتاز بالأدب مع العلماء، بدون شك.
ومن طالع كتب السلف يجدهم يقولون باستفاضة ملأت مصنفاتهم: (أمروها كما جاءت) وغير ذلك من النقول التي تفيد تفويضهم.. كما نجد بعض السلف قد أوّل بعض الصفات في مواضع محدودة ، وعند الجمع بين تفويضهم المستفيض وتأويلهم القليل، يمكننا تصور اتفاقهم على (نفي المعنى الظاهر المتبادر إلى الذهن). وهذه النقول المستفيضة قد حدت بالشيخ بن بداه البصيري مفتي بلاد شنقيط إلى محاولته التوفيق بين تفويض السلف المشتهر المستفيض وبين إثبات ابن تيمية، فكتب رسالة: (تنبيه الخلف الحاضر على أن تفويض السلف لا ينافي الإجراء على الظواهر) ومن طالعها ظهرت له محاولاته ليّ أعناق أقوال السلف لتوافق إثبات ظواهر النصوص، في سعي لإيجاد سلف نصي لظاهرية لابن تيمية في المسألة.
وحتى اغلب الحنابلة المتقدمين على ابن تيمية، وتلامذته ومن جاء بعده .. نصو في مصنفاتهم الجامعة او عقائدهم المختصرة على التفويض:
فقد روى اللالكائي في (أصول السنة) عن محمد بن الحسن صاحب أبي حنيفة رضي الله عنهما قال : (اتفق الفقهاء كلهم من المشرق إلى المغرب على الإيمان بالقرآن وبالأحاديث التي جاء بها الثقات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صفة الرب عز وجل من غير تفسير ولا وصف ولا تشبيه ، فمن فسر اليوم شيئاً من ذلك فقد خرج مما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم وفارق الجماعة , فإنهم لم يصفوا و لم يفسروا , ولكن أفتوا بما في الكتاب و السنة ثم سكتوا) .
وذكر الخلال في كتاب (السنة) و ذكره حنبل في كتبه مثل كتاب (السنة و المحنة) : قال حنبل : سألت أبا عبد الله : عن الأحاديث التي تروى (إن الله تبارك وتعالى ينزل إلى سماء الدنيا) و (إن الله تعالى يرى) و (إن الله يضع قدمه) و ما أشبه هذه الأحاديث فقال أبو عبد الله : (نؤمن بها و نصدق بها و لا كيف و لا معنى , ولا نرد منها شيئا , ونعلم أن ما جاء به الرسول حق إذا كان بأسانيد صحاح , و لا نرد على الله قوله , و لا يوصف الله تبارك وتعالى بأكثر مما وصف به نفسه بلا حد ولا غاية , ليس كمثله شيء) .
وروى أبو بكر بن الأثرم , و أبو عمرو الطلمنكي و أبو عبد الله بن أبي سلمة الماجشون كلاما طويلا في هذا المعنى ختمه بقوله : (فما وصف الله من نفسه فسماه على لسان رسوله سميناه كما سماه , و لم نتكلف منه صفة ما سواه , لا هذا , و لا هذا , لا نجحد ما وصف و لا نتكلف معرفة ما يصف) .
وقد كان بعض السلف الأول يكره جمع لآيات واحاديث الصفات في مصنف واحد وما رد الإمام أحمد واتباعه من الحنابلة لمقوله (لفظي بالقرآن مخلوق) والتي قال بها البخاري وغيره من الأيمة.. إلا محاولة منهم لتنزيه الباري وعدم الدخول في أي مشترك لفظي لغوي.. وكما ترى فمسالة اللفظ اخف وليست بشئ، كما فال القاسمي والشوكاني والذهبي وابن قتيبة وابن حجر، مقارنة بمسألة اثبات المعاني التي قوموها بقولهم : امروها كما جاءت، ولا كيف ولا معنى.حتى لا تتوهم الجسمية والتشبيه..
لكن من جاء بعدهم قد فعل ذلك ، أي جمع أيات الصفات في مصنف واحد، مع استحضارهم التفويَ في كل ما يروونه.. وإلا فمجرد سرد أيات وأحاديث الصفات (رغم كون الكثير منها لا يصح) تباعا موهم للتجسيم لدى السامع، إلا إن تسلح بقاعدة أمروها كما جاءت ولا كيف ولا معنى. وغفر الله للذي كان يقول لهم اسألوني عن أي شيء وجنبوني العانة والفرج ؟؟
وهذا، قد قرر ذلك الإمام المصلح ابن باديس في رسالة (العقائد الإسلامية من الآيات القرآنية والأحاديث النبوية): قال تحت عنوان (عقيدة الإثبات والتنزيه):
(نثبت لله تعالى ما أثبته لنفسه وعلى لسان رسوله من ذاته وصفاته وأسمائه وأفعاله وننتهي عند ذلك ولا نزيد عليه وننزهه في ذلك عن المماثلة أو مشابهة شيئ من مخلوقاته، ونثبت الاستواء والنزول ونحوهما ونؤمن بحقيقتهما على ما لا يليق به تعالى بلا كيف وبأن ظاهرهما المتعارف في حقنا غير مراد، لقوله تعالى: (وَيُحَذِّرُكُمْ اللَّهُ نَفْسَهُ). ولقوله تعالى: ( تَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِي وَلا أَعْلَمُ مَا فِي نَفْسِكَ).
فانظر إلى قوله : (وبأن ظاهرها المتعارف في حقنا غير مراد). وهو تفويض، ونفي لإثبات المعنى كما ترى.
وللإفادة فإن مرد هذه المسألة إلى مقاربة لغوية فحواها: هل اللغة وضعية ام وقفية؟ وكان ابن قتيبة الدينوري قد تناولها من قبل وأظنها في رسالة: (الاختلاف في اللفظ والرد على الجهمية). فانتصر ابن تيمية إلى القول بوقفية اللغة زببنفي تعدد المعاني ... ليتعدى بذلك إلى إثبات المعنى الواحد وهو ما كان متعارفا ظاهر بيننا. ؟
وقد صدر مؤخرا مؤلف جامع للشريف حاتم العوني حول المسألة التي انتصر فيها الأستاذ عبد الحليم لتقرير ابن تيمية حول قول مالك وغيره: (الاستواء معلوم والكيف مجهول) فكتب مصنفا استقرائيا عنونه ب: (الاستواء معلوم والكيف مجهول : تقرير لتفويض المعنى لا لإثباته عند أكثر من تسعين إماما مخالفين لابن تيمية).
وقد ذكر ثلاثة وثلاثين إماما مالكيا فهموا عبارة الإمام مالك على الصواب المخالف لابن تيمية ، وبقية الأئمة بما يتجاوز التسعين منهم كلهم يخالفونه .
وقال: بل بينت اللفظ الأصح عن الإمام مالك في جوابه عن الاستواء ، وبينت أنه لفظ لا علاقة له بإثبات المعنى عند مدعي إثباته .
وأجدني انصح من يقرأ تعليقي أن يشاهد سلسلة أبي الحسن الأشعري للأستاذ: (محمد أبو العلا تسهيل العلم) .. و أظنه قد وفق كثيرا في مناقشة كتب ابي الحسن الأشعري ومذهبه وعلاقته بالحنابلة حينذاك.
والذي ظهر -أخيرا- لي أن تحيز الأستاذ عبد الحليم في تقريره العقدي -المذكورسابقا- إما ناشئ عن عدم توسعه واطلاعه، وهذا أمر أستبعده، وإما ناشئ عن تحيز وإقصاء مقصود وهو مستبعد ايضا لحسن ظننا بالأستاذ، وإما ناتج عن سوء فهم، وهذ وارد لسبب او لآخر.
والذي أميل إليه ان ذلك ناشئ عن تقليده لابن تيمية وإعجابه به وبعقله وعلمه -مثله مثل غيره من المتمركزين حوله- وحق له هذا الإعجاب، إلا إن الإعجاب أو التعصب لشخص لم يحق باطلا ولم يبطل حقا ولا أظهر حقيقة... نسأل الله السلامة من ذلك.
وقد قيل قديما: أفقه الناس أعلمهم باختلاف الناس. فاللهم جنبنا الشطط والتعصب وبصرنا بعيوبنا وانر طريقنا وبلعنا مقاصدنا. وبارك الله فيك أستاذ عبد الحليم.
بارك الله فيك
معذرة فتاويل الصفة لا يلزم منه نفي الصفة فالنفي لا يكون الا جزئيا و هو نفي الآلة و البعضية التي هي صفات المحدثين
لا فرق بين قولك نفي الآلة أو الصفة أو البعضية أو غير ذلك؛ فكل ذلك يمكن أن يقال أنه صفة المحدثين، وتسمية ما ورد بالصفة أو الآلة أو البعض أو الجزء؛ لا يغير أن النص جاء بها، فمن ينفي الصفات الواردة يسميها جزء وبعض وآلة؛ وهذا التلاعب اللفظي والاصطلاحي لا قيمة له عند التحقيق.
@أستغفراللهالعظيموأتوبإليه-ص8خ
بوركت ، النص لابد له من آلة للفهم كما تعلم فقاعدة القواعد في هذا الباب هو التنزيه ، فلفظ اليد مثلا له حقيقة لغوية و التي هي الكف كما في قواميس اللغة و الوحيان نزلا بلغة العرب و لغة العرب لها اسلوبان أسلوب حقيقة و مجاز و الأصل أن يحمل على الحقيقة و لا يصار الى المجازر الا بقرينة و متكلمو الأشاعرة يرون أن حمل لفظ اليد على الحقيقة يدل على البعضية و التركيب و هذا محال في حقه تعالى فصاروا الى التاويل بما يقتضيه لسان العرب .
النصوص الشريفة والآثار جاءت لتدل على هذا الذي يريد النفاة نفيه؛ فإن هذا الذي ذكرته هو حجة الجهمية والمعتزلة وأضرابهم من النفاة، فالصفات تدل على البعضية والتركيب والتشبيه؛ ولذلك نفوها بتلك الحجة وأبطلوا ما جاءت به النصوص ودلت، الله عز وجل ذكر أنه ذو يد وذو وجه وذو عين وذو علم وذو قدرة وذو رحمة؛ فهو كذلك عز وجل، سواء سميت ذلك تركيب أو تبعيض أو تشبيه أو آلة أو أداة أو صفة؛ فإن قبلنا هذا من الأشعري فنقبله من المعتزلي والجهمي من باب أولى، وإذا جاز صرف الدلالات التي جاءت بها النصوص الشريفة والمعاني لغير ما دلت عليه فيما يعلق بالرب سبحانه؛ فمن باب أولى جواز تأويل ذلك في المعاد والجنة والنار وأحكام أفعال العباد، فالجنة هي لذة الطاعة وما يعود على الفرد والمجتمع من الخير، والنار هي ألم المعصية وما يعود على الفرد والمجتمع من الشر، والصلاة صلة القلب، والزكاة زكاة النفس، والحج حج القلوب، والحجاب حجاب القلب عن سيء الأخلاق، وهلم جراً من التأويلات؛ التي بها حرفت الشرائع وهدمت الأديان وخربت الرسالات.
@@أستغفراللهالعظيموأتوبإليه-ص8خ
الأشاعرة من المثبتة كما نص شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله على ذلك ، و على كل حال بارك الله فيك و نفعنا الله بهذه الحلقات الماتعة.
المقصود هنا التنبيه على أن هذه هي عين حجج الجهمية؛ وقد نص على هذا شيخ الإسلام ابن تيمية قدس الله سره الشريف ونور ضريحه، فعلى هذا يصح مذهب الجهمية والمعتزلة بأن ما ورد تشبيه وتركيب وأدوات وأجزاء سواء كانت معنوية أو عينية؛ فعلى المسلم الإيمان والتسليم واعتقاد أن ما ورد هو الكمال الواجب للرب سبحانه، فإذا كان مثل ذلك مما يمدح به ما دون الرب سبحانه من المخلوقات على قصورها وافتقار الموصوف بها إلى الخالق له ولها؛ فالرب سبحانه أولى بذلك الكمال المتمحض المنزه عن كل قصور وافتقار وضعف.
شيخ عبدالحليم هل ستذكر أعظم ما أنتجه المتكلمين من كتب كلامية أم فقط تكتفي بكتب أهل السنة؟
أود تتكلم عن كتب الفرق المختلفة لنستفيد
رحم الله شيخ الإسلام بحر العلوم بقية السلف تقي الدين امام اهل السنة احمد ابن تيمية ورحم الله امام الائمة شيخ الاسلام بحر العلوم ابن خزيمة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لعلها خيرة أنك لم تتحصل على الكتاب لأن المحقق عبدالله آل غيهب السليمان حقق الكتاب وبإذن الله تعالى ستطبعه دار العمرية وهي تطبع كل تحقيقات الشيخ وتحقيقه سيضيف مجلدات لم تطبع ويصحح أخطاء كثيرة وسقط وهناك سقط حسب ما أتذكر انه قال أن السقط مجلد كامل .
وفقك الله تعالى وبإذن الله تعالى تقرأ الطبعة الجديدة وتعمل مقطع مطول أو سلسلة متقنة عن هذا الكتاب العظيم
يبدو أنك أخذت معلوماتك عن الأشعري من خصومه، فالأشعري ليس له ثلاثة أحول بل هو رجع من الاعتزال إلى مذهب أهل السنة وعبد الله بن سعيد الكلابي والكرابيسي هم من أهل السنة...ثم إن كتاب مقالات الإسلامين. واختلاف المصلين تناول فيه كل الفرق الإسلامية ولم يكن حصرا للحديث عن المعتزلة...ثم إن مذهب الأشاعرة منذ أبوالحسن استقر على التفويض او التأويل والمتقدمين من الأشاعرة كانوا يقدمون التفويض والمتأخرين كانوا مالوا للتأويل أما قولك إن الجويني تأثر بابن ابي هاشم لا دليل عليه...والرازي له إضافة لكنه مثله ومثل غيره من الأشاعرة.
الاشعري تأول الصفات والجويني زاد التأول والغزال زاد اكثر والرازي فتح الباب على مصرعيه في التأويل حتى قرب مذهبهم من الفلاسفة ثم استقر مذهبهم على هذا منذ قرون فمن يسمون انفسهم اليوم اشاعرة الواقع انهم فلاسفة طبعا ليس في كل شيئ هذه مراحل مذهب هذه الطائفة
سيدى الفاضل راجع ما تقول
الرازى فى كتابه كان يرد على الكرام المجسم.. فعندما يرد ابن تيمية على الرازى فلمن ينتصر؟
ثم راجع كتاب ابن تيمية و أذكر لمتابعيك قول بن تيمية فى إثبات الحد و الجهة لله و قوله فى مسائل الاستواء وحديث الشاب الأمرد
لا يوجد أشاعرة اليوم، اسمهم رازيون أو الفوركيون
يا أخي الحبيب قد لا تتنبه أنك أطلت إلا بعد إسهابك في التقديم للكتاب، فإذا وصلت لمحتواه اختصرت، فلعلك إن شئت تعكس الأمر فتطيل في محتوى الكتاب وتختصر في تأريخه وتقديمه، وجهة نظر ولك البصر.
الكلام عن الله الكلام 😅كله عن التنزيه والتجسيمالاشاعر ذهبو الاتاويل
لقد اطال الاستاذ في المقدمة و ذكر ان سبب تاليف كتاب الشيخ ابن تيمية هو رد الاعتبار لابن خزيمة و ان تاليف الرازي لكتابه كان أساسا للرد على كتاب ابن خزيمة التوحيد ....و لكن هذا غير صحيح لان الرازي ذكر في مقدمة كتابه سبب تاليف الكتاب ...قال فاني لما وصلت الى بلدة هراة رأيت اهلها خايضين في مسالة التقديس و التنزيه فصنفت هذا الكتاب .... بامكان اي احد الرجوع الى مقدمة الرازي. ...اذن سبب تاليف الكتاب هو الرد على الكرامية المجسمة الذين كانوا منتشرين في هراة الافغانية .... و كان ذلك سنة 595 هجري .... السؤال المنطقي بما ان الكتاب هو رد على الكرامية المجسمة فما دخل ابن تيمية في القضية .....الجواب على هذا الأشكال نجده في الفرق بين الفرق لعبد القاهر البغدادي ...ارجعوا الى الفصل الذي تكلم فيه عن الكرامية فستجدون تطابقا بين اقوال الكرامية و اقوال ابن تيمية الا قليلا .... الخلاصة ابن تيمية رحمه الله هو منظر الكرامية اي عقلن مذهبهم و اصبح مقبولا ...... القضية علمية بحتة راجعوا كتاب الفرق بين الفرق و قارنوا بانفسكم الاقوال .....
أقوال ابن تيمية هي أقوال السلف بالتطابق ، وشيخك الرازي ليته ألف كتابا في الرد على ابن خزيمة فقط بل سماه كتاب الشرك، فإن كانت عقيدة ابن خزيمة شرك فإمامك في عقله شيء
وأما الفرق بين الفرق فهو لأشعري يمجد مذهبه فلا تحتج به على أهل السنة
@AAY977 ألعب غيرها..اهل السنة هم الاشاعرة و الماتوريدية والحنابلة...و الحنابلة أنفسهم لا يتفقون مع ابن تيمية و قد تثبت الدكتور محمد عبد الواحد الحنبلي الازهري ان الوهابية ليسوا من اهل السنة و بامكانك تاليف كتاب في الرد عليه ...اما قولك ان اقوال ابن تيمية تطابق اقوال السلف افتراء ذلك أنه لا يوجد من السلف من قال أنه اذا نزل هل يخلو منه العرش ام لا ؟ ثلاثة اقوال للسلف من هم السلف الذين قالوا ذلك ؟ اما الفرق بين الفرق فهو ناقل لاقوال الفرق بغض النظر عن مذهبه ...و هناك تطابق بين اقوال الكرامية المجسمة و اقوال ابن تيمية ...و الكلمة ليست لي و لا لك ...بل بالمقارنة بين الاقوال ...ابن تيمية خدم مذهب الكرامية المجسمة و لم ينقل مذهب السلف و هو غارق الى اذنيه في الفلسفة و المنطق و يعيب ذلك على غيره فهو متناقض و اورثكم التناقض و المنهج العصفوري...
@@fafadz471
1
سئل أبو بكر بن عياش عمن يقول القرآن مخلوق؟ فقال: (كافر، وكل من لم يقل إنه كافر فهو كافر) مسائل حرب الكرماني (3/1129
2
وقال سفيان بن عيينة: (القرآن كلام الله عز وجل، من قال مخلوق فهو كافر، ومن شك في كفره، فهو كافر) السنة لعبد الله بن أحمد (1/114-115
3
وقال يزيد بن هارون: (من قال: القرآن مخلوق فهو كافر، ومن لم يكفره فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر) الإبانة الكبرى لابن بطة (6/57
4
وقال أبو خيثمة زهير بن حرب: (من زعم أن القرآن كلام الله مخلوق فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر) شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة (1/282-283
5
وقال أحمد بن حنبل: (من قال: القرآن مخلوق فهو كافر، ومن شك في كفره فهو كافر) طبقات الحنابلة (1/173
6
وقال أيضا: (فمن قال: مخلوق فهو كافر بالله العظيم، ومن لم يكفره؛ فهو كافر) طبقات الحنابلة (1/342
7
وقال هارون الفروي: (القرآن كلام الله ليس بمخلوق، ومن قال: مخلوق فهو كافر، ومن شك في الواقفة فهو كافر) السنة لعبد الله بن أحمد (1/173
8
وقال حرب الكرماني: (والقرآن كلام الله تكلم به ليس بمخلوق، فمن زعم أن القرآن مخلوق فهو جهمي كافر، ومن زعم أن القرآن كلام الله ووقف ولم يقل ليس بمخلوق فهو أكفر من الأول وأخبث قولا، ومن زعم أن ألفاظنا بالقرآن وتلاوتنا له مخلوقة والقرآن كلام الله فهو جهمي خبيث مبتدع، ومن لم يكفر هؤلاء القوم كلهم فهو مثلهم) مسائل حرب الكرماني (3/975
@@b11a هذه الامور من اختصاص العلماء و ليس لامثالنا الخوض فيها ...و القراءن نزل للهداية و ليس لاحد ان يجعل من مسالة كلامية سيفا مسلطا على رقاب المسلمين و تكفبرهم و تبديعهم ... هذا عبث و بمثل هذا العبث حكموا على البخاري أنه مبتدع و اخرجوه من مدينته ... هذه جذور الفكر الداعشي البغيض ....
@@fafadz471
عند الأشاعرة ألفاظ القرآن انشأها جبريل أو محمد عليهما السلام لكن ليس القرآن الذي بين أيدينا كلام الله ، هو يدل على كلام الله فقط أو أنه ترجمة لكلام الله، تارة يسموه عبارة وتارة حكاية، لذلك قال عنهم ابن قدامة زنادقة في المناظرة في القرآن وأنهم طائفة تستعمل التقية، وهذا فيه تكذيب لكثير من نصوص القرآن والسنة ، لكن عند الأشاعرة هذا غير مهم ولا قيمة له ، المهم ألا يحزن أرسطو ، المهم ألا نخالف علم الكلام
صدق من قال: من قال أن الله خالق قوله، فالعنه كل إقامة وأذان
ما بال ابن فورك؟
@@kulumbakiyingikassim3674 لم افهم
لعله سالك عن ابن فورك لم تعلق عليه مع اشتهاره غند الاشاعرة
@ ابن فورك من ائمة الشافعية الاشاعرة فهو اشهر من نار على علم
سوف تخرج طبعة بتحقيق عبدالله ال غيهب فوق 10 مجلدات
نسمع عنها من سنوات
ولكن للأسف طال انتظارنا
لقد أقر الأشاعرة بأنهم جهمية أثناء مناظرتهم لشيخ الإسلام ابن تيمية ! ...... فقد ذكر ابن حجر العسقلاني بأن الأشاعرة أثناء مناظرتهم لشيخ الإسلام ابن تيمية حينما قُرئ عليهم كتاب " خلق أفعال العباد " للبخاري .... " باب الرد على الجهمية" .... قالوا : " نحن المقصودون بهذا " ! .... المصدر كتاب الدرر الكامنة - المجلد الثاني - صفحة 283 - طبعة دار الكتب العلمية عام 1997 ............. لهذا لا تجد الأشاعرة يتدارسون كتاب " خلق أفعال العباد " للإمام البخاري رحمه الله تعالى .... والذي يحتوي مجمل عقائد البخاري بل يبغضونه ولا يأتون على ذكره !
اللهم توفنا على سنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم آمين يا رب العالمين
____________________
____________
واهم انت يا اخي.. قبل ان تصدر الحكم على المسالة تصورها تاريخيا.. فإن الأشاعرة كانوا يستنكرون نسبتهم للجهمية من طرف الحنبلية، وكانوا يفخرون بنسبتهم للحنابلة من طرف المعتزلة... وهم الذين تصدروا الرد على المعتزلة قبل ذلك.. ولم يقم بذلك حنبلي او فقيه إلا من خلال كتب المرويات التي لا يصح الاحتجاج بها لدى المعتزلة.
فاتق الله ولا تتقول على القوم لحاجة في نفسك. ولو كنت تفهم المسائل على أصولها التاريخية لعلمت ان الإمام البخاري لم يسلم أيضا وتمت نسبته للجهمية والاعتزال لأنه قال : لفظي بالقرآن مخلوق. وقد ألف للانتصار لقوله في ذلك كتاب: خلق أفعال العباد. ومذهبه في هذه المسألة يوافق الأشاعرة تفريقهم بين القرآن المنزل والقرآن المتلو.. وقد تعرض للمحنة بسببها من طرف الحنبلية انذاك وانتصر له الامام مسلم في ذلك.
لو كنت لا تحسن تناول مسائل الخلاف فاشتغل بما ينفعك من امور الدنيا والسلامة في الاخرة.
@@mohamedsaidi7348 لقد استبدل الأشاعرة السنَّة النبوية اليسيرة الواضحة بالفلسفة اليونانية العسيرة الغامضة ...... وقد اعترف الأشعري العز ابن عبد السلام بأن العقيدة الأشعرية عسيرة على الفهم ومُخالفة للفطرة ..... إقرأ كلامه :
" إن اعتقاد موجود ليس بمتحرك ولا ساكن ولا منفصل عن العالم ولا متصل به ، ولا داخل فيه ولا خارج عنه لا يهتدي إليه أحد بأصل الخلقة في العادة ، ولا يهتدي إليه أحد إلا بعد الوقوف على أدلة صعبة المدرك عسرة الفهم فلأجل هذه المشقة عفا الله عنها في حق العامي " قواعد الأحكام المجلد الأول صفحة 201 أهـ
وقال أيضاً :
" ولولا أن الله قد سامحهم بذلك - أي سامح العامة على التجسيم - وعفا عنه لعسر الانفصال منه ، لما أجريت عليهم أحكام المسلمين بإجماع المسلمين !! ... لأن الشرع إنما عفا عن المجسمة لغلبة التجسيم على الناس فإنهم لا يفهمون موجودا في غير جهة " قواعد الأحكام المجلد الأول صفحة 202 اهـ
اللهم توفنا على سنة نبيك محمد صلى الله عليه وسلم آمين يا رب العالمين
إذا رأيت حقد الأشاعرة وغيظهم العظيم من الإمام الدارمي رحمه الله تعالى الذي رد على الجهمي بشر المريسي ..... تعلم أن هؤلاء جهمية ! ....... فلماذا يحقدون على شخص رد على الجهمية قبل أن يوجد شيء إسمه المعتقد الأشعري إن لم يكونوا هم أنفسهم جهمية ؟ ...... الإمام الدارمي توفي قبل أن يولد أبو الحسن الأشعري مؤسس العقيدة الأشعرية ....... فلماذا يحقدون عليه كل هذا الحقد ؟
اللَّهُمَّ صَلِّ وَسَلِّمْ عَلَى نَبِيِّنَا مُحمَّد وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ أَجْمَعين
أطل الحلقات كما تشاء
@@ZI5ZU شكرا لكم
أيها الأستاذ الفاضل عبد الحليم، أقول كما قال بعض المعلقين، بأنك اختصرت الكلام في تقديمك لكتاب تلبيس الجهمية لابن تيمية، بل ومدحت ابن تيمية بأن كتابه تلبيس الجهمية قد خلا من السب والشتم، وفي هذا نظر.
فابن تبمية رحمه الله، كان واصفا لفخر الدين الرازي وللأشاعرة، بانهم جهمية، وجعل معتقد الأشاعرة في التفويض والتأويل (الذي هو المأثور عن علماء السلف)، جعله ابن تيمية مذهبا للجهمية، وهذا من أقذع السب والشتم المبطن، فلم يكن ابن تيمية ملتزما بأدب الحوار، لا مع فخر الدين الرازي ولا مع الأشاعرة، وكان ابن تيمية ناصرا لمذهب الكرامية المجسمة، وقد رام ابن تيمية نقض كتاب أساس التقديس للفخر الرازي، فلم يات بشيء، لأنه اعتمد على حجج التجسيم وليس على حجج السلف الذين اجتمعت كلمتهم على وجوب السكوت عن تفسير المتشابه من الآيات، وتوكيل العلم بمعناها إلى الله عز وجل.
فوصف ابن تيمية للأشاعرة بأنهم معطلون لصفات الله وبأنهم محرفون لكلام الله، هو من باب الشتم للأشاعرة، فضلا على انه افتراء على الأشاعرة، الذين هم مؤمنون بكل حرف وبكل آية في القرآن، والذين هم متبعون للسلف في الكف عن القول على الله بغير علم، فلم يرد عن النبي ولا عن الصحابة قول بالصفات الخيرية، ولم يرد عن النبي والصحابة أن معنى استوى على العرش هو العلو والارتفاع والاستقرار، تعالى الله عن ذلك علوا كبير،
فالسموات السبع الطباق والعرش وكل ما خلق الله من الأكوان، هو ملك لله يتصرف الله فيه بما يشاء، وقد خلق الله السموات والأرض بعد ان كانت عدما، فلا يصح وصف الله بأنه فوق العرش او فوق السماء او في السماء، فليس في كتاب الله وصف للسموات بأنها مكان لله، وكل ما ورد عن السموات والأرض وما بينهما، من الآيات التي لا حصر لها، قد كان بأنها ملك لله.
واما مذهب الصفات الخبرية، فهو مذهب حادث، وقال عنه المفسر ابن عطية، بانه مذهب مرغوب عنه، ولا يجوز فهم ما جاء في القرآن من ذكر الوجه واليد واليدين والأيدي والعين والأعين في حق الله، إلا بالمعنى الذي يليق بالله عز وجل،
ولم يكن خافيا على أهل اللغة، ان ذكر الوجه واليد واليدين والأيدي والعين والأعين الذي جاء ذكره في حق الإنسان، سواء في القرآن أو في اللغة، قد جاء على المجاز، بأكثر مما جاء على الحقيقة، التي هي اعضاء جسمية وأبعاض.
فالتأويل هو حمل هذه الألفاظ على افضل ما استعملته العرب في لغتها، ونفي الأبعاض والأجزاء والأعضاء عن الله تعالى.
فالمعنى الحقيقي لألفاظ الوجه والعين والأعين واليد واليدين والأيدي، قد وضعته العرب للدلالة على اعضاء وأبعاض وأجزاء، ولكن لغة العرب، قد جاء فيها أيضا استعمال هذه الألفاظ على دلالات أخرى، لا علاقة لها بالأعضاء والأبعاض والأدوات، فما أتى منها في الحق الله تعالى، وجب فهمه على ما يليق بالله، من التنزه عن الأبعاض والأعضاء والأدوات.
والله أعلم.
@@Straighttruth-m5c اخي الكريم هناك فقط كبير بين السب والشتم والردود ما ذكرته هو من باب الردود ليس إلا ، وليس هذا موضع بيان كل الكلام على الكتاب وإنما ذكرت قصة تأليفه ثم على القارى الذهاب اليه ومطالعته والنظر فيه بميزان العدل والإنصاف شكرا لكم
انت ايها المؤول عندك مشكل مع دلالات النصوص والكلام معك صعيب اتق الله في نفسك
لايوجد الجهميه فى كتب الاشعريه