الله أكبر الله أكبر الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله .اللهم فك أسر الشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي و الشيخ سفر الحوالي و الشيخ سلمان العودة و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ صالح آل طالب والشيخ محمود شعبان و الشيخ عبد الله بدر و الشيخ صلاح سلطان و الشيخ أبو إسلام و الشيخ إبراهيم الدويش و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ خالد الراشد و الشيخ أحمد سبيع و الشيخ عادل بانعمه و الشيخ أسامة الحسني و الشيخ وليد السناني و الشيخ إبراهيم السكران و الشيخ عبد المحسن الأحمد و الشيخ عوض القرني و الشيخ ناصر العمر و الشيخ عبد العزيز الفوزان و الشيخ أحمد بن عمر الحازمي و الشيخ علي بن حمزة العمري و الشيخ صفوت حجازي و الشيخ عبد الرحمن البر و الشيخ عمر مقبل و الشيخ علي بادحدح و الشيخ إبراهيم الحارثي و الدكتور خيرت الشاطر و الدكتور محمد بديع و الدكتور محمد البلتاجي و الدكتور سعد الكتاتني و الدكتور محمود عزت و الأستاذ هشام قنديل و الأستاذ عصام سلطان و الدكتور حسام أبو البخاري و الدكتور سعود الهاشمي و الدكتور باسم عودة و المهندس أيمن عبد الرحيم و الدكتور محمد الصديق و الأستاذة عائشة خيرت الشاطر ............ و أسر كل المسلمين #=#=#=#
الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قال المحدث خالد الحايك : الحديث الذي يحتج به من لم يكفر تارك الصلاة: "ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة"! وبيان ما فيه! وأما الحديث الذي احتج به السخاوي وأقره عليه الألباني فهو ما رواه مالك في "الموطأ" (1/123) عن يحيى بن سعيد الأنصاريّ، أن محمد بن يحيى بن حبان أخبره: أن ابن محيريز القرشي ثم الجمحي أخبره -وكان يسكن بالشام، وكان أدرك معاوية- أن المخدجي رجلٌ من بني كنانة أخبره: أنّ رجلاً من الشام - وكانت له صحبة- يكنى أبا محمد أخبره: أنّ الوتر واجب. قال المخدجي: فرحت إلى عبادة بن الصامت فاعترضت له، وهو رائحٌ إلى المسجد فأخبرته بالذي قال أبو محمد! فقال عبادة: كذب أبو محمد! سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "خمس صلوات كتبهن الله عز وجل على العباد، فمن جاء بهن لم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة". وهذا الحديث قد فصّلت فيه في بعض كتبي. وهو الدليل الأقوى لمن استدل به على عدم كُفر تارك الصلاة، وفي هذا نظرٌ شديد! فإن يزيد بن هارون روى هذا الحديث عن يحيى بن سعيد، وجاء في بعض الروايات عنه مثل ما جاء عند مالك، وجاء في بعضها كما هو عند ابن أبي شيبة وغيره: "ومن أنقصهن من حقهن شيئاً جاء وليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء ادخله الجنة". ويؤيده ما رواه شعبة عن عبدربه بن سعيد عن محمد بن يحيى وفيه: "ومن جاء بهن قد انتقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن لم يكن له عند الله عهد"، وفي رواية ابن إسحاق عن محمد بن يحيى: "ومن لقيه وقد انتقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن لقيه ولا عهد له إن شاء عذبه وإن شاء غفر له". فيُحمل ما جاء في رواية مالك: "ومن لم يأت بهنّ" على أنه من لم يأت بهن دون نقصان، أي أتى بهنّ ولكن انتقص من حقهن، لا أنه لم يأت بهن من أصلهن، بل إن سياق الحديث يدل على وجوب الصلوات الخمسة، ومن ثم يفرق بين من يصليهن مع تمامهن وبين من يصليهن وينتقص منهن، فمن أتى بهن كاملات كما أمر الله تعالى فله عهد عند الله أن يدخله الجنة، ومن قصّر في تمامهن فهو في مشيئة الله، إما أن يغفر له ويدخله الجنة ويسامحه على تقصيره في عدم إتمامهن، وإن شاء عذبه على ذلك التقصير. ويؤيده ما رواه الطبراني في "مسند الشاميين" (3/248) عن العباس بن الفضل الأسفاطي، قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، قال: حدثني أخي، عن سليمان بن بلال، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن محمد بن إبراهيم، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن ابن محيريز، عن المخدجي، عن عبادة بن الصامت، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول: "خمس صلوات كتبهن الله على العباد، فمن أتى بهن لم ينقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عز وجل عهد أن يدخله الجنة، ومن أتى بهن وقد انتقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان أمره إلى الله عز وجل إن شاء عذبه وإن شاء عفى عنه". وقد روى الحديث عن محمد بن يحيى بن حبان جماعة. رواه عنه باللفظ الأول يحيى بن سعيد الأنصاري، ورواه عنه جماعة منهم: سفيان ومالك والليث ويزيد بن هارون. وخالف يحيى بن سعيد في لفظه جماعة، منهم: عبد ربه بن سعيد، وسعد بن سعيد، وابن إسحاق، وابن عجلان، فكلهم رووه عن محمد بن يحيى باللفظ الآخر، وهذا هو الصواب. وكأن يحيى بن سعيد أخطأ في اللفظ؛ ومما يؤيد ذلك أن يزيد بن هارون رواه عنه باللفظين معاً، ورواه هشيم عن يحيى بن سعيد بلفظ: "فمن جاء بهن وقد أكملهن ولم ينتقصهن استخفافاً بحقهن، كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة. ومن جاء بهن وقد انتقصهن استخفافاً بحقهن لم يكن له عند الله عهد. إن شاء عذبه وإن شاء غفر له". · توريث تارك الصلاة ودفنه مع المسلمين إنما هو بسبب وجود فتاوى عدم تكفيره!! خامساً: وأما ما نقله الشيخ عن السخاوي: "ولهذا لم يزل المسلمون يرثون تارك الصلاة ويورثونه ولو كان كافراً لم يغفر له، ولم يرث ولم يورث". وكذلك نقله نحو هذا عن الشيخ سليمان بن الشيخ عبد الله في "حاشيته على المقنع"، (1/95 - 96): "ولأن ذلك إجماع المسلمين، فإننا لا نعلم في عصر من الأعصار أحداً من تاركي الصلاة، ترك تغسيله والصلاة عليه، ولا منع ميراث موروثه مع كثرة تاركي الصلاة، ولو كفر لثبتت هذه الأحكام. وأما الأحاديث المتقدمة، فهي على وجه التغليظ والتشبيه بالكفار لا على الحقيقة، كقوله عليه الصلاة والسلام: "سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر"، وقوله "من حلف بغير الله فقد أشرك" وغير ذلك. قال الموفق: وهذا أصوب القولين" انتهى. قلت: هذه انتقائية في نقل الأقوال!! فالألباني أينما وجد نصّاً يؤيد رأيه نقله وغمز مخالفه ونعتهم بالتعصب لرأيهم!! وأقول: ما قاله السخاوي والشيخ سليمان ليس دليلاً على عدم كفر ترك الصلاة! بل بالعكس مع وجود مثل هذه الفتاوى سيعتقد الناس أن تاركها ليس بكافر وعليه يورثونه ويتوارثون ماله! ولو لم توجد مثل هذه الفتاوى لاختلف الأمر، فإن ما ذكروه إنما هو تبعاً لوجود مثل هذه الفتاوى، وكذلك لعدم التشديد على مسألة الصلاة بين الناس، والله المستعان. وأما حمل أحاديث كفر تارك الصلاة على التغليظ فلا دليل عليه! كيف والنقل عن الصحابة باتفاق أنها ليس كذلك، وإنما هي على ظاهرها كما تقدم النقل عنهم، وعن جلّة التابعين. والله الموفق.
إن الله وملائكته يصلون على النبي يا أيها الذين آمنوا صلوا عليه وسلموا تسليما
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل واطال الله في عمرك فلكم تعلمنا منك كل خير
جزاكم الله خيرا
جزاكم الله خيرا.....
الله أكبر الله أكبر الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على رسول الله .اللهم فك أسر الشيخ سليمان العلوان و الشيخ عبد العزيز الطريفي و الشيخ سفر الحوالي و الشيخ سلمان العودة و الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل و الشيخ محمد صالح المنجد و الشيخ محمد موسى الشريف و الشيخ صالح آل طالب والشيخ محمود شعبان و الشيخ عبد الله بدر و الشيخ صلاح سلطان و الشيخ أبو إسلام و الشيخ إبراهيم الدويش و الشيخ سمير مصطفى و الشيخ أحمد الأسير و الشيخ خالد الراشد و الشيخ أحمد سبيع و الشيخ عادل بانعمه و الشيخ أسامة الحسني و الشيخ وليد السناني و الشيخ إبراهيم السكران و الشيخ عبد المحسن الأحمد و الشيخ عوض القرني و الشيخ ناصر العمر و الشيخ عبد العزيز الفوزان و الشيخ أحمد بن عمر الحازمي و الشيخ علي بن حمزة العمري و الشيخ صفوت حجازي و الشيخ عبد الرحمن البر و الشيخ عمر مقبل و الشيخ علي بادحدح و الشيخ إبراهيم الحارثي و الدكتور خيرت الشاطر و الدكتور محمد بديع و الدكتور محمد البلتاجي و الدكتور سعد الكتاتني و الدكتور محمود عزت و الأستاذ هشام قنديل و الأستاذ عصام سلطان و الدكتور حسام أبو البخاري و الدكتور سعود الهاشمي و الدكتور باسم عودة و المهندس أيمن عبد الرحيم و الدكتور محمد الصديق و الأستاذة عائشة خيرت الشاطر ............ و أسر كل المسلمين
#=#=#=#
الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
تارك الصلاه متعمدا خارج الاسلام ولايصلى عليه ولايقبر في مقابر المسلمين .
لا حول ولا قوة الا بالله
قال المحدث خالد الحايك :
الحديث الذي يحتج به من لم يكفر تارك الصلاة: "ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة"! وبيان ما فيه!
وأما الحديث الذي احتج به السخاوي وأقره عليه الألباني فهو ما رواه مالك في "الموطأ" (1/123) عن يحيى بن سعيد الأنصاريّ، أن محمد بن يحيى بن حبان أخبره: أن ابن محيريز القرشي ثم الجمحي أخبره -وكان يسكن بالشام، وكان أدرك معاوية- أن المخدجي رجلٌ من بني كنانة أخبره: أنّ رجلاً من الشام - وكانت له صحبة- يكنى أبا محمد أخبره: أنّ الوتر واجب. قال المخدجي: فرحت إلى عبادة بن الصامت فاعترضت له، وهو رائحٌ إلى المسجد فأخبرته بالذي قال أبو محمد! فقال عبادة: كذب أبو محمد! سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "خمس صلوات كتبهن الله عز وجل على العباد، فمن جاء بهن لم يضيع منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة، ومن لم يأت بهن فليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء أدخله الجنة".
وهذا الحديث قد فصّلت فيه في بعض كتبي. وهو الدليل الأقوى لمن استدل به على عدم كُفر تارك الصلاة، وفي هذا نظرٌ شديد! فإن يزيد بن هارون روى هذا الحديث عن يحيى بن سعيد، وجاء في بعض الروايات عنه مثل ما جاء عند مالك، وجاء في بعضها كما هو عند ابن أبي شيبة وغيره: "ومن أنقصهن من حقهن شيئاً جاء وليس له عند الله عهد إن شاء عذبه وإن شاء ادخله الجنة".
ويؤيده ما رواه شعبة عن عبدربه بن سعيد عن محمد بن يحيى وفيه: "ومن جاء بهن قد انتقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن لم يكن له عند الله عهد"، وفي رواية ابن إسحاق عن محمد بن يحيى: "ومن لقيه وقد انتقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن لقيه ولا عهد له إن شاء عذبه وإن شاء غفر له".
فيُحمل ما جاء في رواية مالك: "ومن لم يأت بهنّ" على أنه من لم يأت بهن دون نقصان، أي أتى بهنّ ولكن انتقص من حقهن، لا أنه لم يأت بهن من أصلهن، بل إن سياق الحديث يدل على وجوب الصلوات الخمسة، ومن ثم يفرق بين من يصليهن مع تمامهن وبين من يصليهن وينتقص منهن، فمن أتى بهن كاملات كما أمر الله تعالى فله عهد عند الله أن يدخله الجنة، ومن قصّر في تمامهن فهو في مشيئة الله، إما أن يغفر له ويدخله الجنة ويسامحه على تقصيره في عدم إتمامهن، وإن شاء عذبه على ذلك التقصير. ويؤيده ما رواه الطبراني في "مسند الشاميين" (3/248) عن العباس بن الفضل الأسفاطي، قال: حدثنا إسماعيل بن أبي أويس، قال: حدثني أخي، عن سليمان بن بلال، عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة، عن محمد بن إبراهيم، عن محمد بن يحيى بن حبان، عن ابن محيريز، عن المخدجي، عن عبادة بن الصامت، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم: يقول: "خمس صلوات كتبهن الله على العباد، فمن أتى بهن لم ينقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان له عند الله عز وجل عهد أن يدخله الجنة، ومن أتى بهن وقد انتقص منهن شيئاً استخفافاً بحقهن كان أمره إلى الله عز وجل إن شاء عذبه وإن شاء عفى عنه".
وقد روى الحديث عن محمد بن يحيى بن حبان جماعة. رواه عنه باللفظ الأول يحيى بن سعيد الأنصاري، ورواه عنه جماعة منهم: سفيان ومالك والليث ويزيد بن هارون. وخالف يحيى بن سعيد في لفظه جماعة، منهم: عبد ربه بن سعيد، وسعد بن سعيد، وابن إسحاق، وابن عجلان، فكلهم رووه عن محمد بن يحيى باللفظ الآخر، وهذا هو الصواب. وكأن يحيى بن سعيد أخطأ في اللفظ؛ ومما يؤيد ذلك أن يزيد بن هارون رواه عنه باللفظين معاً، ورواه هشيم عن يحيى بن سعيد بلفظ: "فمن جاء بهن وقد أكملهن ولم ينتقصهن استخفافاً بحقهن، كان له عند الله عهد أن يدخله الجنة. ومن جاء بهن وقد انتقصهن استخفافاً بحقهن لم يكن له عند الله عهد. إن شاء عذبه وإن شاء غفر له".
· توريث تارك الصلاة ودفنه مع المسلمين إنما هو بسبب وجود فتاوى عدم تكفيره!!
خامساً: وأما ما نقله الشيخ عن السخاوي: "ولهذا لم يزل المسلمون يرثون تارك الصلاة ويورثونه ولو كان كافراً لم يغفر له، ولم يرث ولم يورث".
وكذلك نقله نحو هذا عن الشيخ سليمان بن الشيخ عبد الله في "حاشيته على المقنع"، (1/95 - 96): "ولأن ذلك إجماع المسلمين، فإننا لا نعلم في عصر من الأعصار أحداً من تاركي الصلاة، ترك تغسيله والصلاة عليه، ولا منع ميراث موروثه مع كثرة تاركي الصلاة، ولو كفر لثبتت هذه الأحكام. وأما الأحاديث المتقدمة، فهي على وجه التغليظ والتشبيه بالكفار لا على الحقيقة، كقوله عليه الصلاة والسلام: "سباب المسلم فسوق، وقتاله كفر"، وقوله "من حلف بغير الله فقد أشرك" وغير ذلك. قال الموفق: وهذا أصوب القولين" انتهى.
قلت: هذه انتقائية في نقل الأقوال!! فالألباني أينما وجد نصّاً يؤيد رأيه نقله وغمز مخالفه ونعتهم بالتعصب لرأيهم!!
وأقول: ما قاله السخاوي والشيخ سليمان ليس دليلاً على عدم كفر ترك الصلاة! بل بالعكس مع وجود مثل هذه الفتاوى سيعتقد الناس أن تاركها ليس بكافر وعليه يورثونه ويتوارثون ماله! ولو لم توجد مثل هذه الفتاوى لاختلف الأمر، فإن ما ذكروه إنما هو تبعاً لوجود مثل هذه الفتاوى، وكذلك لعدم التشديد على مسألة الصلاة بين الناس، والله المستعان.
وأما حمل أحاديث كفر تارك الصلاة على التغليظ فلا دليل عليه! كيف والنقل عن الصحابة باتفاق أنها ليس كذلك، وإنما هي على ظاهرها كما تقدم النقل عنهم، وعن جلّة التابعين. والله الموفق.
جزاكم الله خيرا