سبب تسمية سورة ابراهيم بهذا الأسم

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 ก.ย. 2020
  • سورة إبراهيم سورة مكية ماعدا الآيتان 28، 29 فمدنيتان،آياتها 52، نزلت بعد سورة نوح، ترتيبها ١٤ فى المصحف
    سيدنا إبراهيم الذي عرف أن نعمة الله تعالى تتجلى في نعمة الإيمان
    (الْحَمْدُ لِلّهِ الَّذِي وَهَبَ لِي عَلَى الْكِبَرِ إِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَقَ إِنَّ رَبِّي لَسَمِيعُ الدُّعَاء * رَبِّ اجْعَلْنِي مُقِيمَ الصَّلاَةِ وَمِن ذُرِّيَّتِي رَبَّنَا وَتَقَبَّلْ دُعَاء) آية 39 - 40
    ولذا سميت السورة باسمه لأنه خير نموذج لمن قدّر النعمة.
    تضمنت السورة عدة حقائق رئيسية في العقيدة. ولكن حقيقتين كبيرتين تظللان جوهر السورة كلها وهما الحقيقتان المتناسقتان في جوهر السورة: حقيقة وحدة الرسالة والرسل ، ووحدة دعوتهم ووقفتهم أمة واحدة في مواجهة الجاهلية المكذبة بدين الله على اختلاف الأمكنة والأزمان، وحقيقة نعمة الله على البشر وزيادتها بالشكر ومقابلة أكثر الناس لها بالجحود والكفران.
    #تدبر
    #القرآن_الكريم

ความคิดเห็น •