الحاجة إلى علم أصول الفقه في علاج الآفات النظرية والمعرفية المعاصرة | الشيخ العلامة مولود السريري

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น •

  • @abderrahimaznag5883
    @abderrahimaznag5883 2 ปีที่แล้ว +1

    جزاكم الله خيرا
    وطلبي من القائمين على هذه القناة ان يبلغوا شيخنا حبنا له في الله

  • @gureey3185
    @gureey3185 3 ปีที่แล้ว +2

    العلماء أحد نوعي ألأمراء يجب سمعهم وطاعتهم

  • @mohamedahdash3733
    @mohamedahdash3733 ปีที่แล้ว

    جزاكم الله خيرا

  • @bokaaaal
    @bokaaaal 3 ปีที่แล้ว +3

    بارك الله في عمر الشيخ وفي عمله،وأسأل الله أن يكون علمه نورا يستضاء به في هذه الظلماء وان يستهدى بفكره في خضم هذا الخبط العشواء.
    ولقد اذكرني كلامه - بارك الله فيه - في الاستسهال في الخوض في علم الشرع وفي الدعاوى العريضة بالاجتهاد بقول الإمام النظار القرافي:
    أتاني أن زيدا ذم علما ** علوما ليس يعرفهن سهل
    علوما لو قرأها ما قلاها ** ولكن الرضى بالجهل سهل
    ويجب على كل مدع للاجتهاد من الفارغين والمخلطين أن يتذكر الله تعالى :
    ولا تقولوا لما تصف ألسنتكم الكذب هذا حلال وهذا حرام لتفتروا على الله الكذب.

  • @الشلاهبيالشلاهبي
    @الشلاهبيالشلاهبي 3 ปีที่แล้ว +4

    هكذا تكون الصناعة الفقهية وإلا فلا

  • @kurdstan7268
    @kurdstan7268 3 ปีที่แล้ว +1

    شەیخی عەلامەی ئسولی موتقین
    علامەی سریری،نفعنا الله بە

    • @ziadsalim4733
      @ziadsalim4733 3 ปีที่แล้ว

      تو كوردي 😃

    • @kurdstan7268
      @kurdstan7268 3 ปีที่แล้ว +1

      @@ziadsalim4733
      قوربان بەدەسوو خەتما زانیو کوردم😅

    • @ziadsalim4733
      @ziadsalim4733 3 ปีที่แล้ว

      @@kurdstan7268 هههه من هزر كر بەلکی تو ئەفغانی بی 😅😅 سەرچاڤا برا 😊

  • @mohmadtidnas8594
    @mohmadtidnas8594 3 ปีที่แล้ว

    حفظكم الله و رعاكم وسددخطاكم وأعلى في مدارج الكمال مرقاكم

  • @brahimibourk6462
    @brahimibourk6462 3 ปีที่แล้ว

    زادكم الله علما ونورا وتقبل منكم امين

  • @thb_52
    @thb_52 ปีที่แล้ว

  • @yayadiakite5061
    @yayadiakite5061 2 ปีที่แล้ว

    Baraka. Labo. Fl cheick.

  • @Bunicher1
    @Bunicher1 3 ปีที่แล้ว

    ربنا يحفظكم يا مولانا

  • @mohamedagzoul849
    @mohamedagzoul849 8 หลายเดือนก่อน

    وما الوفوضى الفقهية التي نراها الان الى بسبب هذه الافة