يظل هذا البرنامج،، الوراق محطه لكل مثقف سوداني ولايمكن تجاوز هذا البرنامج الناجح، والمهم جدا لبناء جيل مثقف وواعي،، بالتاريخ السوداني،،،،، دمت على خير،، الاستاذ غسان على عثمان لك كل الود والاحترام والتقدير،، من المملكة العربية السعودية،،م عبدالرحيم العمده،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
نعم نوره الشعب السوداني الأصيل الابيىء بتاريخ الأصيل للسودانين وعن أجدادنا ونحنا كسودانين ارض وشعب وحضاره وانسان وثروات على نهجهم سايرين انشالله إلى يوم يبعثون ودام السودان عذيذ مستقل كريم أصيل شعب وارض وحضاره وانسان وثروات السودان الابيىء الأصيل قادم وبقوه لامحالا
كوة رائعه تفتح منافذ للإستنارة ومعرفه تاريخ وأحداث غائبه عن أغلب الشباب السوداني.. أحمد خير نموذج للشاب السوداني المصادم الذي دافع بالسنان عن إستقلال السودان والإنعتاق عن الطوائف الدينيه
رغم تطرق الأستاذ ومناصرته للديمقراطية كنظام حكم إلا أنه شارك في نظام عبود وهو نظام عسكري قح منع فيه اي نشاط حزبي .... وملأ سجونه بالمعتقلين . شيء يدعو للسؤال بإلحاح لا تغني عنه ما ترد من أجوبة في هذا البرنامج الناجح وانما صاحب الكتاب محل هذه الحقلة ؛ أما وأنه بين يدي رب رحيم فلا نملك إلا أن نترحم عليه.
لا تتسرع في الحكم ضد حكم الفريق عبود. فقد كان حكما وطنيا خالصا عمل علي تنمية السودان في كل المجالات في فترة زمنية قصيرة و لا يمكن التشكيك اطلاقا في صدق نواياه. ضيق علي الاحزاب السودانية لعلمه المبكر بتاثيرها المدمر في زعزعة الاستقرار و التسبب في الاضطرابات و الفساد و الفشل في التنمية و هي ما اتضح جليا في السنوات و العقود التالية. حكم عبود كان افضل حكم مر علي السودان رغم اخطائه فيما يتعلق بالسد العالي و تعامله مع مشكلة الجنوب. نكبة السودان و سبب كوارثه هي شراذم الاحزاب سواء طائفية او عقائدية و بالفعل يجب العمل علي تصفيتها و البدء من جديد باحزاب مؤسسية ديمقراطية تلتزم بالقانون.
جميل جدا هذا التوثيق لاحد اوائل وإعلام ومفكرين السودان، احمد خير المحامي، واوائل الوطنيين الصادقين في مشروع تأسيس الدولة السودانيه على أساس الحرية والعدالة لكن يؤسفني سطحية مقدم البرنامج، وازعجني جدا محاولته المستمره لإكمال جمل وافكار الضيف، ويؤسفني اننا اليوم بعد مايقارب القرن، مازلنا نبحث عن هذا الوطن، رحمه الله رحمة واسعه واسكنه الفردوس الاعلى. ممكن زول يدلني القى الكتاب دي وين؟
بقدر ما كان النقاش ثراً ومثِقِّفا الا أنه ترك بعض الإستفهامات التي أهمها أين أحمد خير المحامي من أفكاره التي وصفت بأنها نيّرة من مشاركته في حكومة عسكرية نفذت إنقلاباً عسكريا على السلطة الشرعية ومغوضة لدستور البلاد؟! ثم ماذا يعني تكوين نادي رئيسه (الفخري) هو المستعمر السير سمبسون؟ ألم يكن الراحل المقيم منصور خالد محقا في وصفه للنخبة السودانية التي فقستها التدابير الانجليزية للقيام بأدوار وظيفية بالفشل؟
لكل جيل ظروفه الموضوعية والوعى الجماهيرى يلعب دورا ،والهوس الدينى الذي يقوده الضلاليين من الذين يتاجرون بالدين وتغبيش وعي الجماهيري. وانانيتهم المفرطة، لم يكن هناك حكومة ديمقراطية بالسودان ولكن شبه ديمقراطية يتزعمها الطوايف الدينية وهم اكثر الناس الدكتاتورية ومصالحهم الاسرية اهم من اي ديمقراطية -والنخبة كانت تتعامل بردود الافعال . . يعنى عملوا انقلاب هم نحن ايضا نعمل انقلاب كرد فعل لتدخل مصر وشراء الذمم لاسقاط حكومة عبدالله خليل وعليه سلم الحكومة لعبود ، طرد الشيوعيون من البرلمان ورفض قرار المحكمة الدستورية مبرر لانقلاب مايو وهكذا و اتى اللصوص الكبار الاسلاميين باعتبار سنة فعلية لسياسة السودان ولا عقاب بخرق الدستور
يظل هذا البرنامج،، الوراق محطه لكل مثقف سوداني ولايمكن تجاوز هذا البرنامج الناجح، والمهم جدا
لبناء جيل مثقف وواعي،، بالتاريخ السوداني،،،،، دمت على خير،، الاستاذ غسان على عثمان
لك كل الود والاحترام والتقدير،، من المملكة العربية السعودية،،م عبدالرحيم العمده،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،
تحيه طيبه،، واحترام
اعمده الثقافة والعقل،،في ذاك الوقت، ،اللهم نصرك ولطفك بالسودان،،،السودان سوف ينهض بإذن الله تعالى،،،
صراحة حوار بناء هادف يدل على السعي الحسيس لربط أمه بحضارتها وتاريخها لكي تستفيد من حاضرها في بناء المستقبل
شكرآ لكم من القلب
قدرما فتشت عن الكتاب دا ما قدرت ألقاهو.
نعم نوره الشعب السوداني الأصيل الابيىء بتاريخ الأصيل للسودانين وعن أجدادنا ونحنا كسودانين ارض وشعب وحضاره وانسان وثروات على نهجهم سايرين انشالله إلى يوم يبعثون ودام السودان عذيذ مستقل كريم أصيل شعب وارض وحضاره وانسان وثروات السودان الابيىء الأصيل قادم وبقوه لامحالا
كوة رائعه تفتح منافذ للإستنارة ومعرفه تاريخ وأحداث غائبه عن أغلب الشباب السوداني..
أحمد خير نموذج للشاب السوداني المصادم الذي دافع بالسنان عن إستقلال السودان والإنعتاق عن الطوائف الدينيه
كلام جميل جدا والله حياكم الله تعالى الخالق سبحانه بالصحة والعافية يارب
حوار جميل و الكتاب أجمل و انا اعتقد انا الفترة من دخول الإنجليز إلى ما بعد الاستقلال هى فترة لا يعرف كثير من الشباب السودانى عنها الشى الكثير
احمد خير عليه الرحمة ولد بفداسى العامراب
رغم تطرق الأستاذ ومناصرته للديمقراطية كنظام حكم إلا أنه شارك في نظام عبود وهو نظام عسكري قح منع فيه اي نشاط حزبي .... وملأ سجونه بالمعتقلين .
شيء يدعو للسؤال بإلحاح لا تغني عنه ما ترد من أجوبة في هذا البرنامج الناجح وانما صاحب الكتاب محل هذه الحقلة ؛ أما وأنه بين يدي رب رحيم فلا نملك إلا أن نترحم عليه.
لا تتسرع في الحكم ضد حكم الفريق عبود. فقد كان حكما وطنيا خالصا عمل علي تنمية السودان في كل المجالات في فترة زمنية قصيرة و لا يمكن التشكيك اطلاقا في صدق نواياه.
ضيق علي الاحزاب السودانية لعلمه المبكر بتاثيرها المدمر في زعزعة الاستقرار و التسبب في الاضطرابات و الفساد و الفشل في التنمية و هي ما اتضح جليا في السنوات و العقود التالية.
حكم عبود كان افضل حكم مر علي السودان رغم اخطائه فيما يتعلق بالسد العالي و تعامله مع مشكلة الجنوب.
نكبة السودان و سبب كوارثه هي شراذم الاحزاب سواء طائفية او عقائدية و بالفعل يجب العمل علي تصفيتها و البدء من جديد باحزاب مؤسسية ديمقراطية تلتزم بالقانون.
احمد خير ولد فى قرية فداسى العامراب وليس مدنى.
جميل جدا هذا التوثيق
لاحد اوائل وإعلام ومفكرين السودان،
احمد خير المحامي،
واوائل الوطنيين الصادقين في مشروع تأسيس الدولة السودانيه على أساس الحرية والعدالة
لكن يؤسفني سطحية مقدم البرنامج،
وازعجني جدا محاولته المستمره لإكمال جمل وافكار الضيف،
ويؤسفني اننا اليوم بعد مايقارب القرن،
مازلنا نبحث عن هذا الوطن،
رحمه الله رحمة واسعه واسكنه الفردوس الاعلى.
ممكن زول يدلني القى الكتاب دي وين؟
الدار السودانية الكتاب
لايك
بقدر ما كان النقاش ثراً ومثِقِّفا الا أنه ترك بعض الإستفهامات التي أهمها أين أحمد خير المحامي من أفكاره التي وصفت بأنها نيّرة من مشاركته في حكومة عسكرية نفذت إنقلاباً عسكريا على السلطة الشرعية ومغوضة لدستور البلاد؟!
ثم ماذا يعني تكوين نادي رئيسه (الفخري) هو المستعمر السير سمبسون؟
ألم يكن الراحل المقيم منصور خالد محقا في وصفه للنخبة السودانية التي فقستها التدابير الانجليزية للقيام بأدوار وظيفية بالفشل؟
نفس فهم بابكر عوض الله لرئاسة مجلس وزراء حكومه إنقلابيه إنقلبت على سلطه ديمقراطيه منتخبه و تقويضها فى العام ١٩٦٩
لكل جيل ظروفه الموضوعية والوعى الجماهيرى يلعب دورا ،والهوس الدينى الذي يقوده الضلاليين من الذين يتاجرون بالدين وتغبيش وعي الجماهيري. وانانيتهم المفرطة، لم يكن هناك حكومة ديمقراطية بالسودان ولكن شبه ديمقراطية يتزعمها الطوايف الدينية وهم اكثر الناس الدكتاتورية ومصالحهم الاسرية اهم من اي ديمقراطية -والنخبة كانت تتعامل بردود الافعال . . يعنى عملوا انقلاب هم نحن ايضا نعمل انقلاب كرد فعل لتدخل مصر وشراء الذمم لاسقاط حكومة عبدالله خليل وعليه سلم الحكومة لعبود ، طرد الشيوعيون من البرلمان ورفض قرار المحكمة الدستورية مبرر لانقلاب مايو وهكذا و اتى اللصوص الكبار الاسلاميين باعتبار سنة فعلية لسياسة السودان ولا عقاب بخرق الدستور
النخبة السودانية نخبة متناقضة جداََ في مبادئ