التمثيلية الممتعة الهروب من الحب | محمود عزمى - احسان القلعاوى - ميرفت سعيد - اسماعيل محمود

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 30 ธ.ค. 2023

ความคิดเห็น • 8

  • @youssefguelai2755
    @youssefguelai2755 6 หลายเดือนก่อน +11

    احسنت انا و الله ادمنت على تمثيليات زمان احسن مليون مره من دراما التلفزيون اللي دمرت مند ضهور هنيدي و احمد السقا و رحيل عباقره الفن المصري

  • @mmmoaazriri951
    @mmmoaazriri951 6 หลายเดือนก่อน +2

    جميلة جدا شكرا لحضرتك

  • @shaimaaatef6418
    @shaimaaatef6418 6 หลายเดือนก่อน +2

    جزاك الله خير على المسلسلات الجميلة اللي بتنزلها لكن ياريت مثلا عنوان المسلسل الهروب من الحب متخليوش يتحرك فوق لتحت عشان جابلي صداع و شكرا

  • @dollymoody190
    @dollymoody190 6 หลายเดือนก่อน +3

    كنوز الدراما عن جدارة

  • @SalwaEldamaty
    @SalwaEldamaty 6 หลายเดือนก่อน +3

    ❤❤❤❤❤

  • @Gina-nd7ve
    @Gina-nd7ve 5 หลายเดือนก่อน

    دكتور عماد دا بيستعبط

  • @SawsanElSherif73
    @SawsanElSherif73 2 หลายเดือนก่อน +1

    اعجابنا بالأصوات والأداء التمثيلي الجميل شغلنا عن القصة الغريبة
    اولا عمل غير أخلاقي بالمرة ان الطبيب النفسي يوقع اللي بيعالجها في حبه ويقدموها كمان إنها من طرق العلاج، مع إنها تدمير للمريض، وكمان الأستاذ مشترك في الجريمة
    وبعدين أي إلتزام اللي بيكلم عنه الدكتور عماد واستاذه اصلا اتفاجئ إنه عايز يتنزوجها وهي لسة في الثانوية العامة، فين بقى الإلتزام والأخلاق وواجب ايه اصلا اللي يترد في انه يجوز واحدة تأدية واجب ورد جميل ايه.
    الواضح انه انسان مستغل وصولي فضل مصلحته على حبه ده لو حب اصلا.
    والمريضة اللي كل شوية بتحب واحد حب قوي، معناها محبتش اصلا
    بس حقيقي الكارثة في أخلاق الدكتور عماد إنه هيجوز مصلحة من بنت استاذه، وإنه دخل في علاقة مع مريضة، ولنفرض ان ده حصل حقيقة ومرجعش الحبيب الأول لها، كانت هتدمر طبعا.
    ياريت نسمع بعقلنا، مش بس بعاطفتنا وتأثير الممثلين وادائهم الرائع

  • @omarskigiza5289
    @omarskigiza5289 6 หลายเดือนก่อน +1

    بقدر حبي الشديد للمسلسل بقدر حزني على ما ٱلت اليه الدراما المصرية... اشباه الفنانين احتلوا المقدمة وتراجع او توفى العباقرة. ارجو ان يعود مفهوم الفن الى ما كان عليه حتى عهد المرحوم سيادة الرئيس حسني مبارك فالاذاعة في عهده كانت منارة تثقيف ولم تكن ابدا مؤسسة ربحية تستجدي الإعلانات.