المتنبي : منىً كنَّ لي أن البياضَ خضابُ (مع الشرح)

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 28 ก.ย. 2024
  • احمد بن الحسين بن الحسن بن عبدالصمد الجعفي الكوفي الكندي ابو الطيب المتنبي.(303هـ-354هـ/915م-965م) الشاعر الحكيم، وأحد مفاخر الأدب العربي. له الأمثال السائرة والحكم البالغة والمعاني المبتكرة. وفي علماء الأدب من بعده أشعر الإسلاميين. ولد بالكوفة في محلة تسمى "كندة"; واليها نسبته. ونشأ بالشام، ثم تنقل في البادية يطلب الأدب وعلم العربية وأيام الناس. وقال الشعر صبياً. وتنبأ في بادية السماوة (بين الكوفة والشام) فتبعه كثيرون. وقبل أن يستفحل أمره خرج إليه لؤلؤ (أمير حمص ونائب الإخشيد) فأسره وسجنه حتى تاب ورجع عن دعواه. ووفد على سيف الدولة ابن حمدان (صاحب حلب) سنة 337 هـ فمدحه وحظي عنده. ومضى إلى مصر فمدح كافور الإخشيدي وطلب منه أن يوليه، فلم يوله كافور، فغضب أبو الطيب وانصرف يهجوه. وقصد العراق، فقرئ عليه ديوانه. وزار بلاد فارس فمر بأرجان ومدح فيها ابن العميد وكانت له معه مساجلات. ورحل إلى شيراز فمدح عضد الدولة ابن بويه الديلمي وعاد يريد بغداد فالكوفة، فعرض له فاتك بن أبي جهل الأسدي في الطريق بجماعة من أصحابه، و مع المتنبي المتنبي جماعة أيضاً، فاقتتل الفريقان، فقتل أبو الطيب وابنه محسد وغلامه مفلح، بالنعمانية، بالقرب من دير العاقول (في الجانب الغربي من سواد بغداد) وفاتك هذا هو خال ضبة بن يزيد الأسدي العيني، الذي هجاه المتنبي بقصيدته البائية المعروفة. وهي من سقطات المتنبي. أما (ديوان شعره - ط) فمشروح شروحاً وافية. وقد جمع الصاحب ابن عباد لفخر الدولة (نخبة من أمثال المتنبي وحكمه - ط) وتبارى الكتاب قديماً وحديثاً في الكتابة عنه، فألف الجرجاني ( الوساطة بين المتنبي وخصومه - ط) والحاتمي (الرسالة الموضحة في سرقات أبي الطيب وساقط شعره - خ) والبديعي (الصبح المنبي عن حيثية المتنبي - ط) والصاحب ابن عباد (الكشف عن مساوئ شعر المتنبي - ط) والثعالبي (أبو الطيب المتنبي ما له وما عليه - ط) والمتيم الإفريقي (الانتصار المنبي عن فضل المتنبي) وعبد الوهاب عزام (ذكرى أبي الطيب بعد ألف عام - ط) وشفيق جبري ( المتنبي - ط) وطه حسين (مع المتنبي - ط) جزآن، ومحمد عبد المجيد (أبو الطيب المتنبي، ما له وما عليه - ط) ومحمد مهدي علام (فلسفة المتنبي من شعره - ط) ومحمد كمال حلمي (أبو الطيب المتنبي - ط) ومثله لفؤاد البستاني، ولمحمود محمد شاكر، ولزكي المحاسني.
    #الشعر_العربي #الشعر_الجاهلي #اللغة_العربية

ความคิดเห็น • 1

  • @الشنفري-ل2ع
    @الشنفري-ل2ع 3 หลายเดือนก่อน

    وللسر مني موضع لا يناله
    نديم ولا يفضي إليه شراب
    المتنبي شاعر العرب الأول بلا منازع
    شاء من شاء وأبى من أبى
    المداح الهجاء منارة للشعر والشعراء
    كان في نفسه الكبيرة في جيش وفي كبرياءه في سلطان
    ما كان للمتنبي ثان أي ثان لبكر هذا الزمان
    هو في شعره نبي ولكن ظهرت معجزاته في المعاني
    لقد كان المتنبي كثير الترحال لا يستقر في بلد او عند أمير الا ويجد عنده حساد من شعراء وعلماء ونحويين فما يلبث حتى يغادر إلى بلد آخر
    يقولون ما أنت في كل بلدة
    وما تبتغي ما أبتغي جل أن يسمى
    كأن بنيهم عالمون بأنني جلوب
    إليهم من معادنه اليتما
    حسده الشعراء والنقاد والنحويين والعلماء في البلاط الحمداني فكان الفراق لا لقاء بعده بينه وبين سيف الدولة الحمداني
    وكيف لا يحسد امرؤ علم
    له على كل هامة قدم