السلام عليكم بارك الله فيكم على هذه المجهودات من اجل الوعي السياسي لا اسلامي لاعلماني لا القبائلي لا عربي بل جزائري حر و وعي. والله بكون في العون وشكرا.
نستمع إلى الجميع ونحاول أن لا تكون لدينا أحكام مسبقة ونتصورأن التقلبات السياسية وتوالي الاحداث ومع تراكم التجارب قد تدفع كثير من الساسة مهما كانت توجهاتهم الى مراجعة قناعاتهم وافكارهم وحتى مواقفهم السياسية...وكمواطن جزائري لدي ثوابتي ومرجعيتي في غير تعصب ولا غلو ولا تطرف وأحاكم الساسة على اختلاف مشاربهم وفق المعايير التي أؤمن بها. وبالنسبة للنقد فلعل أول من انتقده هو نقد الذات فالاقرب والأقرب. كما أرى أن الحوار مع المخالف ضرورة ولا يجب ان لا ننظر باللونين الابيض والاسود فقط وإلا فإننا سنتحول الى عدميين ومبرمجين على نمط معين. اقول الحوار ضروري كي لا نذهب الى التصلب والى الحدية والتنافر المطلق. الحوار طريق للتعايش وطريق الى القبول باللعبة الديمقراطية في اطار القانون.
الوطنية قاسم مشترك بين الجميع مهما اختلفت ايديولوجياتهم . ولا يمكن أن يصنف الناس على اساس المواطنة . يمكن أن ينقسم الناس إلى يسار ويمين وتحت كل اتجاه أصناف أيضا.
الإسلامي المعتدل و الغير مزيف هو في حقيقة الأمر ديمقراطي و وطني الى حد كبير، لأن الإسلام ليس عقيدة منغلقة على نفسها و ليست طقوصا نؤديها في يومياتنا، و لكن منهج حياة كامل و متكامل يحتاج إلى التفكير و البحث العميق و التدبر والإستنتاج. . 😊
التصنيف هادا عندو قرن من الزمن و هو له علاقة بالحركة الوطنية مصالي وطني بنباديس اسلامي و فرحات عباس ظيمقراطي، جات الثورة وجات الاشتراكية ثم التعددية ثم العشرية ثم انترنت والخ و هم مازالوا في تصنيف قديم. في الجزاير حتى حائط برلين مازالو قايم
التيار الإسلامي موجود منذ الأمير عبد القادر و عبد الحميد ابن باديس و الوطني موجود منذ مصالي الحاج و بن بلة و بوضياف أما الديمقراطي فموجود منذ دفعة لاكوست
انا استمعت الى حوارك مع عسول , وهي كما قلت عبرت عن قناعاتها بخصوص العشرية والمرأة انحازت للمؤسسة العسكرية واكدت لنا ما كنا نظنه عنها وبالتالي عرفناها اكثر.
Il faut avoir un rôle pédagogique vis à vis des citoyens par devoir patriotique,il n’est malsain d’introduire le monde spirituel dans la composante politique qui est une méthode ou des règles de la façon dont s’articule les forces sociales,la démocratie est le plus petit dénominateur commun à tous les partis,aucun algérien n’a le droit de douter du nationalisme de son compatriote,la religion et le patriotisme sont un font de commerce qui divise alors que la démocratie doit être un consensus
في بادئ الأمر النظام في الجزائر ليس لديه إديولوجيا محدد سوى البقاء في السلطة، أما بالنسبة للشخصيات والأحزاب السياسية فأقيمها على حسب مواقفها السابقة لأن التنظير وطرح الشعارات أسهل ما يكون، لما تجد تستضيف مقري لي يقولك انا معارض واقوم باقتراحات للرئيس وهو وحزبك من مكنوا لفتح عهدات بوتفليقة ومقري طالب بتدخل الجيش سنة 2018 وحتى وافق على تمديد عهدة بوتفليقة، ولا تجد حزب ديموقراطي علماني تحالف مع العسكر في التسعينات أو حزب جهوي يعادي معتقدات باقي الشعب ويحدثك عن الوحدة الوطنية كل هذه الشعارات من أجل الإستهلاك أما الحقيقة فنعظمهم يبيع أهله من اجل اقل منصب
هذه الكلمات الخالدة لعبد الحميد ابن باديس تجسد جيدا شخصية و هوية الجزائري : شعب الجزائر مسلم، و إلى العروبة ينتسب... الباقي هي تهترات و نفاق و تعقيدات و تأويلات لا معنى لها و لا تعليق يناسبها.
Il y a plein de divergences entre les Oulémas dans n'importe quelle interprétation du coran et la sunna ,comment peut on être un islamiste ??? c'est une utopie ,la religion est personnelle .Donc il n'y a pas mieux que la démocratie .
التصنيف واقع الى الآن صحيح .فلك ان تتصور لو حيدنا الجيش هل تختلف الجزائر بين لو كان الرئيس بوشاشي الديموقراطي او مقري الاسلاماوي أو افلاني الوطني .الجواب نعم .ذاخليا وخارجيا .وأرى ان بوشاشي سيعطي للسياسة حجمها الحقيقي بحقوق الانسان في الذاخل .وسيعزل الجزائر خارجيا عما لا يعنيها مباشرة .الاسلاماوي كمقري سوف يعيدنا الى ما يشبه 1991 باختصار ذاخليا .وفي الخارج سوف ينشط هنا كل المنهزمون من اضرابه في العالم ويظع البلاد في كف عفريت. الوطني الافلاني منهجه توافقي لا يصطدم مع اي تيار...مازال يمثل فكر الحركة الوطنية منذ حزب الشعب الى جبهة التحرير .وخارجيا لن يختلف عن سياسة الحالية .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. استاذ السؤال وجيه.. إن هذه التصنيفات القديمة و التقليدية . غير دقيقة . وفي معظم الأحيان تستعمل بشكل خاطئ يعمل من خلاله عل رسم الوعاء الانتخابي ويستعمل ايضا في تقزيم جهة ودعم جهة اخرى. وبالتالي فإن هذا التصنيف يتعارض مع معطيات العمل السياسي والقانوني . لان الذي اسس حزب سياسي في الجزائراكيد مسلم على عموم واقع البلاد. ثم كل الجزائريين متمسكين بوطنيتهم . واساسا الممارس للعمل السياسي الحزبي فهو يؤمن بالضرورة بالتعددية و الديمقراطية بكل مفاهيمها. ولذاك شخصيا اعتبر ان تلك التصنيفات هي ابعاد العمل السياسي. البعد الاسلامي والبعد الوطني والبعد الديمقراطي. اما الاحزاب لها الحرية في برامجها . وتوصف كلها بالاحزاب الجزائرية الوطنية. اما جانبها الفكري يختاره الحزب ويضع نفسه في خانة هو مفتنع بها. وان كل حزب جزائري على العموم متمسك بالابعاد الثلاث..إلا من صرح بنفسه على هويته.
On peut etre démocrate et patriote. Mais etre islamiste dans le sens du projet de l'instauration d'un État théocratique, ne peut pas être patriote . Car il ne croit pas au× fondements d'un État moderne y compris les frontières. Un islamiste peut soutenir un pays islamiste étranger au détriment de son pays . Nous avons vu récemment ( durant les années 90 ) des pays comme l'iran et l'Arabie saoudite soutenir les islamistes algériens du fis. . Nous constatons aussi des algériens au nom de l'islam proférer des propos tels que خاوة خاوة a l'encontre du Maroc, alors que le Maroc est un ennemi et ne cesse de nous provoquer et de nous menacer. Les islamistes croient à l'international islamique et a la propagation de l'islam dans le monde. Nous avons vu des islamistes algériens affiliés aux frères musulmans d'Égypte, au wahhabisme saoudien a el kaida a daech.....
Notre malheur est d'utiliser la parole de dieu à des fins personnelles depuis des siècles, le résultat est là,. Vous continuez à noyer les pauvres gens dans la mer de
الإسلامي معناها واضح و الديمقراطي معناها واضح أيضا أما الوطني ففيها لبس ، هل يمكن أن نقول أن الوطني هو لا إسلامي لا ديمقراطي ؟
السلام عليكم بارك الله فيكم على هذه المجهودات من اجل الوعي السياسي لا اسلامي لاعلماني لا القبائلي لا عربي بل جزائري حر و وعي. والله بكون في العون وشكرا.
لا تهتم بالشتائم قناتكم رائعة👍👍👍👍
الأزمة في جوهرها أزمة على مستوى التفكير قبل أن تكون مسألة تصنيف
نستمع إلى الجميع ونحاول أن لا تكون لدينا أحكام مسبقة ونتصورأن التقلبات السياسية وتوالي الاحداث ومع تراكم التجارب قد تدفع كثير من الساسة مهما كانت توجهاتهم الى مراجعة قناعاتهم وافكارهم وحتى مواقفهم السياسية...وكمواطن جزائري لدي ثوابتي ومرجعيتي في غير تعصب ولا غلو ولا تطرف وأحاكم الساسة على اختلاف مشاربهم وفق المعايير التي أؤمن بها. وبالنسبة للنقد فلعل أول من انتقده هو نقد الذات فالاقرب والأقرب. كما أرى أن الحوار مع المخالف ضرورة ولا يجب ان لا ننظر باللونين الابيض والاسود فقط وإلا فإننا سنتحول الى عدميين ومبرمجين على نمط معين. اقول الحوار ضروري كي لا نذهب الى التصلب والى الحدية والتنافر المطلق. الحوار طريق للتعايش وطريق الى القبول باللعبة الديمقراطية في اطار القانون.
الوطنية قاسم مشترك بين الجميع مهما اختلفت ايديولوجياتهم . ولا يمكن أن يصنف الناس على اساس المواطنة . يمكن أن ينقسم الناس إلى يسار ويمين وتحت كل اتجاه أصناف أيضا.
استضافة وجوه سياسية مختلف هو تنوير الراي العام بعض النظر عن توافق او لا . على الأقل نتعرف على افكارهم .
لكن الواضح عدم وجود احزاب تحظى بالقبول
كل يؤخذ عنه و يرد إلا الرسول صلى الله عليه وسلم
انا مسلم احب ديني ووطني احب الجزاءر وديمقراطي اؤمن بالرأي والرأي الاخر وحرية التعبير
الإسلامي المعتدل و الغير مزيف هو في حقيقة الأمر ديمقراطي و وطني الى حد كبير، لأن الإسلام ليس عقيدة منغلقة على نفسها و ليست طقوصا نؤديها في يومياتنا، و لكن منهج حياة كامل و متكامل يحتاج إلى التفكير و البحث العميق و التدبر والإستنتاج. . 😊
تحيا الجيش...ستبقى عسكرية إلى يوم القيامة....
التصنيف هادا عندو قرن من الزمن و هو له علاقة بالحركة الوطنية مصالي وطني بنباديس اسلامي و فرحات عباس ظيمقراطي، جات الثورة وجات الاشتراكية ثم التعددية ثم العشرية ثم انترنت والخ و هم مازالوا في تصنيف قديم. في الجزاير حتى حائط برلين مازالو قايم
أصلا في الجزائر لا يوجد سياسيين بل هناك شياتين انتهازيين.
Ni état intégriste ni état policier . Vive la démocratie
رجاء استضافة معارضون الذين هم ممنوعون من البروز في القنوات الرسمية و الخاصة مثل طابو وغراس.
اذا كنت مخلصا لوطنك وتعمل لصالح شعبك اديولوجيتك لا تهم ( في حدود المعقول ) ،الاختلاف في الاراء يولد الديناميكية والحيوية.
هل يمكن لصحفي متحزب او له مسار سياسي ما ان يكون حيادي (بأتم معنى الكلمة) في حوار مع ممثلي احزاب او اتجاهات غير اتجاهه .
التيار الإسلامي موجود منذ الأمير عبد القادر و عبد الحميد ابن باديس و الوطني موجود منذ مصالي الحاج و بن بلة و بوضياف أما الديمقراطي فموجود منذ دفعة لاكوست
J’aimerais bien participer à l’émission sur les présidentielles
اعملولنا لقاء جديد مع البروفيسور إسماعيل معراف من فضلكم
انا اسلامي ديمقراطي وطني.
فيه 45 مليون جبان فاسد أو قابل للإفساد يعيشون تحت وطأة نظام و ظيفي فاسد بالبسيف يعتقيدون أنهم أمة و دولة.
نريد حوارا مع جابي , بن فليس, ابوجرة سلطاني, سفيان صخري, سمير بلعربي وبوشاشي.
انا استمعت الى حوارك مع عسول , وهي كما قلت عبرت عن قناعاتها بخصوص العشرية والمرأة انحازت للمؤسسة العسكرية واكدت لنا ما كنا نظنه عنها وبالتالي عرفناها اكثر.
الزعيم محمد باشوش💪💪💪
Il faut avoir un rôle pédagogique vis à vis des citoyens par devoir patriotique,il n’est malsain d’introduire le monde spirituel dans la composante politique qui est une méthode ou des règles de la façon dont s’articule les forces sociales,la démocratie est le plus petit dénominateur commun à tous les partis,aucun algérien n’a le droit de douter du nationalisme de son compatriote,la religion et le patriotisme sont un font de commerce qui divise alors que la démocratie doit être un consensus
لا اامن بسياسات ميمونة اامن بالبرنامج الواضح الذي يخدم مصلحة العباد والبلاد ولا اامن بالكناش
في بادئ الأمر النظام في الجزائر ليس لديه إديولوجيا محدد سوى البقاء في السلطة، أما بالنسبة للشخصيات والأحزاب السياسية فأقيمها على حسب مواقفها السابقة لأن التنظير وطرح الشعارات أسهل ما يكون، لما تجد تستضيف مقري لي يقولك انا معارض واقوم باقتراحات للرئيس وهو وحزبك من مكنوا لفتح عهدات بوتفليقة ومقري طالب بتدخل الجيش سنة 2018 وحتى وافق على تمديد عهدة بوتفليقة، ولا تجد حزب ديموقراطي علماني تحالف مع العسكر في التسعينات أو حزب جهوي يعادي معتقدات باقي الشعب ويحدثك عن الوحدة الوطنية
كل هذه الشعارات من أجل الإستهلاك أما الحقيقة فنعظمهم يبيع أهله من اجل اقل منصب
هل خالد نزار الذي أمر بأطلاق النار على مواطينين سلميين يوم ١٠ أكتبر ٨٨ و اعترف بذالك يستحق الرحمة؟؟؟
هذه الكلمات الخالدة لعبد الحميد ابن باديس تجسد جيدا شخصية و هوية الجزائري :
شعب الجزائر مسلم، و إلى العروبة ينتسب...
الباقي هي تهترات و نفاق و تعقيدات و تأويلات لا معنى لها و لا تعليق يناسبها.
Pour moi Zoubida Assoul a pour mission de saborder l’idée du candidat Consensuel jusqu’à preuve du contraire و الله اعلم
عن اي سياسي تتكلم أخي . شخصيا لا ارى منهم رجلا . كلها شكليات فقط كل واحد ودوره في مشهد
Il y a plein de divergences entre les Oulémas dans n'importe quelle interprétation du coran et la sunna ,comment peut on être un islamiste ??? c'est une utopie ,la religion est personnelle .Donc il n'y a pas mieux que la démocratie .
أنا جزائري
هل ممكن تستضيفو علي بلحاج؟
سلام عليكم تحيا إلى كل حر في العالم
ان وطني
قم بقسمة 600/477000000 لمعرفة التفاهة .
مولودية وهران تفادت السقوط
Moi je suis nationalisme et démocrate ensuite
التصنيف واقع الى الآن صحيح .فلك ان تتصور لو حيدنا الجيش هل تختلف الجزائر بين لو كان الرئيس بوشاشي الديموقراطي او مقري الاسلاماوي أو افلاني الوطني .الجواب نعم .ذاخليا وخارجيا .وأرى ان بوشاشي سيعطي للسياسة حجمها الحقيقي بحقوق الانسان في الذاخل .وسيعزل الجزائر خارجيا عما لا يعنيها مباشرة .الاسلاماوي كمقري سوف يعيدنا الى ما يشبه 1991 باختصار ذاخليا .وفي الخارج سوف ينشط هنا كل المنهزمون من اضرابه في العالم ويظع البلاد في كف عفريت. الوطني الافلاني منهجه توافقي لا يصطدم مع اي تيار...مازال يمثل فكر الحركة الوطنية منذ حزب الشعب الى جبهة التحرير .وخارجيا لن يختلف عن سياسة الحالية .
الجميع يعرف انك من إخواني تركيا.... وهذا ليس عيب
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
استاذ السؤال وجيه..
إن هذه التصنيفات القديمة و التقليدية .
غير دقيقة . وفي معظم الأحيان تستعمل بشكل خاطئ يعمل من خلاله عل رسم الوعاء الانتخابي ويستعمل ايضا في تقزيم جهة ودعم جهة اخرى.
وبالتالي فإن هذا التصنيف يتعارض مع معطيات العمل السياسي والقانوني .
لان الذي اسس حزب سياسي في الجزائراكيد مسلم على عموم واقع البلاد. ثم كل الجزائريين متمسكين بوطنيتهم . واساسا الممارس للعمل السياسي الحزبي فهو يؤمن بالضرورة بالتعددية و الديمقراطية بكل مفاهيمها.
ولذاك شخصيا اعتبر ان تلك التصنيفات
هي ابعاد العمل السياسي.
البعد الاسلامي والبعد الوطني والبعد الديمقراطي.
اما الاحزاب لها الحرية في برامجها .
وتوصف كلها بالاحزاب الجزائرية الوطنية. اما جانبها الفكري يختاره الحزب ويضع نفسه في خانة هو مفتنع بها.
وان كل حزب جزائري على العموم متمسك بالابعاد الثلاث..إلا من صرح بنفسه على هويته.
تصنيفات خرطي حطوها اولاد الكولون
لماذا الخلط؟ ما دخل الثورة الايرانية في كل ما تتحدث عنه .
On peut etre démocrate et patriote. Mais etre islamiste dans le sens du projet de l'instauration d'un État théocratique, ne peut pas être patriote . Car il ne croit pas au× fondements d'un État moderne y compris les frontières. Un islamiste peut soutenir un pays islamiste étranger au détriment de son pays . Nous avons vu récemment ( durant les années 90 ) des pays comme l'iran et l'Arabie saoudite soutenir les islamistes algériens du fis. . Nous constatons aussi des algériens au nom de l'islam proférer des propos tels que خاوة خاوة a l'encontre du Maroc, alors que le Maroc est un ennemi et ne cesse de nous provoquer et de nous menacer. Les islamistes croient à l'international islamique et a la propagation de l'islam dans le monde. Nous avons vu des islamistes algériens affiliés aux frères musulmans d'Égypte, au wahhabisme saoudien a el kaida a daech.....
الموجودين حاليا في السلطة او بما يسمى احزاب لا طعم ولا لون لهم لم أجد لهم تصنيف
zoubida assoul!!!hhhhhhh
لماذا لم تذكر باديسي نوفمبري ؟ ... أم يريدون طمس هذا المكون !
Notre malheur est d'utiliser la parole de dieu à des fins personnelles depuis des siècles, le résultat est là,. Vous continuez à noyer les pauvres gens dans la mer de
Tu peut-être nationalistes et democrate
Democrate
Pour moi Zoubida Assoul a pour mission de saborder l’idée du candidat Consensuel jusqu’à preuve du contraire و الله اعلم