تأمل الْيَوْمَ - ( ... وإكليل شوك توجوه ) إن ما تحمَّله وما قاساه ربنا يسوع كان لأجل خلاصنا وتبريرنا. ومن بين كل هذه المناظر المؤلمة، لا نجد منظراً أكثر إيلاماً وتأثيراً من إكليل الشوك"وضفر العسكر إكليلاً من شوك ووضعوه على رأسه" (يوحنا ١٩: ٢) كان هذا الأمر جديداً غير مألوف من قبل، وقد نبعت فكرته من القسوة والظلم التي في قلب البشر ! كلنا نعرف آلام وخز الشوك، ومعرفتنا هذه تقرّب إلينا آلام السيد الرب في هذه المناسبة أكثر من أية مناسبة أخرى. لكن وقع هذه الوخزات لم يكن هو الذي يستحوذ على الذهن المسيحي كلما تصوّر إكليل الشوك؛ بل معناها...إن آدم وحواء عندما طـُردا من الجنة إلى هذا العالم المظلم، كان من نصيبهما أن تُنتج الأرض لهما شوكاً وحسكاً، كان قضاء من الله. والشوك والحسك علامة اللعنة "ملعونة الأرض بسببك"... فهي علامة الطرد من محضر الله وعلامة كل ما يترتب على هذا الطرد من حزن وبؤس وألم وحرمان... أوَ ليست الشوكة وهى تكمن خلف الورقة أو الزهرة على استعداد لأن تمزق اليد التي تمتد أو ثوب مَنْ يقترب، و ألا تمثل هذه الشوكة ذلك الجانب المؤلم والمضني من هذه الحياة المليئة بنتائج الخطية بصورة أو بأخرى؟ إنها تمثل الاهتمام (الهم) والضيق والآلام والمرض والموت! وبالاختصار فهذه كلها تشير إلى اللعنة. ولقد كانت رسالة المسيح في هذه الحياة هي احتمال هذه اللعنة. ولما تحملها على رأسه الكريم، رفعها عنا. وهو حَمَل خطايانا وتحمّل أوجاعنا وآلامنا. لقد فعل العسكر الروماني في جهلهم وشرهم فعلاً له مطابقة رمزية دقيقة مع أفكار الله. وكانت الحكمة الإلهية تُخرج من أخطائهم ما يتمم مقاصدها. ولم يَزَل إكليل الشوك الذي وُضع على رأس الفادي بقصد تحقيره، أغلى قلادة كريمة وأكرم حلية توجت بها طاعته. وإذا كان إكليل الشوك على جبين المسيح، هو إكليل العار في أعين الناس، فلنثق أن كل شوكة يقسم لنا أن نتحملها لأجله، لابد أنها ستبدو في يوم من الأيام زينة مجيدة على رؤوسنا. لكن دعنا لا ننسى أن هذه الآلام الجسدية الظاهرية مع عمق معانيها وقوتها وشناعتها، لا تُحسب شيئاً أمام الآلام الكفارية التي إجتازت فيها نفس المُخلص في الثلاث ساعات الظلمة التي انفرد فيها الله القدوس العادل مع بديلنا المعبود لكي يقتص منه أجرة كل خطايانا في جسده القدوس الطاهر ، لكي ننجو نحن من العذاب ونحظى بالأبدية المجيدة معه. لو لم يحبني الذي كُلل بالأشواك. كنت إذاً مقيداً في وعهدة الهلاك فالشكر مني واجب مادمت في الحياة. لمن فدى نفسي ومن قد جاد بالنجاة
ماذا لو أن يوم القيامة اكتشفت إن المسيحية هي الإيمان الحقيقي ؟؟؟ هل سادخل النار ؟؟؟ كلا ورب الكعبة إن قال لي الله لما لم تؤمن بالمسيحية وأمنت بالإسلام ؟؟؟ سأقول له انت في المسيحية ميت أما في الإسلام حي لا تموت . أنت في المسيحية ضعيف أما في الإسلام قوي . أنت في المسيحية تنام و تستيقظ أما في الإسلام لا تاخذك سنة و لا نوم . أنت في المسيحية تندم على ما تقول أما في الإسلام قولك الحق . أنت في المسيحية مولود من إمرأة وأما في الإسلام لم تلد ولم تولد ولم يكن لك كفوا احد . أنت في المسيحية لا تعلم الغيب و أما في الإسلام أنت علام الغيوب . انت في المسيحية يصارعك الإنسان و يغلبك و أما في الإسلام أنت القوي المتين لا تدركك الأبصار . قرأت قرآنك و الآن لو قلت لي إقرأ من القرآن سأقول لك ، قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد و لم يكن له كفوا احد ، اما لو قلت لي إقرأ من الكتاب المقدس سأخجل إن أقرأ نشيد الإنشاد . آمنت بك يا الله و عرفت قدرك و إتبعت قرآنك ، هذا الكتاب المعجزة الذي أعجز البشر ، وأما الكتاب المقدس فقد كفرت به لأنني لو أردت التأليف لألفت أنا وغيري كتاب أفضل منه بمائة مرة . نحن نحبك يا الله ونتمنى نعبدك حق عبادتك . فهل سيدخلني النار بعد هذا ؟؟؟
في المسيحية الله تجسد يعني خلق انسان ثم اتحد به منذ لحظة تكونه في بطن مريم العذراء والمولود هو عبارة عن طبيعة الله (اللاهوت) متحد بطبيعة الإنسان (الناسوت) واخذ حكم الموت اللي كان بسبب معرفة الشر لأن الله لما خلق أدم خلقه لا يعرف الشر وقال له الله أنه يوم يأكل من شجرة معرفة الخير والشر سيموت والموت هنا بسبب معرفته الشر الناتج عن اكله من الشجرة والان اي انسان مهما أن كان يعرف الشر لذلك كلنا نستحق حكم الموت المهم أنه ربنا اخد حكم الموت بدلا من البشر وده بسبب حبه لهم وزي ما قال السيد المسيح لَيْسَ لأَحَدٍ مَحَبَّةٌ أَعْظَمُ مِنْ هذِهِ: أَنْ يَبْذِلَ أَحَدٌ حَيَاتَهُ فِدَى أَحِبَّائِهِ. إنجيل يوحنا 15:13 KEH وده بالظبط اللي عمله الله من أجلنا وعشان تفهم ازاي مات فالسيد المسيح هو عبارة عن طبيعة الله(اللاهوت) متحدة بطبيعة الإنسان (الناسوت) فبالتالي اللي مات هنا الإنسان (الناسوت) يعني انفصلت الروح البشرية عن الجسد البشري لكن ظلت الروح البشرية متحدة باللاهوت بالرغم من انفصالها عن الجسد البشري اي أن اللاهوت كان متحدا بالجسد البشري من جهة والروح البشرية من جهة أخري ولو هتقولي ازاي هقولك أن اللاهوت غير محدود يعني يقدر يكون موجود في أكثر من مكان في نفس الوقت وعندما قام من الموت يعني اللاهوت اللي متحد بالروح البشرية من جهة والجسد البشري من جهة أخري قام بإرجاع الروح البشرية للجسد البشري وبهذا قام السيد المسيح من الموت لكن اللاهوت (الله) لا يمكن أن يموت و زي ما الكتاب المقدس بيقول (رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 6: 16) الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ، سَاكِنًا فِي نُورٍ لاَ يُدْنَى مِنْهُ، الَّذِي لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَاهُ، الَّذِي لَهُ الْكَرَامَةُ وَالْقُدْرَةُ الأَبَدِيَّةُ. آمِينَ. وأيضا الله في المسيحية قوي وليس ضعيف هل حب الله لنا تعتبره ضعف مثلا وأيضا الله في المسيحية لا ينام ولا يستيقظ الفكرة أنه بيتكلم معانا بنفس لغتنا فمثلا لو الكتاب قال استيقظ ده معناه انه ترك شعبه مثلا لفترة اكيد يعني بسبب عصيانهم وبعد كدا رجع يحميهم تاني ده معني الكلمة لكن الله مش انسان عشان ينام ويستيقظ زي ما انت فاكر لأن الكتاب بيقول لَيْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ. وَلا هُوَ ابْنَ آدَمَ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ أَوْ يَعِدُ ولا يَفِي؟ العدد 23:19 KEH وبالنسبة لله فهو لا يندم كما تعتقد و عشان تفهم النقطة ديه شوف الرابط ده www.difa3iat.com/17208.html/هل-الله-يندم-ام-لا-يندم-؟/ وايضا الله في المسيحية موجود منذ الأزل وليس مولود ولكن الذي ولد هو الطبيعة البشرية (الناسوت) أي الإنسان وبالنسبة لصراع الله مع يعقوب فهو ليس صراع جسدي كما تعتقد وعشان تتأكد وتفهم الموضوع شوف الرابط ده drghaly.com/articles/display/10330 اما بالنسبة لنشيد الأنشاد فهو سفر رمزي يعني بيستخدم الرموز في التعبير عن الأشياء وليس سفر حرفي وهو يعبر عن علاقة الحب التي بين الله والكنيسة مشكلتك انك بتحاول تفسره علي اساس علاقة الله بالانسان في الإسلام وهذا خطأ لأن علاقة الله بالانسان في الإسلام هي علاقة بين سيد وعبد ليس أكثر من ذلك اما في المسيحية فعلاقة الله بالانسان هي علاقة حب وعشان تفهم الموضوع ده شوف الرابط ده وهتلاقي كمان في اخر الرابط اختيار يوديك علي تفسير السفر شوفه كمان عشان تفهم السفر ده بيتكلم علي ايه st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/01-Questions-Related-to-The-Holy-Bible__Al-Ketab-Al-Mokaddas/062-Song-of-Songs-Christianity-and-Islam.html اما بالنسبالك فمشكلتك إنك بشكل عام بتحكم علي الكتاب المقدس من خلال بعض نصوص تكون مقتطعها من سياقها فتفهم معني غلط أو حتي كمان أنت ممكن تكون فاكر أن الكتاب المقدس كلامه حرفي مع انه ده مش صح لو قرأته هتفهم وده رابط الكتاب المقدس كامل تقدر تقراءه بنفسك وتحكم عليه لأن كل إنسان في الاخر هيتحاسب علي أعماله فأحسنله أن يكون واعي جداً ومدرك أعماله كويس وميكونش شخص هو اللي مبرمجله دماغه عشان كدا بقولك اقراءه بنفسك وشوف بعد كدا تبقي احكم ومعتقدش إنك هتخسر حاجة لو جربت تقراءه st-takla.org/Dlds/Arabic-Bible-with-Diacritics/www.St-Takla.org___Arabic-Bible-with-Diacritics-pdf.zip
@@mt2271 هل تعلم يا صديقي"تي" "المسيحي"ة" أنك اذا توكلت على المسيح فستصبح ملعوون هذا ليس كلامي بل كلام كتابك -ملعون الرجل الذي يتكل على "إنسان" (ارميا 17-5) هنا يبين لنا أنه ملعون الذي يتوكل على انسان -يسوع يقول :أنا "إنسان" قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله.(يوحنا 8-40) وهنا يبين لنا المسيح بأنه فقط انسان لهذا كفاك توكلا على المسيح الذي يصف نفسه بأنه انسان ويصف نفسه بأنه رجل واتكل على الله الذي ليس كمثله شيئ الذي خلق المسيح وجعله فقط نبي لينذر بني اسرائيل -ماجئت إلا لخراف بني إسرايل الضالة (متى 15-26) #هدفنا_ليس_السخرية_ولكن_بيان_الحق
![ILLSLICK X YOUNGOHM - We're The same [Official Video]](http://i.ytimg.com/vi/yUJNkobYR0E/mqdefault.jpg)
![ILLSLICK X YOUNGOHM - We're The same [Official Video]](/img/tr.png)
![ค้าง (STILL) - GEMINI [ OFFICIAL MV ]](/img/n.gif)
آمين آمين آمين
رب الأرباب وملك الملوك يبارك حياتكي وخدمتكي
وحنجرتكي الذهبية وصوتكي الرائع بالعمر الطويل
بالصحة والسلام ونعمة من الرب لكي ولعائلتكي
الكريمة باسم فادينا ومخلصنا يسوع له كل المجد آمين
لو لم يحبنى المسيح ما كان اشقانى مجدا ليسوع شكرا ليك على المبادله الالهيه اخذت خطاياى واعطيتنى برك اقدر عملك لاجلى يسوع
شريط ذى العسل ربنا يبارك فيكى احسن شريط أحبو 🌹🌷👍👍🙏🙏
صوت من السماء. ربنا يبارك حياتك ❤❤
الترنيمة كتير حلوة الرب يبارك الاخ الكاتب الكلمات والملحن والموزع والاخت فاديا المرنمة صاحبة الصوت الملائكي اختك ماريا
😙😙😙😙
روووعه وفوق الوصف الترنيمه دي والالبوم كله جميل
اعلن ذاتك ومجدك وسط عالمنا يارب وقول كلمتك لتنتهي الظلمات فينا
فعلا الاصل اصل توزيع موسيقة رهيب بفن بدراسة كله معمول بإتقان موش زى عبط الايام دى تلاقى الترنيمةالابام دى موسيقتها زى الاغانى بتاع اورتيجا الشعبى
مجهود رائع ربنا يبارك فيك وشكرا
اشكر ماطال الزمان او دمت فى الحياه من قد فدا نفسى وجاد بالنجاه
اسجدوا للفادي المسيح برهبة وخشوع
بحبها جداً الترنيمه دي رووووووعه والالبوم كله روعه من جد فوق الروعه
God will bless you and use your effort to expand his kingdom
روعه جدا الرب يكون معاكى
ربنا يباركك ويبارك خدمتك ويعوض تعب محبتك
ع مسؤوليه يسوع هكذا كما اشرح نصل لقرب الاله باي وقت ومكان بالكنيسه وباي زمان ومكان تما نبقى برقاد
رووووووعة
بحبها جدا من زمان اووي
البوم راءع ❤❤
امين يارب
سمعتوا ع صوت المحبه والت ياريت تذاع تراتيلو ومره عالامتي في وقت الت في شي غير نحن وقفت تسمعت كنت مشغوله بتذكر لكن الت بدي اتسمع شاعره يسوع يقول شي
جميلة حبيبتي الرب يباركك 😊
وهالمرنمه كانت تصلي لاقرباها كانو فهمت والت للرب ساعدها ليصل صوتك تبكي كان ما عرفت وين مكانهم بالتحديد
انا عجبتني ترنيمه لو لم يحبني
Amazing
انا نفسي اعرف لي مش بيذيعوا ترانيم المرنمة العظيمة فادية بذي علي قنوات سي تي في واغابي ومي سات متجاهلينها تماما
ابعت للقناة نفسها
👏👏👏
تأمل الْيَوْمَ - ( ... وإكليل شوك توجوه )
إن ما تحمَّله وما قاساه ربنا يسوع كان لأجل خلاصنا وتبريرنا. ومن بين كل هذه المناظر المؤلمة، لا نجد منظراً أكثر إيلاماً وتأثيراً من إكليل الشوك"وضفر العسكر إكليلاً من شوك ووضعوه على رأسه" (يوحنا ١٩: ٢) كان هذا الأمر جديداً غير مألوف من قبل، وقد نبعت فكرته من القسوة والظلم التي في قلب البشر !
كلنا نعرف آلام وخز الشوك، ومعرفتنا هذه تقرّب إلينا آلام السيد الرب في هذه المناسبة أكثر من أية مناسبة أخرى. لكن وقع هذه الوخزات لم يكن هو الذي يستحوذ على الذهن المسيحي كلما تصوّر إكليل الشوك؛ بل معناها...إن آدم وحواء عندما طـُردا من الجنة إلى هذا العالم المظلم، كان من نصيبهما أن تُنتج الأرض لهما شوكاً وحسكاً، كان قضاء من الله.
والشوك والحسك علامة اللعنة "ملعونة الأرض بسببك"... فهي علامة الطرد من محضر الله وعلامة كل ما يترتب على هذا الطرد من حزن وبؤس وألم وحرمان... أوَ ليست الشوكة وهى تكمن خلف الورقة أو الزهرة على استعداد لأن تمزق اليد التي تمتد أو ثوب مَنْ يقترب، و ألا تمثل هذه الشوكة ذلك الجانب المؤلم والمضني من هذه الحياة المليئة بنتائج الخطية بصورة أو بأخرى؟ إنها تمثل الاهتمام (الهم) والضيق والآلام والمرض والموت!
وبالاختصار فهذه كلها تشير إلى اللعنة. ولقد كانت رسالة المسيح في هذه الحياة هي احتمال هذه اللعنة. ولما تحملها على رأسه الكريم، رفعها عنا. وهو حَمَل خطايانا وتحمّل أوجاعنا وآلامنا.
لقد فعل العسكر الروماني في جهلهم وشرهم فعلاً له مطابقة رمزية دقيقة مع أفكار الله. وكانت الحكمة الإلهية تُخرج من أخطائهم ما يتمم مقاصدها. ولم يَزَل إكليل الشوك الذي وُضع على رأس الفادي بقصد تحقيره، أغلى قلادة كريمة وأكرم حلية توجت بها طاعته.
وإذا كان إكليل الشوك على جبين المسيح، هو إكليل العار في أعين الناس، فلنثق أن كل شوكة يقسم لنا أن نتحملها لأجله، لابد أنها ستبدو في يوم من الأيام زينة مجيدة على رؤوسنا.
لكن دعنا لا ننسى أن هذه الآلام الجسدية الظاهرية مع عمق معانيها وقوتها وشناعتها، لا تُحسب شيئاً أمام الآلام الكفارية التي إجتازت فيها نفس المُخلص في الثلاث ساعات الظلمة التي انفرد فيها الله القدوس العادل مع بديلنا المعبود لكي يقتص منه أجرة كل خطايانا في جسده القدوس الطاهر ، لكي ننجو نحن من العذاب ونحظى بالأبدية المجيدة معه.
لو لم يحبني الذي كُلل بالأشواك. كنت إذاً مقيداً في وعهدة الهلاك
فالشكر مني واجب مادمت في الحياة. لمن فدى نفسي ومن قد جاد بالنجاة
اللعين بدلا من الرجيم . ارجوا التصحيح .
ماذا لو أن يوم القيامة اكتشفت إن المسيحية هي الإيمان الحقيقي ؟؟؟
هل سادخل النار ؟؟؟
كلا ورب الكعبة
إن قال لي الله لما لم تؤمن بالمسيحية وأمنت بالإسلام ؟؟؟
سأقول له انت في المسيحية ميت أما في الإسلام حي لا تموت .
أنت في المسيحية ضعيف أما في الإسلام قوي .
أنت في المسيحية تنام و تستيقظ أما في الإسلام لا تاخذك سنة و لا نوم .
أنت في المسيحية تندم على ما تقول أما في الإسلام قولك الحق .
أنت في المسيحية مولود من إمرأة وأما في الإسلام لم تلد ولم تولد ولم يكن لك كفوا احد .
أنت في المسيحية لا تعلم الغيب و أما في الإسلام أنت علام الغيوب .
انت في المسيحية يصارعك الإنسان و يغلبك و أما في الإسلام أنت القوي المتين لا تدركك الأبصار .
قرأت قرآنك و الآن لو قلت لي إقرأ من القرآن سأقول لك ، قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد و لم يكن له كفوا احد ، اما لو قلت لي إقرأ من الكتاب المقدس سأخجل إن أقرأ نشيد الإنشاد .
آمنت بك يا الله و عرفت قدرك و إتبعت قرآنك ، هذا الكتاب المعجزة الذي أعجز البشر ، وأما الكتاب المقدس فقد كفرت به لأنني لو أردت التأليف لألفت أنا وغيري كتاب أفضل منه بمائة مرة .
نحن نحبك يا الله ونتمنى نعبدك حق عبادتك .
فهل سيدخلني النار بعد هذا ؟؟؟
في المسيحية الله تجسد يعني خلق انسان ثم اتحد به منذ لحظة تكونه في بطن مريم العذراء والمولود هو عبارة عن طبيعة الله (اللاهوت) متحد بطبيعة الإنسان (الناسوت) واخذ حكم الموت اللي كان بسبب معرفة الشر لأن الله لما خلق أدم خلقه لا يعرف الشر وقال له الله أنه يوم يأكل من شجرة معرفة الخير والشر سيموت والموت هنا بسبب معرفته الشر الناتج عن اكله من الشجرة والان اي انسان مهما أن كان يعرف الشر لذلك كلنا نستحق حكم الموت المهم أنه ربنا اخد حكم الموت بدلا من البشر وده بسبب حبه لهم وزي ما قال السيد المسيح
لَيْسَ لأَحَدٍ مَحَبَّةٌ أَعْظَمُ مِنْ هذِهِ: أَنْ يَبْذِلَ أَحَدٌ حَيَاتَهُ فِدَى أَحِبَّائِهِ.
إنجيل يوحنا 15:13 KEH
وده بالظبط اللي عمله الله من أجلنا
وعشان تفهم ازاي مات فالسيد المسيح هو عبارة عن طبيعة الله(اللاهوت) متحدة بطبيعة الإنسان (الناسوت) فبالتالي اللي مات هنا الإنسان (الناسوت) يعني انفصلت الروح البشرية عن الجسد البشري لكن ظلت الروح البشرية متحدة باللاهوت بالرغم من انفصالها عن الجسد البشري اي أن اللاهوت كان متحدا بالجسد البشري من جهة والروح البشرية من جهة أخري ولو هتقولي ازاي هقولك أن اللاهوت غير محدود يعني يقدر يكون موجود في أكثر من مكان في نفس الوقت وعندما قام من الموت يعني اللاهوت اللي متحد بالروح البشرية من جهة والجسد البشري من جهة أخري قام بإرجاع الروح البشرية للجسد البشري وبهذا قام السيد المسيح من الموت لكن اللاهوت (الله) لا يمكن أن يموت و زي ما الكتاب المقدس بيقول
(رسالة بولس الرسول الأولى إلى تيموثاوس 6: 16) الَّذِي وَحْدَهُ لَهُ عَدَمُ الْمَوْتِ، سَاكِنًا فِي نُورٍ لاَ يُدْنَى مِنْهُ، الَّذِي لَمْ يَرَهُ أَحَدٌ مِنَ النَّاسِ وَلاَ يَقْدِرُ أَنْ يَرَاهُ، الَّذِي لَهُ الْكَرَامَةُ وَالْقُدْرَةُ الأَبَدِيَّةُ. آمِينَ.
وأيضا الله في المسيحية قوي وليس ضعيف هل حب الله لنا تعتبره ضعف مثلا
وأيضا الله في المسيحية لا ينام ولا يستيقظ الفكرة أنه بيتكلم معانا بنفس لغتنا فمثلا لو الكتاب قال استيقظ ده معناه انه ترك شعبه مثلا لفترة اكيد يعني بسبب عصيانهم وبعد كدا رجع يحميهم تاني ده معني الكلمة لكن الله مش انسان عشان ينام ويستيقظ زي ما انت فاكر لأن الكتاب بيقول
لَيْسَ اللهُ إِنْسَاناً فَيَكْذِبَ. وَلا هُوَ ابْنَ آدَمَ فَيَنْدَمَ. هَلْ يَقُولُ وَلا يَفْعَلُ أَوْ يَعِدُ ولا يَفِي؟
العدد 23:19 KEH
وبالنسبة لله فهو لا يندم كما تعتقد و عشان تفهم النقطة ديه شوف الرابط ده
www.difa3iat.com/17208.html/هل-الله-يندم-ام-لا-يندم-؟/
وايضا الله في المسيحية موجود منذ الأزل وليس مولود ولكن الذي ولد هو الطبيعة البشرية (الناسوت) أي الإنسان
وبالنسبة لصراع الله مع يعقوب فهو ليس صراع جسدي كما تعتقد وعشان تتأكد وتفهم الموضوع شوف الرابط ده
drghaly.com/articles/display/10330
اما بالنسبة لنشيد الأنشاد فهو سفر رمزي يعني بيستخدم الرموز في التعبير عن الأشياء وليس سفر حرفي وهو يعبر عن علاقة الحب التي بين الله والكنيسة مشكلتك انك بتحاول تفسره علي اساس علاقة الله بالانسان في الإسلام وهذا خطأ لأن علاقة الله بالانسان في الإسلام هي علاقة بين سيد وعبد ليس أكثر من ذلك اما في المسيحية فعلاقة الله بالانسان هي علاقة حب وعشان تفهم الموضوع ده شوف الرابط ده وهتلاقي كمان في اخر الرابط اختيار يوديك علي تفسير السفر شوفه كمان عشان تفهم السفر ده بيتكلم علي ايه
st-takla.org/FAQ-Questions-VS-Answers/01-Questions-Related-to-The-Holy-Bible__Al-Ketab-Al-Mokaddas/062-Song-of-Songs-Christianity-and-Islam.html
اما بالنسبالك فمشكلتك إنك بشكل عام بتحكم علي الكتاب المقدس من خلال بعض نصوص تكون مقتطعها من سياقها فتفهم معني غلط أو حتي كمان أنت ممكن تكون فاكر أن الكتاب المقدس كلامه حرفي مع انه ده مش صح لو قرأته هتفهم وده رابط الكتاب المقدس كامل تقدر تقراءه بنفسك وتحكم عليه لأن كل إنسان في الاخر هيتحاسب علي أعماله فأحسنله أن يكون واعي جداً ومدرك أعماله كويس وميكونش شخص هو اللي مبرمجله دماغه عشان كدا بقولك اقراءه بنفسك وشوف بعد كدا تبقي احكم ومعتقدش إنك هتخسر حاجة لو جربت تقراءه
st-takla.org/Dlds/Arabic-Bible-with-Diacritics/www.St-Takla.org___Arabic-Bible-with-Diacritics-pdf.zip
@@mt2271 انت بتحكي مع مين اصلا نااس حافظة مش فاهمة
@@mierasafwat8653
أهو بنحاول معاهم يمكن يشغلوا دماغهم
@@mt2271 ﻓﻰ ﺍﻟﻜﺘﺎﺏ ﺍﻟﻤﻘﺪﺱ ﻳﻘﻮﻝ ﺍﻟﺮﺏ
(ﻻﺗﺤﻞ ﺭﻭﺣﻰ ﻋﻠﻰ ﺇﻧﺴﺎﻥ ﺃﺑﺪﺍً ﻷﻧﻪ ﺟﺴﺪ )ﺳﻔﺮ ﺍﻟﺘﻜﻮﻳﻦ 6-3
ﻛﻴﻒ ﺗﻘﻮﻟﻮﻥ ﺍﻥَّ ﺭﻭﺡ ﺍﻟﻠﻪ ﺣﻠﺖ ﻋﻠﻰ ﺟﺴﺪ ﺍﻟﻤﺴﻴﺢ؟
@@mt2271 هل تعلم يا صديقي"تي" "المسيحي"ة" أنك اذا توكلت على المسيح فستصبح ملعوون
هذا ليس كلامي بل كلام كتابك
-ملعون الرجل الذي يتكل على "إنسان" (ارميا 17-5)
هنا يبين لنا أنه ملعون الذي يتوكل على انسان
-يسوع يقول :أنا "إنسان" قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله.(يوحنا 8-40)
وهنا يبين لنا المسيح بأنه فقط انسان
لهذا كفاك توكلا على المسيح الذي يصف نفسه بأنه انسان ويصف نفسه بأنه رجل واتكل على الله الذي ليس كمثله شيئ الذي خلق المسيح وجعله فقط نبي لينذر بني اسرائيل
-ماجئت إلا لخراف بني إسرايل الضالة (متى 15-26)
#هدفنا_ليس_السخرية_ولكن_بيان_الحق