كيفية التغلب على عدو النجاح ؟؟؟ اذا كنت دائما مُشتت ومُرهق من المهام اليومية فهذ ا الفيديو لك

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 30 ก.ย. 2024
  • أنا أؤجل بشكل متكرر الأعمال الهامة حتى اللحظة الأخيرة
    أنا دائما مُشتت ومُرهق من المهام اليومية، وغير واثق من كيفية البدء بها.
    أنا أدرك أنه علي القيام بذلك الآن، وإلا...لكن لدي متسع من الوقت، سأفعل ذلك غدا
    إذا كان هذا الكلام يبدو مألوفًا، فأنت لست وحدك
    ولمعالجة هذه المشكلة الشائعة كتب بيرس ستيل كتاب معادلة التسويف،
    حيث قدم فيه استراتيجيات لمساعدة المماطلين على زيادة دوافعهم واستعادة السيطرة على وقتهم.
    فمن خلال تقليل عوامل التشتيت، وبناء الثقة في قدراتك الفردية،
    وجعل المهام غير المحببة أكثر قيمة وإثارة بالنسبة لك ، يمكنك البدء في التغلب على عادة التسويف
    ويعتبر بيرس ستيل مرجعا مهما في علم التسويف إن صح التعبير، حيث أمضى حياته المهنية باحثا في هذا المجال تحديدا،
    سنقوم الان بتعريف التسويف،
    واستكشاف الأسباب الرئيسية الثلاث التي تدفعنا إليه،
    وهو الأمر الذي رزنا عليه كثيرا،
    سنتحدث عن استراتيجيات ستيل الثلاث للتغلب على التسويف
    فكل استراتيجية تعمل على مكافحة سبب من أسباب المماطلة.
    اولا ما هو التسويف؟ يعرِّف بيرس ستيل التسويف بأنه تأجيل المهام بشكل متعمد ويتعارض مع مصلحتك،
    مع أنك مدرك أنه يجب عليك القيام بالمهمة أو الواجب المطلوب في الوقت الحالي أو في الفترة المحددة،
    وتعتبر ذلك القرار الصحيح والأفضل من الناحية العقلية والمنطقية، إلا أنك تميل إلى التسويف
    و للإشارة، فتأجيل المهام لأسباب منطقية لا يُعتبر تسويفًا، كالتأجيل بسبب التعب وعدم القدرة على التركيز و الإنتاجية،
    إذا اندفعت إلى مهمة بافتراضات خاطئة حول كيفية إكمالها بنجاح، فقد تضطر إلى إعادة بعض العمل،
    فالتأجيل من أجل التقييم والتفكير يسمح لك بتطبيق الدروس المستفادة من مشاريع سابقة والقيام بالأمور بشكل صحيح .
    في كتابها "عقل للأرقام"، تؤكد باربرا أوكلي أنه في بعض الأحيان، يمكنك الاستفادة بشكل أفضل من وقتك
    من خلال تأجيل المهام إلى وقت لاحق، وتضيف أوكلي، أن المماطلة تصبح مشكلة كبيرة عندما تصبح عادة،
    في هذه الحالة، لم تعد تتحكم بوقتك، ولم تعد تتخذ قرارات واعية ومنطقية.
    التسويف المزمن كلنا نسوف أحيانا بطريقة أو بأخرى، لكن المشكلة تكون كبيرة عندا يتحول هذا إلى عادة، أي عندما يتحول الأمر إلى تسويف مزمن،
    ويؤكد الكاتب أن المسوفين المزمنين يكونون أقل نجاحًا ورضا في جميع مجالات الحياة،
    ولتحديد ما إذا كنت تنتمي إلى هذه الفئة، ابحث عن العلامات التالية:
    اولا: تجد صعوبة مستمرة في الالتزام بالمواعيد النهائية
    ثانيا : التسويف يؤثر على علاقاتك مع الأصدقاء والعائلة
    ثالثا : تسوف في مجموعة متنوعة من مجالات حياتك في العمل، في المنزل، مع الأصدقاء، وما إلى ذلك
    رابعا : يؤثر التوتر والضغط الناجمان عن تأجيل الأمور على نومك وصحتك
    مرحبًا بكم في "عالم الإحباط والاكتئاب"، القناة التي تسعى إلى تسليط الضوء على تجارب وأحاسيس الأشخاص الذين يعانون من الإحباط والاكتئاب. نحن هنا لنشارككم القصص، النصائح، والدعم اللازم للتغلب على هذه المشاعر الصعبة.
    ما نقدمه:
    قصص حقيقية: قصص شخصية من أفراد يعانون من الإحباط والاكتئاب، وكيف تعاملوا مع تحدياتهم اليومية.
    نصائح واستراتيجيات: نصائح من خبراء الصحة النفسية واستراتيجيات عملية لتحسين الحالة النفسية.
    مناقشات مفتوحة: حلقات نقاش مفتوحة مع المتابعين حول مواضيع مختلفة تتعلق بالصحة النفسية.
    موارد ودعم: روابط وموارد لدعم الصحة النفسية، وأماكن يمكن فيها الحصول على المساعدة اللازمة.
    هدفنا:
    نسعى لنكون مصدر إلهام ودعم لكل من يمر بلحظات صعبة، ونؤمن أن الحديث عن هذه الأمور بشكل مفتوح يمكن أن يساهم في تحسين جودة حياة الكثيرين.
    انضموا إلينا في هذه الرحلة، ولا تترددوا في مشاركة تجاربكم والتواصل معنا. معًا، يمكننا تجاوز هذه الأوقات الصعبة

ความคิดเห็น • 2