البالة للفنان علي عبدالله السمه
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 18 ต.ค. 2017
- البالة
كلمات الشاعر /مطهر الارياني
غناء الفنانء/علي السمه
****
والليلة البال ما للنسمة السارية
هبت من الشرق فيها نفحة الكاذية
فيها شذى البن فيها الهمسة الحانية
عن ذكريات الصبا في أرضنا الغالية
***
والليلة العيد وأنا من بلادي بعيد
ما في فؤادي لطوفان الأسى من مزيد
قلبي بوادي «بنا» و«أبين» ووادي «زبيد»
هايم وروحي اسير الغربة القاسية
***
أيام ما موسم الطاعون قالوا دنا
وماتوا أهلي ومن حظ النكد عشت أنا
عشت أزرع الأرض واحصد روحي الذاوية
***
ذكرت أخي كان تاجر أينما جا فرش
جو عسكر الجن شلوا ما معه من بقش
بكر غبش: أين رايح: قال: أرض الحبش
وسار.. واليوم قالوا حالته ناهيه
***
بكرت مثله مهاجر والظفر في البكر
وكان زادي من اللقمة ريالين حجر
وابحرت في ساعية تحمل جلود البقر
والبن للتاجر المحظوظ والطاغية
***
بحثت عن شغل في الدكة وداخل «عصب»
وفي الطرق والمباني ما وجدت الطلب
شكيت لاخواني البلوى وطول التعب
فقالوا: البحر، قلت: البحر واسعية
***
وعشت في البحر عامل خمسة عشر سنة
في مركب ( اجريكي ) اعور حازق الكبتنة
وسود الفحم جلدي مثلما المدخنة
وطفت كم يا بلوِّد أرضها قاصيه
***
من كان مثلي غريب الدار ما له مقر.
فما عليه إن بكى وأبكى الشجر والحجر
أبكي لك أبكي وصب الدمع مثل المطر
ومن دم القلب خلِّي دمعتك جارية
***
غنيت في غربتي «يا الله لا هنتنا»
ومزق الشوق روحي في لهيب الضنى
راجع أنا يا بلادي يا ديار الهنا
يا جنتي يا ملاذي يا أمي الغالية
ـــــــــــــــــــ
الفن الاصيل يبقى خالدا
مهما مرت السنين
رحم الله الشاعروالفنان
البالة هي ليست مجرد اغنية بل هي توثيق لحالة اليمنيين في مرحلة من الزمن قبل ظهور النفط واغترابهم في بلدان الخليج ، وكان وجهة اغلب اليمنيون للإغتراب قبل ذلك الى اثيوبيا حيث أن كاتب الاغنية وثق حقائق تاريخية كانت حاصلة باليمن يومها .. انتشار امراض واوبئة وحياة صعبة ، جسدها كاتب الاغنية في شخص يشكو معاناته بالاغتراب وعن سوء احواله واحوال اليمن ، حكى ذلك اليمني البائس ما لاقاه من معاناة في الغربة ، كما ذهب لذكرياته في بلاده ... الحديث يطول حول تلك الحقبة .. رحم الله فنانا القدير علي عبدالله السمة ...
الباله وصف للجرح اليمني الذي يتجدد مع الزمن وكأنه نار تتجدد بسبب من يحافظ عليها محترقه على نفسها ؛؛؛؛؛ الباله حالة من الشوق والبحث عن شاطئ الأمان في واقع مرير لا يريد أن ينتهي
افدي دينك
نعم
بتقول قيل ضهور النفط على اساس ان اليمنيين الان عايشين في سخا ورخا
ومازلنا نعاني من الجرح الذي لا يمكن تضميده إلا اذا عرفنا بأننا كلنا اخوان ولايحق لاحد ان يتعالا على البقية او ان يسطوا ويترك الوطن والمواطن في مهب الرياح التي هوت بنا الى مكان سحيق..للاسف نحن نعاني منذو فجر تاريخ البشرية ولم نرا النور مثل بقية الشعوب ..مازلنا في غربة داخل الوطن وخارج الوطن الجريح.
التراث اليمني بعده غلق تراث اصل العرب كانوا فنانيين والشعراء بأدب بكل اخلاق وذوق مش مثل حق هاذي الايام الله يقطعم الفن والتراث علي عبدالله السمه والحارثي والسنيدار وابو نصار. فقط
والانسي وايوب وعبدالكريم على قاسم
احمد المعطري والمرحومين اولاد الكوكباني
والكثير
الان سمعتها
جو عسكر الجن شلوا ما معه من بقش
ورحم الله الشاعر مطهر الارياني والفنان علي السمه
منوة يتابع معي في ٢٠٢٤م
رحم الله الشاعر مطهر الارباني والفنان علي عبدالله السمه
مطهر الإرياني شاعر اليمن الكبير صاحب القلب الإنساني البسيط لكنه كبير يتسع لليمن الأرض والإنسان
والليلة البال ما للنسمة السارية
هبت من الشرق فيها نفحة الكاذية
فيها شذى البن فيها الهمسة الحانية
عن ذكريات الصبا في أرضنا الغالية
***
والليلة العيد وأنا من بلادي بعيد
ما في فؤادي لطوفان الأسى من مزيد
قلبي بوادي «بنا» و«أبين» ووادي «زبيد»
هايم وروحي اسير الغربة القاسية
***
أيام ما موسم الطاعون قالوا دنا
وماتوا أهلي ومن حظ النكد عشت أنا
عشت أزرع الأرض واحصد روحي الذاوية
***
ذكرت أخي كان تاجر أينما جا فرش
جو عسكر الجن شلوا ما معه من بقش
بكر غبش: أين رايح: قال: أرض الحبش
وسار.. واليوم قالوا حالته ناهيه
***
بكرت مثله مهاجر والظفر في البكر
وكان زادي من اللقمة ريالين حجر
وابحرت في ساعية تحمل جلود البقر
والبن للتاجر المحظوظ والطاغية
***
بحثت عن شغل في الدكة وداخل «عصب»
وفي الطرق والمباني ما وجدت الطلب
شكيت لاخواني البلوى وطول التعب
فقالوا: البحر، قلت: البحر واسعية
***
وعشت في البحر عامل خمسة عشر سنة
في مركب ( اجريكي ) اعور حازق الكبتنة
وسود الفحم جلدي مثلما المدخنة
وطفت كم يا بلوِّد أرضها قاصيه
***
من كان مثلي غريب الدار ما له مقر.
فما عليه إن بكى وأبكى الشجر والحجر
أبكي لك أبكي وصب الدمع مثل المطر
ومن دم القلب خلِّي دمعتك جارية
***
غنيت في غربتي «يا الله لا هنتنا»
ومزق الشوق روحي في لهيب الضنى
راجع أنا يا بلادي يا ديار الهنا
يا جنتي يا ملاذي يا أمي الغالية
رحم الله احمد بن ضافر التي قيلت القصيده فيه.. ورحم الله الشاعر مطهر الارياني والفنان علي عبدالله السمه
رحمة الله تغشا الشاعر، مطهر، الارياني ورحمة الله تغشا الفنان علي عبدالله السمه
الياذة اليمنيين
ذكرت اخي كان تاجر اين ماجي فرش جو عسكر الجن شلو مامعه من بقش
والله ان هذه الاغنيه تمثل كل المغتربين اليمنيين
رحمهما الله الكاتب والفنان
الله يرحمك ياعلي السمه ويرحم جميع المسلمين ..
الباله كلمات تراث جميل
رحم الله شاعر اليمن الكبير مطهر الارياني الذي جسد مشاعر المغترب وحور قصة البالة ورحم الفنان المبدع والموسيقي البارع علي عبدالله السمة السمة رحمة واسعة .محمد بن خالد
العبادي .
رحم الله شاعر اليمن الكبير مطهر الارياني والفنان المرهف علي السمه.. لقد اخرجا لنا ملحمة غنائية عظيمة.. لن تنساها الاجيال القادمة وستضل ترددها مدى الدهر
رحمك الله يا علي عبدالله السمه
اين زيود يا مغفل هاذء يمن واحد عز وفخر كل يمني ولا سويسرا ولا باريس
افدي راس ابوك
من يذكر الطائفيه فهذا ليس له اصل
ويعتبر نذل وعميل خارجي
انا عن نفسي من تعز عشت في صنعاء وعمران والمحويت وحجه وصعده كنا نشتغل هناك بدايه التسعيتيات
وربي ارجل الرجال واكرمهم واشجعهم
والله ماشعرنا بشي ننهم
ونعم وسبع انعام فيهم
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه الفردوس الأعلى من الجنة يارب العالمين 🎉🎉🎉
الله الله عليك رحمك الله
قصيدة ( البالة ) للمرحوم الدكتور مطهر بن علي الإرياني وهي قصيده مشهوره باليمن وغناها الفنان علي السمه
وهي ترصدت حاله الهجره عند اليمنيين الى سواحل دنكاليا في منتصف القرن العشرين بحثا عن العمل
ومن ابيات القصيده
بحثت عن شغل في الدكة وداخل عصب
مثل الطيور القواطع طفت كل الجزر
غويت لي ما غويت لوما كرهت السفر
واخترت (بر الدناكل) متَّجر بالحصر
الرحمة والمغفرة والسلام والخلود لروح الرفيق الشهيد علي عبدالله السمة
الرحمة لروح الرفيق السمة
كان قهر الزيود للمواطن اليمني فخرجو اهل تعز واب
للهجرة
الان الزيود يتغنون بهذه الاغاني وهم لايعرفون ماحدث
اللعنه على التاريخ
يعيد نفسة
يالوووح. الشاعر مطهر الارياني. قاضي زيدي
اين مقدمة الباله ومنها
ذكرت اخي اينما جاء فرش
جو عسكر الجن شلوا معه من بقش
واحلامن.روعه
جميل توثيق الاغنيه بالصور
الفنان. على. عبدالله. السمه
رحمك الله واسكنك الجنة ورحم القيل الشاعر
🎶
المقصود بعسكر الجني الامام
وليس الجن
رحم الله الشاعر والفنان
والليلة البال ما للنسمة السارية
هبت من الشرق فيها نفحة الكاذية
فيها شذى البن فيها الهمسة الحانية
عن ذكريات الصبا في أرضنا الغالية
والليلة العيد وأنا من بلادي بعيد
ما في فؤادي لطوفان الأسى من مزيد
قلبي بوادي «بنا» و«أبين» ووادي «زبيد»
هايم وروحي اسير الغربة القاسية
خرجت انا من بلادي في زمان الفنا
أيام ما موسم الطاعون قالوا دنا
وماتو اهلي ومن حظ النكد عشت انا
الباله عشت ازرع الارض احصد روحي الذاوية
ذكرت أخي كان تاجر أينما جا فرش
جو عسكر الجن شلوا ما معه من بقش
بكر غبش: أين رايح: قال: أرض الحبش
وسار.. واليوم قالوا حالته ناهيه
بكرت مثله مهاجر والظفر في البكر
وكان زادي من اللقمة ريالين حجر
وابحرت في ساعية تحمل جلود البقر
والبن للتاجر المحظوظ والطاغية
بحثت عن شغل في الدكة وداخل «عصب»
وفي الطرق والمباني ما وجدت الطلب
شكيت لاخواني البلوى وطول التعب
فقالوا: البحر، قلت: البحر واسعية
وعشت في البحر عامل خمسة عشر سنة
في مركب ( اجريكي ) اعور حازق الكبتنة
وسود الفحم جلدي مثلما المدخنة
وطفت كم يا بلوِّد أرضها قاصيه
من كان مثلي غريب الدار ما له مقر
فما عليه إن بكى وأبكى الشجر والحجر
أبكي لك أبكي وصب الدمع مثل المطر
ومن دم القلب خلِّي دمعتك جارية
غنيت في غربتي «يا الله لا هنتنا»
ومزق الشوق روحي في لهيب الضنى
راجع أنا يا بلادي يا ديار الهنا
يا جنتي يا ملاذي يا أمي الغالية
طيب اشتي اعرف ليش العسكر شلو عليه البقش وهو جالس بيطلب الله
الذي. بينزلو. اغاني. ينزلوها. سوي. مسرع. ومش. صافيه