الموت هو انتقال و ليس نهاية و عشان اقرب الموضوع عندما تحلم تنتقل لغير عالم تخرق الزمان و المكان ربما ترى اشياء سوف تحصل بعد اسبوع او يومين و عن تجربة حصل معاي اشياء كثيرا رأيتها في منام و حصلت بعد بفترة بسيطة بتفاصيل او ممكن وانت نايم ترى اشياء تحصل في غير مكان و انت نائم و عندما تصحة تسمع اخبار انه فعلا حصلت هكذا الموت انتقال لان نحن لسنا الجسد تحياتى
الموت هو نهاية الشقاء. هو ليس إنتقال، إنه النهاية، الإنسان حيوان عاقل ناطق، وسيسري عليه عند موته مايسري على الحيوان. عدم. اما فيما يخص الأحلام، الحلم هو مشهد تمثيلي يخرجه عقلك الباطن بهدف راحتك النفسيةض، ويستخدم عقلك الباطن عند إخراج هذا المشهد المعلومات المختزنة بعقلك، لكنه ليس له علاقة بالمستقبل، انت تقول ذلك متأثرا بما بثوه فيك صغيرا فيما يخص قصة يوسف وغيره من الخرافات.
افما نحن بميتين!!_____فهل تظن ان انسان هذا العصر يحمل عقلا.*١..ولقد درانا لجهنم كثير من الجن والانس....كالانعام...ياكلون ويشربون__بل هم اظل سبيلا...ويلهمهم الامل فسوف يعلمون/*١=فرحوا بالدنيا واطمأنوا بها...نسوا ما ذكروا به...فما بالك بالكفرة الفجرة العرب والذين يزعمون ان لهم الدار الاخرة من دون الناس .وهم يستحبون الدنيا عن الاخرة ويبغونها عوجا...قعود بالسراط المستقيم...متظاهرين بالاسلام...ولئن سألتهم ليقولن الله__بأفواههم وتأبى قلوبهم..وما تخفي صدورهم اكبر..وهم مستكبرون....وهم يسبحون ويقدسون ليستخفوا__من الناس او رياء الناس./الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
نعم كلامك صحيح فيما يخص نقطة أن الإنسان هو الكائن الذي يعيش مدركا نهايته، و هذا الإدراك ناتج لسببين رئيسيين أولا لأن جسد الإنسان فاني و عقل الإنسان محدود لذا الإنسان مفطور منذ ولادته على إدراك أن الموت حقيقة، ثانيا هو رأيته للموت من حوله فهو يرى أن من يسقط من مكان عالي يموت و من يمرض مرض خطيرا يموت و منيكبر في السن يموت إذن فالموت حقيقة مطلقة، لكن ما أختلف معك فيه هو أن الموت عدم أي أن الموت نهاية كل شيء فهذا تفكير قاصر ، فلو افترضنا صحته إذن لا وجود للروح فالإنسان حي بروحه و لو خرجت روحه من جسده مات ، أما لو افترضنا عدم وجود الروح أصلا فكيف للأنسان أن يدرك أنه موجود أو أنه سيزول ، و كما قلت فإن عقل الإنسان محدود و مفطور على أن هذا الجسد المادي سيفنى و يزول لذا فكيف لهذا العقل القاصر أن يدرك ما بعد الموت أو أن يدرك الحياة بعيدا عن الماديات و المرأيات، لذا وجب لهذا العقل أن يرتبط مع مصدر علوي ينيره و يرشده و يشرح له كيف بدأت الحياة و كيف سيكون الموت و ماذا بعد الموت . لذا ف فلسفتك بخصوص ما وراء الموت تفضي الى تناقض منطقي فلو كان الموت عدم و الحياة وجود فما مصدر هذه الحياة اذا كانت قد أتت من عدم و ستعود إليه ؟
بسم الله الرحمان الرحيم ( خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين ) ربنا قال لك في هاذه الآية انك كنت مجرد ماء يسيل انشأك فصرت كيان ها انت تجادل و تخاصم و تبيين عدم وجود الله 😅
من قال لك ذلك؟..هل انت على يقين علمي وعقلي على أنه الكائنات الأخرى لا تدرك بطريقة ما أنها فانية؟!...مصادرة على المطلوب ليس إلا... حدثنا عن الجن وإبليس وذريته مثلاً..هل لا يدركون فناءهم؟!... إلقاء الكلام على عواهنه...تفلسف مبتور وادعاء غير مؤسس على براهين!
@samiijakor998 عزيزي عليك بالتواضع، وفتح النوافذ لرياح الحقيقة أيا كانت ومن أي اتجاه جاءت...الحق يعلو على رغبات النفس وأهواءها،لأننا نعيش حياة واحدة، وهناك "ادعاء جدي" بأن هناك حياة بعد الموت! .لذا علينا بحث هذه المسألة بكل جدية وليس باستخفاف لأن بريق الحياة يغرينا ويحجب رؤية الحقيقة عن أعيننا!. وجدت هذا النص..قد لا يعبر بشكل دقيق عن ما أردت قوله، ولكنه يفي بالحد الأدنى كي يجعلك على الأقل تفكر وتعيد حساباتك من جديد.تحياتي. "غياب العلم بوجود شيء لا يعني بالضرورة عدم وجوده. في حياة الإنسان، هناك العديد من الأشياء التي يؤمن بوجودها دون أن يراها، مثل الكهرباء التي تسري دون أن تُرى، أو الموجات الصوتية التي تنتقل عبر الهواء ويشعر بآثارها دون أن يراها. لو كان الاستدلال بعدم رؤية الشيء دليلاً على عدم وجوده، لما سعى العقلاء لاكتشاف المواد والقوى المجهولة في الكون. على سبيل المثال، لم تكن الميكروبات معروفة في الماضي، لكن اكتشافها ساهم في تطور علوم الطب والجراحة، وما زال المجال مفتوحًا لمزيد من الاكتشافات. الأمر نفسه ينطبق على الكهرباء التي أحدث اكتشافها تأثيرًا كبيرًا في الحضارة. ولو أخبر أحدهم في القرون الماضية عن وجود أحياء صغيرة لا تُرى بالعين المجردة، كالميكروبات الموجودة في قطرة ماء صغيرة، لتهموه بالجنون. كذلك، ما نعرفه اليوم عن تأثير الكهرباء في تكوين العوالم، والتواصل بين الناس عبر الأجهزة اللاسلكية، لم يكن يخطر على بال أحد. إنكار وجود الجن نابع من عقول جامدة لا تتجاوز حدود المحسوسات. العقل وحده لا يمكنه إثبات وجودهم أو نفيه، لكنه يقر بإمكانية وجودهم؛ لأن شرط الوجود ليس الإدراك بإحدى الحواس الخمس. قدرة الله تعالى تشمل خلق مخلوقات من عناصر لطيفة لا تُرى. وإذا كان وجود الجن ممكنًا عقلاً وأكده الدين القائم على البرهان، فإننا نقبله كحقائق لا تقل أهمية عن تلك المثبتة بالمشاهدة أو الأدلة العقلية. هناك العديد من الأدلة التي تشير إلى وجود الجن والشياطين، ومن أبرزها: 1. الصرع: نوع معين من الاضطراب العقلي والنفسي، سببه الأرواح الخبيثة (الشياطين)، وهو صرع لم يتمكن الطب من تفسيره أو معالجته بشكل قاطع. 2. تكلم الجان على لسان الإنسان: حيث يتحدث الشخص المصاب بلغات أو أمور لا يعرفها، مما يدل على تأثير الجن عليه. 3. خروج الجن من الإنسان: يحدث ذلك باستخدام الرقى من أشخاص أصحاب أرواح طيبة أو بمساعدة أرواح خبيثة متعاونة مع الشياطين. 4. ظهور الجن لبعض الناس: حيث يظهر الجن لبعض الأشخاص ويتحدثون إليهم، وهو أمر تناقلته الأخبار المتواترة."
❤❤❤
@mustafa-zs6gt 🤍✌️
شكرا لكم.. وجدت شيئا انام عليه❤❤
@@Ayoub-zh2xp كل التحايا لك على التفاعل الطيب ✌️🤍
احسنت التحليل
@@irisvega5743 شكرا 🤍✌️🙏
حاول أن تضيف فيديوهات وصور الى جانب صوتك كي لا يمل المستمع
@@TaoufikAbril-2018 شكرا جزيلا على الملاحظة القيمة ✌️🤍
الموت هو انتقال و ليس نهاية و عشان اقرب الموضوع عندما تحلم تنتقل لغير عالم تخرق الزمان و المكان ربما ترى اشياء سوف تحصل بعد اسبوع او يومين و عن تجربة حصل معاي اشياء كثيرا رأيتها في منام و حصلت بعد بفترة بسيطة بتفاصيل او ممكن وانت نايم ترى اشياء تحصل في غير مكان و انت نائم و عندما تصحة تسمع اخبار انه فعلا حصلت هكذا الموت انتقال لان نحن لسنا الجسد تحياتى
الموت هو نهاية الشقاء. هو ليس إنتقال، إنه النهاية، الإنسان حيوان عاقل ناطق، وسيسري عليه عند موته مايسري على الحيوان. عدم. اما فيما يخص الأحلام، الحلم هو مشهد تمثيلي يخرجه عقلك الباطن بهدف راحتك النفسيةض، ويستخدم عقلك الباطن عند إخراج هذا المشهد المعلومات المختزنة بعقلك، لكنه ليس له علاقة بالمستقبل، انت تقول ذلك متأثرا بما بثوه فيك صغيرا فيما يخص قصة يوسف وغيره من الخرافات.
عندما يموت أي كائن حي يتحلل جسده المادي وتأكله الديدان ويصبح أسمدة تندثر مع مرور الوقت في التراب وبتالي الموت نهاية الحياة.
خوف الانسان من الموت سبب اختراع الدين
@@irisvega5743 صح 👍
الدين سياسة لتخويف الشعب
افما نحن بميتين!!_____فهل تظن ان انسان هذا العصر يحمل عقلا.*١..ولقد درانا لجهنم كثير من الجن والانس....كالانعام...ياكلون ويشربون__بل هم اظل سبيلا...ويلهمهم الامل فسوف يعلمون/*١=فرحوا بالدنيا واطمأنوا بها...نسوا ما ذكروا به...فما بالك بالكفرة الفجرة العرب والذين يزعمون ان لهم الدار الاخرة من دون الناس .وهم يستحبون الدنيا عن الاخرة ويبغونها عوجا...قعود بالسراط المستقيم...متظاهرين بالاسلام...ولئن سألتهم ليقولن الله__بأفواههم وتأبى قلوبهم..وما تخفي صدورهم اكبر..وهم مستكبرون....وهم يسبحون ويقدسون ليستخفوا__من الناس او رياء الناس./الا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير
نعم كلامك صحيح فيما يخص نقطة أن الإنسان هو الكائن الذي يعيش مدركا نهايته، و هذا الإدراك ناتج لسببين رئيسيين أولا لأن جسد الإنسان فاني و عقل الإنسان محدود لذا الإنسان مفطور منذ ولادته على إدراك أن الموت حقيقة، ثانيا هو رأيته للموت من حوله فهو يرى أن من يسقط من مكان عالي يموت و من يمرض مرض خطيرا يموت و منيكبر في السن يموت إذن فالموت حقيقة مطلقة، لكن ما أختلف معك فيه هو أن الموت عدم أي أن الموت نهاية كل شيء فهذا تفكير قاصر ، فلو افترضنا صحته إذن لا وجود للروح فالإنسان حي بروحه و لو خرجت روحه من جسده مات ، أما لو افترضنا عدم وجود الروح أصلا فكيف للأنسان أن يدرك أنه موجود أو أنه سيزول ، و كما قلت فإن عقل الإنسان محدود و مفطور على أن هذا الجسد المادي سيفنى و يزول لذا فكيف لهذا العقل القاصر أن يدرك ما بعد الموت أو أن يدرك الحياة بعيدا عن الماديات و المرأيات، لذا وجب لهذا العقل أن يرتبط مع مصدر علوي ينيره و يرشده و يشرح له كيف بدأت الحياة و كيف سيكون الموت و ماذا بعد الموت .
لذا ف فلسفتك بخصوص ما وراء الموت تفضي الى تناقض منطقي فلو كان الموت عدم و الحياة وجود فما مصدر هذه الحياة اذا كانت قد أتت من عدم و ستعود إليه ؟
LAHAWLA WALA KAWATA ILLA BILLAHI L3ADIM
@@farid.Adchich8543 لماذا!؟
بسم الله الرحمان الرحيم
( خلقناه من نطفة فإذا هو خصيم مبين )
ربنا قال لك في هاذه الآية انك كنت مجرد ماء يسيل انشأك فصرت كيان ها انت تجادل و تخاصم و تبيين عدم وجود الله 😅
فكر تكفر
@samiijakor998 هل تعلم من هو مصطفى مشرفه 🙃
فكر و تعلم يغتالك الموساد 😌👐 المتحضر 😂
و يترك المفكرين الي مثلك
وليتو تفصلو وتخيطو غير بوحدكم شف.خالد الصاوي الفنان الكبير وحياتو مع الالحاد العدمية وشبنهاور اودي اش باغين عندنا 😂😂😂
من قال لك ذلك؟..هل انت على يقين علمي وعقلي على أنه الكائنات الأخرى لا تدرك بطريقة ما أنها فانية؟!...مصادرة على المطلوب ليس إلا... حدثنا عن الجن وإبليس وذريته مثلاً..هل لا يدركون فناءهم؟!... إلقاء الكلام على عواهنه...تفلسف مبتور وادعاء غير مؤسس على براهين!
اتبت وجود الجن ... بدون اللجوء للنصوص
@samiijakor998 عزيزي عليك بالتواضع، وفتح النوافذ لرياح الحقيقة أيا كانت ومن أي اتجاه جاءت...الحق يعلو على رغبات النفس وأهواءها،لأننا نعيش حياة واحدة، وهناك "ادعاء جدي" بأن هناك حياة بعد الموت! .لذا علينا بحث هذه المسألة بكل جدية وليس باستخفاف لأن بريق الحياة يغرينا ويحجب رؤية الحقيقة عن أعيننا!.
وجدت هذا النص..قد لا يعبر بشكل دقيق عن ما أردت قوله، ولكنه يفي بالحد الأدنى كي يجعلك على الأقل تفكر وتعيد حساباتك من جديد.تحياتي.
"غياب العلم بوجود شيء لا يعني بالضرورة عدم وجوده. في حياة الإنسان، هناك العديد من الأشياء التي يؤمن بوجودها دون أن يراها، مثل الكهرباء التي تسري دون أن تُرى، أو الموجات الصوتية التي تنتقل عبر الهواء ويشعر بآثارها دون أن يراها.
لو كان الاستدلال بعدم رؤية الشيء دليلاً على عدم وجوده، لما سعى العقلاء لاكتشاف المواد والقوى المجهولة في الكون. على سبيل المثال، لم تكن الميكروبات معروفة في الماضي، لكن اكتشافها ساهم في تطور علوم الطب والجراحة، وما زال المجال مفتوحًا لمزيد من الاكتشافات. الأمر نفسه ينطبق على الكهرباء التي أحدث اكتشافها تأثيرًا كبيرًا في الحضارة. ولو أخبر أحدهم في القرون الماضية عن وجود أحياء صغيرة لا تُرى بالعين المجردة، كالميكروبات الموجودة في قطرة ماء صغيرة، لتهموه بالجنون. كذلك، ما نعرفه اليوم عن تأثير الكهرباء في تكوين العوالم، والتواصل بين الناس عبر الأجهزة اللاسلكية، لم يكن يخطر على بال أحد.
إنكار وجود الجن نابع من عقول جامدة لا تتجاوز حدود المحسوسات. العقل وحده لا يمكنه إثبات وجودهم أو نفيه، لكنه يقر بإمكانية وجودهم؛ لأن شرط الوجود ليس الإدراك بإحدى الحواس الخمس. قدرة الله تعالى تشمل خلق مخلوقات من عناصر لطيفة لا تُرى. وإذا كان وجود الجن ممكنًا عقلاً وأكده الدين القائم على البرهان، فإننا نقبله كحقائق لا تقل أهمية عن تلك المثبتة بالمشاهدة أو الأدلة العقلية.
هناك العديد من الأدلة التي تشير إلى وجود الجن والشياطين، ومن أبرزها:
1. الصرع: نوع معين من الاضطراب العقلي والنفسي، سببه الأرواح الخبيثة (الشياطين)، وهو صرع لم يتمكن الطب من تفسيره أو معالجته بشكل قاطع.
2. تكلم الجان على لسان الإنسان: حيث يتحدث الشخص المصاب بلغات أو أمور لا يعرفها، مما يدل على تأثير الجن عليه.
3. خروج الجن من الإنسان: يحدث ذلك باستخدام الرقى من أشخاص أصحاب أرواح طيبة أو بمساعدة أرواح خبيثة متعاونة مع الشياطين.
4. ظهور الجن لبعض الناس: حيث يظهر الجن لبعض الأشخاص ويتحدثون إليهم، وهو أمر تناقلته الأخبار المتواترة."