والله عثمان ميرغني دا اكبر منظراتي وهو يشبه الحرب بلعبة الشطرنج وهو يصر علي ايقاف الحرب بعد أن أصبح انتصار الجيش واضحا ولم يكن هذا في كل تعليقاته منذ بداية الحرب
سويتها يامرغني مع حمتي. وداير تساويها معنا. بعد المر الزاقو كل السو ان منكم يوغندا معاه سلاطين دارفور. هم الآن الساعتين الي السلطه. ما ي غندا. ابحث. واعرف حكم كسر كل السو.ان. وااي واحد ازنب يحاكم. كفايه. فلسفه السياسين
من أين اكتسبت حكومة ما قبل ٢٥ أكتوبر الشرعية بعد أن فقدتها بمجرد تحالفها مع العسكر و توقيعها للوثيقة الدستورية ومشاركتها الحكم فاي شرعية تتحدثون عن الانقلاب عليها لوكنتم تتحدثون على الشرعية فكل حكومات ما بعد ثورة ديسمبر غير شرعية ولا تمثل الشعب السوداني الذي سرقتم ثورته يا قحاتة بعد أن وضعتم أيديكم في أيدي اللجنة الامنية للبشير
ماذا تعني طرفي الصراع يارجل اذا لم تتحدث تنسيقية تقدم عن مساواة الدعم السريع بالجيش... عندما صرحت منذ اليوم الأول أن هنالك طرفي صراع وان الطرف الذي يمثبلهرالحيش مختطف من الإسلاميين في حين أن الطرف الآخر الدعم السريع لا يتم والتوافق تقدم تسميته مليشيا أو جزد من الجيش تمرد على الجيش... هذه القوه تمردت وفق قانون القوات المسلحه لماذا لاتعترف تقدم بأن هذه القوه تمردت واستمرت في التمرد ورفضت الانصياع للعوده للاندماج والقاء السلاح... أما في الجانب المدني لماذا تعتبر تقدم كل الذين يقفون مع الجيش انهم ينتمون للإسلاميين وتسحب حقوق كل الشعب الذي يقف مع الجيش وليس لديه انتماء لأي كتله سياسيه... ادعاء الحركه الإسلاميين وتقدم أنهما الطرفين الممثلين للشعب دون غيرهم من جموع الشعب الذي يقف مع الجيش هي مشكلة السودان حاليا... ابتعاد الطرفين بمجموعاتهما سيعلمان أن الجيش غالبية الشعب هم الكتله الحقيقيه من الشعب السوداني...
من هم الذين يرفضون الآخر يا عثمان ميرغني تحليلك كله تناقضات انت تقول الإسلاميين يرفضون قحت ويعقدون المشهد السياسي بعدم قبول الآخر ويطمعمون في الاستحواذ على السلطة ثم تقول ان قحت هي الحناح السياسي للتمرد وهل هنالك من عاقل يقبل أن يكون الدعم السريع جزء من المعادلة السياسية ثم إن الذي يرفض الآخر هي قحت وذلك معلوم للجميع يبقى السؤال من الذي يرىد الاستحواذ على السلطة بعد رايك الواضح في تقدم ورغم قناعاتك بأن تقدم لا تمثل الغالبية رغم كل ذلك تطالب بالحل السياسي قبل الحل العسكري الشعب قال بوضوح قحت لاتمثلنا والبعض يقول لاللاسلاميين في المشهد السياسي على الأقل في الفترة الانتقالية ورينا الحل يا عبقري زمانه
عشان كده المدنية باقية في 🇸🇩السودان لسبب بسيط دماء الشهداء الشباب لايمكن أن تضيع هدر... 31:05
جغم بس فتك بس
انت يا ميرغني مجنون صاح
ذي بديهي اول تخلص الحرب نخلص من اعداء الشعب السوداني ثم نرى ما بعد تنطيف البلدمن الاعداء يا عباد السلطة
حفظ الله السودان
صدقت والله الجنجويد همهم القضاء علي كل ما هو لا جنجويد
والله عثمان ميرغني دا اكبر منظراتي وهو يشبه الحرب بلعبة الشطرنج وهو يصر علي ايقاف الحرب بعد أن أصبح انتصار الجيش واضحا ولم يكن هذا في كل تعليقاته منذ بداية الحرب
ناس الكباشي من معه لايتكلمون عن الذي قبل الحرب تقف يكون كلام حكومة مثلاً المدنية لكن أصلا القيادة مازالت تجري وراء السلطة هذه مشكلة
الرجال في الميدان والخونه خارج السودان وما بخجلو أتحدث عن الحرب اخجلو الرجال في الميدانوالخونه اشباع النساء خارج السودان
انهاء الحرب معناها التفاوض مع الدعم السربع دة مرفوض
كلاهما جنجويدي نقول لهما ان الشعب يريد حكم العسكر الا ان يرث الله الارض وما عليها وكفاكما فلزقة لا قحت ولا جنجويد في السودان القادم
لو الحكومة قالت ليكم تعالو نحنا الشعب نبلكم ي خونه ي هاربين
جهة ايقاف حرب من انهزام مليشيا تسليمهم
سويتها يامرغني مع حمتي. وداير تساويها معنا. بعد المر الزاقو كل السو
ان منكم يوغندا معاه سلاطين دارفور. هم الآن الساعتين الي السلطه. ما ي غندا. ابحث. واعرف حكم كسر كل السو.ان. وااي واحد ازنب يحاكم. كفايه. فلسفه السياسين
من أين اكتسبت حكومة ما قبل ٢٥ أكتوبر الشرعية بعد أن فقدتها بمجرد تحالفها مع العسكر و توقيعها للوثيقة الدستورية ومشاركتها الحكم فاي شرعية تتحدثون عن الانقلاب عليها
لوكنتم تتحدثون على الشرعية فكل حكومات ما بعد ثورة ديسمبر غير شرعية ولا تمثل الشعب السوداني الذي سرقتم ثورته يا قحاتة بعد أن وضعتم أيديكم في أيدي اللجنة الامنية للبشير
البرهان قابل نتنياهو اين الاول المقابله والثاني التنفيز
ماذا تعني طرفي الصراع يارجل اذا لم تتحدث تنسيقية تقدم عن مساواة الدعم السريع بالجيش... عندما صرحت منذ اليوم الأول أن هنالك طرفي صراع وان الطرف الذي يمثبلهرالحيش مختطف من الإسلاميين في حين أن الطرف الآخر الدعم السريع لا يتم والتوافق تقدم تسميته مليشيا أو جزد من الجيش تمرد على الجيش... هذه القوه تمردت وفق قانون القوات المسلحه لماذا لاتعترف تقدم بأن هذه القوه تمردت واستمرت في التمرد ورفضت الانصياع للعوده للاندماج والقاء السلاح... أما في الجانب المدني لماذا تعتبر تقدم كل الذين يقفون مع الجيش انهم ينتمون للإسلاميين وتسحب حقوق كل الشعب الذي يقف مع الجيش وليس لديه انتماء لأي كتله سياسيه... ادعاء الحركه الإسلاميين وتقدم أنهما الطرفين الممثلين للشعب دون غيرهم من جموع الشعب الذي يقف مع الجيش هي مشكلة السودان حاليا... ابتعاد الطرفين بمجموعاتهما سيعلمان أن الجيش غالبية الشعب هم الكتله الحقيقيه من الشعب السوداني...
لما عاجز الشعب انت دافعتا عنما عشان تتكلم في السياسه
عثمان مرغني زول متلون كل يوم بوجه غير مؤتمن
انت قاعد في الفاخر امشي الخرطوم وانني الحرب ي جبان
من هم الذين يرفضون الآخر يا عثمان ميرغني تحليلك كله تناقضات انت تقول الإسلاميين يرفضون قحت ويعقدون المشهد السياسي بعدم قبول الآخر ويطمعمون في الاستحواذ على السلطة ثم تقول ان قحت هي الحناح السياسي للتمرد وهل هنالك من عاقل يقبل أن يكون الدعم السريع جزء من المعادلة السياسية ثم إن الذي يرفض الآخر هي قحت وذلك معلوم للجميع يبقى السؤال من الذي يرىد الاستحواذ على السلطة
بعد رايك الواضح في تقدم ورغم قناعاتك بأن تقدم لا تمثل الغالبية رغم كل ذلك تطالب بالحل السياسي قبل الحل العسكري
الشعب قال بوضوح قحت لاتمثلنا والبعض يقول لاللاسلاميين في المشهد السياسي على الأقل في الفترة الانتقالية ورينا الحل يا عبقري زمانه
عثمان مرغني فلسفة في الفاضي