الموسيقار الذي الهمنا واطربنا بكل اغانيه الشيقة ذؤ المعاني والكلمات المعبرة في كل ركن من اركان السودان الحبيب وهو تاريخ الفن السوداني الاصيل ،له الرحمة والمغفرة
من غير اي فلسفه بس هل ممن نلقي واحد من( اشباه سواقط الفن ) في الزمن ده انه يقدر يقراها صاح بس من غير انه يغنيها ههههههه والله ما اظن انه طائر احلامنا الذي نعشقه اطال الله عمرك يامن عطرت قلوبنا بإبداعك
محمد الامين .... جمع بغداد ابراهيم المواصلي .... مع اندلس ابن زيدون .... طائر الاحلام .... هو الفردوس المفقود .... هي اتلانتا الابداع .. هو الشجرة الذي غطت الغابة ... هي زجاجة العطر التي جمعت خلاصة العطور ... نبيذ الروح ... هي موناليزا .... هي سدرة الاغاني .... هي كمال النهايات .
البدايه تدخلك في عالم خارج ارض الواقع بعيد عن ضجيج المدينه بعيد عن الصراع النفسي الذي بداخلك بعيد عن يومك الملوث ، كأنها زورق النجاء بعد تحطم سفيتك في عاصفة احدثتها المسيقى الحديثه ثم ترسي بك في شاطئ يحلق في سماءه طائر الاحلام ثم يزداد الشجون بداخلك بسبب تاخر النرجسه عن الموعد 😊😊😊ربنا يكول في عمرك ي باش كاتب
يا مُنىً ..أهدي إلى المهجة أنفاساً وعُمرا أهرقت دُنياك في دُنيَايَ أنغاماًً وسحراً وتَذوَقتُ غراماً منكَ مَشبوباً ومُرا يا هزاراً رائعُ الطلعة فَتاناً أغَرا فَجرَ الألحانَ في قلبي إعلاناً وسرا يا صَباحاً فَتقَ الآمال في الخاطر زهرا ونَدى يُدفقُ أشواقاً ويغرورق عطرا يا جناحاً طَوَقَ الأضلاعَ أفراحاً وبشرا يا شراعاً أوصَلَ الزورق للشاطيء فجرا ما الذي أهديه إلا ذوب اضلاعي شعرا وافتتاني واندفاق أغاريديَ خَمرا وحُنُواً هَدهَدَ الآلام رَفرَافاً نَديا يا عيوناً كاليَنَابيع شُرُوداً وابتساماً نَبعت في حَقل أيامي رَبيعاً وسَلاما وقواماً كالأهازيج تَثَنى وتَسَامى وانسياب الشَعر مَرأى بيدر صَلى وناما يا عُيوناً كالغناء العَذب في دفء العَشية يا عُيوناً مثل صُبح العيد في الدار الحفيه كانت الفرحة في قُربك أعراساً من الضوء وكان الشعرُ طفلاً غَسقيا فتَبنَاهُ المُغني وحَباهُ من بريق النَغَم الوَهاج كالبلور زِياً ورعَى الأزهارَ في كلتا يَدَيه ثُم ضَاع الطفلُ يا رَباهُ من بينَ يَدَيا فَتَلَهَفتُ عليه ومضَى الزَورَقُ بالملاح جيلا كان كالإعصَارُ والبحرُ عَتيا يا طائرَ أحلامي الزَغاليل ويا طَلق المُحَيا
فن الغناء السوداني يعتبر من الفنون المتربعة على عرش الإبداع العالمي..لكن ظل بعيدا عن الإنتشار بسبب ضعف إعلامنا وعنصرية الإعلام العربي...لكنه إسترعى إنتباه مسامع إفريقيا الحبيبة....انا مؤمن أننا سنتسلل إليهم رويدا رويدا حتى لا يحتاج السوداني منا إلى جلابية وعمة وتوب لكي يعرف أنه (زول)..... نحن مميزون.......احبكم ايها الزولات والأزوال.
يا سلام ياخ في ناس بتعرف كيف تكتب .. كتير جدا انا بتعلم وبقوي زخيرتي المعرفية الكتابية بالذات من تعليقات البعض.. اننا لا نحتاج الى عمة وجلابية كي نعرف بأننا سودانيون اننا نعرف بقيم الاخلاص والأمانة والصدق والشرف والكرم وسنتسلل يوما الى العالم بكل قوة وعنفوان نحن في فترة بناء آثار ثورة انصب اعلامنا الى الوضع المعيشي بعد ان كان ينشر رقيص المخلوع وسط صفاقته ومغيبيه ... الاستاذ جميل دوما ولا يحتاج تعريف لكن اكاد اجزم ان اغلب الناس لا يعرفون محمد المعتصم الازيرق كاتب هذا الابداع
صدقني نحن درر الاغاني عندنا لااحب ان يتعرف عنها العالم خاصة العالم العربي اهلنا الفراعنه كتموا كل علومهم لانههم عرفوا من ياتي بعدهم ممكن ان يعبث بها ويشوهها عشان كدة تفننوا في اخفاءها لانها كنوز وتحف نادرة
يا مُنىً أهدي إلى المهجة أنفاساً وعُمرا أهرقت دُنياك في دُنيَايَ أنغاماً وسحراً وتَذوَقتُ غراماً منكَ مَشبوباً ومُرا يا هزاراً رائع الطلعة فَتاناً أغَرّ فَجّرَ الألحانَ في قلبي إعلاناً وسرّا يا صَباحاً فَتقَ الآمال في الخاطر زهرا ونَدى يُدفقُ أشواقاً ويغرورق عطرا ياجناحاً طوّق الأضلاعَ أفراحاً وبشرا يا شراعاً أوصَلَ الزورق للشاطيء فجرا ما الذي أهديه إلا ذوب اضلاعي شعرا وافتتاني واندفاق أغاريديَ خَمرا قد تنَعَمتُ عطاءأً منك ثراراً رويـّـا وحُنُواً هَدهَدَ الآلام رَفرَافاً نَديا يا عيوناً كاليَنَابيع شُرُوداً وابتساماً نَبعت في حَقل أيامي رَبيعاً وسَلاما وقواماً كالأهازيج تَثَنـّى وتَسَاما وانسياب الشَعر مَرأى بيدر صَلّى وناما يا عُيوناً كالغناء العَذب في دفء العَشيّة يا عُيوناً مثل صُبح العيد في الدار الحفيّة كانت الفرحة في قُربك أعراساً من الضوء وكان الشعرُ طفلاً غسقيّا فتَبنَاهُ المُغنّي وحَباهُ من بريق النَغَم الوَهاج كالبلور زِياً ورعَى الأزهارَ في كلتا يَدَيه ثُم ضَاع الطفلُ يا رَباهُ من بينَ يَدَيا فتَلَهَفتُ عليه ومضَى الزَورَقُ بالملّاح جيلا كان كالإعصَار والبحرعَتيّا هكذا دارت بنا الأيامُ يا طائرَ أحلام الزَغاليل ويا طَلق المُحَيا
كلمات الأغنية دي من يسموا أنفسهم فنانين أشك في انو يقدروا ينطقوها صح ناهيك من يغنوها... كان الشعر طفلا غسقيا.. فتبناه ود الأمين و حباه من بريق النغم الوهاج كالبلور زيا
على لسان الموسيقار محمد الامين يحكي و يقول : - زمان و انا صغير كان عندي أخت اصغر مني عُمرها ما يقارب سنة و كنت فرحان بيها و بحبها جداً و معظم الوقت ملازمها ففي يوم بالليل كانت بتبكي بكاء شديد صحّت البيت كلو أيّ زول في البيت يشيلها عشان تهدأ و تنوم لكن كان بكاءها يزيد.. مشيت عليها و شِلتها بعد لحظة سكتت كنت سعيد جداً لإنها سكتت و نامت على كتفي ، جات الوالدة شالتها مني عشان تنومها في السرير ، فشعرت بإنها ما بتتنفس و فعلاً كانت قد توفت. ... في مقطع في أغنية طائر الأحلام أستاذنا ببكي فيه لانهُ بتذكر أخته “ ثم ضاع الطفلُ يا رباهُ من بين يديَّ “ مبارك احمد الطاش
يا الله ! نفس التناقم والانسجام والاتحاد بين الفرقة الموسيقية ليه ما تبقي بينا كشعب ونتكاتف بنفس الطريقة والتناقم والصورة ونسيب العنصرية والدونية الحاصلة في البلد دي ونبنيها ونحميها من الناس الدايرين يهدوها دي
فقد جلل يا ود الامين وسط الخراب الحاصل دا 💔
الموسيقار الذي الهمنا واطربنا بكل اغانيه الشيقة ذؤ المعاني والكلمات المعبرة في كل ركن من اركان السودان الحبيب وهو تاريخ الفن السوداني الاصيل ،له الرحمة والمغفرة
ثم رحل طائر الاحلام .. رحمة الله عليك ياعملاق الحس
نعم عملاق الحس الذي لن ننساه . رحمة الله عليه
ثم ضاع ود اللمين من بين يدينا 💔
وفي كل مره تندهش وتتعجب من الوصف والأداء ( ما أجملك )
الله يرحمك ويغفر لك ويصبرنا على فراقك 💔
رحيلك وجع قلوبنا 😢😢
عبقري عبقري وأسطورة لن يا يتكرر مرة اخري محمد الأمين جزء،من خريطة السودان
جيبي فنانين اليوم خليهم يلحنو ،،، مستحيل واحد يقدر يقراها صح خلينا من معناها ... طائر الاحلام كاتبها الشاعر معتصم الازيرق خال محمد الامين
من غير اي فلسفه بس
هل ممن نلقي واحد من( اشباه سواقط الفن ) في الزمن ده انه يقدر يقراها صاح بس من غير انه يغنيها ههههههه والله ما اظن
انه طائر احلامنا الذي نعشقه اطال الله عمرك يامن عطرت قلوبنا بإبداعك
بروفات مابتلقى خليهم اولاد الزنق ديل
والله صدقت البيعمل فيهوا محمد الامين دة ما غناء بس ده نوع من انواع السحر لو سمعت الاغنيه دي في الليل ومافي اي صوت حا يحصل ليك نوع من الزهول
طائر الاحلام السر كنه وابوالامين روعه لا توصف❤❤❤❤
عبقريه ابو الامين ❤❤❤❤❤❤❤❤
محمد الامين .... جمع بغداد ابراهيم المواصلي .... مع اندلس ابن زيدون .... طائر الاحلام .... هو الفردوس المفقود .... هي اتلانتا الابداع .. هو الشجرة الذي غطت الغابة ... هي زجاجة العطر التي جمعت خلاصة العطور ... نبيذ الروح ... هي موناليزا .... هي سدرة الاغاني .... هي كمال النهايات .
يالجمال وصفك
كل الود لك فمن يعشق الاستاذ لابد ان يكون رفيع الذوق انيق الدواخل
تفبل مروري
ثم ضاع الباشكاتب يا رباه من بين يدي كما ضاعت مدني وروحي معها.. وأنا اليوم حبيس الذكريات تائها في ثناياها..
كل ما يأتي من مدني فهو فريد لا يشبهه شيء
البدايه تدخلك في عالم خارج ارض الواقع بعيد عن ضجيج المدينه بعيد عن الصراع النفسي الذي بداخلك بعيد عن يومك الملوث ، كأنها زورق النجاء بعد تحطم سفيتك في عاصفة احدثتها المسيقى الحديثه ثم ترسي بك في شاطئ يحلق في سماءه طائر الاحلام ثم يزداد الشجون بداخلك بسبب تاخر النرجسه عن الموعد 😊😊😊ربنا يكول في عمرك ي باش كاتب
اجمل تعليق يقابلني يسلم يراعك وراسك
اجمل ما تغنى به محمد الامين
ربنا يرحمك يا قامة
الله يرحمه ويغفرله يارب😞
الشخص الوحيد المتمسك بي الفن الاصيل السوداني في الساحة الفنية ،،،،،عن الحقيبة احكي ❤
ياخوانا المقدمة الموسيقية دى والمقدمة بتاعت سوف يأتى... من كوكب آخر...
يوميا لازم اسمع المقدمتين ديل عشان المزاج يتعدل..
شغل خرااااااافى
انا برضو
اسمع المقدمة الموسيقية بتاعت اغنية (خمس سنين) من حفلة الدوحة سنة 1984 وتعال اديني رأيك
حرفيا اقسم بالله
يا مُنىً ..أهدي إلى المهجة أنفاساً وعُمرا
أهرقت دُنياك في دُنيَايَ أنغاماًً وسحراً
وتَذوَقتُ غراماً منكَ مَشبوباً ومُرا
يا هزاراً رائعُ الطلعة فَتاناً أغَرا
فَجرَ الألحانَ في قلبي إعلاناً وسرا
يا صَباحاً فَتقَ الآمال في الخاطر زهرا
ونَدى يُدفقُ أشواقاً ويغرورق عطرا
يا جناحاً طَوَقَ الأضلاعَ أفراحاً وبشرا
يا شراعاً أوصَلَ الزورق للشاطيء فجرا
ما الذي أهديه إلا ذوب اضلاعي شعرا
وافتتاني واندفاق أغاريديَ خَمرا
وحُنُواً هَدهَدَ الآلام رَفرَافاً نَديا
يا عيوناً كاليَنَابيع شُرُوداً وابتساماً
نَبعت في حَقل أيامي رَبيعاً وسَلاما
وقواماً كالأهازيج تَثَنى وتَسَامى
وانسياب الشَعر مَرأى بيدر صَلى وناما
يا عُيوناً كالغناء العَذب في دفء العَشية
يا عُيوناً مثل صُبح العيد في الدار الحفيه
كانت الفرحة في قُربك أعراساً من الضوء
وكان الشعرُ طفلاً غَسقيا
فتَبنَاهُ المُغني
وحَباهُ من بريق النَغَم الوَهاج كالبلور زِياً
ورعَى الأزهارَ في كلتا يَدَيه
ثُم ضَاع الطفلُ يا رَباهُ من بينَ يَدَيا
فَتَلَهَفتُ عليه
ومضَى الزَورَقُ بالملاح جيلا
كان كالإعصَارُ والبحرُ عَتيا
يا طائرَ أحلامي الزَغاليل
ويا طَلق المُحَيا
❤❤❤❤
فن الغناء السوداني يعتبر من الفنون المتربعة على عرش الإبداع العالمي..لكن ظل بعيدا عن الإنتشار بسبب ضعف إعلامنا وعنصرية الإعلام العربي...لكنه إسترعى إنتباه مسامع إفريقيا الحبيبة....انا مؤمن أننا سنتسلل إليهم رويدا رويدا حتى لا يحتاج السوداني منا إلى جلابية وعمة وتوب لكي يعرف أنه (زول)..... نحن مميزون.......احبكم ايها الزولات والأزوال.
يا سلام ياخ في ناس بتعرف كيف تكتب .. كتير جدا انا بتعلم وبقوي زخيرتي المعرفية الكتابية بالذات من تعليقات البعض.. اننا لا نحتاج الى عمة وجلابية كي نعرف بأننا سودانيون اننا نعرف بقيم الاخلاص والأمانة والصدق والشرف والكرم وسنتسلل يوما الى العالم بكل قوة وعنفوان نحن في فترة بناء آثار ثورة انصب اعلامنا الى الوضع المعيشي بعد ان كان ينشر رقيص المخلوع وسط صفاقته ومغيبيه ... الاستاذ جميل دوما ولا يحتاج تعريف لكن اكاد اجزم ان اغلب الناس لا يعرفون محمد المعتصم الازيرق كاتب هذا الابداع
نعم
@@abuaid3358 الازيرق هو خال محمد الامين
صدقني نحن درر الاغاني عندنا لااحب ان يتعرف عنها العالم خاصة العالم العربي اهلنا الفراعنه كتموا كل علومهم لانههم عرفوا من ياتي بعدهم ممكن ان يعبث بها ويشوهها عشان كدة تفننوا في اخفاءها لانها كنوز وتحف نادرة
@@abuaid3358 خ ز م ز زز زز زز ز ز زز زز ز ززززز ز زز زز زز زز ززززززززززز ز زززز وزوزززززززززززززززززززوزززممزم زززززوززززززوزوووز
يا مُنىً أهدي إلى المهجة أنفاساً وعُمرا
أهرقت دُنياك في دُنيَايَ أنغاماً وسحراً
وتَذوَقتُ غراماً منكَ مَشبوباً ومُرا
يا هزاراً رائع الطلعة فَتاناً أغَرّ
فَجّرَ الألحانَ في قلبي إعلاناً وسرّا
يا صَباحاً فَتقَ الآمال في الخاطر زهرا
ونَدى يُدفقُ أشواقاً ويغرورق عطرا
ياجناحاً طوّق الأضلاعَ أفراحاً وبشرا
يا شراعاً أوصَلَ الزورق للشاطيء فجرا
ما الذي أهديه إلا ذوب اضلاعي شعرا
وافتتاني واندفاق أغاريديَ خَمرا
قد تنَعَمتُ عطاءأً منك ثراراً رويـّـا
وحُنُواً هَدهَدَ الآلام رَفرَافاً نَديا
يا عيوناً كاليَنَابيع شُرُوداً وابتساماً
نَبعت في حَقل أيامي رَبيعاً وسَلاما
وقواماً كالأهازيج تَثَنـّى وتَسَاما
وانسياب الشَعر مَرأى بيدر صَلّى وناما
يا عُيوناً كالغناء العَذب في دفء العَشيّة
يا عُيوناً مثل صُبح العيد في الدار الحفيّة
كانت الفرحة في قُربك أعراساً من الضوء
وكان الشعرُ طفلاً غسقيّا
فتَبنَاهُ المُغنّي وحَباهُ من بريق النَغَم الوَهاج كالبلور زِياً
ورعَى الأزهارَ في كلتا يَدَيه ثُم ضَاع الطفلُ يا رَباهُ من بينَ يَدَيا
فتَلَهَفتُ عليه ومضَى الزَورَقُ بالملّاح جيلا
كان كالإعصَار والبحرعَتيّا
هكذا دارت بنا الأيامُ يا طائرَ أحلام الزَغاليل
ويا طَلق المُحَيا
❤
كلمات الأغنية دي من يسموا أنفسهم فنانين أشك في انو يقدروا ينطقوها صح ناهيك من يغنوها...
كان الشعر طفلا غسقيا.. فتبناه ود الأمين و حباه من بريق النغم الوهاج كالبلور زيا
فعلا قراءتها عليهم صعبه فضلا عن فهمها
ثم ضاع الطفل يا رباه من بين يدي 😢😢😢
رحم الله الباشكاتب
ربنا يرحمك ويغفر لك ويكتبك من أهل الفردوس الاعلى 😭😭😭😭
ي عيونا كالغناء العذب في دفئ العشيه ♥️
يا سلاااااااااااااااام قمة الروعة
عمل جميل كلمات ولحنا واداء 🌷🌷🌷🌷🌷
ثم ضاع الطفلُ يا رباهُ من بين يديَّ
اعذب الألحان وجمل موسيقية جديدة
وفاة الموسيقار الفنان / محمد الامين يوم الاثنين ٢٠٢٣/١١/١٣
سبحان الدوام لله 😢
ليك التحية ي عملاق
ود الإمين لاي 876 تنفار اكبر كمنه في البلد دي 💜
روووووعة
كل الحب والتقدير والاحترام
كم احبه
الاسطوره الفنيه كروان الموسيقي
زورق الالحان محمد الامين
على لسان الموسيقار محمد الامين
يحكي و يقول :
- زمان و انا صغير كان عندي أخت اصغر مني عُمرها ما يقارب سنة و كنت فرحان بيها و بحبها جداً و معظم الوقت ملازمها
ففي يوم بالليل كانت بتبكي بكاء شديد
صحّت البيت كلو
أيّ زول في البيت يشيلها عشان تهدأ و تنوم لكن كان بكاءها يزيد..
مشيت عليها و شِلتها بعد لحظة سكتت
كنت سعيد جداً لإنها سكتت و نامت على كتفي ، جات الوالدة شالتها مني عشان تنومها في السرير ، فشعرت بإنها ما بتتنفس و فعلاً كانت قد توفت.
...
في مقطع في أغنية طائر الأحلام
أستاذنا ببكي فيه لانهُ بتذكر أخته
“ ثم ضاع الطفلُ يا رباهُ من بين يديَّ “
مبارك احمد الطاش
صبرنا وعبرنأ وانتصرنا
يا الله ! نفس التناقم والانسجام والاتحاد بين الفرقة الموسيقية ليه ما تبقي بينا كشعب ونتكاتف بنفس الطريقة والتناقم والصورة ونسيب العنصرية والدونية الحاصلة في البلد دي ونبنيها ونحميها من الناس الدايرين يهدوها دي
قمه الطرب والتطريب
أجمل الشعر مارق له الفؤاد ولانت له الجوانب
يا مننا أهدي إلي المهجتي انفاسآ وعمرآ
اشتقناك يا يارب الغناء
هل هذا الفنُ من كوكَبِنا؟
🐦 الاحلام💝
استاذ والله
كون بخير ي كبير الموسيقار
يا مُنىً ..أهدي إلى المهجة أنفاساً وعُمرا
أهرقت دُنياك في دُنيَايَ أنغاماًً وسحراً
وتَذوَقتُ غراماً منكَ مَشبوباً ومُرا
يا هزاراً رائعُ الطلعة فَتاناً أغَرا
فَجرَ الألحانَ في قلبي إعلاناً وسرا
يا صَباحاً فَتقَ الآمال في الخاطر زهرا
ونَدى يُدفقُ أشواقاً ويغرورق عطرا
يا جناحاً طَوَقَ الأضلاعَ أفراحاً وبشرا
يا شراعاً أوصَلَ الزورق للشاطيء فجرا
ما الذي أهديه إلا ذوب اضلاعي شعرا
وافتتاني واندفاق أغاريديَ خَمرا
ذاد الحب
كلام والله
لاشك بان طائر الاحلام لوحة جميلة حد الوصف لكن هل في الامكلن أن تغني بصوت نسائي حتي من المغنيات من الدول العربية صوت جادي مي البرغوثي مثلا
لك الرحمة يا استاذ
يا شراعا اوصل الزورق للشاطيء فجرا
ا
ياريع