غالبًا ما يتبع الناس دين آبائهم أو ثقافتهم، سواء كانوا مسلمين أو بوذيين أو كاثوليكيين. ولكن عندما نقف أمام الله في يوم القيامة، يجب على كل إنسان أن يقدم حساباً عن نفسه - سواء كان يؤمن بحق الله. ولكن من بين العديد من الأديان، ما هي الحقيقة؟ "أجاب يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي" (يوحنا 14: 6). المسيحيون الحقيقيون هم أتباع يسوع. كيف يمكن أن يدعي يسوع أنه الطريق الوحيد إلى الله الآب؟ دعونا نكتشف ذلك في الكتاب المقدس، الكتاب المقدس. حياة وموت وقيامة يسوع يسجل الكتاب المقدس كيف تمم يسوع النبوءة عندما ولد من مريم العذراء. لقد نشأ فريدًا عن أي إنسان آخر، لأنه لم يخطئ قط (1 بطرس 2: 22). وتوافدت الجموع لسماع تعاليمه والتعجب من معجزاته. لقد شفى يسوع المرضى، وأقام الموتى، ومشى على الماء. من بين كل الناس، لم يكن يسوع يستحق الموت. ومع ذلك، تنبأ يسوع أنه سيصلب ويقوم من بين الأموات (متى 18:20-19). وقد صدقت كلماته. ضرب الجنود يسوع ووضعوا إكليلاً من الشوك على رأسه؛ كان الشعب يستهزئون به وبصقوا عليه. اخترقت المسامير ذراعيه وساقيه في الصليب الخشبي. كان لدى يسوع القدرة على خلاص نفسه، لكنه أسلم نفسه، ومات طوعاً على الصليب (يوحنا 19: 30). وبعد ثلاثة أيام قام يسوع من القبر! لماذا الصليب؟ كمسلم، قد تسأل نفسك: "لماذا سمح الله بإساءة معاملة نبيه عيسى وقتله؟" موت يسوع كان ضرورياً لأنه . . . • كل إنسان خاطئ: "إِذِ الْجَمِيعُ أَخْطَأُوا وَأَعْوَزَهُمْ مَجْدُ اللهِ" (رومية 3: 23). سواء أهاننا والدينا، أو كذبنا، أو لم نحب الله أكثر، أو لم نؤمن بكلمة الله، فقد أخطأنا جميعًا ضد الله القدوس. • عقوبة الخطية هي الموت: "لأن أجرة الخطية هي موت" (رومية 23:6 أ). يسكب الله غضبه على الخطاة غير المؤمنين بإحالتهم إلى الجحيم إلى الأبد (تسالونيكي الثانية 1: 8، 9). كديان عادل، الله لن يتغاضى عن الخطية. • لا يمكننا أن نخلص بالأعمال الصالحة: "لأنكم بالنعمة مخلصون، بالإيمان، وهذا ليس منكم، هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد" (أفسس 8:2). -9). هذا هو الفرق الرئيسي بين المسيحية والإسلام. يعلمنا الإسلام أن الإنسان يمكن أن ينال الجنة بالتمسك بالأركان الخمسة. حتى لو كان من الممكن التغلب على الأعمال السيئة بالأفعال الصالحة، فإن الكتاب المقدس يعلمنا أن "جميع أعمالنا الصالحة مثل قطعة قماش قذرة" (إشعياء 64: 6ب). فحتى خطية واحدة تجعل الإنسان مذنباً بانتهاك كل شرائع الله (يعقوب 2: 10). لا يستطيع الخطاة أن يفعلوا شيئًا ليستحقوا الجنة. • لقد ضحى الله بابنه من أجل الخطاة: "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3: 16). عرف الله أن خطيئة الإنسان أبعدتهم عن السماء. كان الله يعلم أن الطريقة الوحيدة لدفع دين الخطية هي أن يدفع الكامل ثمن الموت. كان الله يعلم أنه وحده القادر على دفع مثل هذا الثمن اللانهائي. لذا كانت خطة الله الأبدية هي إرسال ابنه يسوع ليموت بدلاً من الخاطئ المؤمن. لتصبح مسيحيا "آمن بالرب يسوع فتخلص" (أعمال 16: 31ب). كمسلم، يمكنك أن تقول: "أوه، أنا أؤمن بيسوع. وأعتقد أن عيسى كان معلمًا حقيقيًا، ونبيًا عظيمًا، ورجلًا صالحًا". لكن لا يمكنك أن تقول إن يسوع كان معلماً حقيقياً وتنكر تعليمه بأنه الطريق الوحيد والحق والحياة (يوحنا 14: 6). لا يمكنك أن تصدق أن يسوع كان نبياً عظيماً ومع ذلك ترفض نبوته بأنه سيموت ويقوم في ثلاثة أيام (لوقا 31:18-33). لا يمكنك أن تعترف بأن يسوع رجل صالح، ولكنك لا تصدق ادعائه بأنه ابن الله (لوقا 70:22؛ يوحنا 18:5-47). لا يمكنك أن تفكر في أن تصبح مسيحياً دون أن تدرك أن المسيحية تستبعد جميع الديانات الأخرى (أعمال الرسل 4: 12). الاستنتاج الذي لا مفر منه للمسيحية هو هذا: إما أن يحمل يسوع خطيتك على الصليب أو تحمل خطيتك في الجحيم. "من يؤمن بالابن له حياة أبدية، ومن يرفض الابن لن يرى حياة، لأن غضب الله يمكث عليه" (يوحنا 3: 36). عندما تبحث في الكتاب المقدس، قد يوقظ الله قلبك ليرجع عن خطيتك ويثق في يسوع. يمكنك الرد بصلاة مثل تلك الموجودة أدناه. وتذكر أن الصلاة لا تنقذك. الله وحده يستطيع أن يخلص! لكن الصلاة يمكن أن تكون تعبيرك عن الإيمان الذي يعطيك إياه الله في الرب يسوع المسيح. "يا إلهي، أنا آسف لأنني أخطأت في حقك. كخاطئ، أنا أستحق الموت في الجحيم. ولكني أؤمن أنك أرسلت ابنك يسوع ليموت على الصليب من أجل الخطية ويقوم من بين الأموات منتصراً. أتحول الآن عن اتباع رغباتي الخاطئة ومحاولة الوصول إلى السماء من خلال أعمالي. أنا أثق فقط في الرب يسوع كمخلصي من الخطية. أنا أحبك يا رب، وأستسلم لأتبعك بكلمتك، الكتاب المقدس. آمين!" هل وثقت بيسوع كمخلصك وربك بسبب ما قرأته هنا اليوم؟
![[TH] Esports World Cup : Point Rush Stage](http://i.ytimg.com/vi/eLU-jnYp3Zs/mqdefault.jpg)
الف حمد وشكر على دخولكم الاسلام .ما شاء الله
افرح من كل قلبي عندما ارى
الناس تدخل في دين الاسلام.ان شاء الله الثبات على الصراط المستقيم
الحمد لله على نعمة الإسلام والعقل
الله يحفظ هذه الاسره
From Bangladesh. Sister you have taken the best decision in your life. May Allah SWT bless you and grant you jannatul Ferdows. Ameen.
ماشاء الله رفع الله قدركم اللهم انصرهم
الله يثبتهم على الاسلام
الله يحفظهم ويبارك فيهم...وفيك شيخنا ...
بسم لله ماشاء الله منورين ربنا يحفظكم
هنيئا لكم ثبتنا الله وإياكم على الإسلام والايمان ❤❤❤
اللة اكبر
ماشاءالله لاقوةالابالله تبارك الله
أخيراً سمعت خبر اسعدنى
ربنا يثبتهم
الله يثبتهم و يزيدهم من فضله و جميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات
😰مَاذَا حدث لِلْمؤْمنين الَّذين يُحاولون بِلَا تَوقُّف إِهانة أَنفسِهم ؟ إِنَّ الإسْلام أَكرَم المرْأة ، والنِّساء المسْلمات هُنَّ أُمَّهات الجنَّة . يَجِب عليْنَا كمسْلمين أَلَّا نُعَامِل المسْلمين الآخرين بِالاسْتهانة ، حَتَّى وَإِن كان الشَّخْص يَرغَب فِي التَّدْنيس والاسْتصْغار لِأيِّ سبب . فعنْدَمَا تُفْضُون لإنغماس زَوجِك أو زَوجَتِك بِخيالات جِنْسيَّة ، فماذَا تعْتقدون أَنَّه سيحْدث عِنْدمَا تموتون ؟ هَذِه العادات لَا تذهب، وَسيصْبِح الزَّوْج أو الزَّوْجة مولّعًا لِلذَّهَاب إِلى شَخْص آخر يُمْكِنه إِشبَاع الرَّغبات مِن الضَّروريِّ أن نَتَذكَّر أَننَا فِي هَذِه الحيَاة لِفتْرة قَصِيرَة جِدًّا ، وَهَدفنَا لَيْس الاسْتمْتاع بِمتاع الدُّنْيَا والرَّغبات الجسديَّة ، بل الهدف هُو عِبادة اَللَّه . أَعطَى اَللَّه المسْلمين مُهمَّة مُحَددَة فِي الحيَاة ، وَهِي عِبادة اَللَّه وَحدَه ، وَهذَا يَعنِي عدم الانْغماس بِشَكل مُفْرِط فِي متاع الدُّنْيَا ، بِمَا فِي ذَلِك قَضَاء ساعات عَدِيدَة فِي مُصَاحبَة أَفرَاد الجنْس الآخر ، حَتَّى ولو كَانَت الزَّوْجة الشَّرْعيَّة . الهوس بِالْعلاقات الجسديَّة والْجنْسيَّة يُدمِّر النَّفْس البشريَّة . حَتَّى لَو كان ذَلِك مَشرُوعا دَاخِل الزَّوَاج ، فَإِنهَا رَفاهِية وأيُّ رَفاهِية يَنغَمِس النَّاس فِيهَا بِشَكل مُفْرِط ، يتعرَّضون لِمشاقَّ جَسِيمَة بِسببِهَا . حَتَّى لَو تَناوَل شَخْص مَا اَلكثِير مِن السُّكَّر ، فَإنَّه يُصَاب مرض بِالسُّكَّريِّ . يَتَعرَّض المسْلمون لِلْإهانة والْمعاناة فِي جميع أَنحَاء العالم بِسَبب هذَا المرض اَلجنْسِي . لَا أَستطِيع أن أَتحَمل سَمَاع الكلَام العامِّيِّ مِن الجهَلة عِنْدمَا يتحدَّثون عن الأنْشطة الجنْسيَّة ويسْتخْدمون الأحاديث النَّبويَّة لِنَشر مَبادِئ مُضَللَة . يُثير غَضبِي رُؤيَة النَّاس عندما يسْتخْدمون الإسْلام لِتحْقِيق رغباتهم الشَّخْصيَّة . الزَّوَاج وَالجِنس لَيسَا هُمَا الهدف مِن الحيَاة بِالنِّسْبة لِلْمسْلمين . مَا يُهِم هُو حُبُّ اَللَّه . حَتَّى لَو اِعتبَر شَخْص مَا الزَّوَاج ضَرورِيا ، فلَا يَنبَغِي أن يُقْنِع اَلجمِيع بِالزَّواج فقط لِأنَّنَا نَعتَقِد أَنَّه صَوَاب . كَانَت مَريَم بِنْتُ عِمْرَان عَازِبة . أحبَّهم اَللَّه . و الانْغماس فِي أيِّ نَوْع مِن اَلمُتع يَضُر بِالْبشريَّة . لَم يُرْسِل المؤْمنون إِلى هذَا العالم لِلاسْتمْتاع بِالتَّرف . أَننَا خُلِقنَا لِنعْبد اَللَّه ونطيعه وَرسُوله . عاش نَبِينَا مُحمَّد ( صَلَّى اَللَّه عليْه وَسلَّم ) وفْقًا لِهَذا المبْدأ ، وَعلَى الرَّغْم مِن أَنَّه كان يُمْكِنه أن يَكُون ثريًّا جِدًّا مِن خِلَال القيَام بِأعْمَال تِجارِيَّة كَثِيرَة ، اِخْتَار أن يظلَّ فِي فَقْر حَتَّى وَفاتِه . نَتِيجَة لِانْغماسنَا اَلْخاص ومتابعة عادات غَيْر المسْلمين والْهَوس بِالْأنْشطة الجنْسيَّة ، هُنَاك آلاف مِن الشَّبَاب السُّعوديِّين والشَّباب الكويْتيِّين والْباكسْتانيِّين والرِّجال والنِّساء القطريِّين ، ورجال الأعْمال المسنِّين مِن عُمَان والْبحْرين ، وَحتَّى العلماء مِن إِنْدونيسْيَا وماليزْيَا وأفْريقْيَا وَالهِند ، يتعرَّضون حاليًّا لِتعْذِيب شديد جِدًّا فِي بَرامِج التَّحْقيق فِي عَهْد بُوش اَلتِي لَا تَزَال تَعمَل بِسرِّيَّة فِي اَلعدِيد مِن الدُّول الأوروبِّيَّة . النَّاس يَتَخلَّون عن الإسْلام بالأحشاد لِأنَّهم يشْمئزُّون مِن هوسنَا بِالْجِنْس . هل رأيْتُ يوْمًا كاهنًا مَسيحِيا أو حاخامًا يَهودِيا يَقُوم بِتحْمِيل فِيدْيو فاضحًا مِثْل هذَا؟ مِن تَعتَقِد أنَّ اَللَّه سيسْمح لَه بِدخول الجنَّة ؟ يُحذِّر المسْلمون مِن قَبْل اَللَّه أن يكونوا عَاقلِين . بِالْإضافة إِلى قَاعِدة غُوانْتانامو البحْريَّة فِي كُوبَا ، هُنَاك مَواقِع سَوْداء تقع فِي أفْغانسْتان وليتْوانْيَا ورومانْيَا وبولنْدَا وتايْلانْد وبلْغارْيَا والنَّرْويج وَحتَّى فِي كَندَا ، حَيْث يَتِم أَخْذ مِئَات الرِّجَال والنِّساء والْأطْفال المسْلمين الأبْرياء وتعْريضهم لِلصَّعْق الكهْربائيِّ والاعْتداء اَلجنْسِي مِن قَبْل حُرَّاس أمْريكيِّين,, هَذِه الحيَاة قَصِيرَة جِدًّا ، وَهَدفنَا لَيْس الاسْتمْتاع بِمتاع الدُّنْيَا والرَّغبات الجسديَّة ، بل الهدف هُو عِبادة اَللَّه . أَعطَى اَللَّه المسْلمين مُهمَّة مُحَددَة فِي الحيَاة ، وَهِي عِبادة اَللَّه وَحدَه ، وَهذَا يَعنِي عدم الانْغماس بِشَكل مُفْرِط فِي متاع الدُّنْيَا ، بِمَا فِي ذَلِك قَضَاء ساعات عَدِيدَة فِي مُصَاحبَة أَفرَاد الجنْس الآخر ، حَتَّى ولو كَانَت الزَّوْجة الشَّرْعيَّة . الهوس بِالْعلاقات الجسديَّة والْجنْسيَّة يُدمِّر النَّفْس البشريَّة . حَتَّى لَو كان ذَلِك مَشرُوعا دَاخِل الزَّوَاج ، فَإِنهَا رَفاهِية وأيُّ رَفاهِية يَنغَمِس النَّاس فِيهَا بِشَكل مُفْرِط ، يتعرَّضون لِمشاقَّ جَسِيمَة بِسببِهَا . حَتَّى لَو تَناوَل شَخْص مَا اَلكثِير مِن السُّكَّر ، فَإنَّه يُصَاب مرض بِالسُّكَّريِّ . يَتَعرَّض المسْلمون لِلْإهانة والْمعاناة فِي جميع أَنحَاء العالم بِسَبب هذَا المرض اَلجنْسِي . لَا أَستطِيع أن أَتحَمل سَمَاع الكلَام العامِّيِّ مِن الجهَلة عِنْدمَا يتحدَّثون عن الأنْشطة الجنْسيَّة ويسْتخْدمون الأحاديث النَّبويَّة لِنَشر مَبادِئ مُضَللَة . يُثير غَضبِي رُؤيَة النَّاس عندما يسْتخْدمون الإسْلام لِتحْقِيق رغباتهم الشَّخْصيَّة . الزَّوَاج وَالجِنس لَيسَا هُمَا الهدف مِن الحيَاة بِالنِّسْبة لِلْمسْلمين . مَا يُهِم هُو حُبُّ اَللَّه . حَتَّى لَو اِعتبَر شَخْص مَا الزَّوَاج ضَرورِيا ، فلَا يَنبَغِي أن يُقْنِع اَلجمِيع بِالزَّواج فقط لِأنَّنَا نَعتَقِد أَنَّه صَوَاب . كَانَت مَريَم بِنْتُ عِمْرَان عَازِبة . أحبَّهم اَللَّه . و الانْغماس فِي أيِّ نَوْع مِن اَلمُتع يَضُر بِالْبشريَّة . لَم يُرْسِل المؤْمنون إِلى هذَا العالم لِلاسْتمْتاع بِالتَّرف . أَننَا خُلِقنَا لِنعْبد اَللَّه ونطيعه وَرسُوله . عاش نَبِينَا مُحمَّد ( صَلَّى اَللَّه عليْه وَسلَّم ) وفْقًا لِهَذا المبْدأ ، وَعلَى الرَّغْم مِن أَنَّه كان يُمْكِنه أن يَكُون ثريًّا جِدًّا مِن خِلَال القيَام بِأعْمَال تِجارِيَّة كَثِيرَة ، اِخْتَار أن يظلَّ فِي فَقْر حَتَّى وَفاتِه..نَتِيجَة لِانْغماسنَا اَلْخاص ومتابعة عادات غَيْر المسْلمين والْهَوس بِالْأنْشطة الجنْسيَّة ،
هنيئا لكم bravos
ما شاءالله تبارك الرحمن
الحمدلله على نعمة الإسلام وربنا يجزيكم الجنة على جهودكم لنشر الإسلام 🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲🤲
ما شاء الله
أن رحمة الله قريب من المحسنين
الف مبروك وامليار مبروك عليكم مين اليمن سعيد اليكم وامني اناعبد الحكيم القديمي
جزاكم الله خيرا
ما شاء الله لا قوة إلا بالله اللهم بارك
اللهم ثبتنا وإياهم على دينك واستعملنا وإياهم ولا تستبدلنا
ما شاء الله تبارك الرحمن ربنا يبارك فيكم ويحفظكم جميعا يارب العالمين 🤲✌✌✌✌✌✌👍👍👍👍👍❤❤❤❤❤❤
ربي يحسن خاتمتهم و خاتمتنا
اللهم آمين
الله يبارك فيهم
ماشاء الله❤
ربي يحفظكم ماشاء الله
❤❤❤❤
Free Palestine
وين الترجمة يا صاحب يافع؟
غالبًا ما يتبع الناس دين آبائهم أو ثقافتهم، سواء كانوا مسلمين أو بوذيين أو كاثوليكيين. ولكن عندما نقف أمام الله في يوم القيامة، يجب على كل إنسان أن يقدم حساباً عن نفسه - سواء كان يؤمن بحق الله. ولكن من بين العديد من الأديان، ما هي الحقيقة؟ "أجاب يسوع: أنا هو الطريق والحق والحياة. ليس أحد يأتي إلى الآب إلا بي" (يوحنا 14: 6).
المسيحيون الحقيقيون هم أتباع يسوع. كيف يمكن أن يدعي يسوع أنه الطريق الوحيد إلى الله الآب؟ دعونا نكتشف ذلك في الكتاب المقدس، الكتاب المقدس.
حياة وموت وقيامة يسوع
يسجل الكتاب المقدس كيف تمم يسوع النبوءة عندما ولد من مريم العذراء. لقد نشأ فريدًا عن أي إنسان آخر، لأنه لم يخطئ قط (1 بطرس 2: 22). وتوافدت الجموع لسماع تعاليمه والتعجب من معجزاته. لقد شفى يسوع المرضى، وأقام الموتى، ومشى على الماء.
من بين كل الناس، لم يكن يسوع يستحق الموت. ومع ذلك، تنبأ يسوع أنه سيصلب ويقوم من بين الأموات (متى 18:20-19). وقد صدقت كلماته. ضرب الجنود يسوع ووضعوا إكليلاً من الشوك على رأسه؛ كان الشعب يستهزئون به وبصقوا عليه. اخترقت المسامير ذراعيه وساقيه في الصليب الخشبي. كان لدى يسوع القدرة على خلاص نفسه، لكنه أسلم نفسه، ومات طوعاً على الصليب (يوحنا 19: 30). وبعد ثلاثة أيام قام يسوع من القبر!
لماذا الصليب؟
كمسلم، قد تسأل نفسك: "لماذا سمح الله بإساءة معاملة نبيه عيسى وقتله؟" موت يسوع كان ضرورياً لأنه . . .
• كل إنسان خاطئ: "إِذِ الْجَمِيعُ أَخْطَأُوا وَأَعْوَزَهُمْ مَجْدُ اللهِ" (رومية 3: 23). سواء أهاننا والدينا، أو كذبنا، أو لم نحب الله أكثر، أو لم نؤمن بكلمة الله، فقد أخطأنا جميعًا ضد الله القدوس.
• عقوبة الخطية هي الموت: "لأن أجرة الخطية هي موت" (رومية 23:6 أ). يسكب الله غضبه على الخطاة غير المؤمنين بإحالتهم إلى الجحيم إلى الأبد (تسالونيكي الثانية 1: 8، 9). كديان عادل، الله لن يتغاضى عن الخطية.
• لا يمكننا أن نخلص بالأعمال الصالحة: "لأنكم بالنعمة مخلصون، بالإيمان، وهذا ليس منكم، هو عطية الله. ليس من أعمال كيلا يفتخر أحد" (أفسس 8:2). -9). هذا هو الفرق الرئيسي بين المسيحية والإسلام. يعلمنا الإسلام أن الإنسان يمكن أن ينال الجنة بالتمسك بالأركان الخمسة. حتى لو كان من الممكن التغلب على الأعمال السيئة بالأفعال الصالحة، فإن الكتاب المقدس يعلمنا أن "جميع أعمالنا الصالحة مثل قطعة قماش قذرة" (إشعياء 64: 6ب). فحتى خطية واحدة تجعل الإنسان مذنباً بانتهاك كل شرائع الله (يعقوب 2: 10). لا يستطيع الخطاة أن يفعلوا شيئًا ليستحقوا الجنة.
• لقد ضحى الله بابنه من أجل الخطاة: "لأنه هكذا أحب الله العالم حتى بذل ابنه الوحيد، لكي لا يهلك كل من يؤمن به بل تكون له الحياة الأبدية" (يوحنا 3: 16). عرف الله أن خطيئة الإنسان أبعدتهم عن السماء. كان الله يعلم أن الطريقة الوحيدة لدفع دين الخطية هي أن يدفع الكامل ثمن الموت. كان الله يعلم أنه وحده القادر على دفع مثل هذا الثمن اللانهائي. لذا كانت خطة الله الأبدية هي إرسال ابنه يسوع ليموت بدلاً من الخاطئ المؤمن.
لتصبح مسيحيا
"آمن بالرب يسوع فتخلص" (أعمال 16: 31ب).
كمسلم، يمكنك أن تقول: "أوه، أنا أؤمن بيسوع. وأعتقد أن عيسى كان معلمًا حقيقيًا، ونبيًا عظيمًا، ورجلًا صالحًا".
لكن لا يمكنك أن تقول إن يسوع كان معلماً حقيقياً وتنكر تعليمه بأنه الطريق الوحيد والحق والحياة (يوحنا 14: 6). لا يمكنك أن تصدق أن يسوع كان نبياً عظيماً ومع ذلك ترفض نبوته بأنه سيموت ويقوم في ثلاثة أيام (لوقا 31:18-33). لا يمكنك أن تعترف بأن يسوع رجل صالح، ولكنك لا تصدق ادعائه بأنه ابن الله (لوقا 70:22؛ يوحنا 18:5-47).
لا يمكنك أن تفكر في أن تصبح مسيحياً دون أن تدرك أن المسيحية تستبعد جميع الديانات الأخرى (أعمال الرسل 4: 12). الاستنتاج الذي لا مفر منه للمسيحية هو هذا: إما أن يحمل يسوع خطيتك على الصليب أو تحمل خطيتك في الجحيم. "من يؤمن بالابن له حياة أبدية، ومن يرفض الابن لن يرى حياة، لأن غضب الله يمكث عليه" (يوحنا 3: 36).
عندما تبحث في الكتاب المقدس، قد يوقظ الله قلبك ليرجع عن خطيتك ويثق في يسوع. يمكنك الرد بصلاة مثل تلك الموجودة أدناه. وتذكر أن الصلاة لا تنقذك. الله وحده يستطيع أن يخلص! لكن الصلاة يمكن أن تكون تعبيرك عن الإيمان الذي يعطيك إياه الله في الرب يسوع المسيح.
"يا إلهي، أنا آسف لأنني أخطأت في حقك. كخاطئ، أنا أستحق الموت في الجحيم. ولكني أؤمن أنك أرسلت ابنك يسوع ليموت على الصليب من أجل الخطية ويقوم من بين الأموات منتصراً. أتحول الآن عن اتباع رغباتي الخاطئة ومحاولة الوصول إلى السماء من خلال أعمالي. أنا أثق فقط في الرب يسوع كمخلصي من الخطية. أنا أحبك يا رب، وأستسلم لأتبعك بكلمتك، الكتاب المقدس. آمين!"
هل وثقت بيسوع كمخلصك وربك بسبب ما قرأته هنا اليوم؟