مليون شكر لك اخي العزيز على هذا الشرح الرائع لأانقىً واروع وأجمل كلمات ذهبية من كتابنا المقدس ،الرب يسوع المسيح يعطيك فهماً اكثر واكثر ويحميك ،سنة جديدة مليئة بسلام ربنا والهنا يسوع المسيح ليعرف العالم هذا الاله العظيم العجيب ملك الملوك ورب الأرباب رىًيس السلام ،thank you.
كل الاديان لها كتاب وعقائد وطقوس، وكلها تحت الفحص بمعيارين، الاول هل فيها كمال الإله ؟ والثاني((من ثمارهم تعرفونهم )). ١- طبيعته لاهوته واحد بذاته كامل وكلي الصفات ولا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية قبل وبعد خلقه أي شيء، وهذا الشرط يتحقق بكونه واحد بذاته وجمع باقانيمه ، بتمايز اقنوم عن اقنوم بلا انفصال، أي يتكلم ويسمع ويحب بذاته في ذاته بين اقانيم جوهره الإلهي ازلا وابدا، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، فهو القدوس كلي القداسة بروح القدس، الحي كلي الحياة بروح الحياة، العالم كلي العلم بروح العلم، العارف كلي المعرفة بروح المعرفة، القوي كلي القوة بروح القوة، .... ، وهذه هي عقيدة الوحدانية الجامعة. ٢- خلق كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير ولا يعمل ضد كماله، بهذا نفهم سر التجسد والفداء، لأنه بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص من الموت الثاني والخسران بلا ثمن بشري، ورضوانه لا يعادله أي ثمن بشري. ٣- يسمو بتشريعه من زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء، ومسك الختام بسيرة حياة وتعاليم ابنه الفادي يسوع المسيح الذي أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل . ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده بعد قرون تتراوح بين ١٥ و ٤ رغم حرية اليهود في فهم حقيقة يسوع الإنسان الذي قال لهم :((أنا هو ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن، أنا والآب واحد، من رآني فقد رأى الآب، أنا في الآب والآب في، ...)) وعمل معجزات مشار إليها في اسفار العهد القديم ، مثال تفتيح عيون العمي وشفاء الابرص ومنح الغفران، وهي لم يفعلها انبياء بني إسرائيل قبله ، هكذا هيمنة الخالق على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية . عندما تخالف الوصايا العشر وتعاليم المسيح ستكون مجرما بغض النظر عن معتقدك وتصورك عنه .
سلام محبة نور المسيح مع الجميع ، و عبد ميلاد مجيد ،د أشرف ، ليباركك الرب بمجده ٱمين ،
مليون شكر لك اخي العزيز على هذا الشرح الرائع لأانقىً واروع وأجمل كلمات ذهبية من كتابنا المقدس ،الرب يسوع المسيح يعطيك فهماً اكثر واكثر ويحميك ،سنة جديدة مليئة بسلام ربنا والهنا يسوع المسيح ليعرف العالم هذا الاله العظيم العجيب ملك الملوك ورب الأرباب رىًيس السلام ،thank you.
((رأس الحكمة مخافة الرب )) وليس الشك في مصداقية الخالق في الوعد والوعيد.
رضوانه لمن يصدقه ويثق فيه وليس لمن يكذبه ويشكك في رسالته واعماله.
🥰😍🤩😘
ممكن طلب دكتور أشرف.. ندل على الرب الإله باسم (أدوناي، الرب الإله ألوهيم) بدل عن الاسم العربي؟؟
ربنا طلب ما ننطق أسماء آلهة الشعوب الأخرى
❤❤❤اا٧لرب يباركك اخي العزيز 🕎🙏💯☑️
❤️🥰🇩🇿🎄⛪🌾👍💐🤝🙋🌻
الرب يباركك اخي
🙏💗
🙏
@@alhayatchanneltv
برجاء محبة يا ادمن بلاش القس اشرف عزمي يعمل قيمة للارعاابي معااذ بلاش يذكر اسمه هو هارب من المناظرات الإسلامية المشتركة
كل الاديان لها كتاب وعقائد وطقوس، وكلها تحت الفحص بمعيارين، الاول هل فيها كمال الإله ؟ والثاني((من ثمارهم تعرفونهم )).
١- طبيعته لاهوته واحد بذاته كامل وكلي الصفات ولا يحتاج إلى سواه ليكون إلها عاملا بصفاته الذاتية قبل وبعد خلقه أي شيء، وهذا الشرط يتحقق بكونه واحد بذاته وجمع باقانيمه ، بتمايز اقنوم عن اقنوم بلا انفصال، أي يتكلم ويسمع ويحب بذاته في ذاته بين اقانيم جوهره الإلهي ازلا وابدا، لأن كل اقنوم يعمل بصفات الجوهر الإلهي بلا انفصال ، فهو القدوس كلي القداسة بروح القدس، الحي كلي الحياة بروح الحياة، العالم كلي العلم بروح العلم، العارف كلي المعرفة بروح المعرفة، القوي كلي القوة بروح القوة، .... ، وهذه هي عقيدة الوحدانية الجامعة.
٢- خلق كل شيء ولا يتأثر بشيء مما خلق ولا يتغير ولا يعمل ضد كماله، بهذا نفهم سر التجسد والفداء، لأنه بفضل محبته أكرمنا بنعمة الخلاص من الموت الثاني والخسران بلا ثمن بشري، ورضوانه لا يعادله أي ثمن بشري.
٣- يسمو بتشريعه من زمن آدم وحواء إلى يوم زوال الارض والسماء، ومسك الختام بسيرة حياة وتعاليم ابنه الفادي يسوع المسيح الذي أكد على بر الناموس الوصايا العشر ولم يكرر نواميس الحرب والسبي والجزية والغنائم والطعام الحلال والحرام والقرابين الحيوانية التي تشترط وجود الهيكل .
ينفرد الكتاب المقدس بنبوءات عند اليهود وتخص المسيح الفادي المتألم المجروح المخذول البريء وتحققت في صليب يسوع المسيح وحده بعد قرون تتراوح بين ١٥ و ٤ رغم حرية اليهود في فهم حقيقة يسوع الإنسان الذي قال لهم :((أنا هو ، أبي يعمل حتى الآن وأنا أعمل، قبل أن يكون ابراهيم انا كائن، أنا والآب واحد، من رآني فقد رأى الآب، أنا في الآب والآب في، ...)) وعمل معجزات مشار إليها في اسفار العهد القديم ، مثال تفتيح عيون العمي وشفاء الابرص ومنح الغفران، وهي لم يفعلها انبياء بني إسرائيل قبله ، هكذا هيمنة الخالق على تاريخ البشر رغم حرية البشر في الطاعة والمعصية .
عندما تخالف الوصايا العشر وتعاليم المسيح ستكون مجرما بغض النظر عن معتقدك وتصورك عنه .