لايجب العيش غرسب فالظلام يفتك بالمعتزله فلايجب العزله والاعتزال وهلم من مجرة وهكذا جميع الامور تشير والله اعلى واعلم فلاحولا ولاقوة الابالله العلي العظيم
إذا لم يكن الإنسان الذي ينطلق للتعليم، الذي يحمل اسم (مسلم) إذا لم ينطلق وفق المواصفات القرآنية التي أرادها الله للإنسان المسلم فإنه سيكون من يخدم في حياته الباطل أكثر مما يخدم الحق، يخدم الباطل حتى وإن حمل علماً، خاصة إذا كان باطل وراءه يهود. نقول أكثر من مرة، نقول أكثر من مرة: اليهود يستطيعوا, يستطيعوا أن يُسَيِّروا علماء لخدمتهم، أن يسيروا عبّاد لخدمتهم، إذا لم نعد إلى القرآن ونتثقف بثقافته بمعنى صحيح وبشكل جاد.. يستطيعوا أن يُسيّروا إنساناً يتعبد ليله يُسيّروه يخدمهم، عالِم يخدمهم. قد تتعلم وتخرج وتخدم اليهود من حيث لا تشعر، من حيث لا تشعر؛ لأنك حينئذٍ لا تتمتع بحكمة، ليس لديك رؤية حكيمة، لا تتمتع بالمواصفات الإيمانية، المواصفات التي ذكرها الله لأوليائه في القرآن الكريم، التي تمنحهم القوة، وتمنحهم الحكمة، وتمنحهم زكاء النفس، فترضى وأنت تحمل القرآن، وهذا من أسوأ الأشياء، ومن أعظم الأشياء إساءة إلى القرآن وإلى الله أن تحمل القرآن الكريم، أن تتعلم القرآن الكريم وتُعلّم القرآن الكريم وفي نفس الوقت تبدو إنساناً هزيلاً, ضعيفاً في مواقفك من أعداء الله. القرآن الكريم كله قوة، كله عزة، كله شرف، كله رؤى صحيحة وحلول صحيحة تعطي كل من يسيرون على نهجه أن يكونوا بمستوى أن يضربوا أعداء الله كيفما كانوا وكيفما كانت قوتهم، فالذي يحمل القرآن الكريم ولا يتثقف بثقافته - وإن كان يتلوه ليله ونهاره - هو من سيكون في الواقع ممن نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، وسترى أن الشخص الذي يحمل القرآن وتراه ضعيفاً في مواقفه من أعداء الله، ضعيفاً في رؤيته للحل الذي يهدي إليه القرآن فاعرف بأنه بمعزل عن القرآن الكريم، وبعيد عن القرآن الكريم، وأنه يسيء إلى القرآن، وأنه في نفس الوقت سيعكس وضعيته هذه المتردية وضعفه على الآخرين، فيصبحُ قدوة للآخرين في ضعفه بدلاً من أن يكون قدوة للآخرين - وهو يحمل القرآن الكريم - في قوته. فنحن يجب أن نتعلم القرآن الكريم، وأن نتثقف بثقافته. ومما يعطينا القرآن الكريم سنعرف كيف نقيّم الآخرين، نعرف أن هذا مواقفه قرآنية ومنسجمة مع القرآن، أن هذا - مهما كان شكله، مهما كانت عبادته، مهما كان يمتلك من كتب - يبدو وضعيته غير منسجمة مع القرآن الكريم، رؤاه غير منسجمة مع القرآن الكريم، في الوقت الذي يقول القرآن الكريم للناس يحثهم على الجهاد، يحثهم على الوحدة على الأخوة على الإنفاق في سبيل الله، على أن يبيعوا أنفسهم من الله على أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ويأمرهم بأن يقاتلوا أعداء الله، تجد كلامه - والمسبحة في يده - [ ليس لنا دخل وأفضل للناس يسكتوا، وقد يكلفوا الناس على نفوسهم...] كلام من هذا النوع، هذا لا يمكن أن يكون منسجماً مع القرآن الكريم. سنصبح ضحايا لكثير ممن يحملون عِلْماً إذا لم نُمنح - نحن كطلاب علم كناس مسلمين - نُمنح مقاييس قرآنية نستطيع من خلالها أن نعرف ما هي المواقف الصحيحة، ومن الذي تعتبر مواقفه صحيحة، وحركته قرآنية، ومن الذي هو بعيد عن القرآن الكريم، سيصبح الإنسان ضحية، قد تسمع مثلاً [يا فلان ذلك العالم فلان ما بعده، هو ذاك عالم كبير ليس هو حول الأشياء هذه ولا يتحدث عنها ، ولا يقول كذا، هو بيقول للناس أنهم راح يكلفوا على نفوسهم أحسن للناس يسكتوا ولا يطلعوا كلمة ولا.. ولا.. نحن لسنا أحسن منه، وما عاد فلان أحسن منه] أليس هكذا قد ينطلق الناس على هذا النحو؟. لا.. يجب أن نرجع إلى القرآن الكريم فنستفيد منه كيف نكون حكماء في رؤيتنا، في تقييمنا لأنفسنا أولاً، وفي تقييمنا للآخرين من حولنا، وفي معرفتنا لما يدبره أعداؤنا، وفي معرفتنا لما هو الحل في مواجهة أعدائنا.
سلام عليكم: نرجو من الاخوة و الاخوات المشاهدين و المشاهدات المساهمة في نشر القناة ، على الأقل بالاشتراك بالقناة و بالاعجاب و التعليق بالدعاء للشيخ و للقائمين على القناة فهذا يساهم في انتشار القناة و ظهورها للاشخاص الغير مشتركين في القناة و هذا اقل عمل نقدمه كدعم للمحتوى و كما أن من يساهم في النشر له الاجر والثواب من الله عز وجل و له اجر كل من قام بتعريفهم او كان سبباً في وصول المحتوى الى صديق او قريب او مهتم باي طريقة كانت و بالله التوفيق ❤
والله اني افرح بشوفتك ياشيخنا الحبيب اشهد انك بلغت الرساله ونصحت الأمه وهديتنا الى صراط الله المستقيم فجزاك الله عنا خير الجزاء ونفع بعلمك وبارك فيك وجمعنا بك في الفردوس الاعلى من الجنه ♥️
سبحان الله الذي رزق الشيخ هذا القبول .. اسلوبه بسيط و شعوري انه يزيدني جرعه ايمانية .. جزاك الله خير وزادك علماً و فقهاً ورفع قدرك في الدنيا والآخره ..
إذا لم يكن الإنسان الذي ينطلق للتعليم، الذي يحمل اسم (مسلم) إذا لم ينطلق وفق المواصفات القرآنية التي أرادها الله للإنسان المسلم فإنه سيكون من يخدم في حياته الباطل أكثر مما يخدم الحق، يخدم الباطل حتى وإن حمل علماً، خاصة إذا كان باطل وراءه يهود. نقول أكثر من مرة، نقول أكثر من مرة: اليهود يستطيعوا, يستطيعوا أن يُسَيِّروا علماء لخدمتهم، أن يسيروا عبّاد لخدمتهم، إذا لم نعد إلى القرآن ونتثقف بثقافته بمعنى صحيح وبشكل جاد.. يستطيعوا أن يُسيّروا إنساناً يتعبد ليله يُسيّروه يخدمهم، عالِم يخدمهم. قد تتعلم وتخرج وتخدم اليهود من حيث لا تشعر، من حيث لا تشعر؛ لأنك حينئذٍ لا تتمتع بحكمة، ليس لديك رؤية حكيمة، لا تتمتع بالمواصفات الإيمانية، المواصفات التي ذكرها الله لأوليائه في القرآن الكريم، التي تمنحهم القوة، وتمنحهم الحكمة، وتمنحهم زكاء النفس، فترضى وأنت تحمل القرآن، وهذا من أسوأ الأشياء، ومن أعظم الأشياء إساءة إلى القرآن وإلى الله أن تحمل القرآن الكريم، أن تتعلم القرآن الكريم وتُعلّم القرآن الكريم وفي نفس الوقت تبدو إنساناً هزيلاً, ضعيفاً في مواقفك من أعداء الله. القرآن الكريم كله قوة، كله عزة، كله شرف، كله رؤى صحيحة وحلول صحيحة تعطي كل من يسيرون على نهجه أن يكونوا بمستوى أن يضربوا أعداء الله كيفما كانوا وكيفما كانت قوتهم، فالذي يحمل القرآن الكريم ولا يتثقف بثقافته - وإن كان يتلوه ليله ونهاره - هو من سيكون في الواقع ممن نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، وسترى أن الشخص الذي يحمل القرآن وتراه ضعيفاً في مواقفه من أعداء الله، ضعيفاً في رؤيته للحل الذي يهدي إليه القرآن فاعرف بأنه بمعزل عن القرآن الكريم، وبعيد عن القرآن الكريم، وأنه يسيء إلى القرآن، وأنه في نفس الوقت سيعكس وضعيته هذه المتردية وضعفه على الآخرين، فيصبحُ قدوة للآخرين في ضعفه بدلاً من أن يكون قدوة للآخرين - وهو يحمل القرآن الكريم - في قوته. فنحن يجب أن نتعلم القرآن الكريم، وأن نتثقف بثقافته. ومما يعطينا القرآن الكريم سنعرف كيف نقيّم الآخرين، نعرف أن هذا مواقفه قرآنية ومنسجمة مع القرآن، أن هذا - مهما كان شكله، مهما كانت عبادته، مهما كان يمتلك من كتب - يبدو وضعيته غير منسجمة مع القرآن الكريم، رؤاه غير منسجمة مع القرآن الكريم، في الوقت الذي يقول القرآن الكريم للناس يحثهم على الجهاد، يحثهم على الوحدة على الأخوة على الإنفاق في سبيل الله، على أن يبيعوا أنفسهم من الله على أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ويأمرهم بأن يقاتلوا أعداء الله، تجد كلامه - والمسبحة في يده - [ ليس لنا دخل وأفضل للناس يسكتوا، وقد يكلفوا الناس على نفوسهم...] كلام من هذا النوع، هذا لا يمكن أن يكون منسجماً مع القرآن الكريم. سنصبح ضحايا لكثير ممن يحملون عِلْماً إذا لم نُمنح - نحن كطلاب علم كناس مسلمين - نُمنح مقاييس قرآنية نستطيع من خلالها أن نعرف ما هي المواقف الصحيحة، ومن الذي تعتبر مواقفه صحيحة، وحركته قرآنية، ومن الذي هو بعيد عن القرآن الكريم، سيصبح الإنسان ضحية، قد تسمع مثلاً [يا فلان ذلك العالم فلان ما بعده، هو ذاك عالم كبير ليس هو حول الأشياء هذه ولا يتحدث عنها ، ولا يقول كذا، هو بيقول للناس أنهم راح يكلفوا على نفوسهم أحسن للناس يسكتوا ولا يطلعوا كلمة ولا.. ولا.. نحن لسنا أحسن منه، وما عاد فلان أحسن منه] أليس هكذا قد ينطلق الناس على هذا النحو؟. لا.. يجب أن نرجع إلى القرآن الكريم فنستفيد منه كيف نكون حكماء في رؤيتنا، في تقييمنا لأنفسنا أولاً، وفي تقييمنا للآخرين من حولنا، وفي معرفتنا لما يدبره أعداؤنا، وفي معرفتنا لما هو الحل في مواجهة أعدائنا.
اللهم انا مقصرين بكلمه الصدق في أداء الحقوق بالمواعيد خارج إرادتنا فاقضنا عنا الدين ياالله لنال الصدق في اقوالنا ياالله ،،،،،أنت تعلم مافي نياتنا ومافي قلوبنا ،،،،،،
جزاك الله كل خير للشيخ المقرمي '' اللهم ارحمنا فاينك راحم والا تعذبنا فاءنك عالينا قادر'ر'' اللهم اسقيها من حوض نبيك محمد '''اللهم صلي على محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليم كثيرا''''
*لك الحمد يا الله:* لك الحمد يا الله كم شدني وجد لحمدك إجلالا لك الشكر والحمد لك الحمد إن القرب منك وسيلة إليك وأما البعد يا سيدي بعد لك الحمد والأغصان مالت وسبحت وفاحت بأنسام الرضى هذه الورد. لك الحمد والأنسام بالحمد كم غدت وبشرى رياح الخير بالشكر كم تغدو لك الحمد والأشجان في دمع خدها دموع جرى من خد دمعتها خد لك الحمد حمدا يسلب الحر حره ويمسي بلا برد هنا ذلك البرد لك الحمد حمدا يفقد المر مره ويغدو عناء الجهد ليس له جهد أقل قليل الحمد في أن وهبتنا عقولا وما للناس عن حملها بد وعلمتنا من فيض علمك ما به عرفناك أنت الله والواحد الفرد ونورتنا من نور نورك ما به دنا منك عبد حظه أنه عبد وتهتز بالتسبيح روحي كأنما به قد أضاء البرق وانفجر الرعد على أنه لن تبلغ الحمد أحرفي فكيف بحمد ليس في حصره حد وكيف بحمد لو جمعنا بحارنا وأشجارنا في عده يعجز العد ويبدو لنا في ذكرك الحب والرضى أدم سيدي هذا الشعور الذي يبدو. *أملاها المهندس الشيخ الجليل. محمد المقرمي حفظه الله ورعاه.* ..
إذا لم يكن الإنسان الذي ينطلق للتعليم، الذي يحمل اسم (مسلم) إذا لم ينطلق وفق المواصفات القرآنية التي أرادها الله للإنسان المسلم فإنه سيكون من يخدم في حياته الباطل أكثر مما يخدم الحق، يخدم الباطل حتى وإن حمل علماً، خاصة إذا كان باطل وراءه يهود. نقول أكثر من مرة، نقول أكثر من مرة: اليهود يستطيعوا, يستطيعوا أن يُسَيِّروا علماء لخدمتهم، أن يسيروا عبّاد لخدمتهم، إذا لم نعد إلى القرآن ونتثقف بثقافته بمعنى صحيح وبشكل جاد.. يستطيعوا أن يُسيّروا إنساناً يتعبد ليله يُسيّروه يخدمهم، عالِم يخدمهم. قد تتعلم وتخرج وتخدم اليهود من حيث لا تشعر، من حيث لا تشعر؛ لأنك حينئذٍ لا تتمتع بحكمة، ليس لديك رؤية حكيمة، لا تتمتع بالمواصفات الإيمانية، المواصفات التي ذكرها الله لأوليائه في القرآن الكريم، التي تمنحهم القوة، وتمنحهم الحكمة، وتمنحهم زكاء النفس، فترضى وأنت تحمل القرآن، وهذا من أسوأ الأشياء، ومن أعظم الأشياء إساءة إلى القرآن وإلى الله أن تحمل القرآن الكريم، أن تتعلم القرآن الكريم وتُعلّم القرآن الكريم وفي نفس الوقت تبدو إنساناً هزيلاً, ضعيفاً في مواقفك من أعداء الله. القرآن الكريم كله قوة، كله عزة، كله شرف، كله رؤى صحيحة وحلول صحيحة تعطي كل من يسيرون على نهجه أن يكونوا بمستوى أن يضربوا أعداء الله كيفما كانوا وكيفما كانت قوتهم، فالذي يحمل القرآن الكريم ولا يتثقف بثقافته - وإن كان يتلوه ليله ونهاره - هو من سيكون في الواقع ممن نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، وسترى أن الشخص الذي يحمل القرآن وتراه ضعيفاً في مواقفه من أعداء الله، ضعيفاً في رؤيته للحل الذي يهدي إليه القرآن فاعرف بأنه بمعزل عن القرآن الكريم، وبعيد عن القرآن الكريم، وأنه يسيء إلى القرآن، وأنه في نفس الوقت سيعكس وضعيته هذه المتردية وضعفه على الآخرين، فيصبحُ قدوة للآخرين في ضعفه بدلاً من أن يكون قدوة للآخرين - وهو يحمل القرآن الكريم - في قوته. فنحن يجب أن نتعلم القرآن الكريم، وأن نتثقف بثقافته. ومما يعطينا القرآن الكريم سنعرف كيف نقيّم الآخرين، نعرف أن هذا مواقفه قرآنية ومنسجمة مع القرآن، أن هذا - مهما كان شكله، مهما كانت عبادته، مهما كان يمتلك من كتب - يبدو وضعيته غير منسجمة مع القرآن الكريم، رؤاه غير منسجمة مع القرآن الكريم، في الوقت الذي يقول القرآن الكريم للناس يحثهم على الجهاد، يحثهم على الوحدة على الأخوة على الإنفاق في سبيل الله، على أن يبيعوا أنفسهم من الله على أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ويأمرهم بأن يقاتلوا أعداء الله، تجد كلامه - والمسبحة في يده - [ ليس لنا دخل وأفضل للناس يسكتوا، وقد يكلفوا الناس على نفوسهم...] كلام من هذا النوع، هذا لا يمكن أن يكون منسجماً مع القرآن الكريم. سنصبح ضحايا لكثير ممن يحملون عِلْماً إذا لم نُمنح - نحن كطلاب علم كناس مسلمين - نُمنح مقاييس قرآنية نستطيع من خلالها أن نعرف ما هي المواقف الصحيحة، ومن الذي تعتبر مواقفه صحيحة، وحركته قرآنية، ومن الذي هو بعيد عن القرآن الكريم، سيصبح الإنسان ضحية، قد تسمع مثلاً [يا فلان ذلك العالم فلان ما بعده، هو ذاك عالم كبير ليس هو حول الأشياء هذه ولا يتحدث عنها ، ولا يقول كذا، هو بيقول للناس أنهم راح يكلفوا على نفوسهم أحسن للناس يسكتوا ولا يطلعوا كلمة ولا.. ولا.. نحن لسنا أحسن منه، وما عاد فلان أحسن منه] أليس هكذا قد ينطلق الناس على هذا النحو؟. لا.. يجب أن نرجع إلى القرآن الكريم فنستفيد منه كيف نكون حكماء في رؤيتنا، في تقييمنا لأنفسنا أولاً، وفي تقييمنا للآخرين من حولنا، وفي معرفتنا لما يدبره أعداؤنا، وفي معرفتنا لما هو الحل في مواجهة أعدائنا.
حفظكم الله سيدي محمد لا تطل علينا بدروسك التي تغسل بها قلوبنا أسال من الله ان يديمك لنا ويحفظك وينفعنا بك وجزاك الله عنا خير جزاء . وصلى الله على سيدي ومولاي وقرة عيني محمد وعلى آله وصحبه وسلم . رساله من محب 🤍
إذا لم يكن الإنسان الذي ينطلق للتعليم، الذي يحمل اسم (مسلم) إذا لم ينطلق وفق المواصفات القرآنية التي أرادها الله للإنسان المسلم فإنه سيكون من يخدم في حياته الباطل أكثر مما يخدم الحق، يخدم الباطل حتى وإن حمل علماً، خاصة إذا كان باطل وراءه يهود. نقول أكثر من مرة، نقول أكثر من مرة: اليهود يستطيعوا, يستطيعوا أن يُسَيِّروا علماء لخدمتهم، أن يسيروا عبّاد لخدمتهم، إذا لم نعد إلى القرآن ونتثقف بثقافته بمعنى صحيح وبشكل جاد.. يستطيعوا أن يُسيّروا إنساناً يتعبد ليله يُسيّروه يخدمهم، عالِم يخدمهم. قد تتعلم وتخرج وتخدم اليهود من حيث لا تشعر، من حيث لا تشعر؛ لأنك حينئذٍ لا تتمتع بحكمة، ليس لديك رؤية حكيمة، لا تتمتع بالمواصفات الإيمانية، المواصفات التي ذكرها الله لأوليائه في القرآن الكريم، التي تمنحهم القوة، وتمنحهم الحكمة، وتمنحهم زكاء النفس، فترضى وأنت تحمل القرآن، وهذا من أسوأ الأشياء، ومن أعظم الأشياء إساءة إلى القرآن وإلى الله أن تحمل القرآن الكريم، أن تتعلم القرآن الكريم وتُعلّم القرآن الكريم وفي نفس الوقت تبدو إنساناً هزيلاً, ضعيفاً في مواقفك من أعداء الله. القرآن الكريم كله قوة، كله عزة، كله شرف، كله رؤى صحيحة وحلول صحيحة تعطي كل من يسيرون على نهجه أن يكونوا بمستوى أن يضربوا أعداء الله كيفما كانوا وكيفما كانت قوتهم، فالذي يحمل القرآن الكريم ولا يتثقف بثقافته - وإن كان يتلوه ليله ونهاره - هو من سيكون في الواقع ممن نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، وسترى أن الشخص الذي يحمل القرآن وتراه ضعيفاً في مواقفه من أعداء الله، ضعيفاً في رؤيته للحل الذي يهدي إليه القرآن فاعرف بأنه بمعزل عن القرآن الكريم، وبعيد عن القرآن الكريم، وأنه يسيء إلى القرآن، وأنه في نفس الوقت سيعكس وضعيته هذه المتردية وضعفه على الآخرين، فيصبحُ قدوة للآخرين في ضعفه بدلاً من أن يكون قدوة للآخرين - وهو يحمل القرآن الكريم - في قوته. فنحن يجب أن نتعلم القرآن الكريم، وأن نتثقف بثقافته. ومما يعطينا القرآن الكريم سنعرف كيف نقيّم الآخرين، نعرف أن هذا مواقفه قرآنية ومنسجمة مع القرآن، أن هذا - مهما كان شكله، مهما كانت عبادته، مهما كان يمتلك من كتب - يبدو وضعيته غير منسجمة مع القرآن الكريم، رؤاه غير منسجمة مع القرآن الكريم، في الوقت الذي يقول القرآن الكريم للناس يحثهم على الجهاد، يحثهم على الوحدة على الأخوة على الإنفاق في سبيل الله، على أن يبيعوا أنفسهم من الله على أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ويأمرهم بأن يقاتلوا أعداء الله، تجد كلامه - والمسبحة في يده - [ ليس لنا دخل وأفضل للناس يسكتوا، وقد يكلفوا الناس على نفوسهم...] كلام من هذا النوع، هذا لا يمكن أن يكون منسجماً مع القرآن الكريم. سنصبح ضحايا لكثير ممن يحملون عِلْماً إذا لم نُمنح - نحن كطلاب علم كناس مسلمين - نُمنح مقاييس قرآنية نستطيع من خلالها أن نعرف ما هي المواقف الصحيحة، ومن الذي تعتبر مواقفه صحيحة، وحركته قرآنية، ومن الذي هو بعيد عن القرآن الكريم، سيصبح الإنسان ضحية، قد تسمع مثلاً [يا فلان ذلك العالم فلان ما بعده، هو ذاك عالم كبير ليس هو حول الأشياء هذه ولا يتحدث عنها ، ولا يقول كذا، هو بيقول للناس أنهم راح يكلفوا على نفوسهم أحسن للناس يسكتوا ولا يطلعوا كلمة ولا.. ولا.. نحن لسنا أحسن منه، وما عاد فلان أحسن منه] أليس هكذا قد ينطلق الناس على هذا النحو؟. لا.. يجب أن نرجع إلى القرآن الكريم فنستفيد منه كيف نكون حكماء في رؤيتنا، في تقييمنا لأنفسنا أولاً، وفي تقييمنا للآخرين من حولنا، وفي معرفتنا لما يدبره أعداؤنا، وفي معرفتنا لما هو الحل في مواجهة أعدائنا.
جزاك الله خير الجزاء ياشيخ أثريت العقيدة في قلوبنا وأغنيت الأنفس عن كثرة السؤال فتدفقت في عروقنا بإذن الله نوره وبصيرته و لذة الشكر لله فالحمدلله الذي منُ علينا بمثلك وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
اي سائر في طريق لابد ان تكون له راحلة ..وراحلة الموحد المتبع الداخل من باب الصدق ...هي النية ..فقد يعمل نفس العمل الكثير من الناس ولكن تتفاوت نياتهم ..وقد تكون سبب رفعتهم وارتقائهم او سببا للسقوط والعياذ بالله. واما المعالم فهي ضبط الصلاة في اول وقتها .. ويحتاج المسافر الى زاد ...وزاد السائر الى الله هو الذكر " اذكروني اذكركم" ...
الحمدلله رب العالمين حمدا عددخلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته حمدا عدد الليالي والدهور عدد الايام والشهور عدد اوراق الشجر عدد اوراق الثمر عدد الكواكب والنجوم عدد الشهب والنيازك عدد ماكان وما يكون عدد الامواج في البحار عدد الملائكه في السموات عدد الملائكه في الأرض عدد الإنس والجان عدد ماذراء ومابراء وعدد الحيوانات وعدد الطيور وعدد الحصى وعدد الرمال وعدد كل شي يسبح له في السموات والارضين وعدد كل شي يتنفس في السموات والارضين وعدد ماعلم الله وما لم نعلم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،؟
جزاكم الله خير وفي ميزان حسناتكم يا شيخنا. اسلوبك بالطرح والتدبر فريد من نوعه ما شاءالله الله يبارك فيك وينفع بك الاسلام والمسلمين. شيخنا ياليت لو تكون هناك حلقة عن عالم الغيب والايمان بالغيب. تدبراً لأول صفات المتقين؛ {ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ..}
هناك مواضيع كنت أحدث نفسي بها .. والحمد لله ان الشيخ أكد لي صحة تفكيري حولها .. اتمنى ان يفرد الشيخ حلقه بعنوان حسن الخلق ..مثلا الصبر على أذى الجار.. فحسن تعاملك لا يعتبر حسن خلق بقدر ما هو واجب علينا شرعا ولكن الصبر على أذى الجار اعتقد انه حسن خلق وعلى ذلك نقيس بقية مناقب حسن الخلق..اتمنى يفرد الشيخ حلقة لكيفية إتمام الخلق والوصول إلى حسن الخلق
الله يحفظك ويرزقك ويعطيك من فضله قال تعالى (فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد إستمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم) كفرنا بالطاغوت من أشخاص وأسباب وكل شيء غير الله وآمنا بالله الذي على كل شيء قدير وأقرب إلينا من حبل الوريد
بارك الله فيك
الحمدلله ❤
تبارك الرحمان ما شاء الله ربي يحفظك يا شيخ
الله يحفظك زيرزقك السعاده بدنياء والاخره
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
هذا الشيخ الجليل يذكرني بوالدي الداعية رحمة الله عليه الشبه والبساطة والتواضع والهيبة..
اللهم اغفر له وارحمه
9m
حفظك الله يا شيخنا وزاد في بلادنا من أمثالك هداة ودعاة إلى الله تعالى
لازال اليمن بخير. دامك فيه ياشيخنااا. الله يسدد خطاك. انت متنفس اليمن خاصه والعالم الإسلامي عامه
أسعدك الله تعالى وأسعدنا بديننا وإيماننا ورضى ربنا عنا إنه على كل شيئ قدير
ربي يسعدكم سلامي للشيخ من فلسطين . وقولوله لا يتأخر علينا في الدرس ❤.
0:21
لايجب العيش غرسب فالظلام يفتك بالمعتزله فلايجب العزله والاعتزال وهلم من مجرة وهكذا جميع الامور تشير والله اعلى واعلم فلاحولا ولاقوة الابالله العلي العظيم
رب اغفر لي ولوالدي وللمؤمنين والمؤمنات الأحياء منهم والأموات امين يارب العالمين
ما اجمل مجالس الذكر ... متنفس و سعة من ضيق الدنيا و صروفها
إذا لم يكن الإنسان الذي ينطلق للتعليم، الذي يحمل اسم (مسلم) إذا لم ينطلق وفق المواصفات القرآنية التي أرادها الله للإنسان المسلم فإنه سيكون من يخدم في حياته الباطل أكثر مما يخدم الحق، يخدم الباطل حتى وإن حمل علماً، خاصة إذا كان باطل وراءه يهود.
نقول أكثر من مرة، نقول أكثر من مرة: اليهود يستطيعوا, يستطيعوا أن يُسَيِّروا علماء لخدمتهم، أن يسيروا عبّاد لخدمتهم، إذا لم نعد إلى القرآن ونتثقف بثقافته بمعنى صحيح وبشكل جاد.. يستطيعوا أن يُسيّروا إنساناً يتعبد ليله يُسيّروه يخدمهم، عالِم يخدمهم.
قد تتعلم وتخرج وتخدم اليهود من حيث لا تشعر، من حيث لا تشعر؛ لأنك حينئذٍ لا تتمتع بحكمة، ليس لديك رؤية حكيمة، لا تتمتع بالمواصفات الإيمانية، المواصفات التي ذكرها الله لأوليائه في القرآن الكريم، التي تمنحهم القوة، وتمنحهم الحكمة، وتمنحهم زكاء النفس، فترضى وأنت تحمل القرآن، وهذا من أسوأ الأشياء، ومن أعظم الأشياء إساءة إلى القرآن وإلى الله أن تحمل القرآن الكريم، أن تتعلم القرآن الكريم وتُعلّم القرآن الكريم وفي نفس الوقت تبدو إنساناً هزيلاً, ضعيفاً في مواقفك من أعداء الله.
القرآن الكريم كله قوة، كله عزة، كله شرف، كله رؤى صحيحة وحلول صحيحة تعطي كل من يسيرون على نهجه أن يكونوا بمستوى أن يضربوا أعداء الله كيفما كانوا وكيفما كانت قوتهم، فالذي يحمل القرآن الكريم ولا يتثقف بثقافته - وإن كان يتلوه ليله ونهاره - هو من سيكون في الواقع ممن نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، وسترى أن الشخص الذي يحمل القرآن وتراه ضعيفاً في مواقفه من أعداء الله، ضعيفاً في رؤيته للحل الذي يهدي إليه القرآن فاعرف بأنه بمعزل عن القرآن الكريم، وبعيد عن القرآن الكريم، وأنه يسيء إلى القرآن، وأنه في نفس الوقت سيعكس وضعيته هذه المتردية وضعفه على الآخرين، فيصبحُ قدوة للآخرين في ضعفه بدلاً من أن يكون قدوة للآخرين - وهو يحمل القرآن الكريم - في قوته.
فنحن يجب أن نتعلم القرآن الكريم، وأن نتثقف بثقافته. ومما يعطينا القرآن الكريم سنعرف كيف نقيّم الآخرين، نعرف أن هذا مواقفه قرآنية ومنسجمة مع القرآن، أن هذا - مهما كان شكله، مهما كانت عبادته، مهما كان يمتلك من كتب - يبدو وضعيته غير منسجمة مع القرآن الكريم، رؤاه غير منسجمة مع القرآن الكريم، في الوقت الذي يقول القرآن الكريم للناس يحثهم على الجهاد، يحثهم على الوحدة على الأخوة على الإنفاق في سبيل الله، على أن يبيعوا أنفسهم من الله على أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ويأمرهم بأن يقاتلوا أعداء الله، تجد كلامه - والمسبحة في يده - [ ليس لنا دخل وأفضل للناس يسكتوا، وقد يكلفوا الناس على نفوسهم...] كلام من هذا النوع، هذا لا يمكن أن يكون منسجماً مع القرآن الكريم.
سنصبح ضحايا لكثير ممن يحملون عِلْماً إذا لم نُمنح - نحن كطلاب علم كناس مسلمين - نُمنح مقاييس قرآنية نستطيع من خلالها أن نعرف ما هي المواقف الصحيحة، ومن الذي تعتبر مواقفه صحيحة، وحركته قرآنية، ومن الذي هو بعيد عن القرآن الكريم، سيصبح الإنسان ضحية، قد تسمع مثلاً [يا فلان ذلك العالم فلان ما بعده، هو ذاك عالم كبير ليس هو حول الأشياء هذه ولا يتحدث عنها ، ولا يقول كذا، هو بيقول للناس أنهم راح يكلفوا على نفوسهم أحسن للناس يسكتوا ولا يطلعوا كلمة ولا.. ولا.. نحن لسنا أحسن منه، وما عاد فلان أحسن منه]
أليس هكذا قد ينطلق الناس على هذا النحو؟. لا.. يجب أن نرجع إلى القرآن الكريم فنستفيد منه كيف نكون حكماء في رؤيتنا، في تقييمنا لأنفسنا أولاً، وفي تقييمنا للآخرين من حولنا، وفي معرفتنا لما يدبره أعداؤنا، وفي معرفتنا لما هو الحل في مواجهة أعدائنا.
أسلوب بسيط و شيق و شرح مبسط و جذاب
حفظ الله شيخنا الفاضل الشخ المهندس محمد طه المقرمي
من يخزن قات على سماع محاضرات الشيخ محمد المقرمي يدوس جنبي لييييك❤😂😊
طيبة هذا الرجل ،وصلتني الى الجزائر🎉❤
سلام عليكم: نرجو من الاخوة و الاخوات المشاهدين و المشاهدات المساهمة في نشر القناة ، على الأقل بالاشتراك بالقناة و بالاعجاب و التعليق بالدعاء للشيخ و للقائمين على القناة فهذا يساهم في انتشار القناة و ظهورها للاشخاص الغير مشتركين في القناة و هذا اقل عمل نقدمه كدعم للمحتوى و كما أن من يساهم في النشر له الاجر والثواب من الله عز وجل و له اجر كل من قام بتعريفهم او كان سبباً في وصول المحتوى الى صديق او قريب او مهتم باي طريقة كانت
و بالله التوفيق ❤
والله اني افرح بشوفتك ياشيخنا الحبيب اشهد انك بلغت الرساله ونصحت الأمه وهديتنا الى صراط الله المستقيم فجزاك الله عنا خير الجزاء ونفع بعلمك وبارك فيك وجمعنا بك في الفردوس الاعلى من الجنه ♥️
مايجوز تقله بلغت الرساله هو مش نبي.
لا تبالغ في المدح
جزاك الله خير
وجزى الشيخ خير الجزاء
لقد مدحت الشيخ حتي انك جعلته في مرتبة نبي او رسول
رب كلمه قالت لصاحبها دعني
وإذا قيل له اتق الله أخذته العزة بالإثم
سبحان الله الذي رزق الشيخ هذا القبول .. اسلوبه بسيط و شعوري انه يزيدني جرعه ايمانية .. جزاك الله خير وزادك علماً و فقهاً ورفع قدرك في الدنيا والآخره ..
إذا لم يكن الإنسان الذي ينطلق للتعليم، الذي يحمل اسم (مسلم) إذا لم ينطلق وفق المواصفات القرآنية التي أرادها الله للإنسان المسلم فإنه سيكون من يخدم في حياته الباطل أكثر مما يخدم الحق، يخدم الباطل حتى وإن حمل علماً، خاصة إذا كان باطل وراءه يهود.
نقول أكثر من مرة، نقول أكثر من مرة: اليهود يستطيعوا, يستطيعوا أن يُسَيِّروا علماء لخدمتهم، أن يسيروا عبّاد لخدمتهم، إذا لم نعد إلى القرآن ونتثقف بثقافته بمعنى صحيح وبشكل جاد.. يستطيعوا أن يُسيّروا إنساناً يتعبد ليله يُسيّروه يخدمهم، عالِم يخدمهم.
قد تتعلم وتخرج وتخدم اليهود من حيث لا تشعر، من حيث لا تشعر؛ لأنك حينئذٍ لا تتمتع بحكمة، ليس لديك رؤية حكيمة، لا تتمتع بالمواصفات الإيمانية، المواصفات التي ذكرها الله لأوليائه في القرآن الكريم، التي تمنحهم القوة، وتمنحهم الحكمة، وتمنحهم زكاء النفس، فترضى وأنت تحمل القرآن، وهذا من أسوأ الأشياء، ومن أعظم الأشياء إساءة إلى القرآن وإلى الله أن تحمل القرآن الكريم، أن تتعلم القرآن الكريم وتُعلّم القرآن الكريم وفي نفس الوقت تبدو إنساناً هزيلاً, ضعيفاً في مواقفك من أعداء الله.
القرآن الكريم كله قوة، كله عزة، كله شرف، كله رؤى صحيحة وحلول صحيحة تعطي كل من يسيرون على نهجه أن يكونوا بمستوى أن يضربوا أعداء الله كيفما كانوا وكيفما كانت قوتهم، فالذي يحمل القرآن الكريم ولا يتثقف بثقافته - وإن كان يتلوه ليله ونهاره - هو من سيكون في الواقع ممن نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، وسترى أن الشخص الذي يحمل القرآن وتراه ضعيفاً في مواقفه من أعداء الله، ضعيفاً في رؤيته للحل الذي يهدي إليه القرآن فاعرف بأنه بمعزل عن القرآن الكريم، وبعيد عن القرآن الكريم، وأنه يسيء إلى القرآن، وأنه في نفس الوقت سيعكس وضعيته هذه المتردية وضعفه على الآخرين، فيصبحُ قدوة للآخرين في ضعفه بدلاً من أن يكون قدوة للآخرين - وهو يحمل القرآن الكريم - في قوته.
فنحن يجب أن نتعلم القرآن الكريم، وأن نتثقف بثقافته. ومما يعطينا القرآن الكريم سنعرف كيف نقيّم الآخرين، نعرف أن هذا مواقفه قرآنية ومنسجمة مع القرآن، أن هذا - مهما كان شكله، مهما كانت عبادته، مهما كان يمتلك من كتب - يبدو وضعيته غير منسجمة مع القرآن الكريم، رؤاه غير منسجمة مع القرآن الكريم، في الوقت الذي يقول القرآن الكريم للناس يحثهم على الجهاد، يحثهم على الوحدة على الأخوة على الإنفاق في سبيل الله، على أن يبيعوا أنفسهم من الله على أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ويأمرهم بأن يقاتلوا أعداء الله، تجد كلامه - والمسبحة في يده - [ ليس لنا دخل وأفضل للناس يسكتوا، وقد يكلفوا الناس على نفوسهم...] كلام من هذا النوع، هذا لا يمكن أن يكون منسجماً مع القرآن الكريم.
سنصبح ضحايا لكثير ممن يحملون عِلْماً إذا لم نُمنح - نحن كطلاب علم كناس مسلمين - نُمنح مقاييس قرآنية نستطيع من خلالها أن نعرف ما هي المواقف الصحيحة، ومن الذي تعتبر مواقفه صحيحة، وحركته قرآنية، ومن الذي هو بعيد عن القرآن الكريم، سيصبح الإنسان ضحية، قد تسمع مثلاً [يا فلان ذلك العالم فلان ما بعده، هو ذاك عالم كبير ليس هو حول الأشياء هذه ولا يتحدث عنها ، ولا يقول كذا، هو بيقول للناس أنهم راح يكلفوا على نفوسهم أحسن للناس يسكتوا ولا يطلعوا كلمة ولا.. ولا.. نحن لسنا أحسن منه، وما عاد فلان أحسن منه]
أليس هكذا قد ينطلق الناس على هذا النحو؟. لا.. يجب أن نرجع إلى القرآن الكريم فنستفيد منه كيف نكون حكماء في رؤيتنا، في تقييمنا لأنفسنا أولاً، وفي تقييمنا للآخرين من حولنا، وفي معرفتنا لما يدبره أعداؤنا، وفي معرفتنا لما هو الحل في مواجهة أعدائنا.
سبحان الله
الحمدلله
لا اله الا الله
الله أكبر
بوركت و جوزيت و حفظت! نحبك في الله يا شيخنا!
اللهم اطعمنا الجنة في الفردوس الاعلى'''في الصدق الصادق'''
اللهم ارزقه الجنه وجا زه عنا كل الخير ❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
جزى الله عنا سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم بماهو أهله.
اللهم إنا نتكلم ونقول مواعيد أملا بالله تكون خيرا ونطمن من له حق علينا ونيتنا الوفاء ليس الكذب يالله فاغفرلنا انت تعلم بالنيه التي نحضرها
الحمدالله
جزاك الله خير الجزاء ونفع الله بعلمك المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات
وأسأل الله ان يشركنا معك في كل خير تقوم به
اللهم أطل في عمر هذا الشيخ على طاعتك..
اللهم احفظ الشيخ محمد المقرمي واكلأه برعايتك وارزقه من حيث لا يحتسب وبارك له في رزقه..
آمين يا رب العالمين ❤
وفيك بارك ربي
جزاك الله خير الله يفتح عليك
جزاك الله خير ياشيخ نتمنا من حضرتكم المزيد من الدروس ولو كل اسبوع درس وجزاك الله عنا خير الجزاء
جزاك الله خيراء
اللهم انا مقصرين بكلمه الصدق في أداء الحقوق بالمواعيد خارج إرادتنا فاقضنا عنا الدين ياالله لنال الصدق في اقوالنا ياالله ،،،،،أنت تعلم مافي نياتنا ومافي قلوبنا ،،،،،،
جزاك الله كل خير للشيخ المقرمي '' اللهم ارحمنا فاينك راحم والا تعذبنا فاءنك عالينا قادر'ر'' اللهم اسقيها من حوض نبيك محمد '''اللهم صلي على محمد النبي الأمي وعلى آله وصحبه وسلم تسليم كثيرا''''
ادعولي جزاكم الله خير
❤شيخ. اليمن كلام من القلب بلا تكلف ولا تلطع ......بوركت
جزاك الله خير الجزاء شيخنا الفاضل وزاد الله علمك
*لك الحمد يا الله:*
لك الحمد يا الله كم شدني وجد
لحمدك إجلالا لك الشكر والحمد
لك الحمد إن القرب منك وسيلة
إليك وأما البعد يا سيدي بعد
لك الحمد والأغصان مالت وسبحت
وفاحت بأنسام الرضى هذه الورد.
لك الحمد والأنسام بالحمد كم غدت
وبشرى رياح الخير بالشكر كم تغدو
لك الحمد والأشجان في دمع خدها
دموع جرى من خد دمعتها خد
لك الحمد حمدا يسلب الحر حره
ويمسي بلا برد هنا ذلك البرد
لك الحمد حمدا يفقد المر مره
ويغدو عناء الجهد ليس له جهد
أقل قليل الحمد في أن وهبتنا
عقولا وما للناس عن حملها بد
وعلمتنا من فيض علمك ما به
عرفناك أنت الله والواحد الفرد
ونورتنا من نور نورك ما به
دنا منك عبد حظه أنه عبد
وتهتز بالتسبيح روحي كأنما
به قد أضاء البرق وانفجر الرعد
على أنه لن تبلغ الحمد أحرفي
فكيف بحمد ليس في حصره حد
وكيف بحمد لو جمعنا بحارنا
وأشجارنا في عده يعجز العد
ويبدو لنا في ذكرك الحب والرضى
أدم سيدي هذا الشعور الذي يبدو.
*أملاها المهندس الشيخ الجليل. محمد المقرمي حفظه الله ورعاه.*
..
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
جزاك الله خير
جزاك الله خير ونفع الله بك الف شكر لك
❤
إذا لم يكن الإنسان الذي ينطلق للتعليم، الذي يحمل اسم (مسلم) إذا لم ينطلق وفق المواصفات القرآنية التي أرادها الله للإنسان المسلم فإنه سيكون من يخدم في حياته الباطل أكثر مما يخدم الحق، يخدم الباطل حتى وإن حمل علماً، خاصة إذا كان باطل وراءه يهود.
نقول أكثر من مرة، نقول أكثر من مرة: اليهود يستطيعوا, يستطيعوا أن يُسَيِّروا علماء لخدمتهم، أن يسيروا عبّاد لخدمتهم، إذا لم نعد إلى القرآن ونتثقف بثقافته بمعنى صحيح وبشكل جاد.. يستطيعوا أن يُسيّروا إنساناً يتعبد ليله يُسيّروه يخدمهم، عالِم يخدمهم.
قد تتعلم وتخرج وتخدم اليهود من حيث لا تشعر، من حيث لا تشعر؛ لأنك حينئذٍ لا تتمتع بحكمة، ليس لديك رؤية حكيمة، لا تتمتع بالمواصفات الإيمانية، المواصفات التي ذكرها الله لأوليائه في القرآن الكريم، التي تمنحهم القوة، وتمنحهم الحكمة، وتمنحهم زكاء النفس، فترضى وأنت تحمل القرآن، وهذا من أسوأ الأشياء، ومن أعظم الأشياء إساءة إلى القرآن وإلى الله أن تحمل القرآن الكريم، أن تتعلم القرآن الكريم وتُعلّم القرآن الكريم وفي نفس الوقت تبدو إنساناً هزيلاً, ضعيفاً في مواقفك من أعداء الله.
القرآن الكريم كله قوة، كله عزة، كله شرف، كله رؤى صحيحة وحلول صحيحة تعطي كل من يسيرون على نهجه أن يكونوا بمستوى أن يضربوا أعداء الله كيفما كانوا وكيفما كانت قوتهم، فالذي يحمل القرآن الكريم ولا يتثقف بثقافته - وإن كان يتلوه ليله ونهاره - هو من سيكون في الواقع ممن نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، وسترى أن الشخص الذي يحمل القرآن وتراه ضعيفاً في مواقفه من أعداء الله، ضعيفاً في رؤيته للحل الذي يهدي إليه القرآن فاعرف بأنه بمعزل عن القرآن الكريم، وبعيد عن القرآن الكريم، وأنه يسيء إلى القرآن، وأنه في نفس الوقت سيعكس وضعيته هذه المتردية وضعفه على الآخرين، فيصبحُ قدوة للآخرين في ضعفه بدلاً من أن يكون قدوة للآخرين - وهو يحمل القرآن الكريم - في قوته.
فنحن يجب أن نتعلم القرآن الكريم، وأن نتثقف بثقافته. ومما يعطينا القرآن الكريم سنعرف كيف نقيّم الآخرين، نعرف أن هذا مواقفه قرآنية ومنسجمة مع القرآن، أن هذا - مهما كان شكله، مهما كانت عبادته، مهما كان يمتلك من كتب - يبدو وضعيته غير منسجمة مع القرآن الكريم، رؤاه غير منسجمة مع القرآن الكريم، في الوقت الذي يقول القرآن الكريم للناس يحثهم على الجهاد، يحثهم على الوحدة على الأخوة على الإنفاق في سبيل الله، على أن يبيعوا أنفسهم من الله على أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ويأمرهم بأن يقاتلوا أعداء الله، تجد كلامه - والمسبحة في يده - [ ليس لنا دخل وأفضل للناس يسكتوا، وقد يكلفوا الناس على نفوسهم...] كلام من هذا النوع، هذا لا يمكن أن يكون منسجماً مع القرآن الكريم.
سنصبح ضحايا لكثير ممن يحملون عِلْماً إذا لم نُمنح - نحن كطلاب علم كناس مسلمين - نُمنح مقاييس قرآنية نستطيع من خلالها أن نعرف ما هي المواقف الصحيحة، ومن الذي تعتبر مواقفه صحيحة، وحركته قرآنية، ومن الذي هو بعيد عن القرآن الكريم، سيصبح الإنسان ضحية، قد تسمع مثلاً [يا فلان ذلك العالم فلان ما بعده، هو ذاك عالم كبير ليس هو حول الأشياء هذه ولا يتحدث عنها ، ولا يقول كذا، هو بيقول للناس أنهم راح يكلفوا على نفوسهم أحسن للناس يسكتوا ولا يطلعوا كلمة ولا.. ولا.. نحن لسنا أحسن منه، وما عاد فلان أحسن منه]
أليس هكذا قد ينطلق الناس على هذا النحو؟. لا.. يجب أن نرجع إلى القرآن الكريم فنستفيد منه كيف نكون حكماء في رؤيتنا، في تقييمنا لأنفسنا أولاً، وفي تقييمنا للآخرين من حولنا، وفي معرفتنا لما يدبره أعداؤنا، وفي معرفتنا لما هو الحل في مواجهة أعدائنا.
جزاكم الله خيراااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
لا نمله وان تكرر
لاغيبك ربنا يحفظك ويعزك ايها العبد الصالح
بارك الله بكم
بارك الله فيك وفي علمك واهلك وكل متابع لك
حفظ الرحمن يا شيخنا فاضل
اكرمك الله بواسع الفضل..كلام منهاج و مشكاة
شكر الله لك سيدي الفاضل على هدا التوضيح الراءع❤
ولو لم يكن من ذكر الله سبحانه وتعالي إلا قول الله { أذكروني أذكركم }
بارك الله فيكم سيدي لا تحرمنا من هذا الخير هذه الفيديوهات كنز ثمين 😅
اللهم آمين جزاكم الله خير شيخنا الغالي الحبيب
ونسأل الله ان يغفر لنا و يجعلنا من الشاكرين لانعمه و يمن علينا بمقومات الدولة المطمئنة
أهلنا من القدم يقولون النية مطية. كنانعتقد انهم جاهلين ولكنهم اعلم منا في ديننا
اذا الكذب ينجي فاءن الصدق ينجي اكثر'''اللهم لا تحملنا مالا طاقة لنا واغفر وارحم انت ارحم الراحمين
الله يجزيك الفردوس الأعلى من الجنة
جزاكم الله خير 🙏🏼
ياسيدي براءيتين من النفاق ومن النار وليسومن الشرك فية الحديث❤
بارك الله فيك يا شيخنا الفاضل محمد المقرمي
بارك الله فيك شيخنا وجزاك الله خير
جزاك الله خيراً شيخ محمد المقرمي وزادك الله من فضله وكرمه.
حياكم الله ياغالي اسال من الله ان نجتم في ريت ربناء
جزاكم الله خيرا
حفظكم الله سيدي محمد لا تطل علينا بدروسك التي تغسل بها قلوبنا أسال من الله ان يديمك لنا ويحفظك وينفعنا بك وجزاك الله عنا خير جزاء .
وصلى الله على سيدي ومولاي وقرة عيني محمد وعلى آله وصحبه وسلم .
رساله من محب 🤍
الله يبارك لك يا شيخنا
الله يكتب أجرك ❤
حفظك الله شيخنا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
جزاك الله خير الجزاء
كتب الله أجرك ❤
اللهم انفعنا بما علمتنا وعلمنا ما ينفعنا
بارك الله في علمك وجزاك الله خيرا يا شيخ
سبحان من رزقك القبول في قلوب عباده كلامك يدخل إلى صميم القلب والفؤاد
الله ينفعنا بعلمك شيخنا الفاضل
نورت ياشيخنا انتظرناك كثير الله يطول بعمرك يارب
❤
ليت الشيخ عبد الله الفائشي يسمع لك عسى الله يهديه ويبطل شتم الناس وإثارة الجدل والشغب والمناطحه😊
حفظك الله شيخنا الفاضل واطال الله بعمرك ونفع بعلمك كلمات من القلب الى القلب
الله يطول بعمرك يا شيخ
❤❤❤حفظك الله ورعاك شيخنا الفاضل ونفع بك الإسلام والمسلمين وزادك الله علما وفهما ❤❤❤
إذا لم يكن الإنسان الذي ينطلق للتعليم، الذي يحمل اسم (مسلم) إذا لم ينطلق وفق المواصفات القرآنية التي أرادها الله للإنسان المسلم فإنه سيكون من يخدم في حياته الباطل أكثر مما يخدم الحق، يخدم الباطل حتى وإن حمل علماً، خاصة إذا كان باطل وراءه يهود.
نقول أكثر من مرة، نقول أكثر من مرة: اليهود يستطيعوا, يستطيعوا أن يُسَيِّروا علماء لخدمتهم، أن يسيروا عبّاد لخدمتهم، إذا لم نعد إلى القرآن ونتثقف بثقافته بمعنى صحيح وبشكل جاد.. يستطيعوا أن يُسيّروا إنساناً يتعبد ليله يُسيّروه يخدمهم، عالِم يخدمهم.
قد تتعلم وتخرج وتخدم اليهود من حيث لا تشعر، من حيث لا تشعر؛ لأنك حينئذٍ لا تتمتع بحكمة، ليس لديك رؤية حكيمة، لا تتمتع بالمواصفات الإيمانية، المواصفات التي ذكرها الله لأوليائه في القرآن الكريم، التي تمنحهم القوة، وتمنحهم الحكمة، وتمنحهم زكاء النفس، فترضى وأنت تحمل القرآن، وهذا من أسوأ الأشياء، ومن أعظم الأشياء إساءة إلى القرآن وإلى الله أن تحمل القرآن الكريم، أن تتعلم القرآن الكريم وتُعلّم القرآن الكريم وفي نفس الوقت تبدو إنساناً هزيلاً, ضعيفاً في مواقفك من أعداء الله.
القرآن الكريم كله قوة، كله عزة، كله شرف، كله رؤى صحيحة وحلول صحيحة تعطي كل من يسيرون على نهجه أن يكونوا بمستوى أن يضربوا أعداء الله كيفما كانوا وكيفما كانت قوتهم، فالذي يحمل القرآن الكريم ولا يتثقف بثقافته - وإن كان يتلوه ليله ونهاره - هو من سيكون في الواقع ممن نبذوا كتاب الله وراء ظهورهم، وسترى أن الشخص الذي يحمل القرآن وتراه ضعيفاً في مواقفه من أعداء الله، ضعيفاً في رؤيته للحل الذي يهدي إليه القرآن فاعرف بأنه بمعزل عن القرآن الكريم، وبعيد عن القرآن الكريم، وأنه يسيء إلى القرآن، وأنه في نفس الوقت سيعكس وضعيته هذه المتردية وضعفه على الآخرين، فيصبحُ قدوة للآخرين في ضعفه بدلاً من أن يكون قدوة للآخرين - وهو يحمل القرآن الكريم - في قوته.
فنحن يجب أن نتعلم القرآن الكريم، وأن نتثقف بثقافته. ومما يعطينا القرآن الكريم سنعرف كيف نقيّم الآخرين، نعرف أن هذا مواقفه قرآنية ومنسجمة مع القرآن، أن هذا - مهما كان شكله، مهما كانت عبادته، مهما كان يمتلك من كتب - يبدو وضعيته غير منسجمة مع القرآن الكريم، رؤاه غير منسجمة مع القرآن الكريم، في الوقت الذي يقول القرآن الكريم للناس يحثهم على الجهاد، يحثهم على الوحدة على الأخوة على الإنفاق في سبيل الله، على أن يبيعوا أنفسهم من الله على أن يأمروا بالمعروف وينهوا عن المنكر، ويأمرهم بأن يقاتلوا أعداء الله، تجد كلامه - والمسبحة في يده - [ ليس لنا دخل وأفضل للناس يسكتوا، وقد يكلفوا الناس على نفوسهم...] كلام من هذا النوع، هذا لا يمكن أن يكون منسجماً مع القرآن الكريم.
سنصبح ضحايا لكثير ممن يحملون عِلْماً إذا لم نُمنح - نحن كطلاب علم كناس مسلمين - نُمنح مقاييس قرآنية نستطيع من خلالها أن نعرف ما هي المواقف الصحيحة، ومن الذي تعتبر مواقفه صحيحة، وحركته قرآنية، ومن الذي هو بعيد عن القرآن الكريم، سيصبح الإنسان ضحية، قد تسمع مثلاً [يا فلان ذلك العالم فلان ما بعده، هو ذاك عالم كبير ليس هو حول الأشياء هذه ولا يتحدث عنها ، ولا يقول كذا، هو بيقول للناس أنهم راح يكلفوا على نفوسهم أحسن للناس يسكتوا ولا يطلعوا كلمة ولا.. ولا.. نحن لسنا أحسن منه، وما عاد فلان أحسن منه]
أليس هكذا قد ينطلق الناس على هذا النحو؟. لا.. يجب أن نرجع إلى القرآن الكريم فنستفيد منه كيف نكون حكماء في رؤيتنا، في تقييمنا لأنفسنا أولاً، وفي تقييمنا للآخرين من حولنا، وفي معرفتنا لما يدبره أعداؤنا، وفي معرفتنا لما هو الحل في مواجهة أعدائنا.
كلام ابناء الانبياء
قال الحسن ابن علي حفظت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: دع مايريبك الى مالا يريبك فإن الصدق طمأنينة وإن الكذب ربا.
الله يرضي عنك ياشيخ
بارك الله فيك شيخنا ورفع الله قدرك في الدنيا والآخرة
اللهم طهر السنتنا من الكذب
واعيننا من الخيانه
وقلوبنا من الرياء والنفاق
الله ينفعنا بما أجراه على أيدي الصالحين
جزاك الله خير الجزاء ياشيخ أثريت العقيدة في قلوبنا وأغنيت الأنفس عن كثرة السؤال فتدفقت في عروقنا بإذن الله نوره وبصيرته و لذة الشكر لله فالحمدلله الذي منُ علينا بمثلك وذلك فضل الله يؤتيه من يشاء
اسغفر الله وأتوب إليه ❤
اسعد الله اوقاتكم بكل خير اينما كنتم
اي سائر في طريق لابد ان تكون له راحلة ..وراحلة الموحد المتبع الداخل من باب الصدق ...هي النية ..فقد يعمل نفس العمل الكثير من الناس ولكن تتفاوت نياتهم ..وقد تكون سبب رفعتهم وارتقائهم او سببا للسقوط والعياذ بالله.
واما المعالم فهي ضبط الصلاة في اول وقتها ..
ويحتاج المسافر الى زاد ...وزاد السائر الى الله هو الذكر " اذكروني اذكركم" ...
نسأل الله لنا ولكم ولجميع المؤمنين والمؤمنات والمسلمين والمسلمات العفو والعافية والمعافة الدائمة بالدين والدنيا والآخرة
الله يرحم والديك يا سيدي ،،،فأنت بالنسبة لي العسل الذي يفقد المر مرارة البعد،،،
بس طولتو عليناء
الله يحفظك ي شيخ محمد
جزاك ربي خير الجزاء وبارك الله فيك وهدانا واياكم اجمعين ويردنا اليه رد جميلا ❤
الحمدلله رب العالمين حمدا عددخلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته حمدا عدد الليالي والدهور عدد الايام والشهور عدد اوراق الشجر عدد اوراق الثمر عدد الكواكب والنجوم عدد الشهب والنيازك عدد ماكان وما يكون عدد الامواج في البحار عدد الملائكه في السموات عدد الملائكه في الأرض عدد الإنس والجان عدد ماذراء ومابراء وعدد الحيوانات وعدد الطيور وعدد الحصى وعدد الرمال وعدد كل شي يسبح له في السموات والارضين وعدد كل شي يتنفس في السموات والارضين وعدد ماعلم الله وما لم نعلم ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،؟
جزاكم الله خير وفي ميزان حسناتكم يا شيخنا.
اسلوبك بالطرح والتدبر فريد من نوعه ما شاءالله الله يبارك فيك وينفع بك الاسلام والمسلمين.
شيخنا ياليت لو تكون هناك حلقة عن عالم الغيب والايمان بالغيب.
تدبراً لأول صفات المتقين؛ {ذَلِكَ الْكِتَابُ لاَ رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِالْغَيْبِ ..}
شكرا من 🤍🤍🤍🤍
الله يسعدك يارب
أين يتواجد الشيخ محمد
ياشيخ لا تتأخر كثير في موعد المحاضره
❤
جزاك الله خير وهدانا انه العادي الى سواء السبيل 💚🇸🇦
يا شيخ جزاك الله خير .. لن نمل من محاضرات شيخنا حتى وان تكررت مواضيعها
هناك مواضيع كنت أحدث نفسي بها .. والحمد لله ان الشيخ أكد لي صحة تفكيري حولها ..
اتمنى ان يفرد الشيخ حلقه بعنوان حسن الخلق ..مثلا الصبر على أذى الجار.. فحسن تعاملك لا يعتبر حسن خلق بقدر ما هو واجب علينا شرعا ولكن الصبر على أذى الجار اعتقد انه حسن خلق وعلى ذلك نقيس بقية مناقب حسن الخلق..اتمنى يفرد الشيخ حلقة لكيفية إتمام الخلق والوصول إلى حسن الخلق
جزاك الله خيرا...❤
جزاك الله خيرا
الله يحفظك ويرزقك ويعطيك من فضله
قال تعالى (فمن يكفر بالطاغوت ويؤمن بالله فقد إستمسك بالعروة الوثقى لا انفصام لها والله سميع عليم) كفرنا بالطاغوت من أشخاص وأسباب وكل شيء غير الله
وآمنا بالله الذي على كل شيء قدير
وأقرب إلينا من حبل الوريد
جزاك الله خير وبارك الله فيك وسدد الله خطاك
👍👍❤
بارك الله فيكم جميعاً 🤍