السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اشكر الشيخ و أحبه في الله مجرد رد على صاحب التعليق المسيء مادا استفت من هدا الكلام مادا تقول لله عندما يقول لك لمادا فعلت هدا لقد ابعدنا عن ديننا حتى أصبحنا نشتم الله حاسبك على كلامك و الله اهديك شكرا لشيخ على مجهودك و الدعوة في سبيل الله و أجرك أنشاء الله في الاخيرة
الروح استاذي الكريم لاعلاقة لها بالنفس،، النفس خلقت قبل الانسان وليس بعده، اما الروح فهي تنفخ بعد خلق الانسانوهي جزء من العلم او العلوم اللتي ينفخها الله في كل خلق وذالك بقدر يعلمه سبحانه،،، ومل اوتيت من العلم الا قليلا، لان الناس كانوا يسالون الرسول باستمرار عنها واجابهم بان علمه اللذي وهبه الله اليه من خلال الروح قليلا، وربما حكمة من الله او رأفة بعباده،،،، النفس قبل الجسد والروح بعد الجسد،، النفس لا تموت، والروح تنقطع مع موت الجسد. والله اعلى واعلم سيدي الكريم....
احسنت ، مع الاسف اغلب الشيوخ( مع احترامي لهم ) يرددون ما حفظوا موضوع النفس و الروح من الصعب ان يستوعبه عقل انسان بسيط لا بد لمن يريد ان يفهم الموضوع ان يكون له عقل فيلسوف الله عز وجل خلق الانفس قبل ان يخلق البشر واشهد الله تعالى هذه الانفس عندما سألها قائلا ألست بربكم ؟ فأجابت الانفس كلها (بلى) ، من هنا جاءت الفطرة التي فطر الله عليها البشر عندما تدخل النفس الى الجسد تصبح حبيسة الجسد و العقل ولهذا الانفس تنسى عندما وقفت امام الله لما سألها ألست بربكم اما الروح فيها اختلاف بين المفسرين والعلماء و الفلاسفة لا احد يعرف ما هية الروح هل هي معلومات ام هي سبب الذي يجعل الانسان حيا ... وهذا اعجاز لن يفهمه البشر ابدا لان الله قال بان الروح هي من أمره
حبيبي الشيخ.انت لاتدري ماهو الروح أولا هو اسم مذكر.وثانيا الروح من عالم الامر وليس من عالم الخلق الذي تنتمي اليه النفس الله يقول (ألاله الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين)وثالثا النفس هي التي تموت ويتوفاها الله (الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها....)أما الروح فمعناها يختلف حسب سياق الايات لأنها ليست مخلوقا أصلا بل هي من موجودات الله في عالم الأمر.والشرح طويل جدا هذا باختصار. الدكتور بن عبد الله من المغرب
نفسُ الإنسان هي الجزء الّذي خاطبه القرآن الكريم والمكلّف دائماً في الأمور، والنّفس هي الذّات، وهي الأساس في الإنسان، ودليل ذلك ما جاء في كتابه تعالى: (الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ۚ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) غافر: 17 و تنقسم النفس الى ثلاثة أقسام: نفس مطمئنة ونفس أمارة بالسوء ونفس لوامة.. تعدّ الروح جسماً خفيفاً حيّاً لذاته، وعلويّاً متحرّكاً يسري في الأعضاء وينفذ فيها، ولا تعلم البشر بماهيّة هذه الرّوح أو حقيقتها؛ فهي خلقت بأمرٍ من الله، وليست من جنس العالم المشهود، ويصعُب تحليلها. وعلى الرّغم من ماهيّة الروح وغموضها إلّا أنّه من الممكن أن تظهر آثارها على الجسد؛ فالعقل والفقه والإبصار والحركات اللا إرادية، هذه كلّها لا تتحقّق إلّا بالرّوح، فما إن نزعت روح الإنسان منه بطل كلّ ذلك وفسد، فالإنسان لم ينتفع بخلق الله من بصر وسمع وغيرها إلّا بعد أن نُفخت فيه روحه، قال تعالى: (فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين) الحجر/ 29. إذاً الرّوح هي الأساس ففي يوم القيامة تعود الأرواح إلى الأجساد بعد النّفخ في الصور فيقوم الناس أحياء يبصرون. قال تعالى: (ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون).
الله عز وجل يقول "كل نفس دائقة الموت" يعني الاية جمعات الحيوانات و البشر،و انت يا شيخ قلت أن النفس لا تكون عندما تبدأ الملائكة بكتابة حسناتك او سيئاتك، السؤال المطروح هل هذا القول ينطبق على الحيوانات؟؟؟
الروح لا تعني النفس يا شيخ لان القرآن ليس فيه ترادف هذه أول قاعدة غفلت عنها الروح أوامر ونواهي من الله والنفس هي التي تتوفر وتموت اما ما تقوله هراء واستعباط
بسم الله الرحمن الرحيم إن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما وأربعين ليلة، ثم يكون علقة مثله، ثم يكون مضغة مثله، ثم يبعث إليه الملك فيؤذن بأربع كلمات فيكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أم سعيد ثم ينفخ فيه الروح . هذه هي الروح ( الطبعة الأولى ) الصافية الطاهرة ؛ و التي تتصل بشكل دائم و مستمر بخالقها ؛ فيولد الجنين روح فقط ؛ فيرى عالم البرزخ ؛ فيرى الملائكة ؛ و لذلك يقول أجدادنا عندما يضحك الجنين أنه يضحك مع ملائكته ؛ و هذا صحيح لأن الروح ترى الملائكة ؛ بعد ذلك يبدأ الجنين يكبر فتجذبه الطين فيتعلق قلبه بالشهوات ؛ يحب الحلوى و يبكي عليها بعدها كلما كبر أحب الشهوات أكثر فأكثر ؛ فيحب المال و الجنس و التكبر و المفاخرة و الجاه و السلطان و الشهرة ؛ و هنا السر الأكبر ؛ هذه الشهوات تشكل جدارا أو حاجزا بين الروح و العالم الخارجي ؛ و ذلك الحاجز هو النفس التي تحجب الروح عن العالم الخارجي ؛ فيصبح الإنسان يرى الأشياء بنفسه لا بروحه ؛ و هنا تصبح الروح في سجن تتعذب و لأنها سماوية و مرتبطة بخالقها ؛ و إلا لماذا لا يعذب الطفل الصغير في نار جهنم ؟ لأنه روح فقط أو أن الروح غالبة على النفس ( براءة الأطفال ) ؛ و عندما يصل الإنسان إلى سن التمييز يبدأ في تزكية نفسه ؛ و التزكية هنا هي تنظيف الأدران ( النفس ) حتى تتحرر الروح ؛ و كأن الإنسان في هذه العملية ( التزكية ) يحمل فرشاة و ينظف جسمه من الشهوات التي كونت ما يسمى بالنفس ؛ و كلما إبتعد عن شهوة قلٌت نسبة نفسه و زادت نسبة روحه ؛ فينعكس ذلك على تصرفاته ؛ فتختلف نظرته للأشياء ؛ و يحتار لماذا لا ترى الناس ما يراه هو ؟ . مع العلم أن الأنبياء و الرسل و حتى العارفين بالله لهم نسب متفاوتة من النفس حتى يستطيعوا التعايش مع الناس ؛ لأن الإنسان لو كان روحا فقط مائة بالمئة لكان جسدا لا يأكل الطعام و لا يتزوج . و إنما خالقنا أنعم علينا بروح طاهرة مطهرة حتى نبقى على صلة معه ؛ و لكننا لطخناها بالشهوات و لم نحافظ على الأمانة ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72) ) صدق الله العظيم ؛ و هل هناك أظلم و أجهل من الإنسان ؟ و نظرا لعدم محافظته عى الأمانة الروح الطاهرة التي لطخها بشهواته ؛ و الأمانة يجب أن تعود إلى صاحبها كما هي طاهرة مطهرة ؛ من أجل ذلك وجب العذاب في نار جهنم حتى تزول النفس تماما و تبقى الروح فقط متصلة بخالقها ؛ فمن لم يزكي نفسه في الدنيا وجب له العذاب ؛ و لكن من رحمة الله بالعباد هو السعي و ليس النتيجة ؛ فالنتيجة من عند الله قال تعالى : (( وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ (41) وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الْمُنتَهَىٰ (42) )) صدق الله العظيم ؛ و لا حول و لا قوة إلا بالله .
احسن وصف للروح و النفس
الله يحفظك ويجمع شمل المسلمين استودعك الله
اللهم احفظ لنا شيخنا النهاري وانفعنا بما علمته آمين يارب العالمين.
كل نفس ذااقة الموت. اللهم تبتنا بقول تابت في الدنيا و الاخرة االلهم اميين!
السلآم عليكم ورحمة الله
جزاك الله خيرا كلامك مقنع
تبارك الله عليك يا الشيخ
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته اشكر الشيخ و أحبه في الله مجرد رد على صاحب التعليق المسيء مادا استفت من هدا الكلام مادا تقول لله عندما يقول لك لمادا فعلت هدا لقد ابعدنا عن ديننا حتى أصبحنا نشتم الله حاسبك على كلامك و الله اهديك شكرا لشيخ على مجهودك و الدعوة في سبيل الله و أجرك أنشاء الله في الاخيرة
Ya allah
الروح استاذي الكريم لاعلاقة لها بالنفس،، النفس خلقت قبل الانسان وليس بعده، اما الروح فهي تنفخ بعد خلق الانسانوهي جزء من العلم او العلوم اللتي ينفخها الله في كل خلق وذالك بقدر يعلمه سبحانه،،، ومل اوتيت من العلم الا قليلا، لان الناس كانوا يسالون الرسول باستمرار عنها واجابهم بان علمه اللذي وهبه الله اليه من خلال الروح قليلا، وربما حكمة من الله او رأفة بعباده،،،، النفس قبل الجسد والروح بعد الجسد،، النفس لا تموت، والروح تنقطع مع موت الجسد. والله اعلى واعلم سيدي الكريم....
احسنت ، مع الاسف اغلب الشيوخ( مع احترامي لهم ) يرددون ما حفظوا
موضوع النفس و الروح من الصعب ان يستوعبه عقل انسان بسيط لا بد لمن يريد ان يفهم الموضوع ان يكون له عقل فيلسوف
الله عز وجل خلق الانفس قبل ان يخلق البشر واشهد الله تعالى هذه الانفس عندما سألها قائلا ألست بربكم ؟ فأجابت الانفس كلها (بلى) ، من هنا جاءت الفطرة التي فطر الله عليها البشر
عندما تدخل النفس الى الجسد تصبح حبيسة الجسد و العقل ولهذا الانفس تنسى عندما وقفت امام الله لما سألها ألست بربكم
اما الروح فيها اختلاف بين المفسرين والعلماء و الفلاسفة لا احد يعرف ما هية الروح هل هي معلومات ام هي سبب الذي يجعل الانسان حيا ... وهذا اعجاز لن يفهمه البشر ابدا لان الله قال بان الروح هي من أمره
حبيبي الشيخ.انت لاتدري ماهو الروح أولا هو اسم مذكر.وثانيا الروح من عالم الامر وليس من عالم الخلق الذي تنتمي اليه النفس الله يقول (ألاله الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين)وثالثا النفس هي التي تموت ويتوفاها الله (الله يتوفى الأنفس حين موتها والتي لم تمت في منامها....)أما الروح فمعناها يختلف حسب سياق الايات لأنها ليست مخلوقا أصلا بل هي من موجودات الله في عالم الأمر.والشرح طويل جدا هذا باختصار.
الدكتور بن عبد الله من المغرب
أحسنت يا دكتور للأسف أغلب من يسمون شيوخ يتكلمون بدون علم أو مقلدة لمن سبقوهم
يا شيخ لم تجاوب ما معنى الروح و ما علاقة الروح بالعلم كما جاء في القرءان و ما أوتيتم من العلم الا قليلا ,
شرح ولا اروع الله ينورك بنور الله
نفسُ الإنسان هي الجزء الّذي خاطبه القرآن الكريم والمكلّف دائماً في الأمور، والنّفس هي الذّات، وهي الأساس في الإنسان، ودليل ذلك ما جاء في كتابه تعالى: (الْيَوْمَ تُجْزَىٰ كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ ۚ لَا ظُلْمَ الْيَوْمَ ۚ إِنَّ اللَّهَ سَرِيعُ الْحِسَابِ) غافر: 17
و تنقسم النفس الى ثلاثة أقسام: نفس مطمئنة ونفس أمارة بالسوء ونفس لوامة..
تعدّ الروح جسماً خفيفاً حيّاً لذاته، وعلويّاً متحرّكاً يسري في الأعضاء وينفذ فيها، ولا تعلم البشر بماهيّة هذه الرّوح أو حقيقتها؛ فهي خلقت بأمرٍ من الله، وليست من جنس العالم المشهود، ويصعُب تحليلها. وعلى الرّغم من ماهيّة الروح وغموضها إلّا أنّه من الممكن أن تظهر آثارها على الجسد؛ فالعقل والفقه والإبصار والحركات اللا إرادية، هذه كلّها لا تتحقّق إلّا بالرّوح، فما إن نزعت روح الإنسان منه بطل كلّ ذلك وفسد، فالإنسان لم ينتفع بخلق الله من بصر وسمع وغيرها إلّا بعد أن نُفخت فيه روحه، قال تعالى: (فإذا سوّيته ونفخت فيه من روحي فقعوا له ساجدين) الحجر/ 29. إذاً الرّوح هي الأساس ففي يوم القيامة تعود الأرواح إلى الأجساد بعد النّفخ في الصور فيقوم الناس أحياء يبصرون. قال تعالى: (ثم نفخ فيه أخرى فإذا هم قيام ينظرون).
السلام علكم ورحمة الله وبركاته
رقمك اذا سمحت
@@عبدالرحمن2-ث2ص الله يعطينا وجهك
الله عز وجل يقول "كل نفس دائقة الموت" يعني الاية جمعات الحيوانات و البشر،و انت يا شيخ قلت أن النفس لا تكون عندما تبدأ الملائكة بكتابة حسناتك او سيئاتك، السؤال المطروح هل هذا القول ينطبق على الحيوانات؟؟؟
يا شيخ انا اجد صعوبة بفهم كلامك لانه باللهجة المغربية
لا حول و لا قوة الإ بالله العلي العضيم. رحم الله الشيخ الأكبر محي الدين ابن عربي و العارف بالله جلال الدين الرومي
كلام غير منطي لم تجب عن السؤال كلام استرجالي لم تشهد عليه آياة بيناة من المصحف الشريف والله اعلم
يا شبخ/هذا الموضوع صعب عليك ولا يجب مناقشته.
الله يهديهم يتكلمون بغير علم فقط النقل بدون عقل وهذه هي النتيجة
Fi eljism tossama nafs bidon jism tosama rouh
لا غلط يا شيخ. النفس شيء و الروح شيء. ولماذا عندما خلق الله النفس وقال لها من انا ماذا قلت له النفس
الروح لا تعني النفس يا شيخ لان القرآن ليس فيه ترادف هذه أول قاعدة غفلت عنها
الروح أوامر ونواهي من الله
والنفس هي التي تتوفر وتموت
اما ما تقوله هراء واستعباط
لانهم كايخافو من الموت
بسم الله الرحمن الرحيم
إن خلق أحدكم يجمع في بطن أمه أربعين يوما وأربعين ليلة، ثم يكون علقة مثله، ثم يكون مضغة مثله، ثم يبعث إليه الملك فيؤذن بأربع كلمات فيكتب رزقه وأجله وعمله وشقي أم سعيد ثم ينفخ فيه الروح .
هذه هي الروح ( الطبعة الأولى ) الصافية الطاهرة ؛ و التي تتصل بشكل دائم و مستمر بخالقها ؛ فيولد الجنين روح فقط ؛ فيرى عالم البرزخ ؛ فيرى الملائكة ؛ و لذلك يقول أجدادنا عندما يضحك الجنين أنه يضحك مع ملائكته ؛ و هذا صحيح لأن الروح ترى الملائكة ؛ بعد ذلك يبدأ الجنين يكبر فتجذبه الطين فيتعلق قلبه بالشهوات ؛ يحب الحلوى و يبكي عليها بعدها كلما كبر أحب الشهوات أكثر فأكثر ؛ فيحب المال و الجنس و التكبر و المفاخرة و الجاه و السلطان و الشهرة ؛ و هنا السر الأكبر ؛ هذه الشهوات تشكل جدارا أو حاجزا بين الروح و العالم الخارجي ؛ و ذلك الحاجز هو النفس التي تحجب الروح عن العالم الخارجي ؛ فيصبح الإنسان يرى الأشياء بنفسه لا بروحه ؛ و هنا تصبح الروح في سجن تتعذب و لأنها سماوية و مرتبطة بخالقها ؛ و إلا لماذا لا يعذب الطفل الصغير في نار جهنم ؟ لأنه روح فقط أو أن الروح غالبة على النفس ( براءة الأطفال ) ؛ و عندما يصل الإنسان إلى سن التمييز يبدأ في تزكية نفسه ؛ و التزكية هنا هي تنظيف الأدران ( النفس ) حتى تتحرر الروح ؛ و كأن الإنسان في هذه العملية ( التزكية ) يحمل فرشاة و ينظف جسمه من الشهوات التي كونت ما يسمى بالنفس ؛ و كلما إبتعد عن شهوة قلٌت نسبة نفسه و زادت نسبة روحه ؛ فينعكس ذلك على تصرفاته ؛ فتختلف نظرته للأشياء ؛ و يحتار لماذا لا ترى الناس ما يراه هو ؟ .
مع العلم أن الأنبياء و الرسل و حتى العارفين بالله لهم نسب متفاوتة من النفس حتى يستطيعوا التعايش مع الناس ؛ لأن الإنسان لو كان روحا فقط مائة بالمئة لكان جسدا لا يأكل الطعام و لا يتزوج .
و إنما خالقنا أنعم علينا بروح طاهرة مطهرة حتى نبقى على صلة معه ؛ و لكننا لطخناها بالشهوات و لم نحافظ على الأمانة ( إِنَّا عَرَضْنَا الْأَمَانَةَ عَلَى السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَالْجِبَالِ فَأَبَيْنَ أَن يَحْمِلْنَهَا وَأَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْإِنسَانُ ۖ إِنَّهُ كَانَ ظَلُومًا جَهُولًا (72) ) صدق الله العظيم ؛ و هل هناك أظلم و أجهل من الإنسان ؟ و نظرا لعدم محافظته عى الأمانة الروح الطاهرة التي لطخها بشهواته ؛ و الأمانة يجب أن تعود إلى صاحبها كما هي طاهرة مطهرة ؛ من أجل ذلك وجب العذاب في نار جهنم حتى تزول النفس تماما و تبقى الروح فقط متصلة بخالقها ؛ فمن لم يزكي نفسه في الدنيا وجب له العذاب ؛ و لكن من رحمة الله بالعباد هو السعي و ليس النتيجة ؛ فالنتيجة من عند الله قال تعالى : (( وَأَن لَّيْسَ لِلْإِنسَانِ إِلَّا مَا سَعَىٰ (39) وَأَنَّ سَعْيَهُ سَوْفَ يُرَىٰ (40) ثُمَّ يُجْزَاهُ الْجَزَاءَ الْأَوْفَىٰ (41) وَأَنَّ إِلَىٰ رَبِّكَ الْمُنتَهَىٰ (42) )) صدق الله العظيم ؛ و لا حول و لا قوة إلا بالله .
كاين النساء لي مين نفكرهم بالخرة يكولو هايا بدات نجاة وخاينا اختي نتلفو كولي شي حاجة اخرى
Najat Najat لا تستسلمي أبدا
بطليعت الحال الله يهدي ما خلق👍👍👍👍☝☝
الله يبارك فيك 👍
اللهم فقهنا في ديننا و ثبت قلوبنا على الإسلام
makolti walo assi fki.
كلام غبى صحيح وغير مقنع