عمران القلب: كيف يغير إيمانك حياتك اليومية |عمران القلب و خرابه | الدكتور فريد الأنصاري

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 25 ธ.ค. 2024

ความคิดเห็น • 10

  • @BiolifeMax
    @BiolifeMax  หลายเดือนก่อน +1

    🌿 من فضلكم، ادعموا الخير حتى ولو بحرف واحد

  • @treguiepmoallajihene3114
    @treguiepmoallajihene3114 28 วันที่ผ่านมา

    الحمد لله و الشكر لله على نعمة الاسلام و نعمة الايمان اللهم اجعلنا لك شاكرين يا رب 🤲🏻

  • @TetouanBn-n5z
    @TetouanBn-n5z หลายเดือนก่อน +1

    الحمد لله على نعمة الاسلام

  • @misk_elkhitaam
    @misk_elkhitaam หลายเดือนก่อน +3

    Salaaam alikom

  • @fadilaamari4417
    @fadilaamari4417 หลายเดือนก่อน

    اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم اصلح قلوبنا

    • @BiolifeMax
      @BiolifeMax  หลายเดือนก่อน

      اللهم آمين. جزاك الله خيرًا . نسأل الله أن يصلح قلوبنا جميعًا ويجعلنا من الذين يستمعون للقول فيتبعون أحسنه

  • @hikma_angel
    @hikma_angel หลายเดือนก่อน +6

    من رؤوس الأقلام: الإنسان يجب أن يدرك زوال كل شيء، وأن الله هو الوارث الوحيد. لذا يجب عليه إصلاح نفسه وعمله قبل فوات الأوان

    • @BiolifeMax
      @BiolifeMax  หลายเดือนก่อน +1

      شكرًا على مشاركة هده الحكمة . بالفعل، إن إدراك زوال كل شيء في هذه الدنيا هو من الأمور الأساسية التي يجب أن نتأمل فيها. فالحياة قصيرة، وكل ما نملكه ليس إلا أمانة سنُسأل عنها يوم القيامة.

  • @oldevans3172
    @oldevans3172 หลายเดือนก่อน +3

    قلب المؤمن العامربالإيمان يعكس حالة من الخشية لله وعدم الخوف من أي شيء آخر. هذه الخشية تعزز من مكانته في الدنيا والآخرة

    • @BiolifeMax
      @BiolifeMax  หลายเดือนก่อน

      جزاك الله خيرًا على تعليقك الجميل. فعلاً، قلب المؤمن العامر بالإيمان ينعكس عليه شعور عميق بالخوف من الله وخشية منه، وهذا يجعل لديه القدرة على مواجهة تحديات الحياة بصبر وثبات. الخشية من الله تمنحه الطمأنينة وتجعله يعتمد عليه في جميع أموره، وبالتالي يشعر بالأمان، حتى في أحلك الظروف.
      هذه الحالة من الإيمان تعزز من مكانته في الدنيا، حيث يصبح مؤمنا بالله وقدرته، ويعيش حياة مليئة بالمعاني والقيم. وفي الآخرة، ينال المؤمن الأجر والثواب العظيم، فالخشية من الله تُقرّب العبد إليه، وتُعينه على تحقيق النجاح في الدنيا والآخرة. بارك الله فيك على هذه الملاحظة القيمة