حفظك الله نريد رومات مختصرة فى كيف ننزل كلامنا على الواقع بمعنى اننا نرى ونحكم باسلام الناس من خلال الفعل الظاهر من صلاة وصيام والحجاب واللباس وجزاكم الله خيرا
قولك : غالب الظن ! يعني : أنت تكفر بالظن ! مع العلم أنه لا يجوز التكفير بالظن ! و هل الصحابة الكرام رضي الله عنهم لما كفروا أقوام أهل الردة بالعموم في زمن مسيلمة الكذاب قالوا : نكفر أعيانهم بغالب الظن ؟!!
@@tawheedfetra ألم يشتهر عن هذه الأقوام المنتسبة للإسلام اليوم قبولها لأبواب الردة - ناهيك عن الردة المغلظة كسب الله عز وجل و سب الدين - ؟! مع العلم أن كفريات هذه الأقوام المنتسبة للإسلام اليوم أعظم من كفريات أهل الردة في زمن الصديق رضي الله عنه . مع العلم أن أهل الردة في زمن الصديق رضي الله عنه كان الأصل فيهم الإسلام - الإسلام الحكمي - و لو يكن الأصل فيهم الشرك . و أما هذه الأقوام المشركة المنتسبة للإسلام اليوم فالأصل فيها الشرك و ليس الإسلام .
المشكلة أنكم تتكلمون على أحكام الديار ، و تبعية الرعية لراعي و التكفير بالعموم ، لكن أين هي الأدلة على ذالك من الكتاب والسنة و أثار الصحابة و سيرتهم ، لا نسمع إلا قال العالم الفلاني و قال العالم الفلاني الأخر . ؟
المسند الجامع (9/ 505): 6950 - عَنْ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ كَانُوا مِنَ الْمُهَاجِرِينَ لأَنَّهُمْ هَجَرُوا الْمُشْرِكِينَ وَكَانَ مِنَ الأَنْصَارِ مُهَاجِرُونَ لأَنَّ الْمَدِينَةَ كَانَتْ دَارَ شِرْكٍ فَجَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ. أخرجه النسائي 7/ 144 , وفي "الكبرى" 7741 و 8252 و 11516 قال: أخبرنا الحسين بن منصور. قال: حدثنا مُبشر بن عبد الله. قال: حدثنا سفيان بن حسين، عن يَعلى بن مُسلم، عن جابر بن زيد، فذكره.
بارك الله فيك شيخ
جازاك االله خيرا شيخ حازم حبذا لو تعمل سلسة لمسائل العقيدة كل حلقة بموضوع مستقل على أن لا يكون وقت الحلقة طويل لتسهيل نشرها و الاستشعاد بها حياكم الله
في قائمة تشغيل بعنوان مقدمات في العقيدة 3 دروس
جزاك الله خير الجزاء
جميل هذه الدروس
جزاكم الله خيرا
وجزاك الله خيرا
بارك الله فيك شيخ حازم
@@ssqialjiza9691 وبارك الله فيكم
جزاك الله خيرا ونفع الله بكم وغفر لك
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا شيخنا
جزاكم الله خيرا
❤❤
حفظك الله نريد رومات مختصرة فى كيف ننزل كلامنا على الواقع بمعنى اننا نرى ونحكم باسلام الناس من خلال الفعل الظاهر من صلاة وصيام والحجاب واللباس وجزاكم الله خيرا
الحكم بإسلام الناس يكون بكفرهم بالطاغوت وتحقيقهم للتوحيد وليس الإقتصار على الشعائر فقط
تنبيه: المزني بضم الميم وفتح الزاي
العزلة للخطابي (ص8):
وَقَالَ تَعَالَى ذِكْرُهُ فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الْكَهْفِ: {وَإِذ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقًا} [الكهف: 16] وَكَانُوا قَوْمًا كَرِهُوا الْمَقَامَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ أَهْلِ الْبَاطِلِ فَفَرُّوا مِنْ فِتْنَةِ الْكُفْرِ وَعِبَادَةِ الْأَوْثَانِ فَصَرَفَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ شَرَّهُمْ وَدَفَعَ عَنْهُمْ بَأْسَهُمْ وَرَفَعَ فِي الصَّالِحِينَ ذِكْرَهُمْ
بارك الله فيك اخي
أحبك بالله شيخ حازم، ممكن أعرف أي برنامج تستخدمونه لنتابعكم؟
هذا برنامج اسمه كلوب هاوس
برنامج كلابهاوس حمله من سوق بلاي
وتلغرام كذالك
برنامج clubhouse
أحبك الله أخي
جزاك الله خيرا شيخ حازم
كنت عايز اعرف حكم المدارس لأني ساقط بتعليم ابناءي راغما
وجزاك الله خيرا
لا يجوز تحية العلم والمواد الدراسية مليئة بالكفريات
كيفيه التبروء منهم وكيفيه التعامل معاهم
كما كان النبي صلى الله عليه وسلم يتعامل مع المشركين ويتبرأ منهم ويكفرهم
قولك : غالب الظن ! يعني : أنت تكفر بالظن ! مع العلم أنه لا يجوز التكفير بالظن !
و هل الصحابة الكرام رضي الله عنهم لما كفروا أقوام أهل الردة بالعموم في زمن مسيلمة الكذاب قالوا : نكفر أعيانهم بغالب الظن ؟!!
الصحابة كفروا كل الموجود في ديار الردة لشهرة قبول الناس لأبواب من الردة كاتباع مسيلمة ومنع الزكاة وغيرها
@@tawheedfetraدليلك
@@tawheedfetra ألم يشتهر عن هذه الأقوام المنتسبة للإسلام اليوم قبولها لأبواب الردة - ناهيك عن الردة المغلظة كسب الله عز وجل و سب الدين - ؟!
مع العلم أن كفريات هذه الأقوام المنتسبة للإسلام اليوم أعظم من كفريات أهل الردة في زمن الصديق رضي الله عنه .
مع العلم أن أهل الردة في زمن الصديق رضي الله عنه كان الأصل فيهم الإسلام - الإسلام الحكمي - و لو يكن الأصل فيهم الشرك .
و أما هذه الأقوام المشركة المنتسبة للإسلام اليوم فالأصل فيها الشرك و ليس الإسلام .
@@tawheedfetra و هل الصحابة رضي الله عنهم كانوا يعلمون عقيدة الناس في زمن الردة فردا فردا ؟
@@tawheedfetra
و هل التكفير يكون بالظن ؟! أم باليقين ؟!
.
المشكلة أنكم تتكلمون على أحكام الديار ، و تبعية الرعية لراعي و التكفير بالعموم ، لكن أين هي الأدلة على ذالك من الكتاب والسنة و أثار الصحابة و سيرتهم ، لا نسمع إلا قال العالم الفلاني و قال العالم الفلاني الأخر . ؟
أحكام التبعية مستنبطة من آيات قرآن كقوله ( فإن كان من قوم عدو لكم وهو مؤمن )
ومن فعل الصحابة مع ديار الردة
هل أحكام دار الردة زمن الصحابة كانت مستنبطة من الشيوخ ؟!
أم استنبطها الصحابة من الكتاب والسنة ؟
المسند الجامع (9/ 505):
6950 - عَنْ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ:
إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ كَانُوا مِنَ الْمُهَاجِرِينَ لأَنَّهُمْ هَجَرُوا الْمُشْرِكِينَ وَكَانَ مِنَ الأَنْصَارِ مُهَاجِرُونَ لأَنَّ الْمَدِينَةَ كَانَتْ دَارَ شِرْكٍ فَجَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ.
أخرجه النسائي 7/ 144 , وفي "الكبرى" 7741 و 8252 و 11516 قال: أخبرنا الحسين بن منصور. قال: حدثنا مُبشر بن عبد الله. قال: حدثنا سفيان بن حسين، عن يَعلى بن مُسلم، عن جابر بن زيد، فذكره.
يازلمه شهل تدليس كمل كلام احمد ابن حنبل عن المجهول كيف تعرفو?
مجهول الإمام أحمد كان في دار إسلام بخللاف مجهولنا في دار الشرك المنتشر فيها خليط من العقائد الكفرية
مصطلح دار كفر هذا من شرعه ؟
سنن النسائي (7/ 144):
4166 - أَخْبَرَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ مَنْصُورٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُبَشِّرُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ: حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ، عَنْ يَعْلَى بْنِ مُسْلِمٍ، عَنْ جَابِرِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ: قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ: «إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَأَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ كَانُوا مِنَ الْمُهَاجِرِينَ لِأَنَّهُمْ هَجَرُوا الْمُشْرِكِينَ، وَكَانَ مِنَ الْأَنْصَارِ مُهَاجِرُونَ لِأَنَّ الْمَدِينَةَ كَانَتْ دَارَ شِرْكٍ، فَجَاءُوا إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَيْلَةَ الْعَقَبَةِ »
@@tawheedfetra دة موقوف والا مرفوع ؟
العزلة للخطابي (ص8):
وَقَالَ تَعَالَى ذِكْرُهُ فِي قِصَّةِ أَصْحَابِ الْكَهْفِ: {وَإِذ اعْتَزَلْتُمُوهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ إِلَّا اللَّهَ فَأْوُوا إِلَى الْكَهْفِ يَنْشُرْ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ رَحْمَتِهِ وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرْفَقًا} [الكهف: 16] وَكَانُوا قَوْمًا كَرِهُوا الْمَقَامَ بَيْنَ ظَهْرَانَيْ أَهْلِ الْبَاطِلِ فَفَرُّوا مِنْ فِتْنَةِ الْكُفْرِ وَعِبَادَةِ الْأَوْثَانِ فَصَرَفَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُمْ شَرَّهُمْ وَدَفَعَ عَنْهُمْ بَأْسَهُمْ وَرَفَعَ فِي الصَّالِحِينَ ذِكْرَهُمْ
❤❤❤