هل تعلم عزيزي المسلم أن المحاكم الوضعية في البلدان الإسلامية لاتعترف بقوانين الله وإن زعموا ذلك،كما أنهم لايعترفون بوجود الجن والسحر خاصة أن عدد كبير من النساء اللاتي يرفعن قضايا على أزواجهن هن من الملبوسات بالجن المسيطر على تصرفاتهن ويؤذون أزواجهن وممن حولهن بالسحر ويرفض آلهة المحاكم(اللاقضاة)الإعتراف بذلك بزعم أن القانون لايحوي فقرة بتلبس الجن والآثار التي يسببها للشخص الملبوس بالجن،بل إن اللاحقوقيين من السودانيين والمصريين ممن يعملون مستشارين في محاكم معظم البلدان العربية لايعترفون حتى بوجود الله وينكرون قوانين الله وأنهم تسببوا في هدم أسر مجتمعاتهم بلاقوانين نابليون الفرنسية الوضعية المطبقة في جميع محاكم البلدان في العالم وأن هؤلاء اللاحقوقيين السودانيين والمصريين بدأوا منذ فترة طويلة بهدم أسر مجتمعات البلدان العربية الأخرى دون أن يتصدى لهم أحد من المسلمين،ومن الأعاجيب أنه عند احتكام امرأة ورجل للمحاكم الوضعية أو مراكز الشرطة والعسكر فإن المرأة دائما هي الصادقة والرجل هو الكاذب مع أن مَن وضع هذا القانون الباطل ويحكم به ويطبّقه ويُنَفِّذُه ويعمل به هم من الذكور !!.متى سيعي المسلمون أن قوانين المحاكم باطلة ومضلة ومن يطبقها ويحكم بها وينفذها ويحتكم إليها مأثوم ومِن شياطين الإنس وأن هؤلاء اللاحقوقيين من السودانيين والمصريين وأتباعهم سيكونون يوم القيامة في الدرك الأسفل من النار بإذن الله تعالى.
![Путин и ПЕСКОВ ждут звонка от ТРАМПА 😁 [Пародия]](http://i.ytimg.com/vi/sm8iV0SxRHk/mqdefault.jpg)
![Путин и ПЕСКОВ ждут звонка от ТРАМПА 😁 [Пародия]](/img/tr.png)
الله يبارك فيك ... ده حق مهدور للرجل .. فى زوجات تستاهل الطلاق بس ما تستاهل حقوق والله
فيديو جميل الله يعطيك العافية
Instablaster
ما وضح شو شروط الضرر للزوج انا فقط فهمت الخيانة و لكن شو كمان غير الخيانة
ابشري يا ظالمه ياجاحدا للحق يوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني اتخذت مع الرحمن سبيلا
هل تعلم عزيزي المسلم أن المحاكم الوضعية في البلدان الإسلامية لاتعترف بقوانين الله وإن زعموا ذلك،كما أنهم لايعترفون بوجود الجن والسحر خاصة أن عدد كبير من النساء اللاتي يرفعن قضايا على أزواجهن هن من الملبوسات بالجن المسيطر على تصرفاتهن ويؤذون أزواجهن وممن حولهن بالسحر ويرفض آلهة المحاكم(اللاقضاة)الإعتراف بذلك بزعم أن القانون لايحوي فقرة بتلبس الجن والآثار التي يسببها للشخص الملبوس بالجن،بل إن اللاحقوقيين من السودانيين والمصريين ممن يعملون مستشارين في محاكم معظم البلدان العربية لايعترفون حتى بوجود الله وينكرون قوانين الله وأنهم تسببوا في هدم أسر مجتمعاتهم بلاقوانين نابليون الفرنسية الوضعية المطبقة في جميع محاكم البلدان في العالم وأن هؤلاء اللاحقوقيين السودانيين والمصريين بدأوا منذ فترة طويلة بهدم أسر مجتمعات البلدان العربية الأخرى دون أن يتصدى لهم أحد من المسلمين،ومن الأعاجيب أنه عند احتكام امرأة ورجل للمحاكم الوضعية أو مراكز الشرطة والعسكر فإن المرأة دائما هي الصادقة والرجل هو الكاذب مع أن مَن وضع هذا القانون الباطل ويحكم به ويطبّقه ويُنَفِّذُه ويعمل به هم من الذكور !!.متى سيعي المسلمون أن قوانين المحاكم باطلة ومضلة ومن يطبقها ويحكم بها وينفذها ويحتكم إليها مأثوم ومِن شياطين الإنس وأن هؤلاء اللاحقوقيين من السودانيين والمصريين وأتباعهم سيكونون يوم القيامة في الدرك الأسفل من النار بإذن الله تعالى.